أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - في المنازلة الأخيرة مع العدو الصهيوني : حزب الله حقق انتصارات تكتيكية بأبعاد استراتيجية















المزيد.....

في المنازلة الأخيرة مع العدو الصهيوني : حزب الله حقق انتصارات تكتيكية بأبعاد استراتيجية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 8183 - 2024 / 12 / 6 - 18:47
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في المنازلة الأخيرة مع العدو الصهيوني : حزب الله حقق انتصارات تكتيكية بأبعاد استراتيجية
بقلم: عليان عليان
فركت بعض القوى السياسية المناهضة لحزب الله ولمحور المقاومة ، أيديها فرحاً بعد قرار وقف إطلاق النار الذي سرى مفعوله في الساعة الرابعة من فجر السادس والعشرين من أكتوبر( تشرين الثاني) الجاري ، وبدأت تطعن في موقف حزب الله ، بزعم أنه خذل المقاومة في قطاع غزة ، وتخلى عن مبدأ وحدة الساحات، وكأني بهم يرددون ويتساوقون مع رئيس وزراء العدو نتنياهو، في كلمته عشية وقف إطلاق النار ، وهو يلهث باحثاً عن صورة نصر لم يتحقق ، زاعماً أن اتفاق وقف إطلاق النار أنهى ارتباط جبهة لبنان مع جبهة قطاع غزة..
وجاءت تصريحات "محمود القماطي" -نائب رئيس المجلس السياسي الأعلى لحزب الله لتخرس مزاعم نتنياهو وأولئك المتربصين بالحزب ، إذ أكد في في مؤتمر صحافي من الضاحية الجنوبية لبيروت :" إننا لن نترك فلسطين وهي قضيتنا الأساسية ، وأن كيفية استمرار دعم المقاومة لفلسطين هو أمر يُقرر في حينه" .
وقد وصلت الرسالة لفصائل المقاومة وخاصةً " لحركتي حم حماس والجهاد الاسلامي " التي ثمنت دور حزب الله التاريخي في دعم المقاومة، وما قدمه من تضحيات جسام من أجل قطاع غزة وفلسطين عموماً، وعلى رأس هذه التضحيات استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ، مذكرةً بأن الحزب دخل معركة الاسناد في اليوم التالي ل (7) أكتوبر 2023 وانتقل من معركة الاسناد إلى مرحلة المشاركة تحت عنوان " أولي البأس" منذ مطلع تشرين الأول 2024.
وأنا هنا لست بمعرض التوقف أمام بنود وتفاصيل قرار وقف إطلاق النار ، وأدرك بأنه قرار طبخ في واشنطن بالتنسيق مع فرنسا ،بطلب من "رون ديرم" وزير الشؤون الاستراتيجية الصهيوني ، وتضمن بنوداً وآليات لتنفيذ القرار 1701 ، وأن هذه البنود والآليات تتجاوز القرار لا سيما أن الولايات المتحدة باتت ترأس اللجنة الخماسية ،التي تراقب وقف إطلاق النار وهي التي تحدد من هو الطرف الذي يقوم بخرقه ، ومن ثم لا يمكن الوثوق بالإدارة الأمريكية لأنها تشارك وتقود الحرب في قطاع غزة وجنوب لبنان .
فشل العدو الصهيوني في تحقيق أي هدف من أهداف العدوان
لقد حقق حزب الله في مواجهة العدوان الصهيوني انتصاراً كبيراً، وهذا الانتصار كما قال سماحة الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم :"يفوق الانتصار الذي حصل في تموز 2006 لأن المقاومة منعت العدو من تدمير حزب الله وإنهاء المقاومة، أو إضعافها إلى درجة لا تستطيع معها أن تتحرك، ولأنّها استمرت، وستبقى مستمرةً" .
وأوضح : " أن من أسباب الانتصار : طول مدة المعركة والتضحيات الكبيرة"، بينما كانت هناك "جحافل من الأعداء، مع كل الدعم الأميركي والغربي"، إلا أنّ المقاومين "استطاعوا مع ذلك أن يقفوا سداً منيعاً، وأن يحققوا هذا الإنجاز"، في "مقابل عدوان غير مسبوق أراد إذلالنا واحتلال أرضنا وسلب أحلام أطفالنا للمستقبل".
وفي التقدير الموضوعي ، نجزم أنه إذا كانت أي حرب- مطلق حرب- تقاس بنتائجها السياسية ، فإن العدو الصهيوني فشل في تحقيق أي هدف من الأهداف، التي حددها للعدوان على لبنان ، ومن هذه الأهداف : إعادة عشرات الآلاف من المستوطنين إلى المستوطنات في الجليل / ضرب وتدمير البنية العسكرية لحزب الله / تغيير المعادلة السياسية في لبنان / إقامة نظام شرق أوسط جديد يلعب فيه الكيان الصهيوني دور القائد.
