أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - البياض في قصيدة -معراج واسع للقصيدة- سائد أبو عبيد















المزيد.....


البياض في قصيدة -معراج واسع للقصيدة- سائد أبو عبيد


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 8200 - 2024 / 12 / 23 - 01:23
المحور: الادب والفن
    


البياض في قصيدة "معراج واسع للقصيدة"
سائد أبو عبيد
بداية يستوقفنا العنوان لما فيه من قدسية للقصيدة، وهذا ما جعل فكرة البياض/الهدوء/النعومة تعم المضمون/الفكرة وتنعكس على الألفاظ أيضا، وأن تُفتتح القصيدة بلفظ "أليف" ويتم تكراره سبعة عشر مرة فهذا يؤكد التناسق والتكامل بين العنون والمتن.
إذن نحن أمام قدسية القصيدة، فهي من تستحق التمجيد لما تحمله من صفاء، ولما تمنحه من هدوء وفرح، فهي إحدى عناصر التخفيف/الفرح التي يلجأ إليها الشاعر والقارئ لينتشي بها مستمتعا بما فيها من جمال وصور، وما تحمله من مضامين أدبية/فكرية.
سنتوقف عن فاتحة القصيدة لما فيها من خصب جمالي ما يحدثه من بهجة ومتعة للقارئ:
"أَلِيْفٌ صَبَاحُكِ بَاغَتَني بالحَيَاةْ
أَليْفُ التَّوَرُّدِ كَالزَّهرِ في غُرَّةِ الزَّنبَقَاتْ
أَليْفٌ كَمَا سُبْحَةِ المَاءِ في حَبَقٍ عِنْدَأَوَّلِ وهجٍ تُضَاءُ بِهِ الشُّرُفَاتْ
أَلِيْفٌ كَكُمَيْ قَمِيْصِي كَأَزْرَارِهِ حِيْنَ تَلْمَسُنِي
أَلِيْفٌ بِهَذَا السُّكُوْنِ الَّذي هَيَّأَ الشِّعْرَ بِيْ
فارْتَقَى في ارْتِقَائِكِ سَبْعًا مِنَ الأُغنِيَاتْ
أَليْفُ البَهَاءِ الحُضُورُ الذي أَنتِ فيهِ بِكَينُونَةٍ هَادِئَةْ
أَليْفٌ كَتَسْبِيْحَةِ الطَّيْرِ مِنْ حَولِنَا
كاتِّسَاقِ النَّسِيْمِ على حَقْلِهِ
أَليْفٌ كَمَا شَهْوَةِ الضَّوءِ في رُؤْيَتِي
على حَدْقَتي
أَليْفٌ كَمَا تَنْظُريْنَ إليْكِ قبيلَ العُرُوجِ إِلى لُغَةِ الشِّعْرِ فِيَّ
فَتَأَتِينَ زَهْوًا يَحُثُّ القَصِيْدَةَ
في بينِنَا"
يستوقفنا زمن القصيدة الذي يبدأ ب"صباحك" وبهذا الصباح يكون الشاعر قد جذب القارئ لقصيدته، فهناك وقت جميل/صباح، كما أن صيغة الخاطب (المباشر) "صباحك" تجعل المتلقي يشعر بحميمية هذه الصباح، وما وجود لفظ "بالحياة" إلا من باب التأكيد للتقدم نحو الجمال.
إذن يفتتح الشاعر القصيدة بالصباح/بالحياة البهية، ثم يأخذنا إلى تفاصيله مبتدأ من الطبيعة: "كالزهور، الزنبقات، الماء، الحبق، الطير، النسيم" نلاحظ أن الشاعر يتناول كل عناصر الجمال في الطبيعة، الوقت صباحا، الزهور والنباتات، عنصر الحياة الماء، الطيور، والنسائم، فهناك أكثر من عنصر جمالي يكمن في هذا المقطع، متناولة مجموعة جماليات، جمال بصري/النظر إلى الطبيعية، التمتع برائحة الحبق، التمتع بالسمع/الطيور وخرير الماء، التمتع بالنسيم حين يلامس الجسم، وبهذا يكون الشاعر قد أنتشت كل حواسه، من السمع، إلى النظر، إلى الشم، إلى اللمس.
ونلاحظ أن الشاعر يتناول عنصر فرح آخر متمثل "الكتابة/بالقصيدة" التي نجد امتداها في: "الشعر (مكرر)، الأغنيات، لغة، القصيدة" وهذا يضيف مزيدا من البياض على الفكرة، وما وجود ألفاظ مثل: "التورد، تضاء/الضوء، هيأ، فارتقى، البهاء، هادئة، رؤيتي، زهوا" إلا من باب التأكيد لحالة التماهي بين الشاعر والفرح الذي يمر به، فهو يعيش جمال ثنائي، الطبيعة والقصيدة، من هنا لم يكن هناك أي فسحة/مكان للسواد، فجاءت فكرة الفرح مقرونة بالألفاظ، مما جعل المقطع مطلق البياض.
وبما أننا تحدثنا عن (قدسية/معراج) القصيدة، فلا بد لنا من إيجاد ألفاظ تدعم هذا الأمر، فنجد ألفاظ: "فارتقي/ارتقائك، سبعا، الحضور، كتسبيحة، العروج" فكل هذه الألفاظ لها علاقة بالقدسية، بالثقافة الدينية، وإذا أضفنا جمالية النص وما فيه من نعومة وهدوء نصل إلى الحاسة الخامسة (التذوق)، فمن خلال القدسية ونعومة الألفاظ وناصعتها تذوقنا طعم الجمال المطلق، مستمتعين بما حملته لنا لغة القصيدة من فرح وبياض.

"لَنْ تَخُونَ القَصِيدَةُ عَيْنَيْكِ يَومًا
كَمَا لَمْ تَخُنِّي على مَدْرَجٍ أَنتِ فيهِ
أَليْفٌ صَبَاحُكِ فَوْقَ المَرَايَا
مَلَيءَ الهدايَا بَدَا
بالوَصَايَا يُحَاوِرُني باشْتِهَاءٍ رَشِيْدٍ
ويدْفَعُني لِلأَمَامْ
أَلِيفٌ صَبَاحُكِ فِيْمَا يَنُثُّ عليَّ مِنَ الأَسْئِلَةْ
ويغمُرُني لجَّةَ الأَجْوُبَةْ
ويَحْنِي عَليَّ قَطَافَ الخَيَالِ العَمِيْقِ
يَحاوِرُني في الخَيَالِ صَدَى
نُعُاسُ البَنَفْسَجِ فوقَ النَّوى والغِيَابْ"
بعد أن أوصلنا الشاعر إلى حالة النشوة بالقصيدة والطبيعة وما أحدثاه من فرح ومتعة، ينقلنا إلى ما يجب أن تحمله القصيدة من (أفكار) وكيف يجب أن تكون، من هنا نجد انزياح القصيدة قليلا نحو الشدة التي نجدها في: "تخون/ تخني، يدفعني، ينث، الغياب، أسئلة، الأجوبة، صدى" فبدت وكأن هناك (خلا) حدث في نسقها الناعم، وهذا يعود إلى أن الحديث أخذ جانب آخر من القصيدة، جانب مواصفتها/شكلها/مضمونها، بينما كان في الفتحة تحدث عنها ككيان كامل، وهذا يقودنا إلى حالة تفكيك الوردة التي ستفقد جمالها وتألقها، رغم أن ألوانها تبقى نضرة، من هنا وجدنا حضور البياض من خلال: "صباحك (مكرر)، الهدايا، باشتهاء، رشيد، قطاف، البنفسج" لكنه بياض غير ناصع.
وهذا المزج بين النعومة والشدة نجده في أكثر من حالة، منها: "تخون القصيدة، يدفعني للأمام، لجة الأجوبة، في صدى الخيال" وبهذا يكون الشاعر قد أحدث (هزة/مشكلة) في بينة البياض الكامن في القصيدة، فكيف سيعيدها إلى سيرتها الأولى؟
"أَليْفٌ صَبَاحُكِ أَرخَى على البَابِ نَأْمَتَهُ
خَارِجًا كَانَ عَنْ لَيْلَةٍ مُرْسَلَةْ
مُثْقَلًا بالتَّمَنِّي يَجِيءُ
فَتَأْلَفُهُ عَيْنُهَا الحَالِمَةْ
بَادِئًا قُلْتُ أَنَّ انْتِظَارَكِ لِيْ مَعْرَجٌ وَاسِعٌ لِلقَصِيْدَةْ
أَصُوْغُ القَصِيْدَةَ عِنْدَ التِحَامِ التُّخُومِ على مُنْحَنًى لِلكَلَامِ
سيَبرُقُ وجْهِي بِهَا كَاسِرًا مِعْصَمًا للضَّبَابِ
ومُنْفَلِتًا بالبَرَاعِمِ في رَبْوَةٍ لِلْأَبَدْ
هُنَا لَيْسَ إِلَّا حَرِيرَ يَدَيْكِ على مُنْوَلِ الحُلْمِ في اللَّهفَةِ المُستَنِيْرَةْ
ولي مهدُهَا رَوضَةٌ لَو تَرَاخَى بِهِ جَسَدِي مَرَّةً لاتَّبَعْتُ الوِشَايَةَ عَنْ وِكْرِهَا
واهْتَدَيْتُ إِلى مَاءِ غَاوِيَةٍ أَسْتَقِي نَهْنَهَاتِ الكَلَامِ وأُجْزِ لُهَا بالنَّبُوءَةِ عَنْهَا
فَبِيْ قَدَحِي شَهْقَةً مِنْ تأوُّهِهِ بالعَطَشْ"
ننوه إلى أن الشاعر استحضر الأنثى/المرأة فيما سبق، فالقصيدة هي أنثى: "أليف صباحك، لن تخون القصيدة عينيك" لكن هذا الحضور كان يأتي بطريقة (عابرة/سريعة) دون أن يعطيها حقها من التوقف، لكن هنا نجد حضورها بدأ يتضح أكثر ويظهر: "أليف صباحك، فتألفه عيناك، انتظارك، حرير يديك، لي مهدها" إذن هناك حضور للأنثى بدأ يبز عند الشاعر، وما وجود إيحاءات باللقاء الجسدي إلا تأكيدا لوجودها كأنثى/كمرأة من لحم ودم: "أرخى على الباب، لي معارج، التحام التحوم، منحى الكلام، حرير يديك، اللهفة المستترة، تراخى به جسدي، ماء غاوية، نهنهات الكلام، شهقة، تأوهه بالعطش" وبهذا يكون الشاعر قد استخدم عنصر فرح جديد يتمثل بالمرأة.
لكن حضور المرأة من خلال علاقة جسدية يحمل بين ثناياه شيئا من القسوة/الشدة، مما يبقى القصيدة بعيدة عن البياض المطلق، وهذا صحيح، لكن هذه القسوة تبقى مثيرة للشاعر كما هي مثيرة للمتلقي الذي يرغب بقراءة مثل هذه القسوة، فهي قسوة مرغوبة ومطلوبة ويحتاجها لتخرجه من قسوة الواقع إلى الحب وما فيه من شدة.
"مليء بالمجاز،
"ولِي مَهْدُهَا حينَ يَأْلَفُنِي
أَسْتَرِيحُ بِهِ أُمنِيَاتٍ طَوِيْلَةْ
على مَا تَأَوَّلَ عَنْ صَمْتِهَا جِئْتُ مُزْدَحِمًا بِالشُّعُورِ المُؤَجَّلِّ
أكتَظُّ مِنْ حُسنِهَا بِابْتِهَالَاتِهَا
وأكتَظُّ مِلْئِي المَجَازُ- الغُمُوضُ
وما عَسَّنِي مِنْ سَرَابٍ على بُقْعَةٍ ظَامِئَةْ
أَقُولُ اسْتَرِيْحِي بِأُنْثَاكِ وانْكَفِئِي بالحَنِيْنِ
لِيَبْقَى الصَّبَاحُ أَلِيفَا
أَلِيْفٌ صَبَاحُكِ ما كانَ إِلَّا اكْتِظَاظًا على ما اسْتَدَرْتُ إِليْهِ طَوِيْلَا
سَأُعْطِيكِ قَمْحَ الكَلَامِ لِئَلَّا تَمُوءَ السُّهُوبُ بِجَوعَى
وأُعْطِيْكِ قَلْبِي لِيَأْلَفَنَا في التَّمازِجِ مَعنى
وأُعْطِيْكِ قِيثَارَتِي تَارَةً
وأُفْضِي بِنَايِي على شَوقِ ما كُنْتُ أُحصِي مِرَارًا حَنِيْنِي إِليْكِ
أَلِيْفًا هُوَ الصُّبْحُ فِيْنَا على هَودَجٍ لِلْقَصِيْدَةِ
في البدءِ قلتُ بأن انتظارك لي معرجٌ واسعٌ للقصيدة"
يختم الشاعر القصيدة بالجمع بين القصيدة والأنثى، حتى أنه يصهرهما معا، فنجد ما هو متعلق بهما في: " لي مهدها، مزدحما بالشعور، أكتظ من حسنها، مليء بالمجاز، استريحي بأنثاك، قمع الكلام، السهوب بجوعي، ليألفنا في التمازج، وأعطيك قيثارتي، حنيني إليك، انتظارك لي معراج" ونجد تعلقه بالأنثى/بالقصيدة من خلال تكرار ألفاظ "أكتظ/اكتظاظا، سأعطيك/أعطيك، الصباح/صباحك/الصبح/ (ثلاث مرات)، بالحنين/حنيني، للقصيدة" وهذا يقودنا إلى الحميمة التي تجمع الشاعر بالأنثى/بالقصيدة، فالقارئ ستأخذه جمالية الخاتمة وما فيها من لغة وصور شعرية، حتى أن كل فقرة فيها تمثل صورة بحد ذاتها، متجاهلا إن كان المعنى متعلق بأنثى حقيقة أم بأنثى القصيدة، رغم أن الشاعر وضح أن المقصود أنثى حقيقية في النهاية:
"أَلِيْفًا هُوَ الصُّبْحُ فِيْنَا على هَودَجٍ لِلْقَصِيْدَةِ
في البدءِ قلتُ بأن انتظارك لي معرجٌ واسعٌ للقصيدة"
وبهذا يكون الشاعر قد أوصل أن فكرة الجمال/البياض هي من تهم القارئ بصرف النظر عن جنسية هذا البياض.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإيجابية في رواية -زمن القناطر- عامر سلطان
- الأخلاق وجمالية الكتابة في رواية -لم أكن أتوقع- راشد عيسى
- الواقع في قصة -الكابوس- مأمون حسن
- فشل حركة التحرر العربية
- سورية الجديدة (4)
- سورية (الجديد) 3
- سورية الجديدة (2)
- سورية
- سامح أبو هنود قصيدة -كن بين شكك واليقين-
- قصائد -أنا وليلى- للشاعر موسى أبو غليون
- الإثراء الثقافي والثراء الإنساني في كتاب -الثرثرات المحبّبة- ...
- النعومة في رواية -النور يأتي من خلف النافذة- إبراهيم جاد الل ...
- التنوع والتعدد في ديوان -شغف الأسئلة- منذر يحيى عيسى
- القهر في قصيدة -اعتذار- سامي البيتجالي
- كتاب -زهرات في قلب الجحيم-[*] للمحامي حسن عبادي
- الصراع في رواية “كليوبترا الكنعانية” لصبحي فحماوي
- الأفيون
- التاريخ وفنية التقديم في رواية -حكي القرايا- رمضان ا لرواشدة
- التَّعدد والتَّنوُّع في المجموعة القَصصيَّة -طَرْقٌ على جدار ...
- دفء الآباء عبد السلام عطاري


المزيد.....




- الاعلان الرسمي لفيلم الدشاش.. الأكشن والإثارة محمد سعد في هذ ...
- فنانون سوريون -واهمون ومخدوعون-
- ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ينعون الفنان الأردني هشام ...
- -معاريف-: الاستخبارات الإسرائيلية بدأت دورات لتعليم اللهجة و ...
- لغز الفرعون: هل رمسيس الثاني هو فرعون موسى الذي تحدث عنه الك ...
- موسيقى من قعر بحر الإسكندرية
- نجوم عالميون يدعمون لبنان برسائل مصورة في افتتاح سينما -مترو ...
- -معاريف-: الاستخبارات الإسرائيلية بدأت دورات لتعليم اللهجة و ...
- وفاة الفنان الاردني هشام يانس
- رئيس نادى الأدب بقصرثقافة كفرالزيات(الشاعروالكاتب محمد امين ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - البياض في قصيدة -معراج واسع للقصيدة- سائد أبو عبيد