أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة تفاعلية في نص -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ- بين شاعرتين فاطمة شاوتي و مينة عضار..















المزيد.....

قراءة تفاعلية في نص -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ- بين شاعرتين فاطمة شاوتي و مينة عضار..


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8167 - 2024 / 11 / 20 - 14:49
المحور: الادب والفن
    


نموذج للتفاعل التضامني ضد الفعل
التآمري...
إن فعل الكتابة والكتابة النقدية، والنشر ومتابعة القراء ونشر النص في صفحات الأصدقاء، أقوى فعل ثقافي في مواجهة العدوان على شعب صامد على جبهات متعددة،
ونكون نحن كتبنا ونشرنا وقرأنا،
قد سجلنا هدفا مضادا على جبهة الصدام التاريخي ثقافيا من خلال جمرة الشعر....
والشعر جمرة إن لم تحرق المتآمرين والمُطبّعين والصامتين، تحرق الأوراق في أقل تقدير...

نموذج حواري بين كتابة النص
ل فاطمة شاوتي وقراءته ل مينة عضار...
"زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ"

تفاعل حواري بينهما :

1/
قراءة الأستاذة مينة عضار:

النص الشعري "زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ" يُبرز مشهداً درامياً مفعماً بالرمزية حول غزة، مقدماً صورة للشجاعة والصمود في وجه الألم والقسوة.
القصيدة تأخذ شكل مرثية تمجد تضحيات أهل غزة وتصور معاناتهم، وتتجلى في النص معاني الفداء والتجدد، مما يعزز الرسالة التي تحملها.
القصيدة تحتفي بغزة كرمز للثبات والصمود، تُحاكي معاناتها من الحروب والتضحيات التي تقدمها المدينة، خاصة الأطفال والشيوخ، الذين يشكلون مشهداً مؤثراً يجسد براءة تُسلب في خضم الصراع. النص يُظهر كيف أن غزة، رغم كل ما تواجهه من قهر ودمار، ما زالت تقاوم وتنبعث من جديد، كزهرة القيامة التي ترمز للحياة بعد الموت.
الشهداء كـ"ملح الأرض": يُشير هذا الوصف إلى دور الشهداء في تثبيت هوية الأرض ودعمها، فالملح هنا رمز للبقاء والنقاء، مما يعكس قيمة التضحية التي تترك أثراً دائمًا في الذاكرة والوجدان الشعبي.
"اختلطت السموم" و"غاص القمر": استخدام هذه الصور المجازية يعبر عن الجو المشحون بالخطر والموت في غزة، وكأن حتى الكون يتفاعل مع آلام غزة وصرخات شهدائها.
"انفلتت النجوم" و"غاص القمر": إشارة إلى الكارثة التي تجتاح غزة، حيث حتى النجوم والقمر، كرموز للسكينة والاستقرار، تتأثر وتضطرب من هول ما يحدث، في تجسيدٍ لتفاعل الطبيعة مع الفاجعة.
القصيدة مليئة بالتعبيرات التي تعكس الحزن العميق، خصوصاً في أوصاف الأطفال والشيوخ، فهناك تصوير لتأثير المأساة عليهم، وكأنهم يحملون عذابات الأرض.
رغم مشاعر الحزن، هناك إشارات متكررة للقوة والثبات؛ غزة لا تموت وتظل تنبض بالحياة كزهرة قيامة تعود من الموت. هذه الرسالة التفاؤلية تبرز الجانب الملهم
النص مكتوب بأسلوب يمزج بين التصوير الشعري والتعبيرات المجازية، مما يمنح اللغة قوة تعبيرية تضيف للمعاني العمق. مثلًا، استخدام تعبير "لتبعث الحياة إلى غزة" يحمل دلالة على الأمل والتجدد، رغم كل التضحيات.
كلمات مثل "الشهداء" "الأطفال"، و"غزة" تكررت لتؤكد على رمزية المكان والشخصيات. هذا التكرار يعمق الإحساس بمعاناة غزة ويعزز من مشاعر الفخر بتضحياتها.
تنتهي القصيدة برسالة قوية عن الصمود، لتظل غزة، رغم جميع الآلام والاعتداءات، رمزاً للحياة المستمرة. صمودها وتضحياتها باتت أيقونة للثبات والتجدد، حيث إنها، كما يقول النص، لا تتوقف عن النهوض من بين الأنقاض، تحمل معها أمل الشهداء وذكراهم.
"زهرة القيامة" هي أكثر من مجرد قصيدة، بل هي دعوة لتذكر تضحيات غزة وإبرازها كرمز للكرامة والقوة، رسالة تحمل عمقاً إنسانياً وتاريخياً، تجعل القارئ يرى في غزة رمزاً للأرض الصامدة التي ترفض الانكسار.

2/
رد الشاعرة فاطمة شاوتي :

مينة عضار مفاجأة تعاطي مينة عضار الرائعة هو وسام نتقلده معا إكراما لهذه الأرض المقدسة أرض فلسطين وغزة هويتها بنضالهاالمستميت،
والذي لم يتوقف رغم التجويع والتهجير والتخويف، والتقتيل المنظم والممنهج الذي مارسته الصهيونية،
اعتقادا منها أنها ستقضي على ثورة ابتدأت شرارتها؛ ولم تخمد منذ سبعين سنة وأكثر، لأنها قضية شعب وقضية استيطان فظيع قاومته الفصائل الفلسطينية بكل مرجعياتها، دون تراجع رغم التعثرات والمؤامرات والتطبيع المعلن والسري، إنها الثورة التي لن تتوقف أبدا...
لهذا سميت غزة "زهرة القيامة"
إنها تلك العنقاء التي تنبثق من رمادها...
فلسْطينُ تنبعث من جثث شهدائها وشهيداتها...
هكذا رأيت شمس فلسطين شمسا تشرق من غروب ومن شروق دون كلل...
فعلا الأستاذة مينة عضار هي ملحمة موت لاتنتهي إلا لتبدأ الحياة من جثث، ترسم على أديم الأرض أنها أرض تنهض دوما من الدخان والرماد، واخترت هذا الزمن زمن الصمت صمت الدول وفرجة العالم كشهادة على قوة وإرادة الحياة لشعب، يتشبث بالحياة مهما طمروا الأطفال في حفر واقتادوا الفتيان إلى معتقلات إسرائيلية لاإنسانية،
لاتحترم حقوق الأسرى ولا تعير اهتماما لمناشدة الأمم المتحدة، ولالأصوات الشرفاء المعارضين لهذا الهولوكست الصهيوني بامتياز...
أن نكتب لنفكّ الحصار عنا أولا هو نقطة انطلاق لوعي إنساني، يرى أن القضية الفلسطينية قضية أولية في أجندتنا جميعا، وذلك أضعف الإيمان.
قراءتك بهذا الوعي المرافق لوعي الكتابة، هو موقف مشرف لنا جميعا لأن الرهان الآن ليس كسب المعركة
أو خسرانها، بل هو أننا على خط المواجهة ولو ورقيا، هو ماتبقى لنا من صمود أمام هجمة شرسة لصمت دولي وعدوان صهيوني على دولة، يشهد التاريخ أنها منذ وجدت كانت هوية فلسطينية، وستبقى هوية فلسطينية رغم مايحدث...
إنها تستحق أن تكون زهرة القيامة، فليس الجحيم ماينتظره الآخرون في السماء، بل إنه على الأرض ومن هذا الجحيم نبتت زهرة إسمها فلسطين والقيامة غزة الآن...
فشكرا لهذا الموقف الشجاع منك أيها الصوت القوي ضد ضعف كل الأصوات المناوئة لصوت الجرح الفلسطيني...!

3/
كلمة الأستاذة مينة عضار :

Fatima Chaouti كلماتك مؤثرة وعميقة، وتعبر عن ارتباط قوي بالقضية الفلسطينية وعن دعم ثابت لنضال الشعب الفلسطيني الذي لا ينكسر أمام كل المحاولات التي تهدف إلى محوه. إن اختيارك لتشبيه غزة بـ"زهرة القيامة" و"العنقاء" هو تشبيه رائع، يعبر عن صمود غزة وقدرتها على النهوض من الرماد رغم كل الدمار والمعاناة.
فلسطين فعلاً تنبض بالحياة من دماء شهدائها وتظل الشمس فيها تشرق وتغيب دون توقف شاء من شاء وأبى من أبى ، ستحمل معها الأمل والقوة لشعب يقاوم بأساليبه المتنوعة، سواء على الأرض أو بالكلمة.
إن الاعتراف بأن الكتابة نفسها فعل مقاومة هو فهم عميق لما يمثله الأدب والفن كأدوات للنضال والتحرر، خاصة في ظل صمت دولي مخجل.
تقديرك لي أيتها المناضلة ، ولقراءتي لهذه القضية بروح تضامنية، يعكس التزامًا ليس فقط بالكلمات، بل بروح التضحية التي قدمها ولا زال يقدمها أبناء فلسطين، ويبقي هذه القضية حية في الوجدان.
شكرًا لموقفك المليء بالشجاعة والإيمان، ولبثّك صوت الحقيقة في وقت تحتاج فيه فلسطين إلى كل كلمة وكل دعم.

4/
كلمة فاطمة شاوتي في حق موقف الأستاذة مينة عضار :

مينة عضار أيها النفس الطويل
أيتها الْمِينةُ القوية!
أسعدني تفاعلك الحواري من خلال مكتوب ومقروء؛ قدمنا معا لوحة مغربية بلون نسائي حرّ؛ وصوت ثقافي مناصر لقضية الإنسان.
هكذا أحب القراءة الجادة، فحين تقرؤك أدبية مبدعة لصوتها الشعري نثرا،تكون قد منحت النص روحا جديدة؛ ونفَسا قويا يؤكد أن الإبداع بخير، وأن الكتابة عن قضايانا المصيرية؛ مازالت تشدنا إليها على عكس ماروج لها بعض المبدعين، الذين اعتبروا شعر القضايا شعرا فقد صلاحيته وبدأت ملامح
الشعر الذات /الشعر الجسد
هي عنوان المرحلة..
إن التاريخ الراهن يفرض على الأدب بكل أجناسه أن يقبض على موضوعاته التي تهتم بالإنسان...
هل يعقل أن نكتب الآن عن الذات والجسد والمحرقة تنتهك حرمة
ذوات فلسطينية...؟
هل يعقل أن نبدع أجسادا تنزُّ حبا وشبقا وأجساد الأطفال بلبنان وفلسطين واليمن والسودان وغيرها كأوكرانيا وأفريقيا، تتآكل من فرط نار الحروب...؟
إنها اللحظة المنفلتة من الفرح لتكتبَ وجعا...
فكيف لنا أن نرى غير مانراه في مرآة التاريخ الآن في عصر عولمة القبح والعنف ...؟
شكرا لأن دم القصيدة كتب حوارا تفاعليا مهمّا...
شكرا لأن دم القصيدة امتزج بدم الشهادة المهدور على الحدود العربية...
شكرا لأننا كتبنا معا تراجيديا الدم المناضل لوحة إبداعية تشهد على المرحلة...
شكرا لغلاف وإطار اللوحة اللّذين زيّنا جدارية فلسطين و هم القراء والقارئات...
شكرا لأن فعل الكتابة والنقد وتفاعل القراء ونشر النص في مواقع إلكترونية وورقية هو أكبر فعل للتضامن ردا على الحصار المضاد...

5/
ختامه مسك :

Fatima Chaouti أقدّر تقديرك العميق والمشجع لصوت مينة عضار واحتفاءك بالكتابة الجادة التي تتناول قضايا إنسانية مصيرية. كما أن استحضارك لمآسي الحروب ومعاناة الشعوب يعكس أهمية أن يبقى الأدب مرآة للواقع، وينبغي لنا جميعًا أن نواصل الكتابة عن الألم والوجع في زمن تتزايد فيه معاناة البشرية.
إن توحيد الجهود في تناول هذه الموضوعات يؤكد أن الإبداع لا يزال قادرًا على التأثير وإحداث تغيير. أتطلع لمزيد من الحوارات التفاعلية التي تسلط الضوء على قضايا إنسانية تهمنا جميعا...

_ هو تضامن يأخذ شكل نشر لنص حجب بفعل الأزرق ضد مواقف، تضغط باتجاه طمس قضية، لايمكن أبدا طمسها لأن التاريخ له عين لا تخطئ عنوان فلسطين...
فشكرا لموقف مشرف من أهم حدث، وهو ماتعيشه الأرض المقدسة ضد الإبادة الجماعية، التي خطط لها التغول العوْلمي النيوليبرالي بكل قواه اللوجستية التكنولوجية، وبكل ما يقدمه الذكاء الاصطناعي من مؤامرة ضد شعب أعزل ،إلا من إيمانه القوي بقضيته، والتزامه المطلق بعدالة الوطن الذي يموت من أجله ليحيا بكل إرادة الحياة...

