هل الحبل يحلم بالقذافي

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1784 - 2007 / 1 / 3 - 10:49
المحور: حقوق الانسان
    

ب وقع مصير كل طغاة العالم واعداء الانسا نيه والتحرر والتقدم والسار العالمي
وتذكرت اليوم ( البوم ) الذي حزن 3 ايام تذكرت والانسانيه اذكرها والفضائيات المريضه والمواقع المصابه بانلومزا معاداة اليسار والاحرار في العالم ..
( انتم السابقون ونحن اللاحقون الى مزبلة التاريخ .....ويخسأالخاسئون.....) هكذا قالها الى بينوشيت فبل ايام... الجدير بالذكر ان القائدالضروره حينما سمع خبر فطيسة الجزارالعالمي (ألماهر ) صرخ بأعلى صوته وافزع من يحرس زنزانته ...حيث صرخ ( الله اكبر....الله اكبر....الله اكبر ) واردف رافعا يده للسماء محتجا : لاعدالة في السماء....يبينوشيه , منك ومنا ومن فرانكوقبل ستوات انتهت.....
2 = كان القذافي سببا مباشرا ومخزيا موقفه من الشعب السوداني في مجازر للثوار عام 72 ضد نظام نميري عندما قامت الثوره السودانيه بقيادة كل من هشام العطا وعبدالخالق محجوب زعيم الحزب السيوعي السوداني وبابكر ورئيس اتحادالمال العالمي =كان سودانيا ورئيسة اتحاد المرأه العالمي قرع السودان (فاطمه اعتقداسمها ) عندما نجحت الثوره الشعبيه وخلال 3 ايام جا ء من قادتها بطائره من المنفى عبر الاجواء الليبيه(العربيه الاشتراكيه الشعبيه العظمى ) وتم اجبارها على الهبوط وحجزها واعتقال قادة الثوره السودانيه وتم نفس اليوم اختلال الثوره وخروج النميري من سجن الثوار..قام القذافي بتسليم قادة الثوره السودانيه الذين احتجزهم الى النظام السابق للبطش بهم واعدامهم فورا مع آلاف الوطنيين السودانيين...(تفاصيل مستقبلا....)
3 =من خطف موسى الصدر حين قدومه من لبنان الى ليبيا ..واختفائه الى الان منذ حوالي 20 عام؟؟؟؟
لذا لاتستغربوا اعلان الحداد وتدخله بشؤؤن العراق او أي شعب آخر خصوصا اتهام ولده القائد الصنديد سيف الاسلام (اسم على مسمى )...... ونذكر القذافي كيف كان صدام يسميه بن اليهوديه الصهيونيه؟؟ايهما كاذب العلم عند الشعب الليبي الذي ينتظر وضع القصاص كما ينتظرالشعب السوري من حاكمه الذي يحتضن بقايا صدام
ينو شيت يستقبل صدام ويبلغه تحيات القذافي والاسد

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات