أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - فارس قائد الحداد - ثورة العلمانية والتنوير ظرورة لتحرير الشعوب من طغيان السلطة الدينية !















المزيد.....


ثورة العلمانية والتنوير ظرورة لتحرير الشعوب من طغيان السلطة الدينية !


فارس قائد الحداد
باحث في التنمية الديمقراطية والعلاقات الدولية

(Faris Qaid Alhaddad)


الحوار المتمدن-العدد: 8207 - 2024 / 12 / 30 - 20:47
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


لا تزال معركة فكر التنوير البشري وعلاقتها بتأسيس بناءات تنويرية عقلانية ومنطقية قائمة لتحرير العقل البشري بصفة عامة والعقل العربي لدى الإنسان العربي اليمني ، من براثن التبعية الدينية وأفكارها المشوهة المشحونة قائمة معها إلى يوم القيامة فالسلطة الدينية في كل الشعوب والازمنة فاشلة بكل المجالات لم تنجح إطلاقاً ولم تحقق شيء يخدم شعوبها واتحدى أيا كان يقول ويبرهن ان هناك سلطة دينية في اي دولة او شعب او قارة على امتداد عالمنا الوسيع قد نجحت او حققت شي يخدم شعوبها والانسانية بشكل عام بكل تاكيد لا يوجد فجميع السلطات الدينية التي وصلت إلى الحكم وحكمت الشعوب وخاصة عالمنا العربي منذ العقد المنصرم بكل تاكيد لم تنجز شيء او تحقق شيء بقدر ما صنعته وفعلته بحق نفسها والشعوب من أخطاء وكوارث ويلات وماسي يرتقي إلى جرائم وانتهاكات رهيبة لا يمكن نسيانه مثلماحدث مع السلطة الدينية في أوروبا والسلطة الدينية العثمانية وبلاد فارس وفي الهند والغرب في القرنين الماضين وما حدث ويحدث اليوم والشواهد كثيرة كما اثبتت لنفسها وامام الشعوب والعالم فشلها وعجزها في ادارة الدول بل وسخرت كل شيء لخدمة مشاريعها الصغيرة ووضفت كل شيء لنازيتها لأنها بنيت على الخطأ من الأساس والجذور ولم تقوم على اسس سليمة بل قامت على بُعد ديني مذهبي وجهوي متوحش وتنكرت لاسس التنوير ومقومات العلم فتغطت بوشاح الدين وتسترت بشعارات براقه وتوشحت عباءة الدين والمذهب في كومة ملازم وكتيبات صُنعة لانفسها وتابعيها أشخاص على هيئة اصنام بشرية بهيئة مرجعيات دينيه قذرة هنا وهناك هذا وذاك أيا كان مذهبها اردات ان تشرب من وحل الكراهية والموت والقتل والبدع والخرافات والتمجيد واللغو البعيد كبعد الشمس عن الإسلام ،هدفها دفع بعقل الإنسان العربي واليمني خاصة من أتباعهم ممن باعوا أنفسهم رخيصة لذلك الوحش الشرير القاتل الشيطان الديني بلباس الواعظ المرجعي هنا وهناك في هذا البلد او ذاك كادوات تحركها تلك الأصنام المرجعية في سبيل هلاك وقتل العقل العربي اليمني ومن حالة الانكفاء الاسلاموي المميت بشقيه السني الشيعي الرجعي ومن حالة الانطواء المجتمعي/ المتوراث في صيغ عادات وتقاليد جاهلية مشوه وبالية لا تمت لقيم الانسان وحقوقه الإنسانية المشروعة بصلة ، ومن حالة السقوط والركود العقلي والمعرفي والعلمي المتقوقع في بناءات معرفية سطحية وقريبة تدور في حلقة مفرغة حول نفسها متاثر بأفكار الإسلام السياسي الرجعي لا حول ولا قوة لها وباتت عاجزة وفاشلة بكل المقاييس وليس لها عوامل القدرة في ان تنظر في افاق الاستدراك والاستدلال العقلي والمنطقي والبعيد عن كل القضايا الجوهرية وابعاد النهوض والتقدم العلمي الانساني والحضاري في جميع المجالات المختلفة.
أنها معركة حاضرة يخوضها اليوم والى يوم القيامة كل عقول التنوير البشري من المثقفين العرب واليمنين، لتحرير عقل الشباب العربي اليمني من تلك القيود والبراثين .التي أصابت العقل العربي اليمني بمقتل هذه المحاولات لاستجلاء اشكاليات الاستقلال العقلي والادراكي للعقل العربي اليمني تحاول توفير أسئلة لاجابات غائبة.
لماذا البديهيات والمسلمات التي تعلمها، العقل العربي ، كادت أن تذهب بعيداً بواقع العقل العربي اليمني وترميه في مقتل ، وتهجر العقل والخيال والطموح. الأسباب كثيرة، ومنها أن العقل العربي لدى الشباب العربي اليمني لا يزال خاضع وتابع لأصحاب المدارس الدينية الاسلاموية المغلقة ولم يتحرر بعد من قيود أرباب واصنام تلك المدارس الاسلاموية المغلقة الذي أفضى إلى عقول جامدة مشوه بأفكار إسلاموية اكثر عنف ودموية وعادات وتقاليد وصيغ جاهلية تتنافى مع الفطرة السليمة يرفضها العقل والمنطق فاضحت تلك العقول فارغة ماهيتها ودورها وقيمتها في الحياة تتربع باجسام مسندة طويلة وعريضة تابعة بيد اصنام المدارس الاسلاموية الرجعية المتخلفة تحركها كيفما تريد تمارس الهدم لا البناء والقتل لا الحياة والجهل والخرافات والأساطير لا العلم والمعرفة والاستدراك والاستدلال العقلي المعرفي والتقليد والتجهيل لا التعلم ، وبشتى أنواعها ووسائلها تلك ، وممارسته أيضا للتعلم المنقول عن الأخر، وفي كل العلوم، الأمر الذي أدى بعقل الانسان العربي اليمني إلي استزراع بذور التخلف الذي اوقعه في مصيدة مدراس الإسلام السياسي المغلقة ، وتحويل ذاكرته العقلية الجمعية إلي مستودع لثقافة العبودية للفرد و الطغيان والموت والكراهية الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية ،على عكس ثورة العلمانية والتنوير والمعرفة استطاعت ان تنجح في جميع المجالات وتخطوا صوب البناء في كل الشعوب دولة وشعب معا المؤمنة بها القائمة على اسس سليمة وعلمية وحققت ما لم تحققة الدولة الدينية في كل الازمنة والادلة كثيرة والواقع شاهد على ذلك النجاح فأصبح التنافس اليوم في جميع المجالات هو حديث الامم اليوم بقدر ما تقدم من خدمات وانجازات لشعوبها والانسانية وما زال بعض شعوبنا العربية الأفريقية والاسيوية غارقة في صراع القتل على علي ومعاوية ومذهب واخر باشراف الوجوه الدينية الحاكمة منها وغير الحاكمة هنا وهناك استمر الخطأ والتراجع إلى الخلف والواقع الكارثي شاهد على ذلك بينما العالم يسير نحو الأمام وأمام كل جديد وافد من العلوم والأفكار عندما يتساءل العقل للشباب العربي اليمني لماذا؟وأين ؟ وكيف؟ يجيبه عقله، بأنه لا يمانع في الاستفادة من التلاقح المعرفي مع العلوم والمعارف والثقافات والحضارات الأخرى بغض النظر عن الأجناس أو الأديان أو اللغات أو الشعوب .
وعلى امتداد شعوب عالمنا العربي اليمني لقد دأبت المدارس والمراكز الدينية الاسلاموية المغلقة بكل انواعها وأشكالها ومذاهبها وجماعاتها المتطرفة ومؤسسات التفكيك المجتمعي بشقيها القبلي والعشائري ، علي اعتبار علوم وأفكار وعادات وتقاليد الحقبة الدينية والمجتمعية القديمة والمعاصرة بصورة دينية قريبة إلى الجاهلية الدينية والمجتمعية القديمة بتلميع وتطريز بسيط هي الاهم فقط دون غيرها معتبرة أن العلوم الدينية الاسلاموية هي أولي بذور العلوم العقلية للإنسان العربي اليمني القديم والمعاصر فقط ،في تهميش كبير لأدوار العلوم والثقافات و الفلسفة وفلاسفة المنطق من عصور الحضارات اليونانية والاغراقية والمصرية والجاهلية العربية أو عصر صدور الإسلام وغيرها من الحضارات والعصور اوفي عالمنا المعاصر اليوم الملىء والحافل بالعلوم والمعارف التي عاشت مع لغة مخاطبة العقل والمنطق وفلسفة العلوم دون غيره ، انه انتحار بعقل الانسان العربي اليمني بشكل متعمد وفي تجاهليه تامة لشعوب ومجتمعات عالمنا العربي واليمني ، وتعمد واضح الهدف ابقاء العقل العربي اليمني مكبل بتلك الأفكار والعلوم الدينية الاسلاموية السلالية الرجعية المشوة الدخيلة على قيم الإسلام السوي وليس له اي صلة بالاسلام كل ذلك من أجل تأسيس بناءات عقلية بصيغ دينية مشوه لتقدم نفسها بأنها السلطة الاامر والناهي والناطق الرسمي باسم الله او الرب لتسيطر على حياة الناس والشعوب ومصائرهم وعقولهم تحت استغلال و الاستعطاف العاطفي للناس والشعوب وخاصة شعبنا اليمني وشعوبنا العربية هي في الحقيقة طيبة وسريعة التأثير من يأتي لهم ويتكلم ويخطب باسم الدين انساقت وراءه وصدقته بمكاننا نصورهم انهم حديثي الاسلام وكأنهم لا يعرفون الدين من قبل وهذا ليس لانهم مسلمين بل هم مسلمين ويعرفون الدين ويكفيهم ان يعرفوا ان الدين وشعائره لكن ما حدث هو ان وجوه واصنام الاديان ارادت ان تكتب على نفسها الغباء ولعنة التاريخ عندما ارادوا استغباء الناس والشعوب والعزف لهم على وتر الدين تحت مبررات واهيه والهدف منه ابقى العقول العربية اليمنية متخلفه وجاهلة هذا من جانب وإقصاء ومحاولتهم الفاشلة محاربة العقول التحررية التنويرية العربية اليمنية الأخرى من جانب آخر وهذا الامر هيهات لا ولن يتحقق لهم ذلك وخاصة ان اليوم ليس مثل الامس فهناك جيال يمني عربي قائم امامهم شاهر في ووجوهم سلاحه البتار العلم والتنوير والمعرفة ومن وراءه جيل يولد منه جيل وجيل إلى يوم القيامة متسلح بالعلم والتنوير والعلمانية من الصعب اليوم تجاوزه او محاربته إطلاقاً
فقد يتسأل البعض لماذا العقول العربية اليمنية متخلفة
ولم تستطيع النهوض والالتحاق بركاب التطور على الرغم من توفر عوامل العلم والمعرفة لكني اجيب على هذا السؤال ليس لأن العقول العربية اليمنية متخلفة بذاتها بفطرتها وإنما هناك عوامل وقيود فرضت علية أبرزها القيود الدينية لاصحاب المدارس الاسلاموية السلالية المغلقة المتوغلة في كافة جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية وغيرها من العوامل التي قتلت الانسان والعقل العربي اليمني في وقت واحد. اليوم وقبل الامس وقبل الغد.
الأمر الذي أدى إلى بقاء العقول العربية اليمنية مجرد عقول فارغة وفقيرة وعاجزة وتابعة وعبودية للرجل الديني فقط بهدف إبقاء العقل العربي جاهل يحركه في تحقيق أهدافهم الدنيوية القذرة ومشاريعهم الصغيرة بل وقتلة في أهداف وعنوانين متنوعه لا تخدم الانسان العربي اليمني
ولا يمكن تحرير العقول العربية واليمنية من قيود خاخامات ورجالات الدين وافكارهم المسمومة على المستوى الرسمي"الدولة" والشعبي الا من خلال ثورات العقول التنويرية في الاوساط الشعبية وبالعلم ومحاربة الجهل والفقر الديني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي سيبقى هو السلاح الوحيد لإنقاذ عالمنا العربي وتحرير العقل العربي اليمني من تلك القيود الدينية والمدارس الدينية بكل مذاهبها واديانها والولوج إلى عالم النهوض والتقدم والازدهار المفتوح وخاصة بعد بروز عوامل كثيرة لتحرير العقل العربي اليمني
ولا شك أن التاريخ ملىء بالشواهد والدورس التي حررت العقل البشري من قبضة رجالات الدين والتحرر من أفكارهم والخروج من عالمهم الصغير المشحون بالعنف والقتل والكراهية إلى عالم النهوض والتقدم والازدهار والبناء والسلام ولنا في اوروباء ابرز مثال فعندما تحكمت رجالات الدين في الكنيسة والمعبد بعقل الانسان الأوروبي خاضت أوروبا في إحدى الفترات الماضية من القرن الماضي حروب وصراعات دموية داخل دولها وشعوبها اهلكت الحرث والنسل واستمرت لمئات السنوات تعاني وهذا بسبب سيطرة رجالات الدين في الكنيسة والمعبد على مقاليد السلطات الذين استغلوا سلطتهم الدنينه الرجعية وأشعلوا الحروب والنزعات هنا وهناك بين أوروبا نفسها بافكارهم الدينية وتحت عنوانين عديده
دمرت أوروبا الارض والانسان وخلقت ماسي رهيبة وفي كل المجالات وما زال عقل الإنسان الأوروبي يتذكر ذلك لكن عقل الإنسان الأوروبي لم يستسلم للكاهن والمعبد وللواقع الكارثي ولأفكار وخرافات سلطات رجال الكنسية والمعبد فوقف امامها جيل متحرر قاد الثورة ضده بشجاعة المؤمن بانسانيته وعادلتة مطلبه وقضيته فسرعان ما ادرك مؤخرا ان السلطات الكنسية والمعبد هم العدوا وبدءت حركات وثورات وطلائع التنوير الأوروبية تتنامى وتكبر يوما بعد آخر في تلك الحقبة وأطاحت ثورات التنوير بسلطة الكنسية و التي انقذت أوروبا من حروب الكنائس والمعابد واطفاءت الحروب وحررت العقل البشري الأوروبي من تلك القيود الدينية والى الابد و انتقلت ونقلت أوروبا إلى فضاء وعالم آخر من النهوض والتقدم والازدهار والبناء والسلام.
أخيرا الدين لله
والوطن والدولة للجميع

باحث يمني في الصحافة والقانون الدولي
حقوقي وصحافي يمني*
&#[email protected]



#فارس_قائد_الحداد (هاشتاغ)       Faris_Qaid_Alhaddad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشهم هانيبال القذافي بين خذلان عائلته وفشل محاميه ونفاق الع ...
- هانيبال القذافي بين خذلان عائلته وفشل محاميه واستمرار لبنان ...
- على طاولة رعاة السلام- مبادرة السلام اليمنية لحل وانهاء الأز ...
- رساله الى أم الشهداء الوالده الاميرة صفية فركاش محمد رئيسة ا ...
- النظام المالي البريكس نحو نظام مالي عالمي متعدد فلماذا التخو ...
- اين الموقف العربي والدولي من انتهاكات السلطات السياسية والطا ...
- اين الموقف العربي والدولي من انتهاكات السلطات السياسية والطا ...
- ايزيديين سنجار العراق أهوال لا يمكن تصورها - في الواقع، عملي ...
- السودان :حرب الجنرالات وسط ازمه انسانيه يندى لها جبين الانسا ...
- ليبيا: ضرورة ملاحقة واعتقال المسؤولين عن الانتهاكات في حكومة ...
- ثوره 26 سبتمبر و14 من اكتوبر المجيدتين والارتباط الوثيق لشعب ...
- رساله الى عائله الرئيس معمر القذافي (1 )
- فشل وسقوط حركات الاسلام السياسي في الشرق الاوسط
- يستضيف -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان لأول مرة من  الثلاثاء ...
- هناك شبكه اسلامويه كهنوتية تمارس الجرائم المالية وسرقة الحسا ...
- ما هي السياسات والإجراءات التي سيتبعها النظام المصرفي الأمري ...
- في اليوم العالمي للمرأة: ما زال العنف وانتهاك حقوق المرأة مس ...
- لماذا أصبحت ثورات العلم والتنوير العربية ظرورة ملحة لتحرير ا ...
- احتضان العراق لكأس الخليج العربي ال: 25 للرياضة العربية وجنو ...
- قمة السقوط أن يحييون بعض العراقيين الموالين لإيران ذكرى الصر ...


المزيد.....




- مواقع شهدت أحداثًا دموية.. لِمّ تجذب -السياحة المظلمة- السيّ ...
- كاميرا مراقبة ترصد لحظة انفجار شاحنة -تسلا سايبرترك- أمام فن ...
- مصر.. وزارة الداخلية تكشف ملابسات مقتل شخص في المنيا: -شقي خ ...
- محققون يواصلون البحث في حطام طائرة -جيجو إير- بعد تحطمها في ...
- السلطات الأمريكية ترجّح -الإرهاب- كدافع لعملية الدهس في نيو ...
- معتقدات خاطئة حول مرض الهربس
- لماذا يشعر البعض ببرودة دائمة في القدمين؟
- كيفية العناية بالجلد والبشرة في فصل الشتاء
- الشرطة تحقق في احتمال وجود شركاء لمنفذ هجوم نيو أورليانز
- غزة: مقتل 11 فلسطينيا على الأقل بينهم قائد شرطة


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - فارس قائد الحداد - ثورة العلمانية والتنوير ظرورة لتحرير الشعوب من طغيان السلطة الدينية !