وهذه الأهداف لم يتمكن نتنياهو من تحقيق أي منها ، بما في ذلك إعادة المستوطنين إلى شمال فلسطين المحتلة ، ففي الوقت الذي سارع أهالي الجنوب للعودة إلى منازلهم وقراهم المدمرة رافعين رايات حزب الله ، رفض المستوطنون العودة إلى المستوطنات، لأن حزب الله لم يهزم ولا يزال قادراً على قصف المستوطنات بالصواريخ ، وبهذا الصدد ، أقر "موشيه ديفيد ويفتش" - رئيس منتدى مستوطنات ما وُصف بخط المواجهة مع لبنان -ّ بانعدام فرص العودة الآمنة للمستوطنين إلى الشمال، مذكّراً بأنّ هذا الأمر كان من أهداف الحرب على لبنان" .
وإذ وصف يوم الاتفاق بـ"اليوم الحزين" لمستوطني الشمال، فإنّه شدّد على أنّ الاتفاق "ليس فيه أي انتصار، وهو ليس 1701، بل واحد - صفر لصالح حزب الله".... ومن ثم فإن عدم تحقيق هذه الأهداف يشكل مكاسب صافية لحزب الله وانتصاراً له.
انتصارات تكتيكية لحزب الله بنكهة استراتيجية
لكن ما يجب الإشارة إليه هنا، أن حزب الله حقق إنجازات هائلة ، لا يمكن تجاوزها ولا ينكرها سوى جاهل أو حاقد ،وأبرز هذه الانجازات ما يلي:
1-أن الإدارة الأمريكية ما كانت لتبادر لطرح مشروع قرار وقف إطلاق النار، إلا بعد أن ذاق الكيان الصهيوني الأمرين ،من خسائر بشرية وهزائم في الميدان ، وبعد أن بات العمق الصهيوني هدفاً يوميا للضربات الصاروخية لحزب الله ولمسيراته القاذفة ، وباتت الجبهة الداخلية للكيان تئن تحت ضربات المقاومة المتتالية، إذ لم يبق مكان في الكيان الصهيوني من مستوطنات، ومواقع وقواعد عسكرية برية وبحرية وجوية ، ومن منشآت استراتيجية، ومصانع للأسلحة والذخائر ، إلا وضرب بالصواريخ الباليستية والنقطية مرات ومرات، وباتت تل أبيب وحيفا وطبريا وصفد ونهاريا والقدس وناتانيا، وكافة مستوطنات الجليل هدفاً يوميا لصواريخ حزب الله ، وهذا التطور يحصل لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني.
2- يوم المطر الصاروخي : ونذكر هنا ونحن نرد على المشككين بإنجازات الحزب العسكرية عن سابق حقد وترصد ، بذلك اليوم الذي لبس فيه الكيان الصهيوني ثوب الحداد ، عندما أمطر الحزب يوم الأحد 24-11-2024 كافة مدن ومستوطنات ومواقع الكيان ب (400) صاروخ باليستي ومئات المسيرات ، ما دفع ما يزيد عن أربعة ملايين إسرائيلي للهروب إلى الملاجئ بعد أن عزفت صافرات الإنذار الصهيونية لحن الموت (500) مرة ، وبعد نجح حزب الله بتكتيكاته العسكرية في تعمية وتجاوز صواريخ العدو الاعتراضية سواء من القبة الحديدية، أو مقلاع داوود ، أو حيتس (2)
3- الهزيمة النكراء للعدو في المعارك البرية : طوال العمليّة البريّة لجيش العدو الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية، ومنذ 01-10-2024، وبفعل ثبات مقاومي الحزب في الميدان، لم تفلح محاولات قوت العدو المتوغلة ، في الاحتلال والتثبيت في أي بلدة من بلدات النسق الأول من الجبهة - علما ان هذه البلدات كانت تتعرض للاعتداءات منذ بدء "طوفان الأقصى".
ووفق بيان حزب الله في اليوم التالي لوقف إطلاق النار :" لم تفلح قوات العدو في إقامة منطقة عسكريّة وأمنية عازلة كما كان يأمل العدو، وكذلك لم تتمكن من إحباط إطلاق الصواريخ والمُسيّرات على الداخل المُحتل؛ وحتى اليوم الأخير من العدوان، واصل أبطال حزب الله استهداف عمق العدو من داخل البلدات الحدوديّة ."
كما "أن المرحلة الثانية من العمليّة البريّة لم تكن إلا إعلانًا سياسيًا وإعلاميًا، إذ لم يتمكن العدو من التقدم إلى بلدات النسق الثاني من الجبهة، وتلقى خسائر كبيرة في الخيام التي انسحب منها ثلاث مرّات، وعيناثا، طلوسة، وبنت جبيل والقوزح ،فيما كانت محاولة التقدم الوحيدة إلى بلدات البيّاضة وشمع في القطاع الغربي، والتي أصبحت مقبرة لدبابات وجنود نخبة جيش العدو، الذين انسحبوا منها تحت ضربات المجاهدين.
وهذا الفشل الذريع للهجوم الصهيوني البري تكرس تحت ضربات المقاومة وتكتيكاتها العسكرية – التي هي بالتأكيد كما تكتيكات المقاومة الظافرة في قطاع غزة ،ستدرس لاحقاً في الكليات الحربية ، "فالمقاومة الإسلامية التي تستند إلى عقيدة قتالية تنتصب القدس وفلسطين في جوهرها ،بنت خططها الدفاعية على نظام الدفاع البُقَعي، ولم تكتف بخط دفاعي واحد ، بل أعدّت المُقاومة أكثر من 300 خط دفاع جنوبي نهر الليطاني، كانت كل بقعة فيها على أعلى مستوى من الجاهزية من حيث العديد والعتاد والإمكانات، وما حصل في البيّاضة والخيام خير دليل ، هذا كله ناهيك أنها لم تكتف بالدفاع ، بل انتقلت إلى الهجوم أكثر من مرة ما دفع قوات العدو للتراجع والانسحاب أكثر من مرة ".
4- خسائر العدو :
قبل أن نتوقف أمام خسائر العدو، نذكر أن بيانات حزب الله العسكرية روست بعبارة ناظمة " إسنادا لغزة ودفاعاً عن لبنان " ، وعلى صعيد خسائر العدو نتوقف أمام أرقام ومعطيات حزب الله حيث بلغت بلغت الحصيلة التراكميّة للخسائر التي تكبدها جيش العدو الإسرائيلي منذ إعلانه عن بدء التقدم البرّي داخل الأراضي اللبنانيّة في 01-10-2024 : مقتل أكثر من 130 جندياً وضابطاً وأكثر من 1250 جريحاً/ تدمير 59 دبابة ميركافا، و11 جرّافة عسكريّة، وآليّتي هامر، ومُدرّعتين، وناقلتي جند/ إسقاط 6 مُسيّرات من طراز "هرمز 450"، ومُسيّرَتين من طراز "هرمز 900"، ومُحلّقة "كوادكوبتر".
مع ضرورة الإشارة إلى أنّ هذه الحصيلة لا تتضمّن خسائر العدوّ الإسرائيلي في القواعد والمواقع والثكنات العسكريّة والمُستوطنات والمُدن المُحتلّة
كما بلغ عدد عمليّات المُقاومة الإسلاميّة منذ انطلاق عمليّات طوفان الأقصى في 08-10-2023 أكثر من 4637 عمليّة عسكريّة (مُعلن عنها) خلال 417 يوماً، بمعدل 11 عمليّة يوميًا ،ومن ضمن هذه العمليّات 1666 عمليّة عسكريّة متنوعة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان وانطلاق عمليّات أولي البأس في 17-09-2024، وبمعدل 23 عمليّة يوميّا.
سؤال بنود قرار وقف إطلاق النار
ويبقى السؤال : كيف لحزب الله أن يتعامل مع اللجنة الخماسية لمراقبة قرار وقف إطلاق النار برئاسة جنرال أمريكي رغم أن الولايات المتحدة شريك أساسي في الحرب على لبنان؟ وكيف يتعامل الحزب مع البنود أل (13) التي تتضمنها آلية تنفيذ قرار وقف إطلاق النار وأبرزها: أنه سيتم وضع أي بيع أو توريد أو إنتاج للأسلحة أو المواد المرتبطة بالأسلحة في لبنان تحت إشراف وسيطرة الحكومة اللبنانية / تفكيك جميع المنشآت غير المرخصة المتورطة في إنتاج الأسلحة أو المواد المرتبطة بالأسلحة من قبل الحكومة/ تفكيك جميع البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة أي أسلحة غير مرخصة تتعارض مع هذه الالتزامات / سينشر لبنان قوات الأمن والجيش الرسمية على طول الحدود، ونقاط العبور والخط الذي يحدد المنطقة الجنوبية الواردة في خطة الانتشار/ إنشاء لجنة مقبولة من كلا الطرفين (إسرائيل ولبنان) للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.
فيما يتعلق برئاسة جنرال أمريكي للجنة المشرفة على قرار وقف إطلاق النار ، يمكن الجزم بأن الإدارة الأمريكية ستغض النظر عن اختراقات الكيان الصهيوني لهذا القرار ، وستطبق ورقة الضمانات المقدمة له ، ولعل صمتها على ما يزيد عن (62) خرقاً اسرائيلياً لوقف إطلاق النار يؤكد توجهات أمريكا بإطلاق يد حكومة العدو في لبنان.
كما يمكننا الجزم أن البنود أل (13) الواردة في قرار وقف إطلاق النار تستهدف ( أولاً) تحويل الانتصارات العسكرية لحزب الله ، إلى مكاسب صافية للعدو الصهيو أميركي وتستهدف (ثانياً) محاولة بائسة لإخضاع لبنان للانتداب والوصاية الأمريكية.
وهذه البنود بالتأكيد ، ومن واقع تجارب سابقة للحزب لن تمر ، وفي الذاكرة عدم التزام الحزب بمعطيات القرار 1559 ، وعدم التزامه بمنع أي حضور عسكري له في منطقة جنوب الليطاني وفقاً للقرار 1701 ، فالحزب سيتعامل مع هذه الهدنة كاستراحة تكتيكية يوظفها في إعادة بناء الحزب على الصعد العسكرية والاقتصادية والاجتماعية وحل إشكالات النزوح الناجمة عن الحرب.
كما أن الحزب رغم حرصه على معادلة العيش المشترك ، لن يتهاون مع أي محاولة للتآمر عليه داخلياً ، وفي الذاكرة اجتياح قواته لبيروت الغربية بعد حرب 2006 ، إثر احتجاج بعض أطراف تحالف 14 آذار على خط الاتصالات السلكي الذي كان يربط الضاحية بالجنوب اللبناني ، كما أن الحزب سيواجه البنود سالفة الذكر ، بالبيان الوزاري لحكومة ميقاتي وبقية الحكومات السابقة ، الذي نص على معادلة " الجيش والشعب والمقاومة".
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل الدولتين الذي تطالب به قيادة المنظمة والنظام العربي الرسم ...
- المقاومة الإعجازية في قطاع غزة في صعود بعد استشهاد قائد الطو ...
- في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في ...
- تكامل الفعل المقاوم لأطراف محور المقاومة والدور المحوري لحزب ...
- العدوان البري الصهيوني يواجه فشلاً أولياً جراء الضربات الصار ...
- الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهداف ...
- الهجمات الأمنية الإسرائيلية غير المسبوقة على حزب الله وحاضنت ...
- عملية معبر الكرامة تعبير عن نبض الشعب الأردني في دعم المقاوم ...
- المقاومة الفلسطينية في الضفة تتفوق على نفسها وتفشل استهدافات ...
- الإدارة المدنية الصهيونية تعود لحكم الضفة بعد تكثيف عمليات ا ...
- الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية في ورطة استراتيجية بعد اغ ...
- العدو الصهيوني أخطأ الحساب بقصفه ميناء الحديدة واليمن بات طر ...
- في الذكرى أل (52 ) لاستشهاده: غسان كنفاني كان مثقفاً عضوياً ...
- مراجعة تاريخية للدور الأمريكي المركزي في حرب حزيران 1967
- مشروع صفقة التبادل الصهيو – أميركي : كمين فاشل نصبه بايدن لل ...
- المقاومة تدشن محطة الطوفان الثالثة غداة دخول قوات الاحتلال م ...
- في الذكرى أل (76) للنكبة : طوفان الأقصى تنقل قضية تحرير فلسط ...
- مأزق قوات الاحتلال في -رفح- ونتنياهو يفقد ورقته الأخيرة
- المفاوض الفلسطيني يفرض شروط المقاومة على صفقة الوسيطين المصر ...
- ثورة الطلاب في الجامعات الأمريكية تنسف السردية الصهيونية وتج ...


المزيد.....




- الرئيس التركي أردوغان: اتخذنا الخطوة الأولى لبداية جديدة بين ...
- قوات -قسد- تسقط طائرة أمريكية مسيرة
- -CBS NEWS-: ترامب يوجه دعوة إلى شي جين بينغ لحضور حفل تنصيبه ...
- مجلس النواب الأمريكي يصادق على الميزانية الدفاعية بحجم 884 م ...
- العراق.. استهداف -مفرزة إرهابية- في كركوك (فيديو)
- موسكو تقوم بتحديث وسائل النقل العام
- قوات كردية تسقط بالخطأ طائرة أميركية بدون طيار في سوريا
- رئيس الإمارات وملك الأردن يبحثان التطورات الإقليمية
- أوكرانيا على موعد مع صاروخ روسيا -الرهيب-
- فيديو.. اكتشاف نفق سري ضخم في جبال القلمون


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - في المنازلة الأخيرة مع العدو الصهيوني : حزب الله حقق انتصارات تكتيكية بأبعاد استراتيجية