|
تونس=في التّأسيس للبؤس ومأسسته
الطايع الهراغي
الحوار المتمدن-العدد: 8159 - 2024 / 11 / 12 - 16:48
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
في التّأسيس للبؤس ومأسسته الطّايع الهراغي ** +
"من لم يقرأ التّاريخ فقد عاش عصره، ومن قرأ التّاريخ فقد عاش الدّهر." (ابن خلدون) "نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكّر، ومتعصّبون أذا لم نرد أن نفكّر،وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكّر" (أفلاطون) "الإنسان الحكيم لا يقول كلّ ما يفكّر فيه ولكنّه يفكّر في كلّ ما يقوله" (مثل فرنسي)
01/ محنة الكتابـة ومأساتها في البدء كانت الكلمة،وفي البدء كان القول.فكان ما كان ممّا ليس منه بدّ منذ أدرك الإنسان ضرورة رجم الجانب الحيوانيّ فيه وردمه :كان النّبش. وكان الرّفض. وكان الاحتجاج.وكان الكفر بطاحونة الشّيء المعتاد. الكتابة؟؟. لمن يعنيه أن يخبر سحرها ويدرك قداستها فيهيم بها ويرتحل في دروب شعابها ويتعشقّها عشق الروّح للرّوح وفيها تنصهر فيكون لها أسيرا فتكون له إلفا،مسامرة بديعة في فرادتها،إطلالة من أضيق أفق وأكثره انغلاقا وظلمة إلى أرحب الآفاق وأكثرها انفتاحا وتوهّجا.لحظة انعتاق ومؤانسة في رحة تحرّر منفلة شاردة شرود،همّها أن تسابق الزّمن علّها تقبض عليه،الإمساك بها متعة وإمتاع.لم يخطئ من اعتبرها أبهى المحن وأروع المآسي.أجمل لعنة لمن تورّط فيها باختيار وبعناد وبوعي متعَـب شقيّ، لعنة واعية ومسؤولة. تتحوّل الكتابة إلى مسخ وجثّة هامدة في أكثر اللّوحات مأساويّة يوم يرتضي أصحابها إنجاز أرذل مهمّة وأبخسها خساسة: إشاعة الوقاحة وإعلان التّجاهر بها وإعادة إنتاج القبح ورسكلته وتجميله والتّباهي به.تتنصّل من هويّتها وعنها تتباعد حتّى تنفصل،وتعتنق التّبرير مدخلا وسبيلا لتشريع المسايرة فتجفل من المخاطرة بما هي تبرّم بالسّائد ورفض لاستنساخ الموجود وتجديف ضدّ التّيّار،تيّار المهادنة الذي يجعل من الكتابة سلعة مضروبة متعفّنة معروضة للبيع على قارعة الطّريق في أتعس الزّاويا المهجورة من زوايا سوق النّخّاسين. الكتابة ما لم تكن وظيفيّة،مساويّة لذاتها،متماثلة معها، متمثّلة لرسالتها ومدركة لخطورتها،مشدودة إلى غايات نبيلة وقيم إنسانيّة وهموم مجتمعيّة تصبح هباء منثورا وحرثا في أرض بوار.أقصى ما يطمح إليه ممتهنوها إشباع ذاوت متورّمة عطشى إلى الانتفاخ وفي حاجة إلى إعلان وجود باهت في بورصة سوق التّباهي بالاتّجار بالقيم المنقولة . الكتابة- شأنها شأن كلّ إرهاص إبداعيّ، ككلّ فعل واع- ككلّ إنتاج فكريّ إنسانيّ يروم أن يتعالى على الصّغائر،منحازة أو لا تكون مهما ادّعى المشتغلون بها وعليها من ضروب الحياديّة. خلاف ذلك ميتة مؤقّـتة شنيعة وحقيرة،عبء إضافيّ وحمل ثقيل على مجتمع تتالت عليه الخطوب ونهشته،جائحة تنضاف إلى جملة الأمراض الورميّة التي تتربص بالمجتمع لتعصف به وتحكم عليه بالعطالة الأبديّة،فتصبح عونا لمن آلوا على أنفسهم التّصالح مع الأزمات وتأبيدها بتأزيمها،بغباء وصلف حينا، وبقصديّة أحيانا،تقودهم في ذلك رغبة رعناء في ترسيم حضور أنويّ لذوات مسكونة بالاستنساخ.كتابة،أقصى ما تطمح إليه من إنجازات أن ترى القبح جمالا.
