أمثال أجنبية متفرقة

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 8158 - 2024 / 11 / 11 - 02:26
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

من أمثال الشعوب : امثال متفرقة , من هنا وهناك
اخترت لك اليوم , هذه الباقة من الأمثال المتنوعة , تعكس بعض أفكار وتجارب المجتمع الشعبي الذي صاغته العامة بتجاربها اليومية وغيرها من القِصص والحوادث :

- الحق كالنهار , لا بدّ أن يأتي . مثل يوناني
- الحكيم , يغفر إساءة الجاهل . مثل صيني
- لا أمير فينا , إن ذلّ راعينا . عربي قديم
- الفم المُطبق , لا يدخله الذباب . صيني
- الجرس المكسور , لا يصدر رنيناً . أميركي
- الأسد الميّت , يرفسه حتى الحمار . ألماني
- الخبز القديم ليس قاسياً , بل الشيئ القاسي هو ألا يكون هناك خبز . عربي
-الطبيب لا يزعل من مرضاه . روسي .
- من خُلِق لِيزحف , لا يستطيع أن يطير . روسي .
- العاقل من له عينان تبصران , أم الأحمق ففي وجهه تجويفان . إنكليزي
- جميل أن يموت الإنسان لأجل وطنه , والأجمل أن يعيش من أجله . مَجري
- ما بيلقى الجبل , غير الجبل . سوري
- حيث يبكي الشجاع , يضحك الجبان . عربي
- مِين تُعبُر الشطّ , تنزال همومك . عراقي
- المرعى أخضر , والعنز مريضة . هندي
- المال , لبَن السياسة . أميركي
- التسامي , لا يُقهر في الحياة الإنسانية . قبطي
- الشباب يسرعون أكثر في المشي , لكن الشيوخ يعرفون الطريق . أفريقي
- لا تقدّم الأشياء لأشخاصٍ , غير قادرين على تقديرها . يا باني
-عندما ينبت الشوك في الربيع ,يمكن للمرءالسير عليه حافي القدمين ,لكن , بعدما ينمو في الصيف فإن قطيعاً من الفِيلة لن يستطيع السير عليه " . أسباني مأثور
- عليّ أن أفتح نوافذ بيتي , لكي تهب عليه رياح جميع الثقافات , شرط أن لا تقتلعني من جذري . " غاندي - هندي

من مؤلفي : أمثال من بلادي - ملحق : أمثال أجنبية

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات