صدور العدد الأول من -مجلة توقد-الفكرية الثقافية

احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8147 - 2024 / 10 / 31 - 00:54
المحور: قضايا ثقافية
    

صدر في محافظة الأنبار العدد الأول من مجلة "توقد" الثقافية الفكرية الفصلية التي يرأس تحريرها الدكتور سعد أحمد الكبيسي .

ضم العدد الأول للمجلة الصادرة عن "مؤسسة توقد" بين دفتيه باقة عطرة من المقالات والتحقيقات والمواضيع الفكرية والإجتماعية والثقافية والدعوية المتنوعة التي زاوجت بين الرصانة العلمية والتشويق الصحفي،اضافة الى الصفحات والأبواب الثابتة والمنوعة ومنها الرياضية والصحية والتاريخية والعلمية والأدبية بأقلام مجموعة من الأكاديميين والمثقفين والتربويين والإعلاميين العراقيين وذلك للإسهام ببناء مجتمع واع ومثقف،ولفتح نافذة على أهم القضايا المجتمعية ذات الاهتمام المشترك مشفوعة بإتاحة مساحة حرة للنقاش والتفكير الجدي بشأنها .

من المواضيع المهمة التي تناولها العدد الأول من المجلة الواعدة" رؤية اقتصادية لمحافظة الأنبار"و"شرطة الأنبار ودورها في حماية الأمن ومواجهة التحديات " و"مأزق الهوية ..الدوافع والجذور" و" الهزيمة الثقافية "و"الأنبار بوابة العراق الغربية "و"الابتزاز الالكتروني"اضافة الى "الصندوق الطارئ لدعم مرضى الفشل الكلوي والسرطان"و"الذكاء الاصطناعي"و"البطالة "و" ظاهرة الطلاق "و"خطر الفتن "و" الرياضة وصحة القلب " و" ذوو الهمم ودورهم في رفع أعلام بلدانهم فوق القمم " و"قبس من التاريخ "وإنسانية الإنسان "وغيرها من المواضيع الشائقة الماتعة .

ومن الجدير ذكره أن ملف المخدرات وخطرها على المجتمع العراقي كان حاضرا وبقوة فاضافة الى مقال "من جرائم المخدرات" فقد صدر عن "مؤسسة توقد" وبالتزامن مع صدور العدد الأول للمجلة كتاب"المخدرات شيطان قاتل في حبة"للتحذير من هذه الآفة الدخيلة على مجتمعنا المحافظ وبما يهدد أجيالنا وشبابنا فضلا على اقتصادنا و عوائلنا الكريمة وحاضرنا ومستقبلنا وبما يستلزم تظافر الجهود الخيرة كافة وعلى مختلف الصعد لاجتثاث شأفتها،والتحذير من خطورتها، والحد من انتشارها ،قبل استفحالها وبما لا تحمد عقباه ولات حين مندم .

#احمد_الحاج (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات