أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة الأستاذ بوسلهام عميمير في نص الشاعرة المغربية فاطمة شاوتي -قِيَّامَةٌ إِسْمُهَا غَزَّةُ-أو -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ-...















المزيد.....

قراءة الأستاذ بوسلهام عميمير في نص الشاعرة المغربية فاطمة شاوتي -قِيَّامَةٌ إِسْمُهَا غَزَّةُ-أو -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ-...


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8166 - 2024 / 11 / 19 - 10:27
المحور: الادب والفن
    


قراءة بوسلهام عميمير في نص فاطمة شاوتي
" قِيَامَةُ غَزَّةَ" ...أو زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ

كل فعل ثقافي أكان كتابة أو قراءة، نشرا أو تفاعلا و نقدا، هو فعل تضامني يؤرخ لقضية الإنسان في نضاله من أجل حقه التاريخي والحضاري والثقافي، ضد طمس هوية هي شهادة ميلاد جديدة لتاريخ قديم، يعرف العالم أنه تاريخ شعب يناضل ومازال يناضل حتى الموت كي تستحقه الحياة.
هو رهان شعب يعي جيدا واجبه وحقه حتى آخر نفس...
هذه هي رهانات الكتابة التي استحقت قراءة ورؤية نقدية من أجل ضمان شهادات إبداعية، تؤكد على أنها قضية كونية لاقضية جغرافية...
فشكرا على هذا التتويج الإبداعي بعين النقد النبيلة التي ترسخ فكرة أن شعر القضايا هو شعر الراهن...
يكفي أن أقول إن قطاع غزة قد استشهد من أجل عدالة قضية شعب مايقرب من 18000 طفل، و12000 امرأة، و25000 مصاب ناهيك عن إحصاء قدمه الدكتور مصطفى البرغوتي على قناة France 24 بأن عدد شهداء ثورة الطوفان بلغ 53000 شهيد دون إحصاء مايوجد تحت الأنقاض...
هي قراءة تحترم معايير الجودة والجمالية لشهادة إبداعية في الشعر، كي نقول :
نحن مع القضية الفلسطينية شاء من شاء وأبى من أبى...
إنها قضية الإنسان المقهور بتجويعه وتهجيره وتنغيص وجوده بهدف تطهير عرقي، يستهدف هذا الشعب الذي يصل ديمغرافيا بين فلسطيني الداخل والشتات مايربو على 14 مليون فلسطيني، مقابل 7مليون صهيوني، تمارس عقلية الهولوكست محرقة القرن وصفقة القرن أيضا، خاصة بعد فوز من سحب من جيوب الدولة السعودية 480مليار دولارفي المرحلة الترامبية الأولى...
فكم سيسحب في مرحلته الثانية...؟
فشكرا الناقد عميمير
شكرا لكل المتفاعلين مع القيامة سواء بالمتابعة الصوتيةأوالمتابعةالصامتة...
شكرا للمساندين والمساندات لقضية هي أم القضايا..

قراءة في قصيدة *قيامة غزة* للشاعرة المتألقة والناقدة الحصيفة والفاعلة الجمعوية والحقوقية أستاذة فاطمة شاوتي الشكر والامتنان للصفحة الثقافية لجريدة رأي اليوم تصدر بلندن تحياتي لكم أصدقائي صديقاتي...

بوسلهام عميمر:
الشاعرة والناقدة والفاعلة الجمعوية والحقوقية، اتفقنا معها كليا أو اختلفنا معها جزئيا، تبقى فاطمة شاوتي إحدى أيقونات الكتابة المغربية حتى لا نقول النسائية، فالإبداع لا جنس له ولا عرق ولا دين ولا مستوى اجتماعي. فمتى توفرت شروطه فتم الإبداع، كان لذكر أو أنثى. إن ذُكرت سلاسة اللغة وانسيابيتها كشلال منهمر، يحضر قلم فاطمة شاوتي. التميز ديدنها، نذكر من مطبوعاتها ديوان “على صفيح ساخن” و ديوان “شجرة الرماد” وأكيد لديها المزيد. تخول لها ذائقتها الشعرية لتنحت الصور البلاغية البديعة، وترسم بكلماتها للوحات الساحرة الآسرة، فضلا عن قراءاتها النقدية الحصيفة
و الفاحصة.
محظوظة هي النصوص التي يقع عليها اختيارها، فتحقق فعلا القول المعروف بأن الدراسة النقدية أو القراءة هي نص إبداعي ثان، يحتاج إلى قراءة وتحليل.

