|
فيسبوكيات بعد تفكيك الجيشان المركزيان العراقي والسوري الدور على الجيش المركزي المصري.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8200 - 2024 / 12 / 23 - 16:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*بعد اليمن أيران وبعدهما "الجائزة الكبرى" مصر، والمحطة التي تلي، محطة "صفقة القرن"، وبعدها محطة "الشرق الأوسط الكبير، الجديد" و"أسرائيل الكبرى".
*السلطة مقابل استقلال الوطن!
*مهمة غير مجنونة! كل الأنظمة العربية، عليكم ان تدعموا وتوسعوا محور المقاومة العربية، "السني الشيعي العلماني"، لحماية أوطانكم، لأن الكل عليه الدور، ألا تكونوا قد بعتوا أوطانكم وقبضتم التمن، وعندها ستتقدم المقاومة الشعبية لتزيحكم في طريقها لأزاحة كيان الأغتصاب الوظيفي، وأن بعد حين... عندما يلامس منحنى الهبوط القاع، لا يكون أمامه سوى الصعود للأعلى
*ما هو سر الانهيار المفاجيء للجيش السوري المنحل؟!.
*من أين أتت الأسلحة الثقيلة "للمعارضة" السورية؟!.
*حتى الأن لم تعلن السلطة الجديدة في دمشق موقفها المبدئي، المبدئي، من الأستعمار، حتى لا يتحجج احد بالظروف العملية. ليس للأوهام مكان.
*الموقف المبدئي، لا يساوي الموقف العملي، الأول، يتعلق بمبادئك، أما الثاني، فيتعلق بالحسابات العملية التي تحقق الأول، ولا تعارضه.
*أمريكا تعلن الغاء مكافأة الـ10 مليون دولار على الشرع عندما كان قاعده قبل أن يغير عنوانه، ولكن مع أبقاء العقوبات على الشعب السوري!
*الشرع قائد القاعدة "سابقاً" يقول ان سوريا لن تكون مصدر عدوان على أي دولة، ونسى ان العدوان الحادث هو على سوريا وليس من سوريا.
*الشرع قائد القاعدة "سابقاً"، يسلم سوريا ع المفتاح. لا جيش مركزي، لا مقاومة للأحتلال، أو حتى مجرد دعمها، حماية أمن الكيان.
*الفلسطينيون يقاومون الأحتلال منذ 144 سنه بدء النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الأستيطاني 1880، مع أول مستعمره في فلسطين "بتاح تيكفا".
*السلطة الفلسطينية الأسرائيلية تشن هجوماً على المقاومين في جنين وتعتقل وتصادر أموالهم معلنة انها لن تسمح بمقاومة قوات الأحتلال!
*في مرحلة السعي للكرسي: "للقدس رايحين بالملايين"، وبعد الوصول للكرسي: لن نسمح بالأعتداء على "محتل القدس"!.
*لأن القائد الأعلى العسكري هو الذي يقود الحرب، فأن بايدن هو من سيعلن وقف أطلاق النار على غزة.
*زعيم العصابة يفرض العقوبات الأقتصادية والمالية والدبلوماسيه والأعلامية... على من يشاء، وفي أي وقت يشاء، ولأي سبب يشاء. بلطجي
*عندما يوغل المجرم في أجرامه، يُخّطئّون الضحية لأنها حاولت الدفاع عن حقوقها المغتصبة منذ عقود طويله.
*الطريقة الأسهل لأسقاط دولة بدون أنقلاب عسكري! بتمويل أمريكي وأوربي: مؤسسات نشر الديمقراطية، ومؤسسات مكافحة الفساد. وبالهنا والشفا
*بعد تفكيك الجيش السوري من بعد الجيش العراقي، الدور على مين؟!.
*بعد تفكيك الجيشين المركزين العراقي والسوري، لم يبقى امام صناع الكيان الوظيفي "أسرائيل"، الا الجيش المركزي المصري. اذا ما امكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية. واذا ما أمكن تفكيك نظام الري الصناعي المركزي (السد الأستعماري "النهضة")، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية. الدول مثل الأفراد، اذا ما فككت لا تعود موحدة أبداٌ.
*أنهم يستهدفون المستقبل! الحاضر المزري للشعب المصري تعليم، صحة، بطالة، ادمان... يستهدف بالاساس مستقبل مصر لتصبح ذكرى، اذا لم نقاوم.
*الطريقة الناجعة لتدمير دولة: ازرع فيها زعيم فاسد أفاق، وعارضه بنخبة فاسدة مدلسة. تحصل على حطام دولة.
*أنه ضعيف مهزوم داخلياً ويشعر بالدونية، لا يجد مخرج من جهنم هذه، الأ بممارسة أحقر انواع التذلل لأسياده، وسفك دماء وكرامة مرؤسيه.
*الدولار الذي ليس له وطن ولا دين، ليس بأعمى، لكنه له طريق واحد يعرفه جيداً منذ زمن، من عرق الفقراء الى خزائن الأثرياء.
*هدف الفصل الديموجرافي العاجل! الأنفاق الهائل واللاهث على العاصمة، تفسيره سياسياً، أنه فصل ديمجرافي عاجل أستعداداً لتغير عميق وشيك.
*المستهدف تفجير مصر من الداخل! اذا كان معروف ان كتر الضغط يولد الأنفجار، فلماذا الأستمرار في زيادة الضغط؟!.
*التجهيز! سد "النهضة"، المليشيات و"الحرب على الأرهاب"، سيناء و"صفقة القرن"، التقسيم الديموجرافي، والاغراق بالديون.
*"أي تغيير يبدأ بتغيير في الموضوع" سيزار آيرا، روائي أرجنتيني. ليس في مصر جمهورية جديدة.
*تغيير اسم الشيئ، لا يغيره، الجمهورية الجديدة، قديمة.
*"العاصمة الأدارية" أحدث وأكبر عملية فصل عنصري ديموجرافي في مصر. تعبرعن واقع طبقي سياسي وأجتماعي وثقافي، حاضر، وتشير لمستقبل خطير.
*الهدف المؤكد، تقسيم مصر، لن تبقى مصر التاريخية التي تعرفونها وتعشقونها. كل من يساعد على تحقيق هدف التقسيم، اما عميل او مغفل.
*نجحت سلطة يوليو في خصي بعض النخب، سياسياٌ وفكرياٌ، وتولى التمويل الاجنبي الباقي، اما الشرفاء فقد فضلوا الابتعاد عن هذا المستنقع.
*ثقوا في ارادتكم، تجدوها! كله ممكن يرجع
*يجب ان لا يخيفنا الهجوم الضاري على العلمانيين، من ممارسة النقد الذاتي الواجب لبعض الممارسات والقناعات النظرية لبعض العلمانيين.
*لن تفك عزلة اليسار طالما ظلت بعض نخبه تنسخ النظرة الأستعلائية للرجل الأبيض الأستعماري الدونية للتراث الثقافي العربي والأسلامي.
*الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح.
*التراث ليس ميراث خاص، أنه مشاع، تأخذ منه التيارات الرجعية اليمينية، كما يجب أن تفعل التيارات اليسارية التقدمية. انه ذخيرة الصراع.
*القيم والرموز التقدمية في التراث العربي والأسلامي لا تشكل تناقض مع الأشتراكية العلمية. مثلاً، تماس أبن خلدون مع المادية التاريخية.
*ان التاريخ العربي والأسلامي مليء بالثورات والأنتفاضات ضد الأستبداد والأستغلال والأستعمار، يتبقى فقط ان تجد النخبة طريقها للجماهير.
*الجماهير تتعلم من تجاربها الخاصة وليس من الكتب، لذا فدراسة التاريخ الأقتصادي الأجتماعي القومي الثقافي للأمة هو واجب حتمي على النخب
*درس للمستغربين! نحن لدينا سياق ثقافي محدد، أدخلنا الأستعمار عنوه في سياق ثقافي مختلف. ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي.
*النخب المستغربة! ان القيم والمبادئ العلمية العامة، هى ملك الأنسانية جمعاء أياً كان مصدرها، وللبشرية أينما كانت، الحق في أعتناقها وأستخدامها، أما القيم والمبادئ والطرائق الخاصة المرتبطة بواقع سياق تاريخي وأقتصادي وأجتماعي وثقافي لواقع أجنبي محدد مختلف عن سياقنا، فيعتبر أعتناقها ومحاولة أستخدامها كما هى "نسخها"، دون توطينها، أي دون أخضاعها للتراث الأيجابي التقدمي للمجتمع المستورد لها، يعتبر بمثابة تبني "أستيراد" للأحتلال الأجنبي الثقافي الذي بدونه لا يمكن للأحتلال الأقتصادي أن يتحقق، بخلاف فشلها المؤكد كزراعة عضو غريب في جسم يلفظه.
*"الموت أولى من ركوب ألعار"، من التراث الأسلامي، الأمام الحسين. "إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير"، التراث الماركسي. لينين
*"يوضع سره ف أضعف خلقه"، من التراث المصري العربي الأسلامي، "يمكن للضعيف أن يهزم القوي"، من تراث المقاومة الماركسية، "الماوية".
*ليس هناك ثورة بدون جماهير، تحركها مصالحها المباشرة، وفي العمق، مخزونها الوجداني الذي توارثته من تراثها الثقافي الأحتجاجي والثوري.
*اليسار وذهنية العزلة! ان تجاهل أو أزدراء التراث الثقافي العربي والأسلامي، بمن فيه من قيم ورموز تقدمية، هو الطريق الأقصر للعزلة.
*هو فيه مقاومين يساريين بيقاوموا، والمقاومين الأسلاميين قالوللهم لأ؟!. بخلاف مشاركة محدوده من الجبهة الشعبية .. أبحثوا في نقاط ضعف اليسار بدل أضاعة الجهد في مهاجمة المقاومين الأسلاميين، وأهم نقاط الضعف الحقيقية لليسار، هى أعادة تقيم العلاقة الأنية لموقف اليسار من الأنظمة اليمينية الحاكمة المعادية جذرياً لليسار، وأهم نقاط القوة الأيجابية لليسار، أعادة تقيم العلاقة التاريخية لموقف اليسار من القيم والرموز التقدمية في التراث الثقافي العربي والأسلامي.
*الأشتراكية والدين وحركات التحرر!. الجماهير المؤمنة لا تناقش النخبة فلسفياً للحكم عليها لأي مدرسة فلسفية تنتمي، وأنما تنظر لسلوك هذه النخبة وأفعالها في سياق رغبتها العميقة في التحرر، وتحكم عليها. ليس على الجماهير أن تكون أشتراكية علمانية، كي ندعم نضالها التحرري؛ كما ليس على الأشتراكيون العلمانيون ان يتدخلوا بين الانسان وعقيدته الدينية، بين الأنسان وربه. التاريخ العربي والأسلامي يزخر بألثورات والأنتفاضات والحركات الأحتجاجية التي قامت بها الجماهير المؤمنة، قديماً وحديثاً، وفي العصر الحديث، الجماهير المؤمنة هى التي أيدت المشروع الوطني لعبد الناصر، وهى التي حررت الجزائر، وهى التي أيدت الثوار الماركسيين في كوبا، وهى الجماهير المسيحية التي حررت جنوب أفريقيا، وهى الجماهير الكاثوليكية التي أيدت الثوار الشيوعيون في أيرلندا، وهى الجماهير الفلسطينية المؤمنة التي مازالت تقدم التضحيات الأسطورية منذ 130 عام لتحرير فلسطين تحت قيادة يسارية وأسلامية، ثم تحت قيادة أسلامية حالياً. من المؤكد أن الجماهير المؤمنة ستدعم أي قيادة جادة تقود نضال حركة التحرير الوطني الفلسطيني أياً كانت عقيدتها الفلسفية، وهو الأمر الذي ينطبق على أي جماهير، عربية أو غير عربية، تطوق للتحرر من الأستغلال والقمع المحلي أو الأجنبي.
*دعك من خرافة "عدم التدخل في الشئون الداخلية"، التاريخ كله هو تاريخ تدخل، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، الذي يحدده فقط قانون القوة.
*كيف يمكن مواجهة طوفان اليمين الذي يجتاح العالم؟!.
*الاخطر على الاطلاق .. تنازل في عقد صندوق النقد، الاخطر منذ التنازل في عقد السد الاستعماري "النهضة": التوقيع على عقد للتنازل عن الارادة السياسية الوطنية المصرية، لعملاء الاستعمار الجديد! "سيلعب شركاء مصر الدوليون والإقليميون دورًا حاسمًا في تسهيل تنفيذ سياسات وإصلاحات السلطات." نص الاتفاق بالعربية والانجليزية في التعليقات. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2857114224448136/
*دستور 2014، المادة :222 مدينة القاهرة عاصمة جمهورية مصر العربية.
*السؤال المسكوت عنه: هل صرف مليارات الدولارات للتعجيل بالأنتهاء من "العاصمة الادارية"، هو تحسباً لاضطرابات داخلية واسعة متوقعة؟!
*لأن كل الأمتيازات بألمدن، يذهب سكان الريف لأطراف المدن، وتنفجر العشوائيات، وبدلاً من نقل الأمتيازات للريف، ننشأ عاصمة جديدة! مصالح
*ياريت حد يقولكوا ان احنا فقرا قوى! مساحة القصر الرئاسى بالعاصمة الادارية خمسون الف متر مربع!، اى عشرة اضعاف مساحة البيت الابيض!.
*لا جمهورية جديدة، بدون علاقات انتاج "ملكية"، جديدة. مقطع وأستشهاد من ماركس يدلل على أن تغير شكل السلطة السياسية ليس بالضرورة أن يكون معبراً عن علاقات أنتاج "ملكية" جديدة، بل ممكن أن يحدث على نفس علاقات الأنتاج القديمة منذ مصر القديمة. https://www.facebook.com/photo/?fbid=10230567823352784&set=gm.2857101617782730&idorvanity=1253804171445824
*دولة "العاصمة الادارية" الشقيقة! مركز مصر الثقافى الاسلامى، على مساحة 191 ألف متر، يتسع لأستيعاب 107,000 ألف مصلي!. موتوا بغيظكم
*مدينة ترفيهية بـ20 مليار دولار لسكان "الجمهورية الجديدة"! "الجنس هو وسيلة الترفيه المجانية الوحيدة المتاحة، لذا يكثر الاطفال فى الاماكن الفقيرة". أوشو "باغوان شيري راجنيش"، متصوف هندى واستاذ فلسفة.
*العاصمة الادارية للـ"الجمهورية الجديدة" اول اعلان رسمي لتقسيم مصر.
*تشكل المنطقة الخضراء، "العاصمة الادارية"، فى بغداد المثل الصارخ على هذا النظام العالمى الجديد. تحظى هذه المنطقة بسياجها المكهرب الخاص بها، وبشبكة هاتف ومجارير ونفط خاصة، بالاضافة الى مستشفى نظيف وغرف عمليات منظمة. ويحمى هذه المنشأة سياج عازل تبلغ سماكته خمسة امتار. يبدو هذا المشهد غريباً، اشبه بسفينه عملاقة محصنة يجرى على متنها مهرجان كبير، وهى راسية فى بحر من العنف واليأس، اى فى المنطقة الحمراء الملتهبة التى يمثلها العراق. ان تمكنت من الصعود على متن السفينه، يمكنك ان تحصل على مشروب منعش بالقرب من حمام السباحة، بالاضافة الى افلام هوليود السيئة، وآلات الـ"نوتيلوس". كما يمكنك ان تتلقى رصاة فى صدرك، لانك تقف بالقرب من الجدار، ان لم تكن من المصطفين. ظننت فى البداية ان ظاهرة المنطقة الخضراء خاصة بالعراق، لكننى ادركت الان بعد ان قضيت اعوام فى مناطق كوارث مختلفة، ان المناطق الخضراء تظهر حيث تظهر رأسمالية الكوارث، ويظهر معها الشرخ الشاسع بين المصطفين والمستثنين، المباركين والملعونين. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=654947&r=0
*قرار الحكومة بوقف المشاريع الجديدة المُكلفة عملة اجنبية، لم يطبق على عاصمة "الجمهورية الجديدة"، وملحقاتها، تقريباً أعتبروها قديمة!
*سعر الشقق والفيلات فى العاصمة الادارية بيحدد نوع الشريحة المستهدفة، ومن ثم جوهر الهدف المستقبلى للمشروع المسخرة له كل الامكانيات!
*ان العمال الذين يبنون العاصمة الجديدة، وكمبوندات القاهرة الجديدة، وقرى الساحل الشمالي، ومنتجعات شرم والغردقة، ويقيمون الكباري العلوية، ويرصفون الطرق السريعة المؤدية اليها، هم لا، ولن يسكنوا، ولا ابناؤهم، فيها، انهم يعودون بعد ايام العمل المضنية الى احياؤهم الفقيرة البائسة، وهؤلاء هم العمال المحظوظين الذين افلتوا من البطالة، ووجدوا عملاٌ. عبودية العمل المأجور
*رأس متضخمة، على جسم هزيل، لن يستطيع الجسم الهزيل، ان يحمل الرأس المتضخمة، طويلاً! عن العاصمة الادارية، ومصر!
*لماذا التعجيل بأول مشروع للتقسيم الديموجرافي الطبقي لمصر، على حساب كل ما يحتاجه الوطن؟!. لا يجبر على التعجيل، ألا المعرفة بالقادم.
*متظاهرون يقتحمون العاصمة الادارية الجديدة بـ"المنطقة الخضراء" العراقية، رغم الحماية الشديدة! https://www.facebook.com/photo/?fbid=10230567706669867&set=gm.2857091244450434&idorvanity=1253804171445824
*رسالة عتاب مفتوحة للمبدعة ناعومي كلاين ليس هناك من كتاب حديث _ نسبياً _ في الأقتصاد السياسي، أستمتعت به وأستفدت منه مثلما كتاب الكاتبة الأمريكية، كندية الأصل، ناعومي كلاين "عقيدة الصدمة"، صعود رأسمالية الكوارث. وكما كانت متعتي وفائدتي عظيمة، كانت صدمتي عظيمة أيضاً، من موقف كلاين، الغير متسق "موقف تجريدي"، من القضية الفلسطينية. كيف تدعم حق كيان مغتصب في الوجود وهى "مفترض" أنها الأولى بمعرفة انه مجرد مشروع أمبريالي لأحكام هيمنتها على منطقة الشرق الأوسط الأستراتيجية.
المشروع الذي وظفت فيه الأمبريالية، كما توظف كل شيء أخر، على أو فوق أو تحت الأرض لتحقيق المزيد من أرباحها الجشعة، وظفت فيه المسألة اليهودية، مآسي وألام يهود العالم في هذا المشرع الأغتصابي الأمبريالي، الذي هو في حقيقته مجرد نسخة جديدة من عذابات اليهود لصالح المشروع الأمبريالي في المنطقة، نفس هؤلاء اليهود الذين كانوا يعيشون مع شعوب المنطقة بدون العذابات التي لاقاها اليهود في العالم الغربي، العالم الغربي الذي هو نفسه الذي أسس هذا المشروع الأغتصابي ليضرب عصفورين بحجر واحد!، ومن ناحية اخرى، أخذ مشروعها الأغتصابي هذا دفعة قوية في عصر الـ"النيوليرالية الأقتصادية"، وصعود رأسمالية الكوارث، التي لم يفضحها أحد مثلما فضحتها كلاين نفسها، وفضحت معه مؤسسها ميلتون فريدمان!. كيف يا كلاين؟!.
*كارثة محققة! كل المحللين، يرددون خرافة أن نتنياهو وفقاً لمصالحة الخاصة هو الذي يحدد قرار "الحرب والسلام" في الشرق الأوسط!.
*زوجان منفصلان، تستمع للزوج تجد الزوجة مدانة 100%، والعكس صحيح. أذاً كيف تصل للحقيقة؟. ليس من أحدهما، وأنما من نمط العلاقة.
*لكل فتاة، أحرصي على التعليم والشغل كحرصك على الحياة. في المجتمع الذكوري بعد أول هزيمة للمرأة في التاريخ، عبودية البيت لمن لا تعمل.
*"أبنك على ماتربيه، وجوزك على ماتعوديه"! لن يمكنك أسعاد أسرتك، وأنتي نفسك غير سعيده.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات الموقف المبدئي من النظام الجديد في سوريا
-
فيسبوكيات أسئلة المسألة السورية
-
فيسبوكيات درس الثورة السورية
-
فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!
-
فيسبوكيات خطأ أستراتيجي!
-
فيسبوكيات أتفاق فصل لبنان عن غزة! الأعتراف بعدم الأنتصار في
...
-
فيسبوكيات مفاجأة -الأستبداد الشرقي-!
-
فيسبوكيات اليسار المصري وثقافة العزلة!
-
فيسبوكيات بلاها -كاتيرين- خد -ترنسباي-!.
-
فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
-
فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
-
فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من
...
-
فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
-
فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
-
فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
-
فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل
...
-
كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع
...
-
فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
-
فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص
...
-
نحو -حركة تحرر عربية!-
المزيد.....
-
الخطوط الجوية الأمريكية توقف جميع رحلاتها في الولايات المتحد
...
-
رئيس فنادق -إنتركونتيننتال- يشرح: لهذه الأسباب ازدهرت السياح
...
-
?? اجتماع زعماء الفصائل مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد
...
-
الفصائل السورية تتفق مع أحمد الشرع على حل نفسها والاندماج مع
...
-
القنصلية السورية في تركيا تمنح تذكرة عبور لرعايا لا يمتلكون
...
-
انفجار سيارة مفخخة في شمال سوريا وأنباء عن سقوط ضحايا
-
روسيا.. الحكم بالسجن 15 عاما على أمريكي أدين بالتجسس
-
الداخلية السورية تدعو عناصر النظام السابق والأهالي لتسليم ال
...
-
-حزب الله- حدد مكان دفن نصر الله
-
أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة (صور)
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|