أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - المكان في رواية -كرك موبا، رسائل المدينة- عبد الهادي المدادحة















المزيد.....

المكان في رواية -كرك موبا، رسائل المدينة- عبد الهادي المدادحة


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 8169 - 2024 / 11 / 22 - 08:02
المحور: الادب والفن
    


كلما قرأت أكثر تعلمت أكثر، وعرفت أن القوالب الجاهزة لا تصلح كمعايير للحكم على الأدب، فالمهم في أي نص أدبي إمتاع المتلقي، وتقديم النص بصورة سلسة، وبلغة جميلة، وشكل فني، ومضمون وطني/اجتماعي/سياسي/تاريخي/معرفي.
رواية "كرك موبا" تأخذنا إلى كل ما سبق، فهناك طريقة جديدة لتقديم النص الروائي، حيث يتآلف الواقع ـ زمن سرد الأحداث ـ مع الماضي القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وتحل الشخصيات (الماضية) في الشخصيات الحالية "قمر بأنجيلا" ومصباح بصخر، ونجد هالة المكان وأثره المستمر على الشخصيات (القديمة) والجديدة ـ وهذا يشكل أحد عناصر وحدة الرواية ـ أما بالنسبة لاختلاف (النهايات) "قمر" تنفصل تماما عن "مصباح" بنهاية مأساوية، بينما "أنجيلا" تكمل علاقتها مع "صخر" وهذا ما لطف وخفف من حدة القسوة التي لحقت بقمر ومصباح.
كما أن السارد يعود بنا إلى التاريخ القديم إلى "ميشع ملك مؤاب" وكيف واجه الأعداء وانتصر عليهم، وإلى ثورة أهل الكرك على الأتراك، وإلى شخصيات كركية معاصرة "أحمد دحيلان المجالي، تيريز هلسة" فهذه الشخصيات لها مواقف وطنية وقومية حتى أنها قدمت روحها، كل هذا يجعلنا نقول إننا أمام رواية تجمع بين فنية التقديم الأدبي، وبين جودة المضمون وأهميته.
المكان
بداية يمكننا القول إن المكان هو (بطل الرواية ومركز أحداثها) فكل الأحداث تجري فيه، كما أن له أثرا على شخصيات الرواية، القديمة/الماضية، والحاضرة/المعاصرة، فالسارد يقدم المكان (كروح) تحل في الشخصيات وتؤثر عليها وفيها، فهو ليس مجرد مكان، حتى أنه يربط هذه الروح بميشع وبين ثورة أهل الكرك على الأتراك، والشخصيات الكركية التي انخرطت في الثورة الفلسطينية وحاربت العدو "أحمد وتيريز".
إذن نحن أمام مكان حي متنامي، يحدثنا "صخر" عنه بقوله: "لكل مكان روحا لا يدركها إلا من يسكن المكان ويسكنه المكان، منذ فتحت عيناي على أسوار القلعة وحجارتها... منذ أول مرة أكلت فيها من خبز الطابون... أحسست بروح تسري في جسدي، تجعلني في وحدة مع هذا المكان، فأكون جزءا منه ويكون قطعة مني... كانت الكرك تكبر فيّ وأنا أكبر بها" ص17، هذه الرؤية لا يمكن أن تأتي إلا ممن هو (صوفي) متوحد مع المكان، فالسارد من خلال هذه الرؤية أستطاع أن يربط المتلقي بالمكان، فقد أعطاه روحا وحياة، كحال أي كائن حي، وحتى اكثر من هذا، فأعطاه سمات قدسية، كرامات لا تأتي إلا ممن خصه الله بكرمه.
من هنا نجد أثر هذه الكرامات على الآخرين، على من يعرف/يشاهد/يتعامل مع المكان، تقول أنجيلا عن هذا الأمر: "هناك رسالتان تفتحهما روح كرك موبا فيّ الأولى هي عندما رأيت صورة مريم على الجدار في منزلكم إلى جانب آيات قرآنكم للدلالة على التسامح واحترام معتقدات الآخر.
