|
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 13
مرزوق الحلالي
صحفي متقاعد وكاتب
(Marzouk Hallali)
الحوار المتمدن-العدد: 8158 - 2024 / 11 / 11 - 08:40
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
عملية شمشون تخرج من السر إلى العلن
كصف مركز وودرو ويلسون1- Woodrow Wilson Center ، العمل الذي قام به أفنير كوهين - Avner Cohen -، أحد المؤرخين الرئيسيين للبرنامج النووي الإسرائيلي، حول مشروع "التجربة النووية" عام 1967. --------------------------------------------- 1- يعد مركز ويلسون، الذي أنشأه الكونجرس في عام 1968 كنصب تذكاري رسمي للرئيس وودرو ويلسون، المنتدى السياسي غير الحزبي الرئيسي في البلاد لمعالجة القضايا العالمية من خلال البحث المستقل والحوار المفتوح لإرشاد الأفكار القابلة للتنفيذ لمجتمع السياسات. 2- كاتب ومؤرخ وهو شخصية بارزة في الأوساط الأكاديمية لمنع انتشار الأسلحة النووية والتاريخ النووي، وهو معروف بأعماله حول تاريخ إسرائيل النووي والتاريخ النووي العالمي. ----------------------------------------- ويفيد التقارير أن إسرائيل وقتئذ، التي اكتسبت للتو القدرة النووية، فكرت في إجراء تفجير تجريبي في سيناء،.
هذه الخبر الذي قدمته صحيفة نيويورك تايمز في صيغة "سبق صحفي" كان في الواقع معروفا جيدًا.
في الواقع كانت إسرائيل مستعدة لإجراء تجربة في الجزء الثاني من عام 1966، وهذا ما كان سيسمح لها، إن فعلت زمنئذ، بالانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي بصفتها قوة نووية. قام علماء ومهندسون إسرائيليون بتجميع ما بين واحدة إلى ثلاث آلات ومعدات، بهدف التمكن من إجراء "عرض توضيحي" في موقع صحراوي، إذا لزم الأمر ذلك. لكن العمل الذي قام به كوهين- Avner Cohen ، الذي دافع لفترة طويلة - وبطريقة معزولة للغاية في إسرائيل - عن الاهتمام بمزيد من الشفافية لبرنامج بلاده النووي، وهو الذي قدم تفاصيل جديدة حول المشروع. واستند جزئياً إلى شهادة الجنرال يتسحاق يعقوب- Yitzhak Ya’akov3 (1999)، الذي كان في عام 1967 همزة الوصل بين الجيش وصناعة الدفاع، والتي أعلن وجودها كوهين للمرة الأولى. حيث كان من الممكن-كملاذ أخير-وحسب الجنرال ياعقوب، فقط إذا كان وجود البلاد في خطر - وإذا هددت مصر المراكز الحضرية، على سبيل المثال - أن يتم تفجير آلة على قمة جبل في شرق سيناء بالقرب من الحدود الإسرائيلية. ومن هنا جاء الاسم الرمزي المقترح "عملية شمشون". 3 - (1926-2013)، المعروف طوال حياته بلقب "يعتزا"، كان عميدًا في قوات الدفاع الإسرائيلية مسؤولاً عن أبحاث وتطوير الأسلحة وكان في مركز الإنذار النووي الأول لإسرائيل عشية حرب عام 1967 ولد يعتزا في تل أبيب عام 1926، وانضم إلى البلماح، وهي قوة قتالية خاصة تابعة للهاغاناه (ميليشيا ما قبل الدولة) في عام1944 ------------------------------------------
ويميل تحليل كوهين إلى التأكيد على أنها كانت مجرد "فكرة" وليست "خطة" فعلية، وأنه لم يتم إجراء دراسة سياسية جدية للمشروع قبل أو أثناء حرب الأيام الستة.
إلا أنه ، قد يبدو من فحص وتمحيص جميع المصادر المتاحة أنه كان هناك في الواقع رؤيتان مختلفتان لما سيكون عليه التفجير النووي إسرائيلي المتعمد: الاول هو الذي تم وصفه أعلاه. بعد مرور 25 عامًا فقط على نهاية الحرب العالمية الثانية، كان المشروع يشبه كثيرا الفكرة التي دافع عنها روبرت ج. أوبنهايمر4- Robert J. Oppenheimer إبان "المناورات البحرية" قبالة سواحل اليابان. وكان هذا شكلاً من أشكال "استعادة الردع". ------------------------------------------------ 4 - مميز في الفيزياء النظرية وهو مدير علمي لمشروع مانهاتن. نظرًا لدوره البارز، فقد تم تصنيفه بشكل منتظم على أنه "عراب القنبلة الذرية" BS 4. وظل يعارض تطوير الأسلحة النووية الحرارية ------------------------------------------- وكان الآخر مسيسا أكثر سياسية ولا يمكن اختزاله في خطة "الملاذ الأخير": لقد كان ببساطة مسألة الكشف عن القدرة النووية الإسرائيلية لمصر وبقية العالم. وهذه الرؤية دافع عنها شمعون بيريز. وحسب تسفي تسور- Zvi Tzur -، مستشار وزير الدفاع موشيه ديان آنذاك، فإن المشروع، لو تم تنفيذه، لم يكن ليطمح إلى أي طموح آخر سوى إظهار أنه "يجب أن تؤخذ إسرائيل على محمل الجد". لقد كان شكلاً من أشكال الردع بمعنى منع الحرب واستبعادها. وربما أدى التخلي عن هذا الخيار الثاني إلى اتخاذ قرار بشن هجوم استباقي على مصر. وهل كان من الممكن أن يكون الأمر يتعلق بإجبار الولايات المتحدة على التدخل لدعم إسرائيل، في وقت لم تكن فيه العلاقات بين البلدين قوية كما هي اليوم؟ هذا هو رأي الجنرال يعقوب، الذي أثار احتمال أن يكون الاختبار في زمن الحرب قد "أجبر القوى العظمى على التدخل".
وبالمناسبة، فإن عمل كوهين يوفر المادة الخام لأولئك الذين يدافعون عن فرضية وجود صلة مباشرة بين القرار المصري وتقدم البرنامج النووي الإسرائيلي. ونعلم، على وجه الخصوص، أن إسرائيل كانت تخشى هجوماً مصرياً على المركز النووي في النقب (ديمونا). لكن السؤال بقي مطروحا، بسبب قلة الشهادات (وغياب الوثائق) لدى الجانب المصري
قصة تسليم فرنسا الأسلحة النووية لإسرائيل؟ في الخمسينيات، كان مصير الدولة اليهودية أحد أولويات القوة الفرنسية. وأدت سياسة المساعدات العسكرية، التي تم تطويرها سرًا في وزارة الدفاع، إلى عدم الإعلان مطلقًا عن اتفاق نووي مطلقًا. أبيل توماس- Abel Thomas -، كان يعيش في منطقة لا ديفانس- Défense- في باريس. وهو موظف حكومي سامي وشخصية مؤثرة في سياسة الدفاع الفرنسية بعد عام 1945، وهو الرجل الذي سلم البرنامج النووي الفرنسي إلى إسرائيل.
في الخمسينيات، كان يشغل منصب رئيس ديوان وزير الدفاع موريس بورجيه مونوري- Maurice Bourgès-Maunoury. وكان كلاهما دوكوليا حتى النخاع ومن المؤيدين المتحمسين لتحرر فرنسا القوية من الرعاية الأمريكية وقتئذ، وهو ما يعني في نظرهما ضرورة امتلاك أسلحة نووية. وكان العديد من السياسيين والجنود الفرنسيين، وأغلبهم من الاشتراكيين، يكنون آنذاك شغفاً عاطفيا وروحيا حقيقياً لإسرائيل، ولعب أبيل توماس- Abel Thomas - الدور الأكثر حسماً في مشاركة فرنسا في الخيار النووي لديفيد بن غوريون- David Ben Gourion- . وسبق لـ - أبيل توماس- أن قال : “ هذا هو عمل حياتي. بالنسبة لي، كان مصير إسرائيل حيوياً منذ إنشائها، من بين أمور أخرى، لأن أخي، وهو مقاتل في المقاومة، تم ترحيله وقتله على الرغم من أنه لم يكن يهودياً. “ وكان شمعون بيريز يلج وزارة الدفاع بفعل علاقاته واتصالاته. ويتذكر أنه في ذلك الوقت-ويقول- كان الفرنسيون يتعاطفون بشكل كامل مع الضحايا اليهود. لقد كانت استجابة لشعور عميق بالخجل بعد سحق ألمانيا النازية لفرنسا. لقد عانى العديد من الفرنسيين من معسكرات الإبادة. يجب وضع هذا السياق وهذه الخلفية في الاعتبار، وإلا فلن يتيسر فهم شيئًا عن هذه المغامرة. وقد سار هذا الاعتبار جنبًا إلى جنب مع الاعتبارات السياسية. وكان لفرنسا وإسرائيل عدو مشترك آنذاك: مصر جمال عبد الناصر الذي كان يدعم جبهة التحرير الوطني الجزائرية ويسلح الفدائيين الفلسطينيين. كان الجيش الفرنسي حينئذ في حاجة ماسة إلى المعلومات عن العالم العربي. وكانت إسرائيل بحاجة إلى الأسلحة: منذ حرب حرب الاستقلال عام 1948، جفت معظم مصادر إمداداتها.
