أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مهما كان من يفوز في نوفمبر ، ستواصل الولايات المتّحدة الإعداد للحرب مع الصين -















المزيد.....


مهما كان من يفوز في نوفمبر ، ستواصل الولايات المتّحدة الإعداد للحرب مع الصين -


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8159 - 2024 / 11 / 12 - 22:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 878 ، 4 نوفمبر 2024
www.revcom.us

" مهما كان من يفوز في نوفمبر ، ستواصل الولايات المتّحدة الإعداد للحرب مع الصين " (!) – جريدة " النيويورك تايمز "
- " نحن ، شعوب العالم ، لم يعد بوسعنا السماح لهؤلاء الإمبرياليّين أن يواصلوا الهيمنة على العالم و تحديد مصير الإنسانيّة . و إنّه لواقع علميّ أنّ الإنسانيّة ليس لزاما عليها أن نعيش على هذا النحو . " – بوب أفاكيان
مقالان حديثان صدرا في الصحافة الأمريكيّة السائدة تعيد إلى ذاكرتنا المقتبس أعلاه للقائد الثوري بوب أفاكيان :
+ في مقال نُشر في جريدة " النيويورك تايمز " جرى وصف تدريب جيش الولايات المتّحدة في أراضي غابيّة في هاواي إعدادا لما يسمّيه البنتاغون " حرب القوّة العظمى " مع الصين . و مثلما وضعت ذلك جريدة " التايمز " ، مثل هذه الحرب ستكون " أخطر بدرجة كبيرة " من أيّة حرب أخرى قد خاضها بعدُ جيش الولايات المتّحدة . و ، " ستضع أقوى جيشين في العالم – لبلدين كلاهما قوّة عظمى تملك أسلحة نوويّة - في نزاع مباشر ، جاذبة ربّما إلى الحرب منافسين نوويّين آخرين ، بمن فيهم كوريا الشماليّة و روسيا . " و مثل هذه الحرب قد تنطلق بسبب تيوان ، جزيرة منفصلة عن الأرض الأساسيّة للصين و تزعم حكومة الصين أنّها تابعة لها و تعهّدت الولايات المتّحدة بأن تدافع عنها بجيشها . وفق " التايمز " قيادة الصين " أمرت الجيش الصيني بالتحضير لغزو [ تيوان ] مع حلول سنة 2027 ".
(“New Vehicles, Face Paint and a 1,200-Foot Fall: The U.S. Army Prepares for War With China,” October 29)
+ و سلّط مقال في جريدة " الواشنطن بوست " الضوء على كيف أنّ الصين أنفقت 50 بليون دولار في السنوات الأخيرة لبناء جيشها في هينون ، جزيرة على الساحل الجنوبي للصين ، و قريبة من بحر الصين الجنوبيّ . و حسب " البوست "، مستندة إلى محلّلين عسكريّين ، الولايات المتّحدة تخشى كثيرا من أن يهدّد هذا البناء من الصين ب " يحيّد ما كان لمدّة طويلة يُعتبر ميزة لجيش الولايات المتّحدة في نزاع مواجهة مباشرة [ مع الصين ] ."
(“China built a -$-50 billion military stronghold in the South China Sea,” October 31)
لنوضّح هذا توضيحا تاما : هذان مستغِلاّن و مضطهِدان عالميّان - رأسماليّان – إمبرياليّان - متعارضان يتنازعان مع بعضهما البعض للهيمنة على أجزاء مفاتيح من العالم . و يقومون بهذا مخاطرين بالدخول في حرب شاملة – بما فيها بأسلحة نوويّة – يمكن أن تخلّف نهاية الإنسانيّة ، أو على الأقلّ قتل عشرات أو مئات الملايين من البشر و عذابات هائلة للذين لم يقتلوا فورا ، و كذلك كارثة إيكولوجيّة بالنسبة للحياة على الكوكب برمّته . و بالنسبة للناس في الولايات المتّحدة – بأبعد درجة الإمبراطوريّة الأكثر وحشيّة و مصّاصة دماء في التاريخ – هناك مسؤوليّة معارضة أوّلا و قبل كلّ شيء إمبرياليّي" نا " و التصرّف خدمة لمصلحة الإنسانيّة .
تيوان و مناطق ملتهبة أخرى :
منطقة ملتهبة مفتاح في النزاع الخطير و المتصاعد بين الولايات المتّحدة و الصين هو تيوان ، جزيرة منفصلة عن سواحل الأراضي الأساسيّة للصين . و يطالب الحكّام الرأسماليّون الصينيّون بتيوان ، المحكومة الآن بإستقلاليّة عن الصين ، كجزء من السيادة على أراضيهم و أوضحوا نيّتهم في " إعادة توحيد " الجزيرة كجزء من تحرّكات الصين لتوسيع نطاق قوّتها الإقتصاديّة و السياسيّة و العسكريّة في منطقة آسيا – المحيط الهادي .(1) و تعترف معظم البلدان عبر العالم بتيوان كجزء من الصين ، بما في ذلك الولايات المتّحدة منذ 1979 .
لكن إبّان رئاسته ، إبتعد بايدن بوضوح عن الموقف طوال عقود للرؤساء قبله مصرّحا بصفة متكرّرة أنّ الولايات المتّحدة سترسل جنودها إلى تيوان إذا تحرّكت الصين لتفتكّ الجزيرة بالقوّة . و مثل هذا التحرّك سيجعل القوّات الأمريكيّة وجها لوجه مع الجيش الصينيّ . و القائدة الديمقراطية نانسى بيلوسي ، عندما كانت الناطقة الرسميّة باسم الكنغرس ، قامت بزيارة رسميّة إلى تيوان – أعلى زيارة يقوم بها مسؤول أمريكي في ال25 سنة الأخيرة . و قامت بالزيارة وهي تعرف تمام المعرفة أنّ القادة الصينيّين سيعتبرونها تحدّيا متعمّدا و تحذيرا . و أرسلت الولايات المتّحدة أيضا القبّعات الخضر ليدرّبوا الجنود التيوانيّين ، و بلايين الدولارات من الأسلحة ، و منها أسلحة متقدّمة مثل الطائرات المقاتلة أف 16 .
و الصدام الأخير حول تيوان جدّ أواسط أكتوبر عندما نظّمت الصين مناورة عسكريّة على نطاق واسع بأكثر من 125 طائرة حربيّة و حاملة طائرات ، لتقليد محاصرة الجزيرة و موانيها . و ردّا على ذلك ، أبحرت البواخر الحربيّة للولايات المتّحدة و كندا عبر المضيق بين تيوان و الأراضي الأساسيّة للصين في عرض إستفزازي للقوّة . و حوالي الوقت عينه ، إلى الجنوب أكثر في الفليبين ، آلاف الجنود الأمريكيّين و الفليبينيّين نظّموا مناورات عسكريّة مشتركة على نطاق واسع .
لقد كانت الولايات المتّحدة تصعّد من حضورها العسكري في آسيا و المحيط الهادي و تعزّ. روابطها مع الفليبين و بلدان أخرى في المنطقة في مسعى لمحاصرة و إحتواء المنافسين الإمبرياليّين الصينيّين . وأشار مقال لجريدة " النيويورك تايمز" في أفريل إلى بعض هذه التحرّكات : " تبعث الولايات المتّحدة صواريخ الكروز التوماهوك الأكثر تقدّما إلى اليابان و ركّزت نوعا جديدا من القاعدة البحريّة في أوكيناوا مصمّمة للقتال من الجزر الصغيرة و تدمير البواخر في البحر . و كسب البنتاغون منافذا لمطارات عدّة و قواعد بحريّة في الفليبين ،ما خفّف الحاجة إلى حاملات الطائرات التي يمكن أن تستهدفها الصين بصواريخها البعيدة المدى و غوّاصاتها زمن الحرب . و تأوى الحكمة الأستراليّة قوّات المارينز التابعة للولايات المتّحدة في شمال البلاد ، و واحد من المواقع الثلاثة في الشرق سيكون قريبا الموقع الجديد لهجمات الغوّاصات البحريّة المتقدّمة المصنوعة في الولايات المتّحدة . و تملك الولايات المتّحدة أيضا إتّفاقا أمنيّا جديدا مع بابوا غينيا الجديدة . "
و الصين من جانبها ، " وسّعت بدرة كبيرة مداها في المحيط الهادي ، بانية جزرا إصطناعيّة للمخافر العسكريّة في جنوب بحر الصين و باحثة عن توسيع قواعدها في المحيطين الهندي و الهادي – بما في ذلك في كمبوديا ..." ( " واشنطن بوست، 29 مارس ) . و تطالب الصين بأن يكون تقريبا كلّ جنوب بحر الصين ضمن مياهها الإقليميّة الخاصة – وهو طلب تعارضه بصوت عال الولايات المتّحدة و حلفاؤها . و كجزء من هذا ، البواخر البحريّة الصينيّة كانت بصفة متكرّرة تتصادم مع حرس الحدود الفليبينيّ و سُفن الصيد في أعماق البحار – شرارة ممكنة لصدام مباشر لقوّات الولايات المتّحدة مع القوّات الصينيّة ، نظرا لإتّفاقيّات " الدفاع المشترك " مع الفليبين .
عالم دون أسلحة نوويّة و حرب عالم ممكن :
الآن ، ثمّة إنقسامات شديدة و غير مسبوقة في صفوف حكّام الولايات المتّحدة ، بين ترامب / الفاشيّين الجمهوريّين من جهة و الديمقراطيّين من الجهة الثانية – بما في ذلك حول ما الذى يتعيّن على الولايات المتّحدة أن تقوم به في علاقة بالتحدّيات لهيمنتها على الشرق الأوسط و غيره من الأماكن عالميّا . لكن في ما يتّصل بمسألة الصين بإعتبارها في قمّة أعداء إمبرياليّة الولايات المتّحدة عالميّا ، فإنّ الفاشيّين – الجمهوريّين و الديمقراطيّين على إتّفاق كبير جدّا : مثلما أشار مقال في جريدة " النيويورك تايمز " و قد وردت هذه الجملة منه في مقدّمة مقالنا هذا : " مهما كان من يفوز في نوفمبر ، ستواصل الولايات المتّحدة الإعداد للحرب مع الصين " (!) ( و في الوقت نفسه ، يبدو أنّ هناك إختلافات حادة في كيف تتمّ مهاجمة الصين ، و هذا الخلاف يغذّى إنقسامات مريرة إلى أقصى حدّ في صفوف الحكّام ؛ أنظروا على سبيل المثال كاتب الرأي في جريدة " النيويورك تايمز " روس دوثات و حواره مع مسؤولين سابقين " للدفاع "و " الأمن " في نظام ترامب / بانس، وهو يشعر بأنّ الصين كانت " تحقّق الفوز " خلال سنوات بايدن – هاريس لأنّ الولايات المتّحدة كانت مركّزة أكثر من اللازم و تنفق موارد أكثر من اللازم على مناطق أخرى مثل الشرق الأوسط و أوكرانيا ) .
و للتشديد مجدّدا ، مثل هذه الحرب بين الإمبرياليّين المالكين لأسلحة نوويّة – في قتال شامل حول من تكون القوّة المهيمنة – تحمل في أحشائها إمكانيّة واقعيّة للقضاء على الإنسانيّة . و ما الذى يحرّك هذا الجنون الإجراميّ ؟ إنّه حاجيات و ديناميكيّة النظام الرأسمالي – الإمبريالي – نظام يسير و لا يمكن إلاّ أن يسير بالإستغلال الخبيث و الإضطهاد الإجرامي للجماهير الشعبيّة ، هنا و عبر العالم ...و بالتقدّم على منازعيها الإمبرياليّين و تحدّياتها الإقليميّة ، من خلال حروب قتل و تدمير جماعيّين إن كان ذلك لازما ، بما في ذلك إستخدام القنابل و الصواريخ . ( 2 )
ثمّة بديل حقيقيّ – وواقعيّ : الثورة !
ما من أحد يتعيّن أن يعيش في عالم مثل هذا – و الواقع هو أنّه ليس علينا فعل ذلك ! و تعمّقوا في لماذا و كيف يكون ذلك كذلك بواسطة رسائل وسائل التواصل الاجتماعي @BobAvakianOfficial للقائد الثوريّ بوب أفاكيان . و إليكم ما يقوله في " الثورة عدد 42 " " الإمبرياليّة – و الحرب الإمبرياليّة : ما هي و ما ليست هي و محرّكها الجوهريّ و طبيعتها و دورها ، و كيف يمكن وضع نهاية لها أخيرا " :
" و حتّى لا نواصل العيش على هذا النحو ، من الضروريّ إنجاز ثورة ناجزة ، للإطاحة بالنظام الرأسمالي – الإمبريالي ، و إنشاء نظام مغاير راديكاليّا و أفضل بكثير . و نظرة شاملة و مخطّط ملموس لهذا النظام المغاير راديكاليّا و أفضل بكثير متضمّنان في " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفته . و في هذا الدستور ، جرى توضيح التالى بجلاء :
" لن تطوّر الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أمريكا ولن تستعمل أسلحة نوويّة أو أية أسلحة دمار شامل أخرى . ستخوض صراعا صارما و متعدّد الأوجه لتخليص العالم من كافة أسلحة الدمار الشامل - و ستقوم بذلك كجزء من النضال الأوسع الشامل لإلحاق الهزيمة بجميع الدول و القوى الإمبريالية و الرجعية و تفكيكها و للتقدّم نحو تحقيق الشيوعية عبر العالم ، ما سيجعل فى آخر المطاف ممكنا تحقيق طموحات أعداد لا تحصى من البشر و أحلامهم عبر التاريخ ، و المصالح الجوهرية للإنسانية ، من أجل عالم دون حروب ."
و هذا ليس مجرّد حُلم أو ببساطة طموح عالي . و كما تكلّمت عن ذلك عبر هذه الرسائل ( و بشكل مكثّف في الأعداد 1 إلى 11 ) ، هذا زمن نادر فيه الثورة للإطاحة بهذا النظام – أجل بالذات في هذا البلد الرأسمالي – الإمبريالي القويّ – ليست ضروريّة بصفة إستعجاليّة و حسب بل هي ممكنة ، و ستمكّن هذه الثورة من إنجاز قفزة حيويّة بإتّجاه مستقبل تحريريّ يمكن فيه للإنسانيّة أن تزدهر حقّا ، دون العذابات الفظيعة التي تتعرّض له الجماهير الإنسانيّة الآن ، و دون التهديد المستمرّ بالسحق النوويّ. "
هوامش المقال :
1- عندما بلغ الثوريّون بقيادة ماو تسى تونغ إلى السلطة في الصين سنة 1949 فرّت القوّات المعادية للثورة المدعومة من الولايات المتّحدة إلى تيوان و وضعت يدها عليها معلنة أنّها الحكومة الصينيّة " الحقيقيّة " . و بينما كانت الصين لا تزال بلدا إشتراكيّا ، كانت تدافع عن فكرة أنّ تيوان شرعيّا جزء من الصين وهو موقف إعترف به معظم العالم . و بعد الإطاحة بالإشتراكيّة في الصين سنة 1976 ، واصل الحكّام الرأسماليّون الجدد ( الذين يسمّون أنفسهم " شيوعيّين ") المطالبة بتيوان. و اليوم الصين قوّة رأسماليّة – إمبرياليّة تتنازع مع إمبرياليّى الولايات المتّحدة بخصوص الهيمنة على آسيا و أنحاء مفاتيح أخرى من العالم .
2- لا يتعيّن أبدا نسيان أنّ الولايات المتّحدة هي السلطة الوحيدة التي إستخدمت عمليّا الأسلحة النوويّة – ضد مدن يابانيّة ، هيروشيما و نغازاكي ، في نهاية الحرب العالميّة الثانية ، حارقا فورا عشرات الآلاف من الناس ، معظمهم من المدنيّين ، حوالي 200 ألف عامة .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي - اللينيني- الماوي ) :الفخ ...
- الفاشيّة و النظام بأكمله – لماذا ليس بوسع ممثّلى - السائدين ...
- إسرائيل تصعّد حربها على لبنان – قاصفة بالقنابل ليل نهار ، قا ...
- بينما تواصل حزّورتها المزيّفة و الرثّة عن - دعاة السلم - ، ت ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 81 : لماذا لا أشارك في السباق من أج ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 101 : - الخيارات - في هذه الانتخابا ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 53 : لماذا كان من الضروريّ التصويت ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 54 : لماذا رغم أنّه كان من الضروريّ ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 51 : الإسترتيجيا و التكتيكات الثوري ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 52 : تجارب تاريخيّة هامة تسلّط الضو ...
- مداخلة لسميّة كرغر خلال برنامج لمنظّمة - أحرقوا القفص ، أطلق ...
- كتاب أنور خوجا - الإمبريالية و الثورة - على خطإ من بدايته إل ...
- إسرائيل تضرب إيران و تمضى بالنزاع إلى مستوى جديد ، أخطر
- إسرائيل توسّع هجومها الإجرامي على لبنان – قاتلة الآلاف و مغت ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 : الثورة و الشيوعيّة الجديدة – ل ...
- هذه ليست حربنا ! و في حربِنا : يجب التساؤل من أجل من و من أج ...
- إسرائيل تمطر الموت و الدمار عبر لبنان – و الولايات المتّحدة ...
- غزّة : 10 أيّام من فظائع الإبادة الجماعيّة المقترفة من آلة ا ...
- رسالة من اللجنة المركزيّة للحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) إل ...
- شعوب الشرق الأوسط شعوبنا ! لا للإمبرياليّة ، لا للأصوليّة ال ...


المزيد.....




- أحكام ظالمة ضد مناهضي التطبيع مع الكيان الصهيوني والجبهة تند ...
- السيد الحوثي: العدو اعتدى على متظاهرين بسوريا واطلق عليهم ال ...
- سلطات مدينة إيربيت الروسية تقرر نزع ملابس -ديد ماروز- عن تمث ...
- صحيفة تركية: أنقرة ستسمح لحزب مؤيد للأكراد بزيارة أوجلان في ...
- صحيفة: تركيا ستسمح لحزب مؤيد للأكراد بزيارة أوجلان في سجنه
- ترامب يخاطب -اليساريين المجانين- ويريد ضم كندا وغرينلاند وقن ...
- من الحوز إلى تازة: دخان مدونة الأسرة وانعكاسات تمرير قانون ا ...
- الجبهة الديمقراطية تندد باعتقال السلطة أحد قادتها خلال مسيرة ...
- الجبهة الديمقراطية تندد باعتقال السلطة أحد قادتها خلال مسيرة ...
- الحزب الشيوعي ودكتاتورية الأسد


المزيد.....

- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مهما كان من يفوز في نوفمبر ، ستواصل الولايات المتّحدة الإعداد للحرب مع الصين -