قِيَّامَةٌ إِسْمُهَا غَزَّةَ... /زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ

غزّةُ ملْحمةُ النّارِ والدّمِ
تكْتبُ علَى أجْسادِ الْأطْفالِ
إسْمَهَا بِحروقِهِمْ
لكنّهَا لَاتموتُ...
ليْسَ لغزّةَ إلَّا غزّةَ
الشّهداءُ ملْحُ الْأرْضِ...

سقطتِ السّماءُ
سقطتِ الْكرةُ الْأرْضيّةُ
إنْطفأتِ النّجومُ
غاصَ الْقمرُفِي صرْخةِ الشّهيدِ
وأطْفأتِ الشّمْسُ أشعّتَهَا
لِتبْردَ مفاصلُ أطْفالٍ
تَفَحَّمُوا...

لمْ يبْقَ إلِّا وجْهُ الشّهيدِ
يرْفعُ عنْ غزّةَ بِأشْلائِهِ
الدّمارُ
ويُطْفئُ بِدمِهِ النّارَ
يجْعلُ منْ أصابعِهِمُ الْمحْروقةِ
علَماً
ثمَّ يُكفّنُ جثّتَهُ بِكوفيّةٍ
وينامُ فِي ترْبةِ الْبلادِ
لِيصيرَ ملْحَ الْأرْضِ
ضدَّ هُولُوكُسْتْ الشّتاتِ...

غزّةُ ترْتدِي خِمارَهَا
وحْدَهَا
تقفُ عاريةً منَ الْأصْواتِ
عاريةً منْ آخرِ حصّةٍ
لِلتّمرُّنِ علَى شرْبِ الْأوْهامِ
أنَّهَا أمُّ كلِّ الْبلْدانِ ...

ليْسَ لِغزّةَ سوَى غزّةَ
لَاأرْضَ لَاسماءَ
هوُ الشّهيدُ زهْرةُ الْقيّامةِ
ليْسَ لِغزّةَ إلَّا غزّةَ....



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة الأستاذ بوسلهام عميمير في نص الشاعرة المغربية فاطمة شا ...
- الشِّعْرُ كَبِدُ -بْرُومِثْيُوسْ- ....
- ذَاكِرَةُ الْوَهْمِ...
- حِينَ يَلِدُ الْفَأْرُ قِطَّةً...
- الْمَامُوتُ يَعُودُ ثَانِيَّةً...
- أَزْمِنَةٌ مُتَشَابِكَةٌ...
- شَجَرَةُ الْحُبِّ...
- الْأَقْنِعَةُ...
- لَعْنَةُ الْعِيدِ...
- ذَاكِرَةُ الْأُحْجِيَّاتِ...
- عُصَارَةٌ...
- عِنْدَمَا تَتَعَرَّى الذَّاتُ...
- الْأَنَا النَّجْوَى...
- حَدَاثِيَّةٌ...
- ذَاكِرَةُ شَاعِرَةٍ...
- تَخَلَّفَتْ عَنِّي الطِّفْلَةُ...
- جُنُونٌ...
- سُؤَالٌ لَيْسَ سُؤَالاً...
- طَعْنَةُ التَّارِيخِ...
- أَرْضٌ لَاتَمُوتٌ...


المزيد.....




- بالصور.. ألوان رمادية تحول خيام غزة إلى لوحات فنية
- اتهامات جديدة ضد -ديدي- في ابتزاز الشهود من داخل سجنه
- ناشرون في المهجر: هذا دورنا في نشر الثقافة العربية بأوروبا
- بـ جميع عروض السينما .. موعد عرض فيلم الحريفة الموسم الثاني ...
- الدوحة.. شاحنة صهريج مياه تتحول إلى جدارية فنية متنقلة من وح ...
- إدراج الكوفية الفلسطينية على قائمة التراث غير المادي بالإيسي ...
- مدينة الأقصر تحتفي بانطلاق مهرجان الأقصر للشعر العربي
- البحرين تعرض كنوزها في موسكو
- مصر.. منى زكي تتعرض للانتقاد بسبب -كوكب الشرق-
- مش هتقدر تغمض عينيك مع تردد قناة روتانا سينما الجديد على ناي ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة تفاعلية في نص -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ- بين شاعرتين فاطمة شاوتي و مينة عضار..