أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية















المزيد.....

اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8145 - 2024 / 10 / 29 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية / L’Espagne la France et le conflit du Sahara occidental
دائما في نفس الموضوع . ان ما قد يحدثه نزاع الصحراء الغربية ، وعند استقلالها ، لن يكون سهلا او في متناول بعض الأنظمة ، خاصة النظام المزاجي التائه المخزني والبوليسي ، الذي مشروعيته الوحيدة هي القمع واللّجم .. فالنظام دفن رأسه في رمال الصحراء ، حتى لا يرى الصحراء بعد ان دخلها وقسمها مع موريتانية ، وحتى اسبانية في سنة 1975 ، بموجب اتفاقية مدريد الحرامية ، التي ظلت سارية رغم ان لا احد من المتصارعين اعترف بها . فلا النظام المزاجي التائه اعترف بها برلمان الملك ، ولا اعترف بها النظام العسكري الموريتاني ، لأنها لم تعرض على البرلمان الموريتاني ، ولا اسبانية اعترفت بها ، لأنها لم تنشرها في جريدتها الرسمية .. فثلاث دول ابرموا اتفاقية الحرامية اللصوص ، لكن لا احد يعترف بها ... رغم حصول تغييرات في الفهم للإشكالية الصحراوية ، وحصول تغييرات كانسحاب موريتانية من الاتفاقية الحرامية ، وخروجها من وادي الذهب ، حين اعتبرت تواجدها بالصحراء " وادي الذهب " " تيريس الغربية " بالمتعارض مع القانون الدولي ، ويعتبر احتلالا لأراضي تخضع للقانون الدولي ، ولا تخضع لمزاج من قسمها كغنيمة .. فخروج موريتانية من " وادي الذهب " في سنة 1979 ، كان اكبر ضربة تم توجيهها للنظام المزاجي التائه والمخزني البوليسي . فالنقد الذاتي والمراجعة ، كان من حليف أساسي ، حين طعن في اتفاقية Madrid الثلاثية ، لتعارضها مع القانون الدولي ، وبقي في الحلبة يصارع الطواحن الهوائية النظام المزاجي التائه ، المقتنع اشد الاقتناع ، بحتمية ذهاب الصحراء يوما ، وهو يوم يقترب بشدة ، لان الاحداث نفخت فيه كثيرا .. فما يهم النظام المزاجي ، ليس الصحراء ، وليس القانون ، وليس التاريخ .. بل ما يؤرقه قناعته التامة بان في استقلال الصحراء ، سقوط نظامه .. فللصحراء دور خطير بالنسبة لدولة العلويين ، فهي من تكون داعمة للدولة ، والحفاظ على نظام الحكم فيها . وقد يكون العكس ، لتصبح الدولة العلوية مهددة بالسقوط في حالة استقلال الصحراء .. لان كل السلالات والعائلات التي حكمت المغرب ، جاءت من الصحراء ، وسقطت من الصحراء ، والحسن الثاني حين طرحها في بداية السبعينات ، فلان حكمه كان ينتظر السقوط من المعارضة السياسية الجمهورية ، ومن الجيش الذي نظم انقلابين ضد نظام الحسن .. ولو كان النظام مقتنعا بان فصل الصحراء عن مملكته لا يسبب في سقوطه ، لتخلى عنها في الصباح قبل المساء .. فأصبحت الصحراء مكبلة للنظام المزاجي والتائه في رمال الصحراء من دون بوصلة ...
وهنا نثير الانتباه ، ان جميع الدول الغربية ، وبالأساس اسبانية وفرنسا ، رغم انها تعرف بان استقلال الصحراء سيسبب في سقط الدولة ، لتأتي على انقاضها دولة أخرى ، فالغرب متمسك بالحل الاممي الذي تجسده وحدها المشروعية الدولية .. أي ان فرنسا واسبانية وامريكا ... وكل دول الاتحاد الأوربي ، لم يعد يهمها النظام ، لان التطورات التي حصلت بالعالم افقدته مشروعية دركي الامبريالية ، ليصبح وجوده من عدمه شيء ثانوي عند الاوربيين الذي يتغيرون ، الاّ ان النظام المزاجي لم يتغير ، ومن لم يتغير يصبح ضحية للرياح العادية ، وليس العاتية .. فكلما طال المشكل ، كلما اذن بقرب الحل . والحل لن يكون علويا ، الحكم الذاتي المرفوض ، بل الاستفتاء وتقرير المصير ..
النظام العلوي لم تعد مشاكله فقط الصحراء الغربية ، بل له مشاكل كثيرة مع اسبانية ومع فرنسا .. مشاكله الكثيرة مع اسبانية ، تتمثل في ضبط الحدود من الهجرة الغير مشروعة ، وتزيده مواقف الدولة الاسبانية ، وليس الحكومة ، من اعتبارها قضية سبتة ومليلية والجزر الجعفرية ، أراضي اسبانية ، وليست بالأراضي المغربية .. وسيتطور الحال ، حين أصبحت حدود سبتة ومليلية ، والجزر الجعفرية ، حدودا تخضع لاتفاقية Schengen الاوربية .. وان مجرد القول بحدود Schengen ، يعني ان المدينتين سبتة ومليلية والجزر الجعفرية ، هي مدن ليست اسبانية وكفى ، بل هي مدن اوربية ، اعترفت بأوربتيها دول الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية .. وهذا يعني ان أي مشكل قد يطفو على السطح مع النظام المزاجي البوليسي المخزني ، لن يكون مشكلا بين النظام المزاجي التائه ، واسبانية الدولة الديمقراطية القوية ، بل يعتبر مشكلا مع كل العالم الغربي ، وليس فقط مع الاتحاد الأوربي . وهذا يعني في عرف السياسة الدولية ، خضوع أراضي الشمال ، سبتة ومليلية والجزر الى الحماية الغربية ، أي حماية الحلف الأطلسي Nato ، وسيصبح أي تحرك يقوم به النظام المزاجي ، انتحارا للنظام ، ودعوة لتسجيل انسحاب جزء من الجغرافية المغربية ..
وان خضوع مدن الشمال ، لحماية ولتغطية حلف NATO ، لا يعني ضعف الجيش الاسباني . ان الجيش الاسباني ، من اقوى جيوش دول NATO ، بما فيه قوته امام المانيا وسويسرة وإيطاليا و" الليكسمبروگ " Luxembourg .. بل قويا حتى بالنسبة للجيش الفرنسي .. ومشكلته ان الجيش الاسباني لا يخوض حروبا بالوكالة ، بل ان قيادته التي على رأسها الملك ، تتمسك بالقانون الدولي ، وبقرارات مجلس الامن والأمم المتحدة . وهذا يبدو في اقلاع طائرات B52 الامريكية من اسبانية لقنبلة العراق في حربه مع الغرب .. واعتقد ان وزير الخارجية الفرنسي السابق في الخارجية Yve le Driant ، كان واضحا عندما قال وبالحرف . في حالة حصول اشتباك مسلح او سياسي ، ففرنسا ستقف وراء اسبانية ، تدعمها ، لان فرنسا واسبانية أعضاء مهيمنين بالحلف الناتو NATO . سيحصل ما جرى للأرجنتين في حرب " الفلوكاند " " المالوين " . فرغم عضوية الارجنتين في المحافل الدولية ، خاصة علاقاتها المتينة مع الولايات المتحدة الامريكية ، فحلف NATO ساند في الحرب بريطانيا العظمى وليس الارجنتين ..
وعندما صرح وبالمكشوف وزير خارجية فرنسا السابق Jean Yve le Driant ، بانحياز فرنسا الى جانب اسبانية ، كان يهدد باستعمال NATO ، ضد بلد الملك ( صديق ) الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ..
وبعد ان طلعت مواقع كثيرة ، لها صيت ، وتفسر زيارة الرئيس الفرنسي الى المغرب ، فحذاري من الفخاخ الكثيرة المنصوبة .. فهل ان Emanuel Macron قام بزيارة المغرب بناء على دعوة من الملك ، نكاية في الجزائر ، سيما وقد اعتبروا ان الزيارة ستشهد اعتراف فرنسا ، بجزائرية الصحراء الشرقية ، وان فرنسا تسلح النظام المزاجي تحضيرا للحرب مع الجزائر ، خاصة وان البعض اوكل للنظام المغربي قوله . ان الجزائر تتحضر للدخول مباشرة في حرب الصحراء .. وكأن هجمات البوليساريو تحصل من دون اذن وموافقة الجزائر ..
ان أي حرب تحصل بالمنطقة ، بالادعاء بجاهزية باريس لتسليح النظام المغربي ، هو فخ منصوب ، لإشعال هذه الحرب التي تتمناها باريس ، وتتمناها إسرائيل ، وتتمناها دول غريبة .. ان فرنسا تمر بأزمة اقتصادية خانقة ، فللتوطئة لحل هذه الازمة ، وانجاد شركاتها التي دخلت الوضعية الصعبة ، عليها ان تعيد ترتيب الأوضاع مع النظام المخزني ، حيث تتصرف شركاتها كما يحلو لها .. وخاصة عند نشوب الحرب ، سيصفق لها الجميع ، وعلى رأس المصفقين إسرائيل قبل فرنسا .. سينتعش اقتصاد فرنسا واقتصاد إسرائيل ، ببيع الأسلحة ، ولوازم الحرب .. لكن لا فرنسا ولا إسرائيل سيتدخلون عسكريا الى جانب جيش النظام ، وموقف تل ابيب وباريس من مغربية الصحراء ، اكبر برهان ، على الرغبة في اشعال الحرب ، التي ستكون دمارا يفوق دمار الحرب الإيرانية العراقية التي خرج منها الجميع منهزمون ..
ان على شعوب المنطقة ان تقف ضد دعوات الحرب بين النظامين الجزائري والمخزني .. حفاظا على تجنب الدمار، وتفويت المخططات المحبوكة التي ستضر بالجميع ..
ففرنسا وان كانت تتوفر على خرائط المنطقة ، بما يفيد مغربية الصحراء الشرقية ، فلا يجب نسيان ان المعاهدات بين البلدين لرسم الحدود ، قد تم توقيعها من طرف الحسن الثاني والهواري بومدين . وان نسخا منها توجد بمكاتب الأمانة العامة للأمم المتحدة .. فمن سيبدأ الحرب سيحصد الزوابع .. لان القانون الدولي صريح امام اتفاقيات الحدود المبرمة .
ان فرنسا لن تعترف ابدا بمغربية الصحراء الشرقية ، لأنها ساهمت في خلق المشكل حتى بالنسبة للصحراء الغربية ، لأنها كانت ترى المنطقة ، ومستقبل الجزائر بنظرة استعمارية .. وليس بنظرة القانون الدولي ..
ولنفرض انْ اعترفت فرنسا بمغربية الصحراء الشرقية . فما الجدوى من هذا الاعتراف وفي هذا الظرف بالذات .. اليس الامر دعوة لنشوب حرب بين النظامين المغربي والجزائري .. وهو مبتغى تل ابيب وباريس ، حتى لا ترفع المنطقة يوما الرأس .. وتظل غارقة في مشاكل الحدود بتفسيرات لم تعد مقبولة ، بالاتفاقيات المبرمة بين النظامين .. الجزائري والمغربي ..
فحذاري من فرنسا وحرب النظامين المغربي والجزائري . لان الجميع سيصير عبدا يؤتمر بالأوامر الغربية وليس الوطنية ..
اما عن الدولة الاسبانية ، فسيكون لها مستقبل ثاقب وعظيم ، ان عرفت حكومة الظل الاسبانية ، من اين يؤكل الكتف ..
اسبانية في حدودها القارية ، لم تعد الحدود المغربية . بل وبفضل خضوع مدينة سبتة ومليلية الجزر الجعفرية ، لاتفاق Schengen ، اصبح لإسبانية حدودا ترابية مع القارة الافريقية .. فإسبانية لم تعد فقط اوربية ، بل أصبحت كذلك افريقية .. ومن حق اسبانية ان تتقدم بطلب الانضمام الى الاتحاد الافريقي ، لأنها افريقية التراب ، ومن ثم لِما لا ، ان يصبح الاتحاد الافريقي مع الاتحاد الأوربي ، ضمن شراكة وحدوية ، منظورها اقتصادي سياسي ، قبل ان يكون عسكريا ..
فإذا تقدمت Madrid كدولة افريقية لها تراب وحدود بالقارة الافريقية ، اكيد سيتم قبول طلبها في رمشة عين .. وبما ان اسبانية عضو فعال بالاتحاد الأوربي ، ستصبح العلاقات تبحث في نفس الوقت ، من قبل خبراء وباحثين اوربيين وافارقة .. ومع الزمن سيحصل تحول اوربي افريقي لصالح الشعوب الاوربية والافريقية ، حيث ستغيب الصراعات والانقلابات ، ويعم التعاون الاقتصادي والاجتماعي ، ليقضي نهائيا على الهجرة غير المشروعة ..
مرة أخرى . حذاري من القول باعتراف فرنسا بجزائرية الصحراء الشرقية ، فالتكرار دعوة نحو الحرب ، حرب لا تبقي ولا تدر ..
واسبانية الاوربية ، أصبحت بإسبانية الاوربية الافريقية ، بحدودها داخل التراب الافريقي ، سبتة ومليلية والجزر ، وخضوعهم لاتفاقية Schengen ، الدولية وليس فقط الاوربية .
ومرة أخرى . حذاري من اية دعوة للحرب بين النظامين المغربي والجزائري . وليتذكر الجميع ، ان تاريخ فرنسا الاستعماري لا تزال تحن اليه الى اليوم .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآن توضح الموقف الاسباني والفرنسي من نزاع الصحراء الغربية .
- القيادة الثورية عند نزول الشعب الى الشارع
- الشارع
- كيف يمكن تغيير النظام .
- مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ...
- فرنسا لا تعترف ولم تعترف بمغربية الصحراء ، شأن مدريد ، وشأن ...
- مرة أخرى نعود لتوضيح موقف دول الاتحاد الأوربي ، من حكم محكمة ...
- اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار
- اصبح موقف الاتحاد الأوربي من نزاع الصحراء الغربية ، موقفا وا ...
- هل ستتشبث دول الاتحاد الأوربي بقرار محكمة العدل الاوربية ؟
- وجهة نظر قانونية حول حكم محكمة العدل الاوربية الصادر في 04 / ...
- حلف عسكري جزائري إيراني روسي مع حزب الله اللبناني . وحلف عسك ...
- محكمة العدل الاوربية تصدر حكما يرفض أطروحة مغربية الصحراء .. ...
- يوم 4 أكتوبر الجاري ، سيكون موقفا اوربيا حاسما من نزاع الصحر ...
- قتل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني
- الجزائر تفرض التأشيرة فقط على المغاربة
- القضية الصحراوية والقضية المغربية
- الرعايا التائهة
- هل حصلت صدفة ، أم هو مكر التاريخ
- المغرب الى اين ؟ هل نحن نعيش حالة استثناء ، وهل قدرنا نظام م ...


المزيد.....




- السعودية.. فيديو قطة سوداء -تقتحم- بث الأميرة ريما بنت بندر ...
- زلة جديدة لبايدن تشعل السجال الانتخابي..هاريس تسعى لاحتواء ت ...
- -أوقفوا إطلاق النار الآن-.. معارضون لحرب غزة يقاطعون خطاب لك ...
- الأمن السعودي يقبض على سوداني -تحرش بحدث- وتكشف هويته
- الكويت.. فيديو داخل حفل مخالف ومداهمة وزير الداخلية يشعل تفا ...
- لبنان.. إسرائيل تصعد وأميركا ترسل وفدا
- مطاردة الحلم الجورجي: إلى ماذا ستقود الضغوط الغربية على تبيل ...
- استهداف العمق الروسي بلا معنى
- جامعة الدول العربية تعقد اجتماعا طارئا بناء على طلب الأردن
-  واشنطن: إطلاق صاروخ كوري شمالي مؤخرا يؤجج التوتر بالمنطقة


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية