أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - وأخيراً إندثرت حضارة البعث من الوجود !















المزيد.....

وأخيراً إندثرت حضارة البعث من الوجود !


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 8185 - 2024 / 12 / 8 - 20:14
المحور: كتابات ساخرة
    


في المقدمة هناك ملاحظتين مهمتين يجب التذكير بهما !
اولاً : قبل أسبوع وفي سخرية ( نُشرت على هذا الموقع ) قلتُ فيها بأن الخاسر الوحيد من هذه العملية راح إتكون إيران وحزب الله ! وهذا الذي حصل .
ثانياً : قبل السقوط بأربعة وعشرون ساعة أرسلت سخرية جميلة للموقع وقلتُ فيها بأن على بشار أن يذهب لتقبيل أيدي اردوغان أو عليه إجراء عملية تجميلية لتقصير الطول ! الكلمة واضحة تماماً على الذي سيجري وهذا الذي جرى مباشرة ! الكلمة منشورة منذ الأمس على بعض المواقع ولكن وللأسف هذا الموقع تأخر في نشرها إلى اليوم وقمتُ بإرسآلها اليوم من جديد عسى ولعله يتم نشرها وإن تأخر الوقت عليها ! الكلمة فيها السخرية المعتادة ولكنها حقيقة علمية . الموقع لم ينشرها الى الآن لهذا ساُعيد نشرها هنا مع سخرية اليوم .
هذه كانت سرخية الامس قبل أن يحصل أي شيء ......
العلامة التجارية للمهاجمين السوريين واضحة !
طبعاً نحن المحللون المخربطون التعبانين لا نستقي تحليلاتنا إلا من بعد مشاهدة الفلم ! أي لا تخرج تحليلاتنا إلا بعد أنتهاء المباراة ! ولهذا سأقوم اليوم بالتعليق على مباراة سوريا وجيشها الحر ( طبعاً لا نعلم إلى الآن التشكيلة النهائية للفريقين ) !
لكن الخطة واضحة ! إياكم والهجوم على الجناح الغربي والشمال الشرقي ! التركيز يكون على الوسط والجنوب وممنوع التكسير أو الضرب المتعمد ! اللعب يجب أن يكون على النظيف ! أفتهتُم شيء ! اقطع ذراعي ! هذه هي العلامة التجارية للمهاجمين الجُدد ! صارت واضحة ؟؟؟؟؟؟
الخطة الروسية التركية الواضحة والتعليمات الجلية التي أُعطت للمهاجمين هي بعدم الهجوم على الجناح الغربي الساحلي وعين الوقت عدم الاقتراب من قاطع الشمال والشمال الشرقي للهدف ! بعدين راح إنشوف إذا غيّرنا الخطة في النهاية !
اهم المدن التي تم تجنبها للهجوم هي طرطوس واللاذقية القلب النابض لسوريا . كذلك عدم الإقتراب من الأكراد في الشمال والشمال الشرقي كي لا نزعج الفارّ ويتدخل معنا ! التركيز يكون على دفاع ايران ومدافعي سوريا في الوسط والجنوب للوصول إلى المرمى ( دمشق ) . وعدم رفع الكرات لأن الحارس طويل ويمكن ان ينقض عليها ، أي التهديف يكون على الأرض !
لا احد يقول لي بأن جبهة تحرير سوريا ( لاتسألوني عن الخلطة ومكوناتها ) ليست ملتزمة بتعليمات تركية روسية بتطبيق الخطة المقررة لها ! الخطة هي عدم التوجه نحو المحافظات الروسية ، عدم الإقتراب من المحافظات الكردية والتي هي بحماية واشنطن ، عدم القيام بأي أعمال ارهابية والتي هي من سماتهم كي لا نعطي صورة على ارهابية الهجمة ! هذه هي الخطة !
إتفاق سوري روسي على التغيير ، لقد عصى عليهم الحارس الطويل ولم يسمح بمرور أي كرة في مرماه طيلة المباراة والتي طالت لأكثر من ثلاثة عشرة سنة، فلم يكن أمامهم غير الهجوم المباشر لتسجيل هدف أو حتى الحصول على ضربة جزاء ( راح نجي عليها ) !
الطويل لم يقضي على المعارضة ، لم يحرر المدن ، لم يتفق على خارطة طريق ، لم يتنازل عن أوهامه ، لم يقلل خطاباته ، لم يحرر الشعب السوري أو أعادته إلى ارضه ، لم يتفق مع اردوغان للوصول لصيغة مقبولة ، لم يتفاهم مع المعارضة ، لم يكسب الود العربي بشكل كامل ، لم يتعاون مع الكيان الصهيوني أو واشنطن ، لم يُقدم أي تنازلات كما تتطلبها الأرضية الواقعية ، لم يرضي غير خطاباته البعثية وعقليته القديمة ! طاف الكيل بالجميع !
اتفق الروس وتركيا وعين على واشنطن بتنفيذ هجوم بري وسطي ! لا تقتربون من محافظاتنا ولا أماكننا بل يبدأ الهجوم على الوسط ومن الجنوب للقضاء على التواجد الإيراني وضرب الطويل بكرات ارضية ! ليس أمامه في هذه الحالة غير الاستسلام أو الرضوخ لشروط الحكم ، ضربة جزاء ، هدف صحيح ، كارت احمر وووووالخ ! هذا الذي يحصل اليوم وسيكتمل بأيام قليلة !
أو أنه سيتجه لأردوغان ويقبل أياديه للعودة إلى الفارّ من جديد أو سيهرب ويترك مرماه ( هذا إذا كان للآن في مرماه ) ! هذه هي الخطة للحصول على ضربة جزاء ضد الطويل وسيحصلون علينا ! حصلوا وانتهت !
الجيش السوري يستسلم قبل توجه الكرة نحو ساحته ، المواطنون يرقصون فرحاً بعد كل هدف جديد ، الروس لا يتدخلون منتظرين قرار الفار ، التركي أتقن الخطة ومووّل بالعتاد والعدة والعداد والميزانية والبلنس ! هل تعلمون ماذا اقصد بالميزانية والبلنس ! مو مشكلة ، راح تفهموها بعدين !
لا للعرب درو يمكن لهم لعبه ، لا لإيران القدرة على المقاومة ، لا لحزب الله الخروج من المشفى بعد الجروح العظيمة التي منى بها ! لا لحارس المرمى ( الطويل ) القدرة على الصد من كل الجهات ، لا لقدرة الجيش السوري المنهك أصلاً القدرة على التصدي والصمود ! لم يبقى غير على الحارس أن يرفع الراية البيضاء والإستسلام والرضوخ وقبول شروط المتحالفين عليه أو عليه ترك المرمى للحارس الاحتياط ! وهذا الذي سيحصل وهذه هي الخطة ! قلنا في الحلقة السابقة سيتم استبدال إيران وحزب الله بمعارضة اخوانية معتدلة ( مو بكيفها لازم إتكون معتدلة ، مو وقت المذهب هسة ) وسيتم استبدال الطويل بحارس أقصر يمكن له صد الكرات الأرضية !
لا اعتقد سيستغرق الوقت اكثر من أسبوع وإلا نرى حارساً جديد للمرمى أو يكون الحارس القديم قد اجرى عملية تجميلية لتقصير قامته ! مليون مرة قلنا وكررنا بأنك تتعرض لسونامي وعاصفة رعدية فعليك النزول قليلا لعدم إذاء رأسك ولكنك لم تكن تسمع ! الرادار كان عندك طويل ! وهسسسسسسسسههههههههه ! أيهما افضل لك أن تنحني للعاصفة كي تمر أو أن يطير رأسك والعاصفة ستمر تمر ! هذه هي النقطة الرئيسية في كل الميزانية والبلنس ! العاصفة قادمة وستضرب ولك خياران لا ثالث لهم ! إما التنحي والتنخي والتقصير والتربع قلياً كي تمر ويبقى رأسك في محله أو أن يتم قلع الرأس وهي ستمر ستمر في كلتا الحالتين ! شوفوا المعادلة كم هي بسيطة ! ولكن الحارس كان يرغب في البقاء بطوله الفارغ ولكن كان يطلب في نفس الوقت من العاصة أن تتجنبه ولا تمس به ! هاي إشلون ما افتهمتها ! حتى هتلر تنازل في أوقات العاصفة ، نابليون ترنح لها ، الخميني شرب سمها ، صدام فتح غرف نومه ، القذافي كان يتوسل بالذين كانوا وراءه ، زين العابدين لم يزور جبله في حماه ، غاليلو تنكر لفكرة دوران الأرض ووووووو إلخ ، الملايين من القادة العظام والفلاسفة الكبار تركعوا أو تنحوا من طولهم الطويل عند وصول العاصفة ! إلا الشاعر البعثي الواهم ، أراد مرور العاصفة وهو بطوله في المرمى دون أي تأثير عليه ! لا نقول العواصف صحيحة أو جيدة ولكنها خارج إرادة ارادتنا !
كم تتوهم او تعتقد بأنك ذكي وفطين يجب أن تعي بأن هناك مَن هو ادهى منك ! إلا حارسنا المغوار ! كان يعتقد بأنه أطول حارس مرمى في العالم ولا يمكن التسجيل عليه . ولكن كرة ارضية من لاعب قصير غالطته ودخلت من تحت أقدامه !!!
ملاحظة : هذه الكلمة ارسلتها يوم أمس وتم نشرها في مواقع اخرى ( الامس ) ولكن هذا الموقع تأخر في نشرها واليوم وبعد الذي حصل قمتُ بإرسالها للموقع من جديد !! راح تعبنا ببلاش !!!
نيسان سمو 07/12/2024

وهذه سخرية اليوم .
وأخيراً إندثرت حضارة البعث من الوجود !
كل الحضارات تتهاوى وتندثر في النهاية ! ليش هو كان أقوى من الحضارة الأشورية والفرعونيّة وغيرها ! بسقوط تمثال بشار وحافظ ( عاد بالذكريات إلى الوراء وسقوط تماثيل بغداد ) اندثرت حقبة حزب البعث ! حضارة دامت لنصف قرن وقضت !
شوفوا الذي جرى كان واضح وجلي وذكرته يوم امس بوضوح تام ! ورابط الكلمة موجود لمن يرغب في ذلك وإذا لم ينشرها الموقع هذا اليوم ! ولكن ! هذه اللكن هي الأهم !
لا احد يقول لي بأن القادمين سيكونون افلاطونيين ! إلى هذه اللحظة التعليمات واضحة بعدم ارتكاب أي خطأ يعكس الصورة المطلوبة لهم ! ولكن هذا الكلام هو قبل الجلوس على الكرسي ولكنه بعده قد يتغيّر !
لا احد يقول لي بأن تركيا والمتجحفلين قادرة على ضبط الإيقاع ! الكرسي له سحره وتأثيره ! في سوريا نبع وتربى وترعرع وكبر الكثير من الجبهات والجهات والتوجهات الغريبة العجيبة ! الكثير من مدارس المذاهب المتضاربة والمختلفة قد ترعرعت في سوريا وإعادة هيكلتها ودمجها في توجه مستقيم هذا ضرب من الخيال ، إذاً القادم لسوريا الأبية مبهم وغير جلي ! كل شعب وكل جهه تنادي بالتكبير في أي عملية حتى إن كانت قتل فهي متأخرة وسوف تطحن بعضها البعض ( لأن لا احد منهم متفق مع الآخر على وقت التكبير ) !
إذاً ترقبوا القادم المرير لسوريا ، لا نتمنى ذلك لا العكس نحن نتمنى التحرر وعودة المهاجرين والسلام لكل ارض وشعب سوريا ، ونتمنى أن تبقى الصورة التي ارسلتها القوات المحررة كما كانت ولا تتغير ! ولكن الصورة شيء وهيجان المذاهب شيء آخر ! خروج وطفوح تخلف الشعوب هو الأخطر عندما تتمكن وتُسيطر ! لا تنسوا هذا الكلام ! الشعب السوري ليس اثقف من العراقي ! مع هذا أتمنى أن أكون مخطئاً ولا يقع المحظور في دمشق كما بغداد ! إذا حصل ما نتمناه فسنكون من اسعد الناس بإندثار آخر جيب لحضارة البعث ! هسة شنو البديل ما نعرف ! خوفي من يكون البديل هو اخطر من البعث نفسه ! شنو كم حضارة فاشلة سنبنيها في ارضنا !
في اول يوم من الحراك الشعبي السوري وكان ذلك قبل اكثر من عقد قلت في سخرية كان عنوانها : رسالة إلى بشار الاسد ، طلبتُ منه أن لا يقتل احد ولا يكون السبب في أي عملية قتل ، وطالبتًه بالنزول إلى الشارع وإنقاذ الشعب من الهيجة الضاربه وينقذ بلده وشعبه من آثار ودمار الهيجه الضاربه في المنطقة ! طالبته بالجلوس مع الشارع والإستماع إلى الرغبات المطروحة والقيام بالتوافق معهم وإجراء إنتخابات نزيهة وبإشراف دولي وكل واحد راح يأخذ نصيبة من العملية ! وبهذا سيذكرك التاريخ كقائد شجاع ومسالم حافظت فيها على بلدك وشعبك ولكن أنا كنت في واد وبشار في قاع البحر ! لم يخرج ولم يترك إلا بعد أن صخم الوجهه ، وقتل وهجّر الملايين وتدمير نصف البلد .
مع هذا عندما تندثر الحضارات يتلاشى معها الكثير ، والحضارة البعثية لم تكن اقدم أو أقوى من الحضارات التي تعاقبت ! يمكن للشعب الباقي البناء من جديد على إطلالات الماضي ! ولكن عليهم في الأول إجاد مهندس جيد للبناء ! مهندس وليس معمم !
تحرر سوريا والتخلص من أي آثار ارهابية مستقبلية سيكون له رد إيجابي كبير وكبير جداً على كل الشرق ! على لبنان وعلاقتها بإسرائيل ، على العراق وعلاقته بالجيران وتأثيرهم عليه ، على علاقة سوريا نفسها في المنطقة ووووو إلخ ! إن كان الوضع القادم مسالم وعلماني وعقلاني فستهب موجه تغيرية للأفضل في كل بلاد الشام !
أتمنى أن تكون الحضارة القادمة افضل من التي قضت ! الشعب السوري هو الآخر تعب بما فيه الكفاية ويستحق الهدوء والعيش بسلام كباقي الشعوب ! ولكن حتى هذا معتمد عليه وعلى عقليته وثقافته ! راح إنشوف !
نيسان سمو 08/12/2024



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين الأسد في سوريا ! ياناس واحد يگول شيء !
- بَس واحد يفهمني هُم ثوار أو إرهابيين !
- بعد حسَن وهاشم ورضوان يحتفلون بالنصر !
- هسة ارتاحت الدودة وراح انام وأنا مرتاح !
- العقلانية الروسية القادمة قد تُحدد مستقبل البشرية !
- الخرف يضرب بحجرة على الشباك ويفر بعيداً !
- إنهيار جدار برلين للمرة الثانية على يد الروس !
- گيم أُوفر ! القضية إنتهت ! المقاومة تبخرت !
- لقد عاد أبو الشعر الأشقر ! شيءٍ عظيم .
- ماذا يحصل في جبهه روسيا والغرب ! هاي نسيناها !
- نتنياهو يكذب على كل العالم ! لكنه صادق !!
- ألم أقل الشغلة صارت مزعطة !!!
- هل فعلاً الشعب الغزاوي يرغب في الحياة أو الإستشهاد !
- إسرائيل ستقضي على حماس وحزب الله بشكل نهائي !
- درس يجب أن يتعلمه الروس من إسرائيل !
- طلب ماكرون الغريب ورد نتنياهو القوي !
- رأي في خُطبة علي خامنئي في تأبين للشهيد حسن نصر الله !
- هل سلمت إيران بالضربة الأخيرة الراية ومحور المقاومة !
- ماذا سيحصل لحزب الله الآن بعد مقتل كل العائلة !
- كيف فشّ البالون ! اغرب من الخيال !


المزيد.....




- -الزمن الهش- للإيطالية دوناتيلا دي بيتريانتونيو تفوز بأرفع ا ...
- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - وأخيراً إندثرت حضارة البعث من الوجود !