أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عمرو عبد الرحمن - حينما يُفتح الشباك للمصلحة يهرب الشرف من الباب الكبير ...














المزيد.....


حينما يُفتح الشباك للمصلحة يهرب الشرف من الباب الكبير ...


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 8208 - 2024 / 12 / 31 - 17:23
المحور: كتابات ساخرة
    


⭕ ليس معني أن شخص، (نصف مصري..) حاول غسيل ماضيه المشبوه.. بأداء الواجب الوطني نحو بلاده ضد الإرهـ،ـاب؛ أن يتحول في سنوات قليلة إلي (مالتي) ملياردير..
- ويصبح قطب اقتصادي وسياسي بأموال اللاجئين الأبرياء والتهريب.. (سلاح وغير سلاح) !!!
.
بعدما تم السماح له بالتدخل في ملف أمن قومي بالدرجة الأولي مثل الملف الفلسطيني..
- الجدير بالتعامل بدون تلاعب وبشفافية مطلقة في ظل المحددات التي أعلنتها القاهرة للعالم، بمنع التهجير الفلسطيني لمصر.
.
⭕ وقد سمحت أم الدنيا بلجوء مواطنين فلسطينيين.. كما فعلت مع ملايين السوريين والليبيين واليمنيين، فرحبت بهم [[[مجـــانًا]]] واعتبرتهم [[[ضيوفا]]] – وفق تصريحات رسمية موجهة للاتحاد الأوروبي..
.
ووفقا للشعار الوطني النبيل : نتعامل بشرف في زمن عز فيه الشرف ؟؟؟
.
فلماذا تم التعامل مع من فقدوا حياتهم وبلادهم واستشهد أهاليهم، بأشد جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ ؛ بأسلوب [[[المصلحة]]] و [[[الدولار]]]..
.
بل ومقاسمتهم فيم بقي من أموالهم بمنطق الإتاوة أو فرض الجزية !
.
بهدف التربح من جانب شخص تاريخه مشبوه ضد الدولة وضد أجهزة الأمن، في ملف هو من صميم الأمن القومي للدولة !
- ولا مجال فيه للتلاعب والتربح من الأصل..
.
⭕ أمر مرفوض شرعا، أولا...؛
ثم مرفوض قانونا وأمنيا وشعبيا..
وحرصا علي بلد يطمع أهلها أن ينقذها ربها من مصير كل ما حولها من بلاد أبيدت نهائيا من فوق وش الأرض.
.
⭕ والله جل جلاله ؛ لن يرضي عن التمكين للفاسدين والمفسدين في الأرض (مهما كانت #المصلحة) بدلا من محاسبتهم، بينما لو أخطأ المواطن البسيط : حوسب وعوقب !
.
لأنه سلوك مضاد للنص النبوي الشريف: | إنما هلك الذين قبلَكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهمُ الشريفُ تركوه، وإذا سرق فيهمُ الضعيفُ أقاموا عليه الحدَّ |.
.
إتقوا غضب الله، واعتبروا من زلزال النكسة في يونيو 67، رغم امتلاكنا وقتها: [[[القوة الضاربة]]]، بقيادة [[[زعيم عظيم]ٍ]]..
.
⭕ لكننا لما تم التمكين للفاسدين من مناصب السلطة والنفوذ..؛
1. أضعنا أرضنا في سيناء..
2. وأضعنا "سيادتنا" علي غزة..
3. وأضعنا من العرب ؛ الضفة الغربية، و.. ثاني الحرمين الشريفين ؛ {القدس الشريف}.. الأسير حتي الآن !
.
اللهم بلغت . اللهم فاشهد



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر ؛ مفتاح سر التاريخ القادم ...
- الانهيار الأمريكي ؛ الأسباب والتداعيات مصريًا وعالميًا
- قراءة في تحديات كبري بعيون - شخصية مصر - ...
- أين الخطوة التالية في سيناريو الفوضي الخلاقة الذي يحاصر العا ...
- ماذا يجري في السودان ؟
- وسقطت همجية الغرب ...
- إحصائيات رسمية ودولية تفجر الحقائق المُغَيَّبَة في اقتصاد مص ...
- حكومة صندوق النقد الدولي أم حكومة مصر ؟
- عودة مراكز القوي : لجنة السياسات بقناعها الجديد ...
- ماذا يحدث في لبنان ؟ هل بدأ الفصل الثاني من اتفاق سايكس بيكو ...
- تحالف الظلام : تاريخ الصراع الوهمي بين إسرائيل وإيران ...
- سفينة نوح المصرية قبل الطوفان - بالصور ...
- مصر والبريكس ؛ ملحمة علي الممر ...
- لماذا انطلق طائر العنقاء الروسي بسرعة الصاروخ سارمات ؟؟؟
- كشف أساطير الدجالين ؛ صاحب مصر . ملحمة الإسكندرية . السين_ال ...
- القدس مدينة السلام ولؤلؤة بلاد الجد سام العربية ...
- شجاعة الأمين تتحدي الواسب ؛ وتكشف سيناريو البقرة الحلوب بنسخ ...
- أوروبا وإسرائيل – عرق واحد أنثروبولوجيًا !
- رسائل مصرية إلي الأقواس التسعة...
- قراءة هادئة لأوراق مشتعلة بكتاب الصراع العربي الإسرائيلي ...


المزيد.....




- الباتيك في إندونيسيا.. فن تقليدي يعكس روح جاوا وبيئتها
- بعد هجوم نيو أورليانز.. شاهد ما فعله موسيقيون ورجال دين في ش ...
- سوريا.. المخرجة رشا شربتجي تؤكد الإفراج عن كاتب مسلسل -فضح م ...
- علَّم طفلك اللغة العربية السليمة.. ثبت قناة طيور الجنة الآن ...
- المقاومة بالسرد الجميل.. تجربة القصة الفلسطينية القصيرة من م ...
- تعرّف على أبرز الأحداث والعروض الفنية والثقافية لعام 2025
- الموت يُغيِّب الفنان المسرحي الكبير قصي البصري
- اعتقال بطل فيلم -أبوكاليبتو- في اليونان
- شاهدة على تحولات تاريخية ـ عواصم الثقافة الأوروبية عام 2025 ...
- -عباسيون وبيزنطيون رجال ونساء-.. تحولات الحكم في قصور الخلفا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عمرو عبد الرحمن - حينما يُفتح الشباك للمصلحة يهرب الشرف من الباب الكبير ...