لقد عاد أبو الشعر الأشقر ! شيءٍ عظيم .

نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 8153 - 2024 / 11 / 6 - 12:56
المحور: كتابات ساخرة
    

بالنسبة لي كانت ستكون كارثة عالمية لو كانت الشيخة هريسة قد فازت بهذه الإنتخابات ! شخصية لا يصلح لها هذا المنصب ولا قوة لها لقيادة بلد كالولايات المتحدة، كانت سترضخ لعملاء اوكرانيا ( الأمريكيون ) في زيادة فتيل تلك الحرب والمزيد من السيطرة على العجوز الخرف ( لا عيب كافي عاد مو راح ) ولم يكن بعيداً بالوصول إلى حرب عالمية مدمرة ! هذا ليس موضوعنا اليوم .
في النفس الوقت لم أتوقع بأنهم سيفتحون الطريق لترامب او كانوا سيسمحوا لترامب بالفوز .
الاهم في هذا الفوز العظيم .
إنه وكما وعد سيُخلصنا من كابوس اوكرانيا والعملية الخطرة هناك ويُقلل من إطلالات العميل علينا ، وهذا شيء ليس هناك ماهو أعظم منه اليوم . هذا شيء عظيم .
لقد خلصنا من تفاهات الخرف ( مو كلنا كافي عيب ) وتحركاته المشبوهه في اوروبا او حتى مع إيران ... وهذا شيء عظيم لترامب ..
وعد بإيقاف الحروب في العالم وسيطرة السلام عليه ، وهذا شيء عظيم لترامب .
وعد بإيقاف إيران في سيطرتها على العالم العربي والشرقي ولإيقاف تمددها وهذا شيء عظيم .
وعد بأن لا يشن الحروب ( واحدة مو مشكلة ) ويكون السلام هو السائد ، وهذا شيء عظيم لترامب .
بفوزه ستهدأ مؤخرة اغلب زعاطيط اوروبا في دعم العميل ( كانت هائجة ) وهذا شيء عظيم لترامب ..
ووعد أمور أخرى كثيرة تتعلق بالشعب الامريكي ومعيشته وتوفير الوظائف ومنع الهجرة الغير القانونية وووووو الخ وهي أمور داخلية له ولكنها عظيمة هي الاخرى ..
وأهم شيء بالنسبة لي من كل هذه الضربة العظيمة لترامب هي خلصني من كابوس هذه الهريسة التافهه لتحكم بلد كامريكا وبالتالي العالم !! والله كان كابوس ...
فألف تهنئة ومبروك لإيفانكا الجميلة وإطلالاتها القادمة ...
عودة ترامب كانت قوية ومهمة جداً للسنوات القادمة ومعه نائبه الذي قد يقود المسيرة بعد السنوات الاربعة القادمة وهذا شيء عظيم ...
لنرى ماذا سيتحقق وما لا يتحقق من وعوده !!! الاهم هو كابوس اوكرانيا ..
عظيم انت يا ترامب وعودتك كانت أعظم ....

نيسان سمو 06/11/2024

#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات