أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - موضوع هيئة الدفاع














المزيد.....


موضوع هيئة الدفاع


المهدي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 8154 - 2024 / 11 / 7 - 06:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ديباجة مختصرة في موضوع هيئة الدفاع القضائية التطوعية.
نداءات تأسيس الهيئة القضائية سبقت هذا المستجد الحكومي الألماني الذي هو بمثابة آخر مسمار في نعش "الديموقراطية" التي يتبجحون بها.

على هامش مؤتمر بروكسل الأخير نوقشت الفكرة مع مجموعة من الرفاق هناك و من قبلها في كولن و في بون.

الآن الآن و ليس غدا
لابد أن تخرج للنور جبهة قضائية موسعة لمواجهة هذا الخطر و لاجل المرافعة القانونية ضده و ضد التحالف الحزبي الألماني هذا الخاضع لتوصيات اللوبي الصهيوني. إلى جانب توقيع العرائض التي تشجب الزحف السافر على حقوق الحراك الفلسطيني في ألمانيا
و كذلك المزيد من تحريك الشارع أكثر فاكثر.
إما الدولة العميقة ان تحترم و تحمي جميع الديانات السماوية دون استثناء و غيرها و جميع المعتقدات الإنسانية او لا داعي.
و لا يصح استثناء دين و الادعاء بتقديم الحماية له من دون كل الديانات ان هذا اجحاف و حيف و تمييز و أنه يصب في معاداة السامية من موقع الدولة نفسها و هذا الموقف المشين لا علاقة له بالأخلاق السياسية.
بالإضافة إلى أن الحراك الفلسطيني يركز على الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني اما موضوع الدين هذه الأخيرة هي التي تقحمه في الشأن السياسي كي تخلط الأوراق و يسهل عليها إصدار التهم و التهديدات بحجة أن هذا القوم عندما ينتقد اسرائيل يقولون مباشرة انه يعادي السامية!!!
انها لعبة مكشوفة و لم تعد تنطلي لا على العقلاء و لا على المناضلات و المناضلين.
نحن نواجه في نضالنا و في ثورتنا من استعمروا أرض فلسطين و ليس موضوعنا في هذا الصراع هو حصريا مجرد موضوع خلاف مع من يعتقدون بمعتقدات ابراهيمية ليست مثل معتقدات المسلم او المسيحي او بوذي...
ان مشروعنا التحرري كشعوب تستعمرها الامبريالية و الصهيونية هو مشروع سياسي و به نواجه النقيض السياسي
الذي ليس هو اليهودي بل الصهيوني المحتل للارض بالنار و الحديد و كذلك الصهاينة الذين يدعمون المختطات الاستعمارية على أرض فلسطين و في كل العالم.



موجة الجزر في الطريق إلى ارقابنا هنا في دولة المانيا ليس لأننا نخيفهم حصريا بنضالاتنا و إنما لأن الخوف يهدد مصير هؤلاء الداعمين للصهاينة و ينخرهم من الداخل في كل تخريجة سياسية بالكاد يفهمون ابعادها و يستشرفون تداعياتها السلبية على الحكومة المتناقضة في خياراتها الاقتصادية الترقيعية.
و كذلك التداعيات السلبية على المجتمع الألماني ليس المنقسم على بعضه فقط و إنما هذا المشتت في وجهات اكثر عبثية من أي وقت مضى.

لو كانت التهديدات الرعناء تخيفنا ما عبرنا الحدود بآلاف الكيلومترات من افريقيا و الشرق الاوسط و فرضنا أنفسنا بجهدنا و نضالنا بالرغم من عنصرية المجتمع الأوروبي.

يتبع في الموضوع...
مع اصدق التحيات



#المهدي_المغربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين الحزبين سراب في سراب!!!
- الانتفاضة
- هو نضال حتى مطلع الفجر
- دفاعا عن الخط السديد.
- في موضوعة الفقر و مشتقاته.
- خط التماس ما بين الديني و السياسي.
- الهوية على محك النضال.
- في صلب الموضوع.
- في موضوع البؤرة الثورية.
- الإيمان الديني في السياق المعقول.
- يد في يد.
- الصفة و التحول.
- ردا على الموقف الرسمي
- في الشكل و المضمون.
- نداء المرحلة.
- ذكرى السابع من اكتوبر
- انتفاضة 1981 كشريط
- السرعة و الضوء هما عقارب ساعة الزمن!!!
- الثقافي و السياسي في الإطار و باقي الأبعاد.
- نعم لخيار المقاومة


المزيد.....




- بريتني سبيرز تقول إنها أمضت أفضل عيد ميلاد في حياتها لهذا ال ...
- الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عن الأهداف التي قصفها للحوثيين ...
- لماذا تجند فرنسا جماعات متطرفة بالجزائر؟
- خطوة إسرائيلية -مفاجئة- بعد توغل عسكري كبير في ريف محافظة در ...
- علويون يدعون للتهدئة بعد حرق مقام الخصيبي
- عبد المنعم أبو الفتوح.. التحقيق في قضية جديدة للمرشح الرئاسي ...
- خليجي 26.. السعودية تفوز على اليمن بثلاثة أهداف مقابل هدفين ...
- عودة 18 ألف سوري إلى بلادهم عبر الحدود الأردنية، ولبنان يتطل ...
- أقل من نصف السوريين بألمانيا لديهم عمل: فما فرص بقاء الآخرين ...
- بيربوك تقترح تعليق عملية انضمام جورجيا إلى الاتحاد الأوروبي ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - موضوع هيئة الدفاع