أمام هول ما يحدث بفلسطين عموما وبغزة خصوصا يشيب لها الولدان، إذ لم يترك الصهاينة سلاحا مدمرا، إلا وجربوه في الفلسطينيين بدون ميز بين كبير أو صغير، بين رجل وامرأة، بين مسلح ومسالم. فكل ما يتحرك مهدور دمه، لا تفرق آلتها التدميرية بين موقع محتمل أن يكون ساحة حرب، ولا بين مستشفى ولا مدرسة ولا ملجأ أو مخيم أو مسجد للصلاة. كل الأمكنة مستباحة لا حرمة لأي منها.
أمام هذه الفظائع خارج إطار أية قوانين وضعية أو سماوية ذهب ضحيتها الآلاف معظمهم من النساء والأطفال و كبار السن، لم تجد الشاعرة ما تعنون به قصيدتها الفريدة غير “قيامة غزة” قيامة، بما تعنيه من انقلاب كوني مهول، لهول المشاهد الدموية التي نتابع بعض فصولها عبر وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعية، رغم التعتيم الممنهج، بما أن الإعلام في جزء كبير منه تحت هيمنة اللوبي الصهيوني والموالين له، يحركونه كيفما يتأتى لهم بما يخدم أطروحتهم الغاشمة، نلاحظ كيف يحجبون كل ما يشير ضمنا أو تصريحا إلى جرائمهم ضد الإنسانية، كما حصل لهذه القصيدة نفسها.
وببلاغة متناهية تؤكد الشاعرة على حال غزة المأساوي، إذ لا مجيب لاستغاثة أهاليها، لا من قريب أو بعيد، يمد لها يد العون ويقف بجانبها قائلة بيأس وقنوط :
“ليس لغزة إلا غزة” وأنه “ليس لغزة سوى غزة ،، لا أرض لا سماء”
إشارة منها إلى تخلي الجميع عنها وتركها لوحدها في مواجهة كيان متغطرس مدعوم من كل قوى الشر في العالم. فغزة ماذا يمثل حجم جغرافيتها؟ ولا عدد سكانها؟ ولا مواردها المحدودة؟ فماذا تمثل، لتتكالب ضدها كل دول الاستكبار العالمي بالدعم العسكري واللوجستي وتحرك بوارجه الحربية ومده بكل ما يُمكّنه من تحقيق أهدافه التدميرية لشعب أعزل إلا من إيمانه بقضيته العادلة، من تقتيل وتهجير وتشريد وتجويع وفتك ونسف لبنياته التحتية وجرفها. وبالجملة إبادة جماعية للحجر والشجر والبشر، بتجفيف كل سبل الحياة بقطع الطريق على أي تدخل للمسعفين وللمستشفيات بالاستهداف المباشر، العشرات من الطواقم الصحية راحوا ضحية هذا العدوان الدموي. للأسف حرب كشفت بالملموس زيف الشعارات الحقوقية
و الادعاءات الإنسانية، إذ تبين أن الحقوق المقصودة هي فقط لمواطنيها، أما غيرهم من أمثال الفلسطينيين فإلى الجحيم.
لكن الغريب المستعصي على الفهم ، فقد نجد لقوى الشر ما يبرر موقفها الداعم للكيان الصهيوني بدون قيد أو شرط، بما أنها هي من زرعته في قلب العالم الإسلامي، ورعته، ودعمته حتى تغول في المنطقة واشتدت شوكته، فما بال البلاد العربية و البلاد الإسلامية الستة والخمسين دولة؟
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ++ على المرء من الحسام المهند
الشاعرة بمرارة تنز من بين كلمات قصيدتها و من بين حروفها، ترثي حال غزة. فقرابة ملياري مسلم بدون جدوى، غثاء كغثاء السيل، يبلغ الأسى من الشاعرة مبلغه، لتعلنها مدوية قائلة بمهارة المتمكن من صرة صنعته الشعرية:
“ليس لغزة سوى غزة ،، لا أرض لا سماء ،، هو الشهيد زهرة القيامة،، ليس لغزة الا غزة”
إذ وجد الفلسطينيون أنفسهم عزلا بدون سند وبدون مدد أو عدد. رقت الشمس لحال أطفالها، ولم يرقّ لهم ممن كانوا يملؤون الدنيا زعيقا بقولهم أنهم سيفدون فلسطين بدمائهم، وسيرمون إسرائيل في البحر. تقول الشاعرة شاوتي :
“وأطفأت الشمس أشعتها ،، لتبرد مفاصل أطفال ،، تفحموا”
صورة شاعرية مؤثرة، أن ترأف الشمس لحال أطفال فلسطين، فتطفئ أشعتها حتى لا تكون عليهم يدا مع أيادي عدوهم، لا يزيدهم سفك دمائهم إلا تعطشا للمزيد تحت أعين العالم “المتحضر”. أجل وجدت غزة التضامن من قوى الطبيعة من سماء وأرض ونجوم وقمر، ولم تجدها من بني البشر، إذا استثنينا أحرار العالم وحرائره من كل الجنسيات. بجمالية شاعرية تقول :
“انطفأت النجوم ،، غاص القمر في صرخة الشهيد”
ورغم الدمار وما تتعرض له، محاولة من الكيان الصهيوني محو وجودها من على الكرة الأرضية، وجعلها أثرا بعد عين، فإن غزة تكتب ملحمتها بدماء أطفالها، تقول :
“غزة ملحمة النار والدم ،، تكتب على أجساد الأطفال ،، اسمها بحروقهم ،، لكنها لا تموت ،، قيامة اسمها غزة”. فلم يكن اعتباطا أن يتمنى يوما أحد دهاقنة الكيان الصهيوني أن يستيقظ يوما، فيجدها قد غرقت في البحر أو في الصحراء أو في الدم.
تتماهى قصيدتها هاته بقول الراحل محمود درويش ذات تاريخ بأن غزة “… ليست أرقى المدن وليست أكبر المدن. ولكنها تعادل تاريخ أمة. لأنها أشد قبحا في عيون الأعداء، وفقرا وبؤسا وشراسة. لأنها أشدنا قدرة على تعكير مزاج العدو وراحته، لأنها كابوسه،، ،، وأطفال بلا طفولة وشيوخ بلا شيخوخة، ونساء بلا رغبات، لأنها كذلك فهي أجملنا وأصفانا وأغنانا وأكثرنا جدارة بالحب”،
وتتماهى أيضا مع قول الراحل نزار قباني في ثلاثيته “أطفال الحجارة” يقول :
“يا تلاميذ غزة علّمونا ،، بعض ما عندكم فنحن نسينا ،،
علمونا بأن نكون رجالاً ،، فلدينا الرجال صاروا عجيناً ،،
علمونا كيف الحجارة تغدو ،، بين أيدي الأطفال ماساً ثميناً”
فهل هناك بلد غير غزة بإمكانه أن يقف شامخا شموخ الجبال الراسيات لقرابة مائة عام، تحتفل كل يوم بميلاد أكثر من شهيد؟ فرغم ما يمارس على أهلها من إبادة جماعية، فهم متشبثون بأرضهم الملتهبة
و ملتفون حول المقاومة إيمانا منهم بأنها الخلاص وإن طال أمده، وإن عظمت التضحيات “فما ضاع حق وراءه مطالب”. إنهم فتيانها وفتياتها بصدورهم العارية يقفون صامدين غير مستسلمين، يسقط منهم من يسقط ليلتحق بركب الشهداء، ويستمر من لا يزال على قيد الحياة كفنه في كفه، متشوقا للاستشهاد ذودا عن حياض وطنه. وليس أي وطن. إنها الأرض المباركة تاريخها وجغرافيتها وكل ما فوقها وما تحتها يدل على ملكية الفلسطيني لها منذ آلاف السنين.
ويبقى الشعر مهما بلغت قوة معانيه وعمق رسائله لمن يهمه الأمر، لن يكون ذا بال إذا افتقد لماء الشعر ولروائه الفني.
النص حافل بالصور البلاغية آية في الجمال على مرارة معانيها، نعرج على بعضها على سبيل التمثيل، تقول:
“لم يبق الا وجه الشهيد ،، يرفع عن غزة بأشلائه ،، الدمار ،، ويطفئ بدمه النار ،، يجعل من أصابعهم المحروقة ،، علما ،، ثم يكفن جثته بكوفية ،، وينام في تربة البلاد ،، ليصير ملح الأرض ،، ضد هلكوست الشتات”
لنتأمل هذه الصورة الفريدة، أن يرفع الشهيد الدمار عن غزة بأشلائه،
و يطفئ النار بدمائه، ويصر أن يدفن في وطنه، ليصير ملحها يسمدها تربة أرضه، فتؤتي أكلها بإذن ربها، مبقية على جذوة النضال مشتعلة، تتوارثها الأجيال أكثر قوة وأشد اشتعالا، ضدا على كل محاولات التهجير والتشتيت. لا ترهبهم الآلة الصهيونية المدمرة ليتركوا وطنهم خوفا ولا تغويهم العروض المغرية ليهجروه طمعا.
و تختم الشاعرة شاوتي قصيدتها هاته بدفقة شعرية قوية، كرشقات المقاومة الصاروخية، تتناسب وأجواء الدماء المنسابة والأشلاء المتناثرة “غزة ترتدي خمارها ،،
وحدها ،، تقف عارية من الأصوات ،، عارية من آخر حصة ،،
للتمرن على شرب الأوهام ،،
أنها أم كل البلدان ،، ،،
ليس لغزة سوى غزة ،،
لا أرض لا سماء ،،
هو الشهيد زهرة القيامة ،،
ليس لغزة إلا غزة”

النص:

قِيَّامَةٌ إِسْمُهَا غَزَّةَ... /زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ

"غزّةُ ملْحمةُ النّارِ والدّمِ
تكْتبُ علَى أجْسادِ الْأطْفالِ
إسْمَهَا بِحروقِهِمْ
لكنّهَا لَاتموتُ...
ليْسَ لغزّةَ إلَّا غزّةَ
الشّهداءُ ملْحُ الْأرْضِ...

سقطتِ السّماءُ
سقطتِ الْكرةُ الْأرْضيّةُ
إنْطفأتِ النّجومُ
غاصَ الْقمرُفِي صرْخةِ الشّهيدِ
وأطْفأتِ الشّمْسُ أشعّتَهَا
لِتبْردَ مفاصلُ أطْفالٍ
تَفَحَّمُوا...

لمْ يبْقَ إلِّا وجْهُ الشّهيدِ
يرْفعُ عنْ غزّةَ بِأشْلائِهِ
الدّمارُ
ويُطْفئُ بِدمِهِ النّارَ
يجْعلُ منْ أصابعِهِمُ الْمحْروقةِ
علَماً
ثمَّ يُكفّنُ جثّتَهُ بِكوفيّةٍ
وينامُ فِي ترْبةِ الْبلادِ
لِيصيرَ ملْحَ الْأرْضِ
ضدَّ هُولُوكُسْتْ الشّتاتِ...

غزّةُ ترْتدِي خِمارَهَا
وحْدَهَا
تقفُ عاريةً منَ الْأصْواتِ
عاريةً منْ آخرِ حصّةٍ
لِلتّمرُّنِ علَى شرْبِ الْأوْهامِ
أنَّهَا أمُّ كلِّ الْبلْدانِ ...

ليْسَ لِغزّةَ سوَى غزّةَ
لَاأرْضَ لَاسماءَ
هوُ الشّهيدُ زهْرةُ الْقيّامةِ
ليْسَ لِغزّةَ إلَّا غزّةَ..."



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشِّعْرُ كَبِدُ -بْرُومِثْيُوسْ- ....
- ذَاكِرَةُ الْوَهْمِ...
- حِينَ يَلِدُ الْفَأْرُ قِطَّةً...
- الْمَامُوتُ يَعُودُ ثَانِيَّةً...
- أَزْمِنَةٌ مُتَشَابِكَةٌ...
- شَجَرَةُ الْحُبِّ...
- الْأَقْنِعَةُ...
- لَعْنَةُ الْعِيدِ...
- ذَاكِرَةُ الْأُحْجِيَّاتِ...
- عُصَارَةٌ...
- عِنْدَمَا تَتَعَرَّى الذَّاتُ...
- الْأَنَا النَّجْوَى...
- حَدَاثِيَّةٌ...
- ذَاكِرَةُ شَاعِرَةٍ...
- تَخَلَّفَتْ عَنِّي الطِّفْلَةُ...
- جُنُونٌ...
- سُؤَالٌ لَيْسَ سُؤَالاً...
- طَعْنَةُ التَّارِيخِ...
- أَرْضٌ لَاتَمُوتٌ...
- تَغْرِيبَةُ الْغُرَابِ...


المزيد.....




- محاكمة -الاستغراب-.. قراءات نقدية متعددة لمشروع حسن حنفي الف ...
- مرة أخرى.. موسكو تتصدر تصنيف المدن العالمية الكبرى من حيث عد ...
- حسين فهمي يتحدث لـRT عن تكريم الشعب الفلسطيني في مهرجان القا ...
- اصنع الزليج بيدك.. فندق بن عائشة بالرباط من خان للتجار لمقر ...
- صدر حديثاً ديوان -شوارع دايخة ع العمدان- للشاعرة هناء الوصيف ...
- أكثر من 4000 ترشيح، من 75 دولة لـ جائزة الشيخ زايد للكتاب
- اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعا تراثيا في لبنان
- ليلة مرصعة بالنجوم في الرياض ونجوم القاهرة السينمائي يتوشحون ...
- (المدى) تناقش مع السفيرة الأمريكية تعزيز التعليم والشراكة ال ...
- المفكر الصادق الفقيه: على العرب استكشاف إستراتيجيات للتغلب ع ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة الأستاذ بوسلهام عميمير في نص الشاعرة المغربية فاطمة شاوتي -قِيَّامَةٌ إِسْمُهَا غَزَّةُ-أو -زَهْرَةُ الْقِيَّامَةِ-...