تَصْلِيَةُ الجُمُعَة 1511_2024

عمر غصاب راشد
شاعر
(Omar Ghassa Rashed)

الحوار المتمدن-العدد: 8162 - 2024 / 11 / 15 - 18:00
المحور: الادب والفن
    

يَا ربُّ صَلِّ وَسَلَّم    
----------- عَلَى النَّبِيِّ المُعَلِّم

صلَاتُنَا بِالعُطُورِ 
  ------------ سَلَامُنَا بِالسُّرُورِ

أَلْفٌ صَلَاةٌ عَلَيهِ  
  ----------- أُهْدِي سَلَامِي إِلَيهِ

فَجُمعَتِي قَدْ أَنَارَتْ  
 ------------- وَبِالصَّلَاةِ تَسَامَتْ

بِالمُصْطَفَى خَيرِ هَادِي   
--------------- وَسَيِّدِي وَمُرَادِي

يَا رَبُّ جُد لِلمُنَادِي  
 -------- إِصْرِفْ شُرُورَ الأَعَادِي

وَاحْفَظْ بِغَزَّةَ قَومِي   
---------- وَانْصُرْ جُنُودَاً تَحْمِي

بِحَقِّ طَهَ البَدْرِ  
 --------- تَفْدِيهِ رُوحِي وَعُمْرِي

صَلَاتُنَا فِي الخِتَامِ 
 -----------   عَلَيهِ أَزْكَى سَلَامِي

مَا طَارَ فِي الأُفْقِ طَيرٌ  
 ------- مَا حَثَّ فِي الرَّكْبِ سَيرٌ


(كتبت بتاريخ 15-11-2024)

#عمر_غصاب_راشد (هاشتاغ)       Omar_Ghassa_Rashed#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات