أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مزمل الباقر - صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من تاريخ تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) - مأساة الهلالية نموذجاً (1-5)















المزيد.....

صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من تاريخ تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) - مأساة الهلالية نموذجاً (1-5)


مزمل الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 8156 - 2024 / 11 / 9 - 16:50
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


يا مولعي
هذا زمان ..... تتري ...
فرسانه ..
يتنفسون .. الحقد
مصاصي ..دماء

وعلى صهول الخيل
يلوحون ..
بــ(جيم ثري)

لا يأبهون لإرث ( تاج الدين )
والقاطنين
على تخوم .. الفاشرِ (1)


بمثابة مقدمة:

الكارثة الإنسانية التي حدثت في الأيام السابقة وما زالت تحدث داخل مدينة الهلالية - والتي تعد من أقدم المدن السودانية الواقعة على نهر النيل الأزرق(2) - هذه الكارثة الإنسانية هي صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من صفحات تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) وإن شئت إحدى سلسلة تداعيات تلك الحرب التي كانت رصاصتها الأولى بالمدينة الرياضية لمدينة الخرطوم في صباح السبت الأسود 15 أبريل 2023 و حتى لحظة كتابة هذه السطور، لم يتوقف تبادل النيران بين القوات المسلحة السودانية، وبعض المليشيات المساندة لها من جهة ومليشيات الجنجويد – الدعم السريع حالياً – من جهة أخرى. والله وحده – سبحانه وتعالى – يعلم متى وكيف ستنتهي هذه الحلقة الأخيرة من مسلسل محاولة تنظيم الإخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) للعودة لسدة الحكم من جديد!.

الإعلاء من شأن العنف الدموي:

لعل بعض قرائي الاعزاء عندما يفرغوا من قراءة السطر الأخير من الفقرة السابقة، لعل بعضاً منهم سينفعلون، محتجين على زعمي بوجود علاقة بين تنظيم الاخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) والحملات الإنتقامية لمليشيات الجنجويد – الدعم السريع حالياً – على أهالي قرى ومدن بعينها بولاية الجزيرة بصورة عامة وعلى مدينة الهلالية بصورة خاصة وما ترتب على ذلك من زهق لأرواحٍ ونهب وإتلافٍ لممتلكات مواطنين عزل، لم ولن يكونوا في يوم من الأيام، طرفاً أصلاً فيما يحدث في الخرطوم العاصمة - بمدنها الثلاث: الخرطوم، أمدرمان والخرطوم بحري وما لحق بولاياتٍ أخرى تتاخم ولاية الخرطوم وقد تبعد عنها بعدد من الفراسخ.

لم ولن يكون هؤلاء الضحايا من المواطنين العزل لقرى ومدن ولاية الجزيرة، طرفاً فيما حدث ويحدث من خلال هذه الحرب التي اشتغلت نيرانها من أجل حسمٍ صراع سياسي لعودة تنطيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) لحكم السودان وشعبه مجدداً، مستخدمين في ذلك آليات القتل المجاني من أسلحة قديمة وحديثة الصنع، وفي ذلك تطبيقاً حرفياً لهتافٍ قديم لجماعات الإسلام السياسي – ومن بينهم بكل تأكيد تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) - وأعني بذلك شعار ( فلترق منا دماء أو ترق منهم دماء أو ترق كل الدماء ) ذلك الشعار الذي يجاهرصراحةً بتغيب الحوار والإعلاء من شأن العنف الدموي لحسم أي قضايا خلافية ليقابله عنفاً مضاداً، ألقى بظلاله على ما يجري داخل السودان من أحداث جسام، وأفضى – بعد أشهر قلائل من اندلاع شرارة هذه الحرب - إلى وصف توماس هوب: (حرب الكل ضد الكل) (3).. وهذا حديث آخر سوف أعود إليه بإذن الله ضمن سطور الحلقات المقبلة من سلسلة هذه المقالات.