أما الرسالة الثانية التي نفختها روح الكرك في جسدي فهي المواقف في كنسية القديس جرجينوس التي تسميها أنت مقام سيدنا الخضر، عندما أخبروني أنه يعمد هناك بعض الأطفال ويختن البعض الآخر، ثم يصبحون أصدقاء، وربما أكثر من ذلك، لا يوجد مكان في العالم يرى الإنسان فيه أخاه الإنسان قبل أن يرى ديانته إلا عندكم، مثلما تفعل بكم روح كرك مربا العظيمة" ص92و93، نلاحظ امتداد أثر المكان حتى على زائريه، "فأنجيلا" تتحدث عنه وكأنها ابنته، وليست غريبة عليه أو عنه، وهذا ما جعل مشاعرها/إحساسها به تأتي بهذا الشكل.
وإذا ما توقفنا عند ما يجري في "كنسية جرجينيوس/ مقام الخضر" من (تطهير) للأطفال من الأفكار الجامدة وتأكيد وحدتهم الوطنية والإنسانية، بعيدا عن الأفكار الجامدة والمتحجرة، نتأكد أننا أمام مكان حي، مكان يدعو ويعمل وينشر المحبة والسلام بين ساكنيه.
الاجتماعية
اللافت في الرواية دعوتها لفكرة وحدة المجتمع، فالجامع الاجتماعي أكبر وأعلا من التباين الديني، فالدين متعلق بالأفراد، والمجتمع مرتبط ببعضه، يتحدث "مصباح" عن تعلميه بقوله: "أحد مدرسي في الكتّاب كان مسيحيا من أهل الكرك علمنا الشعر، وكان يحكي لنا أحيانا عن حياة بعض القديسين ويحفظنا بعض الترانيم الدينية، كثيرا ما كنت أحلق بخيالي عندما أسمعه يشدو أشاعر الحب والحكمة، وكثيرا ما كنت أسأل نفسي لماذا نتعلم في هذا الكتّاب وتتعلم الفتيات في دير الروم؟.. لماذا لا ندرس معا في مكان واحد" ص38و39، مثل هذه الثقافة/التعليم سيكون رافعا للعلاقات الاجتماعية التي تتجاوز التباين الديني، والتباين الجنسي، لتشكل مجتمعا متماهيا مع بعضه.
وهذا ما وجدناه في شخصيات الرواية، فالشخصيات النسائية "أنجيلا، قمر" يتماثل دورهما وفاعليتهما وأثرهما مع دور الرجال "صخر، مصباح".
ينقل لنا مصباح مشهد عن قوة الوحدة الاجتماعية من خلال هذا المشهد: "تذكرت أمي وأم "برهم" في عصر احد الأيام عندما كانت الأخيرة في زيارتنا وقد وقفتا للصلاة، اتجهت أمي بوجهها نحو القبلة، ووقفت أم "برهم" إلى جوارها واتجهت نحو الغرب "القدس" تلت كل منهما ترتيل قصيرة في قراءة صامتة، ركعت أمي ثم سجدت، بينهما أم "برهم" نقلت أصابعها المضمومة من الأعلى إلى الأسفل، ثم من اليسار إلى اليمين من صدرها، وبعد أن أنهتا صلاتهما عادتا لاستكمال حديثهما عن الكرك وطيب العيش فيها" ص40، نلاحظ أن (التباين الديني) يشكل قوة اجتماعية، فقد أقامت كل من "أم مصباح وأم برهم" صلاتهما بطريقتهما الخاصة، فهناك اختلاف في شكل الصلاة فقط، لكن جوهر الصلاة كان حاضرا، فهناك محبة وعلاقات اجتماعية متينة، وتوحد بين العابد والله من جهة، وبين العابد والعابد من جهة أخرى، كل هذا أكد أن هذا المجتمع منصهر مع بعضه، ولا توجد أي قوة تستطيع أن تفككه ما دام موجودا في أرضه ومكانه.
وعن تجاوز المجتمع التباين الديني، نجد في منزل "صخر" أيقونة لمريم العذراء إلى جانب لوحة عليها آية الكرسي، كل هذا يؤكد أن المجتمع متوحدا ثقافيا واجتماعيا، ولا مجال للعب على حبل الاختلاف الديني.
رجال الدين
تتحدث الرواية عن سلبية رجال الدين على مر التاريخ، من أيام "ميشع" حين طلب استشارة العراف:
"ألن ينصرنا الإله كموش؟
"كموش يا سيدي يريد دم، يحب أن نقدم له قربانا كبيرا.
ـ ومن أكبر منك أنت، أيها العراف؟ هل يقبل بك كموش قربانا من أجل أن ينصرنا على عدونا؟
ـ أنا رجل عجوز يا سيدي، لن يرضى بي كموش، كموش يريد اغلى ما لديك، لا تبخل عليه، وأنا لست أغلى ما لديك" ص24و25، هذا الموقف (الرجعي) نجده عند غالبية رجال الدين الذين ذكروا في الرواية، فالخوري "بولص" يقرر نقل "قمر" إلى مكان بعيد حتى تقضي أجلها فيه: "أرى أن ترسلها إلى دير بعيد لتكون في خدمة الرب هناك إلى أن ينتهي أجلها" ص112، إذا ما قارنا هذه القسوة بطريقة تعامل (أم مصباح وأم برهم" سنصل إلى الهوة الشاسعة بين طريقة تفكير وتعامل رجال، وبين تعامل الأفراد مع بعضهم.
ونجد حتى الراهبات كن شرسات وقاسيات في تعاملهن مع "قمر": "كانت تنهض باكرا قبل الجميع، تنظف قاعات الدير كلها، وتغسل كل متعلقات الراهبات الأخريات، وتعد موائد الطعام، ممنوع عليها أن تأكل مع الراهبات في وقت واحد، لا يسنح لها بالصلاة معهن، ..لا أحد في الدير يكلمها" هذه القسوة تقودنا إلى أن كل من يدعي أنه (يملك الدين ويمثله) ما هو إلا عبء ومشوه وحاجب للدين، من هنا نجدهم يتعاملون مع الدين، مع الله كأنه ملكهم لوحدهم، وليس للآخرين الحق فيه، لهذا نجد رئيسة الراهبات تمنع "قمر" حتى من الصلاة:
"ـ أقرا في نفسي ترانيم تعليماتها في المدرسة وحفظتها، تريح نفسي وتبعد عني القلق.
ـ ما الذي يقلقك أيتها الخاطئة؟ أهو الشيطان الذي يسكن داخل؟
ـ بل الإيمان مع الحب الذي في داخلي، إنني أطلب الشفاعة من العذراء مريم وأصلي ليسوع المسيح.
ـ لا تذكري هذه الأسماء الطاهرة على شفتيك المدنستين، أتفهمين؟" ص145، إذن رجال الدين على مر التاريخ يقومون بتخريب المجتمع وأذية الأفراد، ويتعاملون مع الأخرين بقسوة وفوقية، ولا مجال ليكونوا في موقع يؤهلهم ليتحكموا في حياة المجتمع.
ونجد بعض رجال الدين ما هم إلا جواسيس للغرب، للأعداء: "الخوري حنا دان، عند اندلاع الحرب العالمية الثانية، وبعد خدمة في دير اللاتين في الكرك استمرت عشر سنوات من سنة 1929 وحتى 1940، خلع ملابس الكهنوت وارتدى ملابس ضابط في الاستخبارات البريطانية برتبة ملازم أول ثم التحلق بقنصلية بلاده في القدس" ص110، مثل هذه الموقف تؤكد ضرورة فصل رجال الدين عن السياسة، وضرورة منعهم من التدخل في شؤون المجتمع، فهم يهدمون ولا ينبون، ويخربون ولا يعمرون.
الغرب
صورة الغرب على ارض الواقع سلبية، وهذا انعكس على أحداث الرواية وشخصياتها، وما صورة الخوري حنا دان" إلا خير شاهد على هذه السلبية، ونلاحظ أن غالبة الشخصيات الغربية جاءت سلبية ـ إذا ما استثنينا "أنجيلا" وهذا يعود إلى حقائق واقعية.
فهناك جرائم أخرى يقدم عليها الغرب، منها محاولاتهم لتزيف التاريخ، وتأكيد وجود تاريخ وآثار للإسرائيليين في المنطقة: "أن القطعة الفخارية التي كانت بحوزة جوناثان كانت عليها نقوش عبرية، ويبدو أنه كان يخطط ليدسها في منطقة الحفريات، ثم يعيد اكتشافها بحضور ممثلين عن دائرة الآثار العامة، ليؤكد على الوجود العبراني في المنطقة" ص80، مثل هذه العملة تؤكد استمر دور الغرب التخريبي في المنطقة العربية، من خلال غرسهم لدولة الاحتلال، ومن خلال محاولتهم تزيف وتزير التاريخ.
يضاف إلى كل هذا محاولتهم تخريب النسيج الاجتماعي في المنطقة من خلال ادعائهم أنهم جاؤوا كحماة للمسيحيين، وهذا ما يجعل دورهم تخريبي لكل مظاهر الحياة في المنطقة.
الأتراك
تتناول الرواية الأتراك والطريقة التي نظروا فيها إلى المنطقة، إلى الكرك" فقد تعاملوا على أنها مصدر لتمويل الجيش التركي بالرجال والغذاء ليس أكثر، مهلين مطالب المواطنين وما يحتاجونه: "وهل علينا أن نضحي بأبنائنا دفاعا عن عرش السلطان الذي لا يعرف إن كنا نجوع أو نمرض أو نعرى؟" ص138، هذه ما قاله الشيخ جريس الهلسة، حين تم تعين متصرف للكرك الذي طالب بتجنيد الشباب للخدمة العسكرية.
السرد
يتناول السرد أكثر من شخص، فعندما تم الحديث عن "مصباح وقمر" أعطاهما السارد حرية الحديث، حتى أنه نقل لنا رسائل مصباح لقمر، وعندما كان الحديث متعلق "بصخر وأنجيلا" أيضا أعطاهما دفة السرد ونقل تبادلهما الرسائل، يضاف إلى هذا أن السارد كان (يكسر وتير السرد): "هكذا قلب المخرج حكاية ميشع" ص25، للإشارة إلى (التمرد/الثورية) التي تدعوا لها الرواية، فكان تكسير السرد متماثل مع فكرة ومضمون وشخصيات الرواية وأحداثها، من خلال هروب قمر مع مصباح، ومن خلال ثورة أهل الكرك، ومن خلال "تيريز هلسة واحمد المجالي" كل هذا يجعلنا نقول أن شكل السرد الثوري متماثل مع مضمون الرواية وأحداثها وشخصياتها.
الرواية من منشورات وزرة الثقافة، مكتبة الأسرة الأردنية، عمان، الأردن، الطبعة الأولى2021.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التميز في رواية خزانة الأحذية تغريد أبو شاور
- الأحداث السورية في رواية -مدائن الرب-[*] للكاتبة هند زيتوني
- الموت الناعم في قصيدة نوستالوجيا بعلية مهدي نصير
- الثبات في ديوان غيم على قافية الوحيد محمد لافي
- المكان في قصيدة -وردة على باب الحبيبة- علي البتيري
- البعل والخصب في ديوان -في ظل آب- سلطان الزغلول
- الحرب والأحداث في رواية أخبار نصف جيدة المتوكل طه
- السرد وشكل التقديم في رواية أخبار نصف جيدة المتوكل طه
- طوفان الأقصى في رواية -أخبار نصف جيدة- للمتوكل طه
- كتاب الصهيونية في أمريكيا محمد حافظ
- تألق الطفل في رواية حمروش جميل السلحوت
- الرمزية في رواية أحلام وغيلان محمد السماعنة
- القسوة والجمال في قصيدة -غرفة الكولونيل- علاء حمد
- الأصالة في مجموعة -حمالة التعب- سرمد فوزي التايه
- التميز في رواية -آخر نزيل- هاني الريس
- تعدد القراءات في -عبق الريحان قصائد هايكو- ميسر أبو غزة
- التراث والمعاصرة في كتاب -ثمرة الأصحاب- مأمون دويكات
- التماهي في قصيدة -يحيا يحيى- لعصام الأشقر
- الشكل والمضمون في -آه يا وطني الكتاب الثاني- محمد حافظ
- الثلاثة العظام


المزيد.....




- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - المكان في رواية -كرك موبا، رسائل المدينة- عبد الهادي المدادحة