أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من أجل ثقافة إنسانية بديلة لخطاب الكراهية وإنهاء كل ما يحض على العنف وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية















المزيد.....

من أجل ثقافة إنسانية بديلة لخطاب الكراهية وإنهاء كل ما يحض على العنف وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 8184 - 2024 / 12 / 7 - 16:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية ومنعها في التاسع من ديسمبر كانون أول

تطلعات لموقف جماعي يمكنه ردع ارتكاب الجينوسايد ومعاقبة مرتكبيها على وفق القوانين وبلا تأويلات منحازة

— ألواح سومرية معاصرة
في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية ومنعها الذي يصادف في التاسع من ديسمبر كانون أول بات مهما ويكتسب الأولوية أن نُعلي ثقافة إنسانية بديلة لخطاب الكراهية والحض على العنف وكل ما يفضي لجرائم الإبادة الجماعية وعلينا اليوم مباشرة تكريم الضحايا وتعويضهم بالمتاح مع مطاردة الجناة وتقديمهم للعدالة فمن دون ذلك ستتواصل وتستمر الجريمة بلا توقف مثلما يُرتكب اليوم فيكثير من بلدان شرقنا الأوسط والعالم.. ولعل العراق من النماذج التي يلزم أن تلفت إلى الجينوسايد بكل من وقع تحت آثاره ومازال بسبب خطاب التبرير الذرائعي والتمييز والحض على الكراهية وإقصاء (الآخر).

***

جاءت أول معاهدة لحقوق الإنسان، تعقدها الأمم المتحدة لتجسد مبادئ منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها. وتحل اليوم الذكرى الـ76 للاتفاقية التي عقدت عام 1948 بتأكيد التزام المجتمع الدولي وتحديداً ممن وقَّع عليها بألا يتكرر ارتكاب تلك الجريمة التي جرى تعريفها بالمادة الثانية من الاتفاقية بأنها: “أيَّاً من الأفعال، المرتكبة بقصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعةٍ قومية أو إثنية أو عنصرية أو دينية …“، وسجلت الاتفاقية وصف تلك الأفعال بالآتي:

قتل أعضاء من أية جماعة بشرية شعبا أو أتباع دين أو مذهب أو إثنية..
إلحاق أذى جسدي أو روحي نوعي خطير بأعضاء من تلك الجماعة..
إخضاع الجماعة القومية أو الدينية أو المذهبية أو العرقية الإثنية أو غيرها من الجماعات، وبصورة متعمدة، لظروف عيشٍ يراد بها التدمير المادي للجماعة كلياً أو جزئياً..
فرض تدابير تستهدف الحؤول دون إنجاب الأطفال داخل الجماعة أو إحداث التعقيم الإجباري أو عرقلة فرص النمو والبقاء..
نقل أطفال من الجماعة، عنوة وبالإكراه والإجبار القسري، إلى جماعة أخرى.


إنَّ ارتكاب تلك الجريمة مازال يجري بمختلف أرجاء العالم بخاصة في ضوء عدم اكتمال توقيع بلدان العالم كافة عليها مثلما بقية العهود والاتفاقات الدولية وفي ضوء عدم تنفيذ محدداتها القانونية وإفلات من يرتكبها من العقاب لظروف توازنات القوة والسطو العسكرية العنيفة واختلاط مفاهيم الحراك الشعبي المشروع لسلميته أو لانضباطه بالقوانين بالأعمال الإرهابية ومن يقف وراءها ويستغلها لمقاصد غير المعلن عنها..

وبوقت تؤكد المادة الأولى للاتفاقية على منع الجريمة والمعاقبة عليها فإنها أيضا تؤشر مسؤولية جوهرية أساس بمهمة المنع والمعاقبة على الدولة التي تُرتكب فيها الجريمة..

ويمكننا أن نشير إلى تقارير الأمم المتحدة الأخيرة التي شخصت أماكن ارتكاب تلك الجريمة [الجينوسايد] أم بشأن إفلات مرتكبيها من العقاب.

