أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محي الدين زه نكه نه - تصحيح ما يستوجب التصحيح















المزيد.....

تصحيح ما يستوجب التصحيح


محي الدين زه نكه نه

الحوار المتمدن-العدد: 1782 - 2007 / 1 / 1 - 08:24
المحور: الادب والفن
    


تصحيح ما يستوجب التصحيح :

(قل واكتب " التشويه العرقي " ......لا تقل و لا تكتب " التطهير العرقي " )

لو كان أستاذي الفقيد العلا مة مصطفى جواد , الذي يشرفني انني تتلمذت على يديه منذ ما يقارب نصف قرن ( 59 – 60 ) ونهلت من علمه الغزير . و تعلمت من تواضعه الجم الكبير , الشيء الكثير الكثير ... و الذي طالما شاهدته ماشيا على قدميه , حاملا جسمه البدين , و حقيبته المنتفخة . بالمصادر وأوراق المحاضرات , الثقيلة بكل تاكيد , وهو يدب على ساقين قصيرتين . يقطع المسافة التي لا تتجاوز الخمسة او العشرة كيلو مترات – لا استطيع التخمين تحديدا .. فانا بطبعي ضعيف في الجغرافية و تقدير المسافات – بين كلية التربية , في الوزيرية حيث, كان احد أساتذتها الأجلاء , و كلية الآداب . التي كانت حينذاك , خلف بناية المجمع العلمي العراقي . في راغبة خاتون , حيث كان احد المحاضرين المرموقين فيها ..
وكنا نحن الطلبة , الشباب آنذاك .. الذين لا يتجاوز عمر أكبرنا سنا العشرين عاما نقطع المسافة نفسها , و الأقصر منها .. راكبين الباص ( الحافلة ) .. باص مصلحة نقل ركاب الأحمر .. ذا الرقم " 6 " بعشرة فلوس فقط , من القسم الداخلي في الوزيرية أيضا , و لكن على مسافة اقرب الى كلية الادب ..واذ نراه في طريقنا نطلب من السائق التوقف لنقل أستاذنا المحبوب .. صارخين بإلحاح :
- اختياري .. رجاء اختياري ..
ويستجيب السائق لطلبنا و يتوقف فعلا .. و لكن أستاذنا الجليل , هذا الخزين المعرفي الكبير . من العلم و التاريخ والأدب و اللغة . الذي يسير فوق الأرض , على الرصيف . يعتذر بلطفه المعهود عن الصعود .. ويفضل السير على رجليه .. و يلوح لنا شاكراً صنيعنا .. بابتسامة ودود , تبدو على وجهه المدور , وخديه الموردين , مثل ابتسامة الطفل البريء اذ يلتقي ابويه .. ويواصل سيره الحثيث .. غير مبال بحر بغداد .. و لا بردها ..
واستطرادا ..
دخل قاعة المحاضرات . ذات يوم العلامة الفقيد الدكتور على جواد الطاهر .. الذي أسعدني الحظ .. وهو أمر نادر الحدوث في حياتي , بشكل عام .. أن أكون احد تلامذته .. طيلة أربع سنوات كاملات , في موضوع النقد الأدبي . الذي هو احد اكبر أعلامه , تدريسـا.. و تنظيرا و تطبيقا . و كان الأنموذج الأفضل والمثال الأكمل للأستاذ . بل الصديق المحاور . و العالم المتفتح , الذي يسال و يسال و يسال ... بروح ديمقراطية عالية , في سجال و نقاش .. و حوار جاد أصيل ثري مع الطلبة جميعا .. كأنداد .. بلا تعال و لا تعالم .. و لا ضجر ولا نفور .. مهما طال الوقت و تشعب السجال. مما لا يمكن للكلمات كلها ان تفي بعض حقه على كل من تشرف و تتلمذ عليه ..
المهم
دخل الأستاذ الطاهر القاعة .. روى الحادثة لي احد زملائي الطلبة . إذ إني للأمانة . لابد أن اذكر , باني لم أكن حاضرا حينها .. و لا ادري كيف . و لا لأي سبب , أنا الذي كنت احرص الا يفوتني اي درس , من دروسه ,, مهما كان الأمر .. قال :
- دخل الطاهر القاعة و هو يكاد .. " يخرب " من الضحك .. يغالب نفسه ما يستطيع .. و لا يستطيع شيئا .. وبصعوبة بالغة , تهالك إلى كرسيه , خلف المنضدة .. وهو لا يتوقف عن الضحك .. المكتوم المحصور تارة . والضحك المسموع المعلن تارة أخرى . مما أوقعنا في حيرة شديدة , فأسرع هو بالإجابة على الأسئلة التي تدور في الرؤوس .. وتطوف في فضاء القاعة بصمت . قائلا :
- ألتقيت وأنا في طريقي الى الكلية , الدكتور مصطفى جواد , ماشيا , وهو يترنح تحت ثقل حقيبته الممتلئة على الدوام .. فأوقفت سيارتي - وكان الدكتور الطاهر , يملك حينها سيارة " فولكس واكن " من النوع الذي يسمى " ألركة ".. وكانت سيارة قديمة متهدمة.. كثيرا ما "تحرن " في مكانها و تأبى الحركة الا بالدفع من قبل الطلبة ..
و قلت له : تفضل دكتور .. اقلك الى الكلية معي ..
بيد انه لم يتوقف عن سيره الدبيب .. و أشار الي مبتسما .. ممتننا , و هو يقول :
- شكرا جزيلا دكتور علي أنا " مستعجل " .