02/ صلف التّاريخ وتعنّته من أخطر العاهات التي تصيب الفكر في المقتل وتحكم عليه بالشّلل أن يطلّق حاضره لتكون قبلته الماضي وليس المستقبل. يسكن ماضيه حاضره ويستبدّ به،أصحابه يعتاشون على إرث يحلمون باستعادته في زمن غير الزّمن وفي ظروف غير الظّرف. حميميّة الانشداد إلى الماضي- كضرب من ضروب التّعزية والمواساة- نتاج طبيعيّ لبؤس الحاضر ووطأته. الاحتماء به لا يُبـرَّر ولكنّها يُفسَّر.فالحنين الجارف إلى ماكانت عليه تونس قبل أكثر من خمسين سنة(رغم ما شاب تلك المرحل)من نواقص وهنات وعاهات)،مقارنة بحالة الانغلاق والرّكض نحو المجهول على أيّام حكم التّرويكات مجتمعة ومنفردة وبأكثر استفحال وعنجهيّة بعد 25 جويلية واستحواذ قيس سعيّد على كلّ مقاليد الحكم وتعليب كلّ المؤسّسات،دليل يحكم بالفشل على سياسات من تداولوا على السّلطة طيلة المدّة التي تفصلنا عن رحيل بن علي، وشهادة إدانة صارخة لما آلت إليه أوضاع التّونسيّيين خلال العشريّة الحالكة لحكم "أئمّة الإسلام"بتفريعاتهم وتحالفاتهم وفي العهد المنغلق لبديلها الجنيس( ما أفرزه 25 جويلية)بما يبشّر به من عشرّية لا تقلّ سوداويّة ومأساويّة.عشريّة مفتوحة على كلّ مجهول في مشهد دونكيشوطيّ مرعب مخيف. من نكد التّاريخ ومكائده- في تونس ما بعد 2011، مباشرة بعد انحسار وهج السّنوات الأولى للثّورة،أن يصبح الماضي وليس المستقبل هو قبلة جزء لا يستهان به من الفاعلين السّياسيّين والنّاشطين في الجالات الفكريّة والاجتماعية .في مدّة تعتبر وجيزة في تاريخ الشعوب بات زمن بورقيبة محجّة ومنارة إليها يحنّ الجميع وعليها يتباكى الأعداء قبل الأصدقاء، ويجمع الكلّ أو يكاد على أفضال ذلك" الزّمن الجميل". أليس من المضحك – وشرّ البليّة ما يضحك-(وإن كان ضحكا كالبكاء) ومن شماتة التّاريخ أن يستدلّ التّونسيّون شعبا ونخبا ومتابعين على فظاعة أوضاعهم المعيشيّة بعد الثّورة بما كانت عليه مملكة قرطاج أيّام حكم الجنرال بن علي وزمرة الطرابلسيّة بجبروتهم وتسلّطهم وتصحيرهم لكلّ مناحي الحياة السّياسيّة والاجتماعيّة والفكريّة؟؟أليس من الإجرام في حقّ تونس وفي حقّ ثورتها التي اقتلعتها اقتلاعا أن يكون حاضرها هو استعادة لأتعس ما في ماضيها.فيصبح الماضي البائس،الذي كان دوما محّل احتجاج،هو الملاذّ والحلم؟؟ جمهوريّة الغد،جمهوريّة أفلاطون في رمزيّتها الأسطوريّة جمهوريّة أضغاث الأحلام وعلوّها الشّاهق ضرب من البلاغة والخطب الرّنّانة التي تصلح(إن كان فيها ما يصلح)للإنشاء،ولا علاقة لها بعالم السّياسة وإكراهاتها.دستورها الطّغرانيّ الذي قيل عنه أنّه سيبهر العالم ظلّ حبيس الفضاء الذي فيه صيغ. 07 نوفمبر كقوس من الأقواس السّيّـئة في تاريخ توس باتت كلّ الدّلائل تشير إلى استفحال الرّغبة المحمومة في استعادته واستنساخه في أسوإ طبعاته وبأكثر الحيل والمكر فظاعة وفي وقت قياسيّ. لاشيء يحول دون الجزم بأنّ تونس غُدِرت في ثورتها. ومن سخريّة التّاريخ أنّ ثورتها أجهِضت وقًبِرت باسم العودة بالثّورة إلى وهجها الأوّل. ألم تعـِد تونس إلى ما هو أتعس من عشريّة النّحس بكلّ مصائبها وبلاويها وترّهاتها؟كم هو فظيع تبليد الأذهان وتعطيل الأفهام والاعتداء عل ملكة التّفكير باعتماد سياسة برعت فيها كلّ أنظمة الاستغلال الطبقيّ والاستبداد. وكانت نتائجها كارثيّة حتّى على أنظمة الحكم :تبرير الفشل بإعلاء السّيّئ وتمريره والاستماتة في قولبته وإرساء قواعد قبوله بمقارنته بالأسوإ .؟ أليس من البؤس السّياسيّ الاتّكال على فظاعات الماضي لفرض مآسي الحاضر على أنها اختيار ليس منه بدّ - إن لم يُسوّق على أنّه الاختيار الأمثل؟ ألم تجرم بعض النّخب وبوعي (وإن كان وعيا مصلوبا على قفاه) في الهيام بشعارها "لا عودة إلى الوراء"؟. شعار برّاق إيهاميّ مغالط، فـهذا "الوراء" سقفه محدود، وترجمته الذّوبان في هذيان المنقذ الأعلى المهووس بدولة الرّئيس وحكومة الرّئيس ودستور الرّئيس وبرلمان الرّئيس. ما قامت الثّورة من أجل نسفه والقطع معه،وما اسماتت كلّ التّرويكات في إعادة إنتاجه ورسكلته ببعض النّجاح(نتيجة مقاومة كلّ قوى المجتمع المدنيّ) أحياه الرّئيس في أشنع صورة وأتعس مظهر ومضى به إلى أقصاه وقطع فيه مزيدا من الأشواط، بعد أن أضاف إليه من التّخيّلات ما يصلح لحيثيّات رواية عبثيّة انفلتت أحداثها عمّا رسمه مؤلّفها. استبدلت النّهضة،التّعبيرة الرّسميّة للإسلام السّياسيّ والمعبّر عن طموحاته وأهدافه بتزكيّة من مشتقّاتها،استبدلت الحكم بآفة التّحكّم، فالدّولة دولة الشّيخ الجليل، والمؤسّسات ضيعة من حوزات الخليفة، الشّأن العامّ حلّت عليه لعنة الإمام، محظور وجب محاربته وبعقليّة ثأريّة هي جوهر الإسلام السّياسيّ بما هو جائحة في الحكم وكارثة في/ وعلى المعارضة. فماذا كانت النّتيجة مع الحاكم بأمره،دولة الرّئيس ؟ حوّل الحكم إلى ثأر وتشفّ من كلّ معالم الحياة السّياسيّة والفكريّة، نسف كلّ سمات الحراك الاجتماعيّ، علّب الأنصار والحشود ودفعهم إلى اختزال مهامّهم في وهم مقاومة تعبيرة من تعبيرات اليمين بالاصطفاف القطيعيّ وراء بديلها الجنيس وتعميده فرعونا أوحد ليدوس على رقاب العباد ويعمّم الوهم في مؤامرة غير مسبوقة، مآلها الكارثيّ فرض ثنائيّة، قطباها: الشّعب ككتلة هلاميّة مترجمة في شعار"الشّعب يريد" والمعبّرعنه صانع عرس 25جويلية / النّخب كاختزال للفساد والتّمثيل الزّائف،الفرقة النّاجيّة(سعيّد وإلى حدّ ما الشّرّاح والمفسّرون) / الفرق الهالكة، آية الله/ المهدي المنتظر، الشّيخ الجليل / الرّئيس المعصوم، شيخ الإسلام / الشّيخ الرّئيس، مجلس الشّورى / البناء القاعديّ، أهل الحلّ والعقد/ نوّاب مجلس العشائر والقبائل/ في كلمة الغنّوشي /سعيّد.
03/ انسحـاب النّخبـة النّخبة التي ترتضي المهانة لنفسها بأن تكون خادمة للحاكم ترتكب أبأس الشّناعات في حقّ نفسها أوّلا وفي حقّ مثيلاتها من النّخب وأساسا في حقّ المجتمع الذي تدّعي به وصلا وتتبجّح بالتّعبير عن همومه ومشاغله، تستعدي إرثها وتخونه فيصبح عقدة لها ونقمة عليها. في مزالق الولاء ومستنقع التّأييد تنحدر النّخبة إلى منزلة وعّاظ السّلاطين وفي أبشع نسخة، بحكم تباعد الزّمن وتبدّل الظّروف والملابسات. كلّ التّجارب التّاريخيّة، في مشارق الأرض ومغاربها، قديما وحديثا، تنهض دليلا على أنّ النّخبة تسير إلى حتفها وتحفر قبرها بيديها حالما تفرّط في مبرّر وجودها، ومتى جنحت إلى ترذيل ذاتها بالارتماء في أحضان السّلطان - أيّا كان السّلطان-.مهمّة النّخبة التي تخجل من التّاريخ (منذ غابر الأزمنة) النّقد وليس المسايرة، المعارضة وليس التّزكية، معانقة هموم المجتمع وليس التّستّر على فضائح النّظام القائم، معانقة اللّحظة وليس التّفرّج على الأحداث. عندما تضرب النّخبة عن التّفكير تتحوّل إلى عامل تعطيل، ضررها حاصل ونفعها منعدم. قد تُـلام النّخب على تقاعسها، على عجزها عن التّأثير في مجريات الأحداث، على محدوديّة انغراسها في محيطها،على فشلها في بناء ذات قادرة على رسم بديل (بدائل) والالتحام بالطّبقات المؤهّلة لقيادة عمليّات التّغيير الدّيمقراطيّ والثوريّ.وقد نجد لها الأعذار في ما هو ذاتيّ وما هو موضوعيّ. ولكنّ الفرق كبير وجليّ بين الصّمت والانكماش والاحتجاج السّلبيّ الذي قد تتوفّر له يوما ظروف تجذّره وتنقذه، وبين الارتداد والتّورّط الواعي في إعادة إنتاج الموجود بتعاطي مهمّة مدح السلطان وتبييض سود فعاله. النّخبة التّونسيّة في معظمها مازوشيّة تجد متعة في تتلذذ الإذلال الذي يسلّطه عليها من أحالها على التّقاعد الوجوبيّ، والغريب أنّ التّماهي يقودها إلى أن تختلق له الأعذار. في عرفها أنجز سعيّد ما لم يستطعه الأوائل مجتمعين ومنفردين.فلا حلّ إذن إلاّ بمكافأته بالاصطفاف البقريّ وراء سيّد الأسياد. بتورّطها في الذّوبان في المنقذ الأعلى انحدرت جملة من الأطراف إلى ما دون منزلة المعارضة الكرتونيّة على أيّام بن علي. فهذه أنجزت ما هو مرسوم لها من قبل أباطرة النّظام دولة وحزبا، تصرّفت دوما كديكور، في حين عمدت النّخبة اليوم إلى وضع نفسها على ذمّة سلطان "الباب العالي" وتقبّلت بطواعيّة وتباه أن تكون العصا التي يتّكئ عليها وتنوبه في تأديب خصومه(قيس سعيّد ليس له منافسون/الجميع أعداء) وتحجيمهم ومحاججتهم وتقزيم رؤاهم ومقارباتهم. تلك هي ضريبة السّياسة عندما توكل إلى هواة ،تكون خسارتها فادحة وكلفتها باهضة
#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
استشهاد يحيا السّنوار= تغريدة عزف فلسطينيّ
-
هرطقات شاردة مجنونة وعاقلة
-
استشهاد حسن نصر الله/عروش تتهاوى والمقاومة باقية
-
تونس= الانتخابات الرئاسيّة والرّهانات الخاسرة
-
مأزق الانتخابات في تونس/انتقام التّاريخ من ثورة مغدورة
-
اغتيال إسماعيل هنيّة/ سباق المسافات الطّويلة
-
هل أتاك حديث الانتخابات ؟؟ رحلة الاجتثاث الانتخابيّ في تونس
-
غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده الثّانية والخمسين/ قدر الفلسطي
...
-
شيء من العربدة المنفلتة والهذيان الواعي
-
في باب الحبّ والشّجن والكراهيّة والحقد
-
مائويّة الحركة النّقابيّة التّونسيّة/ رحلة البحث عن الاستقلا
...
-
عربدات التّاريخ/ ويل لمن سبق عقله زمانه
-
تونس من -امبراطوريّة- الخوف إلى -امبراطوريّة الصّمت
-
30 مارس ذكرى يوم الأرض/ تغريدة عزف فلسطينيّ منفرد
-
تونس/ زمن الأعاصير
-
هرطقات/ الهذيان العاقل
-
11 سنة على استشهاده/ شكري بلعيد حيّ لا يموت
-
وفاء للمناضلين/ الذّكرى الرّابعة لوفاة منصف اليعقوبي
-
جنون التّاريخ/ جانفي التّونسيّ شهر الجمر
-
تونس: من عشريّة الغنيمة ألى عهد الأغنام/ من عشريّة التّجريب
...
المزيد.....
-
عفو «رئاسي» عن 54 «من متظاهري حق العودة» بسيناء
-
تجديد حبس المهندس المعارض «يحيى حسين» 45 يومًا
-
«نريد حقوق المسيحيين» تظاهرات في سوريا بعد إحراق «شجرة كريسم
...
-
متضامنون مع المناضل محمد عادل
-
«الصيادون الممنوعون» في انتظار قرار مجلس الوزراء.. بشأن مخرج
...
-
تيار البديل الجذري المغربي// في خدمة الرجعية يفصل التضامن م
...
-
جريدة النهج الديمقراطي العدد 585
-
أحكام ظالمة ضد مناهضي التطبيع مع الكيان الصهيوني والجبهة تند
...
-
السيد الحوثي: العدو اعتدى على متظاهرين بسوريا واطلق عليهم ال
...
-
سلطات مدينة إيربيت الروسية تقرر نزع ملابس -ديد ماروز- عن تمث
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|