صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8201 - 2024 / 12 / 24 - 20:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كانت اطلاله اكثر من رائعة ...
انها للزعيم المخضرم ... قاهر المليشيات ومرعب الذيول وناصر تشرين العظيمة الخالدة ...
ليس دعماً للشرع ...
وانما لغاليات تشرينية بحته ..
هذا ما اظنه واعتقده .. فالزعيم لا يخطو الا بصالح الشعب ومن اجل رفع الظلم عنه !!
ليس تأييداً للشرع الجولاني الداعشي الارهابي سابقاً ...
فرأي الزعيم به معروف ومشهور ولن يتغير انما هو لقاء عدوان بحسب ما قاله وكتبه دام رعبة لايران وكلابها وحفظة للعراق وشعبة العريق الذي لا يستحقه أحد سوى لان تاريخه عامر وزاهر ومبهر وطويل ....!
الاستاذ فائق الشيخ علي كتبت عنه الكثير وهو يستحق اكثر من ذلك ايضاً بكثير الكثير ولا أبالغ ان دعوت الى كتابة رسائل علمية حوله واعتقد ان هذا الشيء قليل بحقه فعلاً ...
رجالات العراق الافذاذ يجب ان يفتخر بهم المنصف الذي لم يعاني من امراض الحقد ..!
لسنوات وهم يجالسون الارهاب ويدعمونه عبر ايران وغيرها من دول المنطقة وما ان جلس الاستاذ مع الشرع حتى قالوا ما قالوا وهم يعلمون جيداً علاقتة بالمنطقة وبالمجتمع الدولي وكل هذا من خوفهم على مناصبهم وتجردهم منها وهذا ما سوف يحصل على يده بأذن الله تبارك وتعالى ...!
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