وفي ضوء ذلك ومن أجل تعزيز ثقافة مغايرة يمكنها أن توفر أرضية مناسبة للتصدي للجريمة اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بقرارها ذي الرقم 69/323، بتاريخ 29 سبتمبر أيلول 2015، يوم التاسع من ديسمبر كانون أول ليكون يوماً دوليا لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية ومنع هذه الجريمة. وعل أبرز هدف سامٍ لهذا اليوم الدولي يكمن في التحول إلى (قوة حية في المجتمع الإنساني) لتجسيد مبادئ الاتفاقية بوصفها إرثاً إنسانيا عالميا فاعلا في منع الجينوسايد ومعاقبة مرتكبيها.

ولابد من التذكير بالقيمة القانونية للاتفاقية كونها باتت اعترافاً صريحا واضحا بطبيعة تلك الجريمة التي ألحقت بالبشرية خسائر جسيمة بارتكابها فظاعات ظلت حتى يومنا وصمة عار تاركة آثارها الخطيرة في التاريخ البشري القديم والحديث ما تطلَّب دوما وحتى يومنا تفعيل بنودها واشتغال القانون الدولي وأدواته في مكافحة الجريمة بصورة نافذة لا تقف بوجهها أية تبريرات أو حالات انحياز.

وأذكر أن الأوضاع السائدة شرق أوسطيا وحتى دوليا عالميا، مازالت تؤشر وجود تهديدات باستمرار ارتكاب الجينوسايد بل وهي تُرتكب فعليا من دون قدرة حاسمة على وقفها ومنع حدوثها و-أو معاقبة مرتكبيها.

لقد حاولت المنظمة الدولية شن حملاتها الإعلامية من جهة وتسليط الضوء على النشطاء في ميدان مكافحة جريمة الإبادة الجماعية فضلا عن إحياء الذكرى وتكريم الضحايا إلا أن الاتفاقية نفسها التي حظيت بتوقيع أكثر من 150 دولة مازالت تغض الطرف بهذا الشكل أو ذاك عن الجريمة وعن تعويض الحايا لمختلف التبريرات والأعذار مثلما جرى ويجري مع ما اُرتُكِب بحق الكورد بحملات الأنفال والإبادة بالسلاح الكيمياوي كالذي جرى في حلبجة نموذجا وبدل أن يتم إعادة بناء وإنهاء آثار تلك الجرائم وفظاعات بشاعاتها وأهوالها تستمر حالات استبعاد مهام إزالة آثار الجريمة ويستمر الجرح فاغرا صارخا من أجل تلبية العدالة بكل مستحقاتها الروحية قبل المادية.. وهي قضية تنهض حكومة كوردستان بمحاولاتها المهمة بشأنها لكن الحكومة المفروض أن تكون اتحادية وتأخذ دورها على وفق ما نصت الاتفاقية والقانون الدولي عليه تمارس دور حكومة مركزية بذات النغمة الشوفينية التي جرت من قبل والتذرع بأن ذلك يعود لبعض عناصرها وليس لمنهجها..

وترتكب في دول بالمنطقة جرائم إبادة جماعية من قبيل استخدام التجويع وقتل الأطفال وهز استقرار المناطق والأقاليم سواء غير المستقلة أو الدول الأعضاء بالأمم المتحدة بتسمية خروق الإرهابيين بكونها حروب أهلية أو تجري بخلفية صراعات سياسية من دون تسمية ما يجري على وفق ما ورد للتو بهذه المعالجة بكونه من جرائم الإبادة سواء من قوات رسمية أم قوات ميليشياوية صنفها مجلس الأمن والمجتمع الدولي كونها إرهابية..

إنَّ ما يجري من صراعات خطيرة المتسم مرة بإرهاب الدولة أو المتسم بدعم جماعات الإرهاب بمختلف مسمياتها وعناوين شعاراتها وأضاليل خطاباتها بكل ما يؤدي إلى نتائج تعني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية يتطلب فهماً حقيقياً لجذور المشكلات العضال بالمنطقة ودولها.. وبوقت تتحكم قوى إرهابية ميليشياوية بالسلطة وتوجه سياستها ونهجها على وفق رغائبها فإن الجريمة تتم مرة بالتصفية الجسدية الدموية والاغتيالات وجرائم القتل العمد مما يطال فئة أو أخرى كما وقع مع كل المجموعات القومية والدينية في العراق من دون حساب أو توقف عنده وكما يحدث مع الفلسطيني و-أو مع السوري بكل التعددية والتنوع حيث تُرتَكب الجريمة على أساس الهوية بكل تنوعات مستويات الهوية ومساراتها وجودياً.

لقد منعت دائماً النزاعات الخطيرة فرص التعبيري وحريته وفي إطاره حظرت على أتباع الديانات والهويات المسماة فرعية وأقلية نقول حظرت فرص الوصول إلى السلطة وأخلت بتوزيع الثروة، وألغت نهج العدالة الاجتماعية وتلبية الخدمات والحاجات، مثلما حجبت فرص العمل لتتفشى البطالة بكل أشكالها وسماتها، وانعدمت برامج التنمية ومناهجها، فيما أشكلت بل طُعِنت (المواطنة) وصودرت الحقوق والحريات الأساس مع إدامة خطيرة لأشكال التمييز وخطاب الكراهية وكل ما يدعو لارتكاب العنف والتحريض عليه.

إننا اليوم بظروف أدعى لإطلاق نداءات نوعية ومن بينها وعلى رأسها منع جريمة الإبادة الجماعية بتحديد جذورها وما وقف ويقف خلفها من ممارسات التمييز الجارية بين مجموعات غنية التنوع في الهوية السكانية، بقصد إيجاد البدائل والحلول، والعمل الفعال المؤثر للقضاء كليا على تلك الأسباب التي دفعت للصراعات وإثارة العنف واستفحال خطاب الكراهية وكل ما أفضى إلى الإبادة الجماعية.

فليكن اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية منطلقا آخر بالمستويات الوطنية المحلية والإقليمية والدولية نحو تلبية إزالة أسباب ارتكاب الجريمة ومنعها وتأسيس الحلول والبدائل وتحايا لكل الضحايا الذين سقطوا في تلك الجرائم وأحدثوا زلازل في المسيرة البشرية محليا إقليميا ودوليا عالميا ما يتطلب أن يكون الرد الأممي جمعيا مشتركا بمزيد من التعاون والتكاتف والخطط الاستراتيجية القادرة على إحداث التغيير..

لنقف بقوة مع خطاب السلام والتعايش والتعاون بين الشعوب وفي وسطها بكل التنوعات الموجودة ولنحجب قانونيا سلوكيا خطابات العدوانية والتمييز والكراهية .. فهلا أوجدنا المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية المناسبة لتبني مهام إحياء وتكريم الضحايا واتخاذ الطريق البديل الذي تريد البشرية العيش فيه!؟؟؟

إنه نداء قد يكون بصوته ضعيفا أمام ما يجابه عالمنا من أولويات ولكنه قوي بكون ما نحياه هي ممارسات إبادة مستمرة تتطلب التنادي للتعاون والمشاركة في اجتراح الأمور بصورة جدية فاعلة لإنهاء الجينوسايد ومداواة ضحاياه وإزالة آثاره



المقال في موقعي الفرعي بالحوار المتمدن





جد مهم للاطلاع على معالجات سابقة بالدخول في موقع ألواح سومرية معاصرة أو البحث بموقعي الفرعي بالحوار المتمدن وفي غوغل