ولكن دعني صديقي القارئ المحتج على ما كتبت في الفقرة الأولى من مقدمة هذا المقال وبما عنونت به هذه المقالات المتسلسلة، دعني أوضح لك – بعضاً مما يتعلق بمسألة الوشائج التي تربط بين مليشيات الجنجويد وتنظيم الأخوان المسلمين بالسودان (الكيزان ) ولنعد قليلاً للوراء لسنوات خلت، وتحديداً للعام 2019م وهو سنة ليست ببعيدة كثيراً عن العام الماضي الذي شهد في منتصف الشهر الأخير من ثلثه الأول شرارة حرب الصراع على السلطة بين الفريق أول/ عبد الفتاح البرهان مستعيناً بالقوات المسلحة السودانية ومما ساندها لاحقاً من مليشيات غير نظامية. وبين الفريق أول/ محمد حمدان دقلو (حميدتي) ومليشيات الجنجويد – قوات الدعم السريع حالياً - بتاريخها الدموي الحافل بدأً بجرائم الإبادة الجماعية بولايات دافور في العام 2003 وربما كانت لهم جرائم ضد الإنسانية قبل ذلك العام.

من تداعيات هذه الحرب – ويمكنني أن أطلق عليها حرب البرهان/حميدتي – أنها أفضت إلى أكبر موجة نزوح ولجوء في تاريخ السودان الحديث، بعد أن افقدت - معظم السودانيين في المناطق المتنازع عليها من قبل طرفي صراع حرب البرهان/حميدتي - بعد أن أفقدتهم أعز ما يمتلكون من أرواح غالية ومن سقط متاع بذلوا جهدهم وعرقهم في جمعه واسكانه داخل بيوتٍ كانت عامرة بضحكاتهم وإجتماع أنسهم مثلما شهدت أحزانهم وإلتفاف جيرانهم من حولهم مواساة وتعزية.

عودة إلى الوراء قليلاً:

ولعلي أدعوك معي – صديقي القارئ المحتج – للرجوع إلى العام 2019 لتنتهي خطواتنا عند عتبات نهار السبت السادس من أبريل. والمدن الثلاث للعاصمة الخرطوم، تشهد أجواءاً ساخنةً، ليس مردها فقط إنحسار فصل الشتاء ليفسح مجالاً لنهارات الصيف الثقيلة على قلب السودان وأهله وضيوفه، وإنما مردها كذلك لعنفوان الشوارع السودانية بالعاصمة والأقاليم في ذلك اليوم، وقد تدافعت تظاهراتها، فيما تواضع على تسميته من قبل تجمع المهنيين السودانييين(4) بالمواكب، اقتباساً من بيت شعر بالقصيدة الغنائية: (أرض الخير) للشاعر السر قدور والتي حلق بها الفنان الجميل: إبراهيم الكاشف نحو آفاقٍ بعيدة حينما صدحت حنجرته الذهبية بهذا الأبيات: ( مواكب ما بتتراجع تاني .. أقيف قداما وأقول للدنيا : أنا سوداني)، قبل أن تشتهر النسخة المحرفة منها ( وأقول للدنيا : أنا أسواني ) بعد أن رددها أحد الفنانيين الأسوانيين في إحدى الأعراس، حيث التواجد التاريخي لنوبيي الشمال الجغرافي في مدينة أسوان وما جاورها من قرى النوبة والتي لا تبعد كثيراً عن بقية نوبيي الجنوب الجغرافي بمدينة وادي حلفا وحتى مدينة دنقلا بشمال السودان. وهذا حديث آخر!.


موكب السادس من أبريل للعام 2019:
بالرغم من العنف الممنهج لوقف تلك التظاهرات الحاشدة التي اكتنزت بها شوارع مدينة الخرطوم واتخمت في نهار السبت السادس من ابريل من نفس ذلك العام، فيما تواضع على تسميته بموكب مليونية ستة أبريل الذي كان وجهته في ذلك النهار، مباني قيادة الجيش السوداني بمدينة الخرطوم، حيث (كان ترحيب نظام المخلوع عمر البشير بموكبنا حفياً فقد أمطرونا بعبوات الغاز المسيل للدموع (البُمبان) ظننتها تأتي من نهاية شارع النجومي ولكنها جاءتنا أيضاً من رئاسة جهاز الأمن غير بعيد من شارع سعد الدين فوزي .. تفرقنا أيدي سبأ في ذلك المكان، ولكننا لم نغادره)(5) ، رغم ذلك العنف الممنهج من قبل النظام الحاكم في تلك الفترة عبر منسوبيه في القوات الأمنية والعسكرية لمنع احتشاد تلكم التظاهرات إلا أنها – أي التظاهرات – انتهت باعتصام المتظاهريين بمحيط القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية بمدينة الخرطوم، ليسدل الستار لاحقاً وبصورة رسمية – بعد أشهر قلائل من إعتصامهم - على فترة الحكم العسكري الثالث بالسودان وذلك في عصر الخميس 11 أبريل 2019 عندما تلى الفريق أول/ أحمد عوض بن عوف بياناً رسمياً (مانفسو) تحدثت سطوره عن تنحية المشير/عمر البشير (واعتقاله وتعطيل العمل بالدستور، وذلك في بيان للجيش طال انتظاره )(6) .وبث ذلك البيان الرسمي عبر أثير ( هنا أمدرمان ) إذاعة جمهورية السودان(7).

اتوقف هنا عن الحديث على أن اعاود الحديث في الحلقات القادمة من هذه المقالات بإذن الله عما فعله بعض منسوبي تنظيم الحركة الإسلامية في القوات المسلحة السودانية بتقويض النظام الديمقراطي وذلك بإيعاذ من د.حسن الترابي (عراب الحركة الإسلامية) (8) بالسودان الذي أراد فرض تطبيق تعاليم التنظيم على السودان دولة وشعباً عبر آلية الإنقلاب على السلطة، عكس صاحب كتاب ( نظرات في منهج العمل الإسلامي) د. جعفر شيخ إدريس الذي رغب د.جعفر شيخ إدريس في تطبيق تعاليم ومنهج الحركة الإسلامية بالسودان عبر آلية الدعوة فقط، مستخدماً – والحديث إليه – ( المعيار النقدي هذا هو الذي جعلني أكتشف الترابي في وقت مبكر) (9) –.وذاك حديث آخر.

كما أنني سوف ألقي مزيداً من الضوء في الحلقة الثانية من سلسلة هذه المقالات (صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من تاريخ تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) – مأساة الهلالية نموذجاً ) مسلطاً مزيداً من الضوء على العلاقة التي تربط بعض قيادات في الجيش النظامي – القوات المسلحة السودانية – بقيادات في تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) من جهة، والحل السري الذي يصل ما بين تلك القيادات العسكرية مع مليشيات الجنجويد – قوات الدعم السريع حالياً .

- يتبع -

حاشية:
(1) مزمل الباقر – حكاية

https://www.tiktok.com/@muzamilalbagir/video/7330186358457109766?is_from_webapp=1&sender_device=pc

( 2) مدينة الهلالية في السودان – موضوع

https://mawdoo3.com/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86

(3) حرب الكل ضد الكل – المعرفة

https://www.marefa.org/%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84_%D8%B6%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84

(4) تجمع المهنيين السودانيين: هي جمعية تضمّ 17 نقابة سودانية مختلفة؛ تأسّست في تشرين الأول/أكتوبر 2012[1] لكنّها لم تُسجّل رسميًا حينها بسببِ الإجراءات الحكومية الصارمة ضدّ النقابات قبل أن تُصبح رسميّة في تشرين الأول/أكتوبر من عام 2016 بعد تحالفٍ بين لجنة أطباء السودان المركزية، شبكة الصحفيين السودانيين وتحالف المحاميين الديمقراطيين

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%AC%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86

(5) مزمل الباقر - مقال: موكب مليونية 6 أبريل - الشارع بس ( مجموعة مقالات ) - دار المصورات للطباعة والنشر - أبريل 2020.
(6) من هو وزير الدفاع السوداني الذي تلا البيان الأول؟ - الجزيرة. نت

https://www.ajnet.me/politics/2019/4/11/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%88%D8%B6-%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1

(7) نشأة الإذاعة – ( هنا أمدرمان ) إذاعة جمهورية السودان

https://sudanradio.net/?page_id=1441

(8) حسن الترابي – الجزء الأول – قناة العربية

https://www.alarabiya.net/podcast/jamaat/2022/07/06/%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84

(9 ) هذه تجربتي — لقاء مجلة العصر مع الشيخ جعفر- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ جعفر شيخ إدريس

https://jaafaridris.com/



#مزمل_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على ناصية شارع النبي دانيال
- يوميات نازح في وطنه : مؤانسة أستاذ أحمد عن حلفا الجديدة (2-2 ...
- يوميات نازح في وطنه : مؤانسة أستاذ أحمد عن حلفا الجديدة (1-2 ...
- يوميات لاجئ في أم الدنيا (1) : في أول صباح اسواني
- يوميات نازح في وطنه: بجزيرة صاي وبحي صيصاب .. كنت قبالة منزل ...
- غناء الراب ( النسخة السودانية ) أو الراب السوداني بين فلبتر ...
- بس خلي البحر .. وراك!!
- غناء الراب ( النسخة السودانية ) أو  الراب السوداني بين فلبتر ...
- غناء الراب ( النسخة السودانية ) أو الراب السوداني بين فلبتر ...
- الراب السوداني ( النسخة السودانية ) أو  الراب السوداني بين ف ...
- لعل الزمن لم يعد كفيلاَ بتناسى الأخطاء ( 1-3)
- خاطرة اليوم دا : ورحل صاحب المواكب 😔
- خاطرة اليوم دا 😉: تحديداً للسودانيات والسودانيين .. ...
- توباك لم يقتل أحداً
- خاطرة اليوم دا : جداريات إستاد التحرير( كلاكيت تاني مرة )
- خاطرة اليوم دا: ( إذا أحب الله عبداً .. حبب إليه خلقه )
- خمس ملاحظات سريعة عن مواكب أمدر في مليونية 24يناير 2022
- بعض من مشاهد مليونية 9 يناير
- رؤية
- ما بعد تحرير أسعار الوقود في السودان


المزيد.....




- قيل له إن جسمه -غير مناسب- لبعض الأدوار.. هذا ما يرويه تيموث ...
- أمريكا تعلن تفاصيل إحباط هجوم -حوثي- بالمسيرات والصواريخ على ...
- فوز ترامب يمنح -تيك توك- طوق النجاة في الولايات المتحدة
- حدث في دولة إفريقية.. ائتلاف الحكومة يحصد -صفر مقاعد- في الا ...
- جنازة جماعية في لبنان لتشييع 8 مسعفين ومدنيين بعد غارة جوية ...
- المزيد من القتلى في المواجهة المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله ...
- سيناتور أمريكي: جيشنا الآن لا يستطيع هزيمة أحد
- رسميا.. ترامب يعين النائب والتز مستشارا للأمن القومي
- محلفون أمريكيون يمنحون ثلاثة ناجين من سجن أبو غريب بالعراق ت ...
- ألمانيا.. توجه حكومي لحظر استخدام غاز الضحك بعد انتشاره الوا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مزمل الباقر - صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من تاريخ تنظيم الأخوان المسلمين بالسودان ( الكيزان ) - مأساة الهلالية نموذجاً (1-5)