أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد عبود - سقط الكابوس















المزيد.....


سقط الكابوس


عبد الحميد عبود

الحوار المتمدن-العدد: 8194 - 2024 / 12 / 17 - 21:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سقط الثامن من آذار في الثامن من كانون
هذا أطول يوم بحياتي، وهذي ليلتي وحلم حياتي،لم أُصَدِّقْ اذني، حلب صديق، حمص صديق، حتى القرداحة صديق،والطريق من دمشْق إلى الساحل سالكة وآمنة في اتجاه واحد ،حاولتُ ان أكتب،أنا الذي لم أكتب رثاء أمي حين رحلتْ عن الدنيا، ولم أكتب خاطرة لبنتي حين جائتْ إلى الدنيا، لم أكتب عن غزة لأوفر حبري لدمشق، فلن تتحرر غزة قبل دمشْق، لكن كيف أكتب عن واقع لستُ متيقناً من وقوعه ،كيف وأصابعي ترتج مع بدني كله !بما ان الارتجاج يناسب الرقص فقد رحت في الليل الداكن أدبك وأغني وحدي... ساقط ساقط يا بشار، أي نظام علماني هذا الذي يجعل رجلا ملحدا مثلي يرقص فرحاً بانتصار السَّلَفِيّين عليه(على النظام)! أرِقْتُ وحقكم ،جافاني النوم،تملمتُ كثيرا بالسرير،كيف ينام عبد الله في ليلة اولى حرية ؟ في حياة كل عبد مرة أولى وغالبا ما تكون صادمة لأنها تأتي لأول مرة، يلعن دين الحرية ما أحلاها ولوو ! ما أحلى عنفها وعنفوانها ! ما زالني مُشْ مُصَدِّقْ، فركتُ عيني، حككت صدغي، أكاد ارشف كترياق صوتَ المذيعة ال بشرّتني بسقوط بشار ، قرَّبْتُ أذني من المذياع، مُشْ معقول، شي لا يُصَدَّقْ، ثمة وقائع تتحدى العقل لشدة رسوخها في الواقع، تراني كمساليخ مسلخ صيدنايا، لم يستوعبوا ان الكابوس الخَلَّصْ عليهم قد خَلَصْ،ذلك أنهم بعد طول استنقاع بالسجن قد فقدوا الصلة بما هو خارجه، فقدو الذاكرة والاسم والإحساس بالزمن،
لا بأس من استطراد بسيط ولا يُعتبر خروجا عن الموضوع بل من صميمه: كنت في ثلاث رحلاتي بطريق القديس مار يعقوب قد تفاجئتُ في قرية مونفيرادا القشتالية بمنظر ناطحة سحاب من 40 طابقا تنتصب وسط بيوت بطابق واحد،3 مرات حجيتُ،و3 مرات شفتها بأم عيني و3 مرات لم أُصَدِّقْ بوجود هذا المنظر السوريالي، وقتذاك قلت في خاطري ان الرحالة غالبا ما يرى أسربةً ويقع ضحية خداع بصري، نفس حالة الرحّالة حصلت لي مع الزلزال السوري، وبعد ايام من حصوله ما فتئتُ غير مصدق، كيف لا أنْكِرُ نهايةَ الكابوس وقد عشتُ مع الكابوس وعايشته،وتنفستُ الكابوسَ وتنشقته، ألِفْتُ الكابوس ووالفتُ عليه حتى لم يعد كابوسا،صار مجرد أمر واقع ولا بد من التعايش معه إلى الأبد ،ا ل ى ا ل أ ب د، 60 عاما دام الكابوس واذ انتهى وقعتُ في نفس حالة إنكار الواقع،ما يفرق بين الواقع وما فوق الواقع هو ما يفرق بين المنام واليقظة، وما يفرق بين سوري وسوريالي هو حرفٌ شفافٌ وشفيف، كيف أُصَدِّقُ نهاية الكابوس والكابوس كابسني منذ يوم مولدي (وُلِدتُ مع انقلاب الأسد عام1963)، الكابوس كبس على السوريين ثم دخل على اللبنانيين مع قوات الردع، الكابوس دخل مخيمنا في شمال لبنان،ظل يكبس علينا نحن الفلسطينيين من أوكار الصاعقة والقيادة العامة.
برأس كل شهر، وطوالَ 7 أعوام طِوالْ، كانت والدتي تعبر امواه النهر الكبير على ساقيها لتزور أخي السجين السياسي في سجن المزة،وحين أُطْلِقْ سراحه سألتُهُ ان يحكيلي عن أحلك لحظة قضاها ببيت خالته(الحبس)، خِلْتُهُ سيتكلم عن زهر شبابه التي ضاعت بالزنزانة،او الفلق او الدولاب او الصعقات الكهربية ،لكنه ببساطة أخبرني ان ذروة الكابوس كانت حين استولى الضابط المحقق "عزرائيل "على ألف دولار كانت بحوزته ،ولم أُصَدِّقْ، هل هذا السجين السياسي هو حقا أخي ؟ هل أنا أخوه ؟ أمي قالت إننا أخَوانْ، ولكن يهلتره هل أمي هي والدتي ؟ بدأتُ أشِكًّ بالواقع لكني لم أشِكًّ أبَداً ان الكابوس دخل بيتنا، فيما بعد قام أخي الأسير المحرر، العقيد خالد عبود بوجاهته وكرشه ونجوم اكتافه على راس وفد من حركة فتح إلى مكتب الصاعقة في مخيم البداوي للتعزية الرفاقية،تصوروا بمن ... بجلاده حافظ أسد، كيف لهذه الجريمة ان تدوم طويلا لو لم نكن نحن كلنا جزئا من ديمومتها؟ الكابوس ترسخ في الكريات الحمر والبيض وفي النخاع الشوكي وفي الوجدان،اصبح جزئا من روتيننا اليومي، كنا نراه يوميا على حواجز المخابرات ونحن رايحين وجايين من وإلى المدرسة، وحين نمر من "بعل محسن "عرين الطائفة الكريمة في طرابلس،كنا نراه حين نرى المخبر السري العلني خميس سُكَّر، كل لبنان تكوبس بالكابوس، كل طرابلس الشام، وأنا كُلِّي تكوبستُ فكيف أُصَدِّقُ انه انتهى، ولكنه انتهى، 60 عاما يا دين رب الشعب المكبوس، يا ناس يا هوو، مُشْ شهر ولا اثنين، مُشْ عام ولا عامين، ما ينيف على نصف قرن، "النهاية " مسلسل سوري سوريالي مالوش نهاية، لكن النهاية جائت في النهاية، سقط الأبُ والإبنُ وصمدَتْ الروحُ القدس، سقط فيلق القدس وبقيت القدس،سقط فرع فلسطين وبقيت فلسطين ،سقطت الشعوبية وبقي الشعب،الأبد توقف في ثامن كانونأول، أوقفته بنادقُ الثوار والخلايا النائمة، الخلايا التي ظلت طوال 14 عاما نائمةً بعيون مفتوحة كالتماثيل، وفتحنا أعيننا كليا فإذا العرين جحرَ فئران،واذا الأسد هو الأرنب، واذا النمر هو النمر الوردي، واذا أدونيس هو الناطق غير الرسمي باسم الطائفة، واذا الحرية الموعودة هي مسلخ صيدنايا،
لكن خلونا نغض بصر حتى نركز ابصارنا على الزخم الثورجي وهو يزخم على صفحات فايسبوك، يقيناً يقينا إن الثورة انتصرتْ ،كليا انتصرتْ،حتى المهزومون انتصروا، حذفوا كل المناشير السابقة، شطبوا معلقات كاملة من التأليه، دهنوا الأحمر بالاخضر واضافوا نجمة ثالثة بالوسط، تكويع، تكويععع، مواليد برج الأسد غيروا تواريخ ميلادهم وانتموا إلى برج الثور(ة)، أعضاء القيادتين القومية والقطرية،أمناء فروع الحزب، العوينية والفسافيس وكتبة التقارير الكيدية، حرمة ماهر الغضنفر ما غيره ،منال جدعان الفارسة ما غيرها، بيت شاليش ومخلوف،القبيسيات، الكومبارس التلفزيوني، نجوم الدراما الهتيفة، مشايخ ووجهاء الطائفة الكريمة، أعوان الأمن الجنائي والوقائي والمدني والعسكري والسياسي، المخابرات الجوية والبرية والنهرية والبحرية، كتائب البعث، هؤلاء السُّقَّاْط لم يسقطوا، وقفوا على حبل الثورة بساق واحدة ، وبخفة بهلوانية، استعانوا بديالكتيك السفسطة لحفظ ماء الوجه(يْنْ)، صاروا يقولون: سوريا بيت الكل،من يجمعهم حب الوطن فلا شيء يفرقهم ،وعفا الله عما مضى، والشبيحة (يكفينا الشر ) الشبيحة بالذات، بدئوا يمارسون النقد الذاتي، من يعترف بذنبه قادر ان يبدأ من جديد، في هكذا حالات يسترسل المهزومون في الكلام الجاهز،لكن الكابوس الذي ساهموا بديمومته سقط،وسقط الفقيه مع ولاية الفقيه، وسقط حرق القاف من الأبجدية السورية،سقطت الطائفة المدللة،لم يبق من الطائفة الا طيفها، لم يبق من ال 10% سوى 5%، لم يبق من ذكور الطائفة سوى بثينة شعبان، لم يبق من "رجال" الطائفة إلّا " الشهداء" ومن هؤلاء لم يبق إلا القبور،لم يبق من حريم الطائفة إلّا أرامل وثاكلات وندابات، يا قيح قلبي قديش أنا فرحان، تقريبا شمتان،( كيف لا اشمت بعد ان سمعت قصة الطفل السجين والعصفور التي نقلها المرحوم ميشال كيلو من السجن) كيف !والطائفة الكريمة، الكريمة جدا، اعطتني ستين عاما من الاسباب لأبكي، لأبكي منها لا عليها، أنا ايضا فّيَّ شيء من الطائفة الكريمة رغم اني ضد كل الطوئف، كنت اظن علاقة الاسد بطائفته كعلاقة النجار مع الخشب فاذا هي كعلاقة الخشب بالنار او كعلاقة الخزق بالخازوق ،لم يكن أبناء الطائفة المخدوعة يدركون ان الطائرة الخاصة التي ستفر بها العائلة الخادعة تتسع للأسد وحده، وللبوة وحدها ،وللأشبال الثلاثة فقط،اما الآنْ وقد أدركوا فقد فتحوا باجوقهم ضده " يخرب بيتك يا ابن الحرام مثل ما خربتْ بيوتنا " علما ان ابن الحرام كان ( قبل24 ساعة ) في عيونهم معصوما، يوم واحد يكفي ليكون مسافة جوهرية بين وجهين في شخص واحد، (بعد 24 ساعة) سقطت العصمة مع الإمام المعصوم، البعث سقط مع حزب البعث، الله ذاته سقط مع حزب الله، زال العمص عن بصيرة الجماهير الغفورة ،بفضل الثوار الذين وهم يحررون كل سوريا حرروا ببغاوات الطائفة الكريمة،حين انفتح قفص الحساسين بدأت الصيصان تقاقي ،الذين كانوا يحرضون الطوائف على بعضها ليسودو عليها، الآنْ صاروا ينادون بوطن لكل الطوائف بعد ان كان وقفا للطائفة الكريمة،كانوا يخافون من قول الحقيقة، وبدل ان يصمتوا عكسوا الحقيقة، عن خوف حيناً ،وعن وصولية أحياناً، وعن نذالة دائما، إسمعوا الساقط غوار الطوشي وهو يبرر سقطته "عندما كنت أقول للأسد الهارب أحبك وأعشقك كنت أقصد في داخلي: أبغضك وأكرهك"! صح النوم يا مهرج، أنت ضمير مستتر تقديره "مُخْبِرْ " انت نصاب ومنصوب عليه ومبني للمجهول وممنوع من الصرف، وإذا كنت مُشْ قادر على قول الحق فمن ارغمك على قول الباطل،سوى إنك أولٌ في التهريج وليس لك ثانٍ في التكويع، إعلم يا منحبكجي انك اذا صرت مؤيدا للثورة فسنكون معارضين لها، فالفرق بيننا وبينك اننا نحترم معنى الكلمات كما هي واردة بالقواميس، الحرية حررت الكل : حررتني انا وغوار وغيري وآخرين، عظام الرقبة وثوارا وثورجية ورماديين،وصار بوسع كل مواطن ان يتكلم مع سواق التاكسي دون ان يصل صدى صوته إلى اذن المربع الامني، ثمة مِنْ ثورجية المنافي الاوروبية مَنْ انتقد ( وهذا حق مُشْروع) ثوار الداخل لانهم يرفعون صور الجولاني، بعض الشكاكين بات ينظر للثورة على انها انقلاب آخر او حركة تصحيحية على الحركة التصحيحية، قلتلكم : بعد نصف مليون جنارة، نحن احرار في النهاية ولكن بالمرة مُشْ سواسية، هل يتساوى الذين قالوا "لا " منذ البداية مع من قالوا "نعم" حتى النهاية،كيف يتساوى الساروت مع الطاغوت ؟ الشاعر ماهر شرف الدين مع الفاجر عصام زهر الدين ! فيصل القاسم مع لونا الشبل ! مي سكاف مع سلاف فواخرجي! والأسئلة الاهم : كيف استطاعت طائفة ال 10 % ان تجثم على صدور ال 90% ؟ هذا ترويض تعجز عنه الرياضيات، كيف لسجن مساحته هكتارين ان يتسع لالوف المساجين ؟ هذه ساحة يعجز عنها علم المساحة، هل استطاع القرصان ان يستولي على الباخرة لو لم نمكنه منها ؟ ماذا نقول عن الألوف المؤلفة الذين تبعوه دون ان يكونوا من عظام الرقبة؟ بيوتات طلاس، وخدّام، والشهابي، والأحمر، والشلاح والمعلم والكسم والشرع،في كل طائفة من طوائف سوريا طيف من الطائفة الكريمة، هذا واضح وبشكل فاضح،لا أحد يمكنه ان يفهم الوجع السوري اكثر من الشعب السوري، ولا احد يمكنه ان ينكر الوجع نفسه اكثر من الشعب السوري نفسه، لدرجة تجعلك تظن ان الشعب السوري شعبان، لكن الشعب السوري واحد واحد واحد،
قصارى القول ان ما حصل في سوريا هو زلزال ستصل موجاته الارتدادية الى إيران اولا فلبنان فالجزائر فاليمن فالاردن، لكنها لن تصل أبَداً الى الخليج فهذه المشخات ليست جزئا من الجغرافيا ولا من التاريخ، لهذا أخاف على الثورة من ردة تحاك في الكواليس، من جنرال سيسي سوري، من الامارات وايران واسرائيل، من روسيا وامريكا، من كل هؤلاء مجتمعين ومنفردين، واقولها علنا وعالمكشوف حتى لو كلفني قولي راسي، ما دام أنها ثورة بالمعنى السوري للكلمة وتحمل فكرة الحرية فعليها ان تقتدي بالثورتين الفرنسية والروسية اللتين ما كانتا لتنجحا لو لم يصنهما الغولاغ والمقاصل ،
هذا لا يعني اني لا اخاف على الثورة من نفسي ومن الثوار، من الذقون الشرعية تحديدا، ولكني لا اطالب بحلقها فورا، فالتاريخ يتقدم إلى الامام حتى وهو يرجع للوراء ،أعترفُ اني مع الجولاني في يومي لأكون ضده في غدي، فهو الآنْ بطل والمستقبل سيجعله باطلا، فالسلفية مشْدودة للسَلَف يعني للخَلْفْ، وسوريا مشْدودة للخَلَف يعني لقدام، لكن لا يجب ان نحرق المراحل فالحقيقة نسيج ضدين،الطريحة( الأسد ) تحتاج إلى نقيضة(الجولاني) حتى نصل إلى توليفة(الحرية)،
لقد تم الصعب :التحرير، وبقي الأصعب: الحرية، والمشْوار طويل، طوووويل
حرية ،سورية ،كرامة، وبس(فقط)، وهذا آخر كلام عندي


عبد الحميد عبود رحالة فلسطيني



#عبد_الحميد_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقدان
- امراة تشبهني
- رد متأخر على المرحوم جابر عصفور
- قضية الأدب أم أدب القضية
- عن مغزى رسائل غادة السمان
- عمر يوسف سليمان أوالمروق اللغوي
- لا عزاء لي الا بنبش جثمان عمر مزي
- من أجل ثورة جنسية عربية
- أنا مش شارلي
- سعيد عقل
- لماذا ابايع الخليفة البغدادي
- مفكرة ثورجي في بلاد الكرد
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية(2)
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية (1)
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية
- حلب التي لا تستحق اسمها
- اصبح عندي الآن بندقية الى حلب خذوني معكم
- الفساد ، ماركة سورية مسجلة
- ظبية خميس ، فاجرة في هيئة شاعرة
- أيها النساء ، أبو القاسم الأمين هو الداء وقاسم أمين هو الدوا ...


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد عبود - سقط الكابوس