* * *
معذرة اذا كنت قد أطلت , بعض الشيء , في الحديث عن أثنين من أساتذتي الأجلاء . فاني , و بعد فراق تجاوز الأربعين سنة عنهم , لم تتح لي , لاسباب عديدة , فرصة .. للحديث عنهم . عن أولئك الاماجد الذين علمونا و أحسنوا تعليمنا , حتى اليوم . اما ألان وبعد انتقالي الى السليمانية و استقراري فيها .. فاني آمل أن أتفرغ للكتابة عنهم .. فأحقق بذلك واحدة من رغباتي الذاتية و الموضوعية الملحة .. بايفائهم بعض مالهم على من حقوق لا تعد و لا تحصى .. في فرصة أخرى , او فرص أخرى ...

* * *
وعودا على بدء, اقول :
لو كان العلامة مصطفى جواد حاضرا بين ظهرانينا , بكله , لا بروحه و علمه حسب . لاستأذنته بكل أدب , ان استعير منه عبارته الشهيرة " قل .. و لا تقل " في برنامجه التلفزيوني الشهير , التربوي اللغوي , أوائل الستينات . و لتماديت أكثر .. و رجوته ان يوافق على إجراء بعض التغيير فيها .. و الإضافة عليها , بحيث تصبح " قل و اكتب .. و لا تقل ولا تكتب " .. قل و اكتب التشويه العرقي .. و لا تقل و لا تكتب التطهير العرقي .
وشتان ما بين الكلمتين .. اعني كلمة" التشويه " التي هي التعبير الحقيقي المر عن واقع الحال . و بين " التطهير " التي هي محض اختلاق و كذب و خداع .
أقولها للزملاء الصحفيين و الإعلاميين .. و للأصدقاء و الكتاب و الأدباء .. و للإخوة المؤرخين و الباحثين .. و لسائر أعضاء الأحزاب و قادتهم .. أقولها للسياسيين و الحكام .. و المسؤلين .. أقولها للمتناقشين و المتناظرين والمتحاورين .. أقولها للمتكلمين و الخطباء و المراسلين .. و .. و ,, لكل الاخوة الذين يرددونها .. و يستخدمونها و يكتبونها في شتى مجالات اختصاصهم , وعلى كافة الصعد و الاهتمامات . بحسن نية , و طيب سريرة .. لا يطالهما الشك .. باي حال من الأحوال .
ذلك لان التغيير القومي .. او العرقي .. أقولها بموضوعية تامة وحيادية مطلقة .. ان جرى في اي مكان من الأمكنة , و في اي زمان من الأزمنة .. ومن قبل اية جهة او حكومة او مجموعة .. او .. او .. او .. و مهما كان حجمه .. لا يمكن ان يعد " تطهيرا " اي تنظيفا !! او تنقية !! لواقع ما .. او حالة من الحالات او قومية من القوميات .. او عرق من الاعراق .. وإنما العكس هو الصحيح تماما . وقد ان لنا ان نحترم الكلمة و معناها ومدلولها .. ونجل الكلمات و معانيها و مدلولاتها .. و لا نطلقها جزافا .. وإنما نعطيها حقها في التعبير عن مكنونها او مكنوناتها , ليس على صعيد .. السيمائيات و الابستمولوجيا وو .. و .. و.. حسب . انما على صعيد الواقع الحي المعيوش .. من قبل الملايين و الاف الملايين من البشر .. في سائر انحاء العالم . من الذين عانوا .. وما يزالون يعانون منها الأمرين .. و الذين طالما اكتووا بنارها و ما يزالون يكتوون .. و يحترقون .. ويستحيلون رمادا تذروه الرياح .. او عظاما منخورة تخفيها الاتربة بين طياتها .
وكأمثلة معدودة حسب .. و على سبيل الذكر لا الحصر .. فقط .. ولا الأرشفة و لا التوثيق .. نقول :
ان ما جرى فى كوسوفو , بالامس القريب . من قتل وذبح و حرق و اعتداء و اغتصاب و تهجير . للمسلمين . لا يمكن ان يعد " تطهيرا " للعرق السلافي .. او تنقية .. او تنظيفا - بعض معاني التطهير - من الدخلاء .. او مما يشوب هذا العرق من شوائب .. او .. امراض .. او آفات .. او ..
وما اتبعته " الدولة العثمانية " قبل ذلك بكثير , باسم الإسلام و الخلافة الإسلامية , في العالم كله , وفي دول البلقان السلافية نفسها .. بلغاريا و يوغسلافيا .. البانيا .. رومانيا .. الخ .. الخ .. لا يمكن اعتباره , تطهيرا للعرق الإسلامي , ان كان ثمة عرق خرافي ,تحت هذه التسمية اللا علمية , و لو على سبيل المجاز .. و لا تنقية للعنصر التركي او التركماني .. بأي حال من الأحوال .. اللذين كانت تحرص عليهما الحرص كله .
وما اقترفته الدولة الكمالية , فيما بعد , من الاضطهاد والعنصرية .. تحت اسم التتريك .. و تطهير العرق التركي .. من قتل وذبح وتشويه .. لمئات الألوف من الكورد والعرب و الأرمن و سواهم من الأقوام و الشعوب القاطنة في اراضي الاباء و الاجداد .. واجداد الاجداد .. قبل ان يصبح مؤسس الدولة نفسه نطفة في رحم امه .. بقرون .. لا يمكن عده باي معنى من المعاني تطهيرا .
وما فعله هتلر و النازية من حرق لليهود .. ليس تطهيرا للعنصر الألماني.. او العرق الجرماني ..
وما ترتكبه الدولة العبرية .. من تهجير .. للفلسطينيين .. لا يدخل باب التطهير .. باي شكل من الاشكال .. و لا باي تفسير من التفاسير ..
ولماذا نذهب بعيدا , نضرب في الاصقاع و نتوغل في التاريخ .. وامامنا واقعنا الماساوي الحاضر .. و يومنا الدموي الراهن .. لأبناء جلدتنا الكرد .. في كردستاننا نفسها , مقطعة الاوصال والجسد .. ممزقة الفؤاد و الكبد .. بفعل السكاكين المسمومة .. لأنظمة فاشية عنصرية متسلطة .. تقترف ما تقترف .. تحت اسم التطهير العرقي .. العربي في سوريا .. التركي في تركيا .. الفارسي في إيران ..
وهل يمكن لاي منصف , ناهيك عن أبناء الشعب الكردي برمته , ان ينسى .. بعض ما فعلته .. تحت الاسم نفسه , اعني التطهير العرقي .. الأنظمة الاستبدادية العنصرية التي توالت على الحكم في العراق ؟ ولاسيما حكم البعث .. تلك العصابة المنبوذة التي سرقت الحكم في ( 8 شباط الاسود 963 ) واغتصبت البلاد من أقصاها الى أقصاها و أغرقتها , عموما وكردستان بوجه خاص , في بحار من الدم .. وإحالتها بأسرها الى مقبرة جماعية هائلة .. للأحياء و الأموات .. من خيرة الأبناء والبنات .. وأضافت الى كل ما اقترفته الأنظمة الفاشية و الاستبدادية و العنصرية في العالم بأسره .. و على مدى تاريخ الاضطهاد و القتل و الذبح و الحرق . أضافت الى كل ذلك .. حملات الإبادة الجماعية و الانفالات المريعة .. و الكيمياويات الفتاكه .. و.. و .الاف الجرائم البشعة التي لا تتفتق عنها .. ولا تخترعها او تبتكرها الا العقلية العفلقية الصدامية المريضة التي تستعبد هذه الشرذمة الشاذة في كل شيء , من شذاذ الافاق .. ومن الاوغاد و اولاد الشوارع .. وخريجي المرائب ( الكراجات ) الموبوءة , باقذر القذارات .. ممن لا يملك اطهر اطهرهم ذرة واحدة من الطهارة او العفة او الشرف .
كيف يمكن لاي ذي ضمير , او حتى معدومه , ان يعد ما جرى في كركوك كمثال حسب .. يصلح ان يقاس عليه ماجرى في كل مدينة و قرية وبيت في انحاء البلاد , بقدر ما من التفاوت و الاختلاف في البشاعة و فنون القتل المبتكرة .. وتهجير عشرات الالوف من الكرد و التركمان و الكلدواشوريين و سواهم . وقلعهم من جذورهم المتوغلة في اعماق التاريخ و التربة الكركوكية السمحاء و من ثم اغصاب و اجبار العديد من الاخوة العرب .. بعد انتزاعهم هم الاخرين من ارضهم وديارهم .. ومن تاريخهم ووجودهم .. و زرعهم في ارض اخرى ليس , بكل تاكيد , بقصد ترفيههم ..و اسعادهم .. وانما بقصد حقن الشعب كله .. بجراثيم الاحقاد و الخصومات و النزاعات .. بين سائر الفئات و الاقوام .
كيف يمكن ان يعد هذا التشويه , تطهيرا , لمدينة كانت على مرٌ التاريخ .. وما تزال وينبغي ان تبقى مثالا يقتدى به .. للتاخي القومي و العرقي بين سائر ابنائها ! و هي التي كانت .. و ينبغي ان تبقى موشورا ضوئيا و قوس قزح في الألوان و الأجناس و اللغات وتعدد الثقافات و العادات و الموروثات . كأي فردوس حقيقي فوق الأرض .. تختفي فيه البغضاء و العداوات و التجاوزات على الحقوق و الاستحقاقات .
والحقيقة المرة نفسها , تبقى ماثلة , حية , صارخة في الجنوب و الوسط , وفي كل بقعة تلوثت ,, بزفير البعث الفاسد الموبوء .. اذ عمد النظام الوحشي .. و بكل وحشية و قسوة على تهجير عشرات الألوف من الإخوة العرب الشيعة.. وقذف بهم بكل سفالة , خارج تاريخهم .. وتاريخ أبائهم و أجدادهم في شتى انحاء كردستان .
احسب انه قد ان الاوان . وان كان قد تاخر كثيرا .. أن نبادر إلى تصحيح ما لابد من تصحيحه وتصويب ما يستوجب تصويبه .. من الكلمات و المفردات . التي اشاعها حزب البعث كذبا و افتراءا .. ولعل أولاها و أقربها .. وأكثرها في التداول .. بحسن نية من قبل الكثيرين هي هذه التسمية / الجريمة .." التطهير العرقي " .. و الاستجابة السريعة و الجماعية .. للدعوة التي اطلقتها قبل عامين , في ورقة العمل التي قدمتها في ملتقى الحوار الكردي – العربي الذي انعقد في اربيل عام 2004 .. و بينت فيها ضرورة تغيير سائر الألفاظ التي أطلقها حزب البعث وروج لها و نشرها على أوسع نطاق .. عبر أجهزتها و أبواقها الداخلية و الخارجية العديدة المأجورة و المرتزقة .. و الأمر لا يتطلب اكثر من عكسها و اختيار او نحت الكلمات الضد لها , لكي يستقيم معناها .. ويصح .. استخدامها .. لأنها ليست الا مجموعة .. اكاذيب ومغالطات ومخادعات .. وان شيوعها مهما اتسع , حينها , لايبرر تداولها اليوم . مثلما لم يكن مبررا في اي وقت مضى .. ولن يكون كذلك في اي وقت ات .
اذن بالعودة الى النبع الأصيل , الصافي , العلامة مصطفى جواد .. ثانية و ثالثة .. وعاشرة .. ووو.. و .. مليونا ..
أقول للناس , سائر الناس . واوجه اليهم ندائي .. فردا .. فردا :
أيها الإنسان .. يا صاحب اللسان .. ويا صاحب القلم .
يا صاحب المسؤولية ازاء ما تقول .. و ازاء ما تكتب ..
" قل و اكتب .. التشويه العرقي , لاتقل و لا تكتب التطهير العرقي "
محي الدين زه نكه نه



#محي_الدين_زه_نكه_نه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوني كرومي ... النجم والشهاب
- قوة الشعر .. شجاعة الشاعر


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محي الدين زه نكه نه - تصحيح ما يستوجب التصحيح