في ذلك الوقت، إسرائيل لم يكن أمام إسرائيل سوى الاختيار بين نوعين من "التأمين على الحياة": اتفاقية عسكرية مع الولايات المتحدة أو الحصول على سلاح الردع المطلق. ومع تجاهل واشنطن للأمر، اختار بن غوريون الخيار النووي في نهاية عام 1954. وفي سبتمبر 1955، بات معروفًا أن تشيكوسلوفاكيا قامت بتسليم أسلحة حديثة سوفيتية الصنع إلى مصر. وفي أكتوبر 1955، أغلق عبد الناصر قناة السويس في وجه الملاحة الإسرائيلية. وعلم بن غوريون آنذاك أن إسرائيل ستضطر إلى خوض حرب ضد مصر قبل أن تأخذ الأخيرة زمام المبادرة.
وأمر نائب وزير الدفاع الشاب شيمون بيريز لحظتئذ أن يطلب من باريس تسليم 270 طائرة مقاتلة وعدة مئات من الدبابات.
ويتذكر أبيل توماس اللقاء بهذه العبارات: "كانت إسرائيل في خطر مميت وشيك ولم يكن بوسع فرنسا أن تترك اليهود لمصيرهم مرة أخرى". وكانت المشكلة هي أن وزارة الدفاع الفرنسية بحاجة إلى موافقة وزارة الخارجية قبل التنفيذ، وفي ذلك الوقت، "كان يشغل هذه الوزارة دبلوماسيون موالون للعرب، ولم يسمحوا إلا بتسليم... 9 طائرات مقاتلة". وبعد بضعة أيام، أقلعت طائرات ميستير Mystère- من باريس، وعبرت عبر إيطاليا وواصلت رحلتها جنوبًا إلى إسرائيل. ولم يعودوا قط إلى قاعدتهم، وقامت الوزارة بتنحيتهم من الرتب الرسمية، دون إبلاغ وزارة الخارجية الخارجية. وفي نفس اليوم ، تم إلغاء شحنة من المركبات المدرعة إلى مصر، دون علم Quai d’Orsay بذلك. وفي منتصف يوليو 1956، قام عبد الناصر بتأميم قناة السويس. لكن هل كانت العملية الأنجلو-فرنسية- إسرائيلية مشروطة بالوعد الفرنسي بتسليم القنبلة للإسرائيليين؟ ينفي بيريس وتوماس بشكل قاطع وجود أي صلة، ويؤيد ذلك المؤرخ جان لاكوتور- Jean Lacouture الذي كان في الخمسينيات مراسلًا لصحيفة لوموند في القاهرة.
بالنسبة له، كان نقل التكنولوجيا النووية الفرنسية إلى الإسرائيليين مجرد بُعد واحد من بين أبعاد أخرى للصداقة الفرنسية- الإسرائيلية في ذلك الوقت. وفي 29 أكتوبر 1956، غزت إسرائيل سيناء واستولت على الضفة الشرقية للقناة. ووفقاً للخطة التي تم وضعها مع موشيه ديان [وزير الدفاع الإسرائيلي وقتئذ] وشيمون بيريز، طالبت فرنسا والمملكة المتحدة إسرائيل ومصر بسحب قواتهما من القناة. قبلت إسرائيل، وكما كان متوقعا، رفضت مصر، مما أدى إلى التدخل الفرنسي البريطاني. ولكن في حين هاجمت الولايات المتحدة المملكة المتحدة، أصدر الاتحاد السوفييتي إنذاراً نهائياً لفرنسا وإسرائيل، هدد فيه باللجوء إلى الأسلحة النووية. وفي 29 أكتوبر 1956، غزت إسرائيل سيناء واستولت على الضفة الشرقية للقناة. ووفقاً للخطة التي تم وضعها مع موشيه ديان [وزير الدفاع الإسرائيلي] وشيمون بيريز، طالبت فرنسا والمملكة المتحدة إسرائيل ومصر بسحب قواتهما من القناة. قبلت إسرائيل، وكما كان متوقعا، رفضت مصر، مما أدى إلى التدخل الفرنسي البريطاني. ولكن في حين هاجمت الولايات المتحدة المملكة المتحدة، أصدر الاتحاد السوفييتي إنذاراً نهائياً لفرنسا وإسرائيل، هدد فيه باللجوء إلى الأسلحة الذرية. وكانت هذه ا الحرب مفيدة لإسرائيل. وزير الخارجية الفرنسي، كريستيان بينو- Christian Pinault ، الذي كان حتى ذلك الحين اعتمد موقفًا حسنا تجاه مصر، شعر بالإهانة من قبل عبد الناصر. زبقي التغلب على إحجام ورفض رئيس الوزراء جاي مولي - Guy Mollet. علاوة على أبيل توماس وشمعون بيريز ظهرت شخصية أخرى لعبت دورها تحت ضغط من أبيل توماس وشمعون بيريز، إنه فرانسوا بيران- François Perrin ، رئيس هيئة الطاقة الذرية الفرنسية--CEA. وفي أكتوبر 1957، وقعت إسرائيل وفرنسا اتفاقية دبلوماسية وسلسلة من الاتفاقيات الفنية. وتعهدت فرنسا بتوفير المولد الذري- pile atomique - التي كان من المقرر إنتاجها في ديمونة [في صحراء النقب]، واليورانيوم المخصب، ووفقا لمصادر أجنبية مختلفة، المواد اللازمة لانشطار البلوتونيوم. وإذا كان الاتفاق يشمل رسمياً مولد ذري بقدرة 24 ميغاوات، فإن المصادر الأميركية والفرنسية قدرتها بـ150 ميغاوات. ومن جانبها، تعهدت إسرائيل باستخدام هذه المرافق لأغراض امدنية فقط.
وقد قال أحد الصحفيين الفرنسيين أن "الأمر الأكثر إثارة للدهشة ليس أن تاريخ القنبلة الفرنسية وتاريخ القنبلة الإسرائيلية مرتبطان إلى حد كبير، بل أن الفرنسيين أيضاً نجحوا بسرعة في تسليم برنامج نووي بالكاد عرف النور- حديث الولادة . . . كان من الممكن أن يعتقد المرء أن التعاون الفرنسي الإسرائيلي سيكون أبدياً". _______________ يتبع__________
#مرزوق_الحلالي (هاشتاغ)
Marzouk_Hallali#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 12
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 11
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 10
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 9 –
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ - 8 --
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 7
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 6
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 5
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 4
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 3
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 2
-
هل الحرب النووية ممكنة ؟ 1
-
طهران ضد إسرائيل: ما هو الحل ؟ 3من 3
-
طهران ضد إسرائيل: ما هو الحل ؟ 2 من 3
-
السوق العالمي للمخدرات 2
-
طهران ضد إسرائيل: ما هو الحل ضد؟ 1 من 3
-
السوق العالمي للمخدرات 1
-
لقد قيل : إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
-
اقتصاد الجهل أعلى مرحلة للرأسمالية
-
حول كتاب عودة القوى العظمى ل - جيم سيوتو - Jim Sciutto
المزيد.....
-
السعودية.. تعيين أيمن المديفر رئيسًا تنفيذيًا مكلفا لـ-نيوم-
...
-
أمريكا تعلق رحلات الطيران إلى هايتي بعد تعرض طائرات لإطلاق ن
...
-
متسابق يصبح مشهوراً بعد حل لغز بإجابة خاطئة ومضحكة للغاية..
...
-
هل يدعم إمكانية ضم الضفة الغربية؟ سفير ترامب لدى إسرائيل يُج
...
-
السعودية.. الأمن يُعلن إلقاء القبض على مقيم بسبب -تحرشه بطفل
...
-
أردوغان للأسد: ما زلت متفائلا بلقائنا
-
المصريون في السودان: -لا يعرف أبنائي أن والدهم محبوس لدى الد
...
-
فرحة الزفاف تتحول إلى كارثة.. مصرع 18 شخصاً بسقوط حافلة في ن
...
-
-بلومبرغ- تشير إلى انخفاض كبير في تبرعات الأوكرانيين لجيش زي
...
-
مصادر طبية: مقتل 18 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق في
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|