تتناول الجينوسايد واقتراح معالجة مشكلاتها بالبدائل

ماذا فعلنا عراقيا بثقافة نزع خطاب الكراهية بخاصة في اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا جريمة الإبادة الجماعية وتكريمهم ومنع هذه الجريمة 2022
30 نوفمبر يوماً لإحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائية
قضايا التغيير الديموغرافي تتفجر من جديد ولكن بصورة فاقعة أكثر وأخطر!؟
مادة تغطي نشاطا سابقا وأعيد النشر تثبيتا للمحتوى وأهميته وكان قد تم نشره في موقع صوت كوردستان

حوار أجرته صحيفة كوردستاني نوي مع الدكتور تيسير الآلوسي قبيل الانتخابات الأخيرة
إبادة الأمم من منظور متنوري الأمم المسيطرة




وثائق أساسية
قرار الجمعية العامة بإنشاء اليوم الدولي لإحياء وكرامة ضحايا جريمة الإبادة الجماعية ومنع هذه الجريمة
اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها
الدول الأطراف في اتفاقية منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية
قرار مجلس حقوق الإنسان 34/24 بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية 23 آذار/مارس 2015
نتائج مؤتمر القمة العالمي 2005
موارد أخرى
مكتب المستشار الخاص المعني بمنع الإبادة الجماعية ومسؤولية الحماية
إطار تحليل الجرائم الوحشية
برنامج التوعية المعني بالإبادة الجماعية ضد التوتسي لعام 1994 في رواندا والأمم المتحدة
برنامج الأمم المتحدة للتوعية بالهولوكوست
ما وراء الظل الطويل: التعامل مع التواريخ الصعبة
أنباء الأمم المتحدة ذات الصلة



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشد إدانة لجريمة استعباد الإنسان أيّاً كانت ذرائع التخفي وال ...
- ما مصائر ضحايا الأسلحة الكيميائية وأين باتت المواقف المؤملة ...
- في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25نوفمبر تشرين ال ...
- أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً ب ...
- من أجل حل سلمي عادل يستجيب لمطالب شعب فلسطين في إقامة دولته ...
- في اليوم الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود لتتكا ...
- هل فاتنا قطار التعايش بروح سلمي وبمنظومة التسامح؟
- ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل ...
- إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في ال ...
- مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأف ...
- أقرع نواقيس الانذار ربما المتأخر بعد أن فاتنا أوان حماية بيئ ...
- ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ...
- في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة ل ...
- اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لق ...
- طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز
- العراق بين ثرواته وأسباب إفقار شعبه!؟
- ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئ ...
- كوردستان تنتخب فليعلو صوت الديموقراطية بأروع التزام باللوائح ...
- كل التضامن مع شعب لبنان مع كامل الجهود لوقف الحرب ومعالجة آث ...
- دولة المواطنة: هل هي الخلاص لبلدان الشرق الأوسط؟


المزيد.....




- 3 أمور تهم واشنطن في سوريا بعد سيطرة الفصائل.. نائب أمريكي ي ...
- محلل CNN يبرز رسالة بعثتها إسرائيل إلى -تحرير الشام- وعلاقته ...
- مكان بشار الأسد في روسيا.. إليك ما نعرفه مع تزايد الغموض
- أردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي للمصالحة بين الصومال وإثيوبيا
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يبرر -الأحكام العرفية- ويرفض دعو ...
- منتجات موسكو الغذائية تلقى رواجا في الشرق الأوسط وآسيا الوسط ...
- خطوط القطارات المركزية في موسكو تعد الأحدث في أوروبا
- الصين تعقد اجتماعا للدول الخمس النووية في دبي
- إصابة 4 أشخاص في حادث اصطدام طائرة بعدة سيارات في ولاية تكسا ...
- -قنبلة الإنفلونزا-.. ما حقيقة قدرة هذه الوصفة المنزلية في ال ...


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من أجل ثقافة إنسانية بديلة لخطاب الكراهية وإنهاء كل ما يحض على العنف وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية