أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الطايع الهراغي - استشهاد يحيا السّنوار= تغريدة عزف فلسطينيّ















المزيد.....

استشهاد يحيا السّنوار= تغريدة عزف فلسطينيّ


الطايع الهراغي

الحوار المتمدن-العدد: 8144 - 2024 / 10 / 28 - 18:11
المحور: القضية الفلسطينية
    


"لو لم أقف أمام عكّا لاستوليت على الشّرق بأكمله "
( نابليون بونابارت)
"وتبقى الأرض حبلى بنبيّ عربيّ
إسمه الشّعب
ومن أسمائه الحسنى: القدر"
(مظفّر النّواب)
"اخترت البقاء في بلدي. ليس لأنّي أحبّ نفسي بدرجة أقلّ،لكن لأنّي أحبّ بلدي أكثر".
( سميح القاسم)

01/ قرآن الشّهيد
يبدو أنّ النّمساوي فرويد لمّا توصّل في بحوثه إلى استنتاج مفاده أنّ غريزة حبّ البقاء غالبا ما تتفوّق على غريزة الاستكانة للموت لم يخطر بباله إطلاقا أنّ الحكّام العرب مولعون بأن يمثّلوا استثناء يريدونه أن يدحض القاعدة. وما درى المسكين أنّ همّ حكّامنا- أمراء وملكوا ورؤساء - أن يثبّتوا أنّ الاستثناء ليس لعب عيال. فما وُجد إلاّ لحكمة ما من مدبّر حكيم: أن يعزّز القاعدة ولا يسفّهها.فاختاروا –فرادى وجماعات- أن يكونوا الاستثناء.إنّه زمن التّسيّب والاستباحة واستفحال "موضة". استعراض الدّعارة السّياسيّة على قارعة الطّريق، وعلى مرآى ومسمع من الجميع في مشهد احتفاليّ تسويقيّ يراد منه أن تكون الوقاحة معمّمة مألوفة ومعتادة.هدفها التّطبيع مع الحقارة وتحويل التّفاهة إلى نظام تفكير وأسلوب حياة.
في عرفهم،طبقا لما هو مطلوب منهم وغالبا ما يكون مملى عليهم، النّذالة والسّقوط الأخلاقيّ للمعايير والاتّجار بالقيم وسحلها وجهة نظر ونمط عيش. زمن عربيّ بائس ضنين ارتداديّ،سمته المعلنة على الملإ وبأكثر ما يمكن من الوضوح والتّبجّح: العهر المقنّن .حكّامه- خلافا لكلّ منطق - يشكّلون القاعدة المثاليّة لكلّ ضروب البؤس.
كان لا بدّ من زلزال بشريّ يعيد الأمور إلى نصابها وينتصر للقاعدة والمنطق علّه يضع حدّا لتهويمات حريم السّلطان .
جملة من المعطيات حكمت بأن لا يكون الّزلزال إلاّ فلسطينيّا وبغضب فلسطينيّ.من أرادوه ضحيّة وجب أن يكون هو المنقذ. شعب الجبّارين تحالف عليه كلّ أبالسة العالم ولصوصه لوأد أحلامه ومصادرتها، وخذله قوم من بني جلدته ممّن كان يجب أن يكونوا له سندا.أراد بهم نصرا مبينا فكانوا لأعدائه نصيرا وله خصما خصيما. كان لا بدّ للأرض أن تزلزل زلزالها في مخاطرة استباقيّة لم تكن يوما اختيارا.ذلك هو السّبيل الوحيد لإيقاف نزيف إذا تواصل يمكن أن يزول الفرق بين الضّدّ والضّدّ.
قدر الفلسطينيّ،منذ احتفل مشايخ القبائل وشيوخ العشائر في سائر البلدان العربيّة بآفة النّفط المقدّس على أنّها نعمة لهم ولحريمهم ونقمة على شعوبهم وتصالحوا مع الانهزام والهزائم وجعلوا منه ومنها محطّات احتفاليّة متواترة،وافتروا على التّاريخ بأن اعتبروا الهزائم العلامة المميّزة في"أيّامهم"،قدره أن يجدّف ضدّ التّيّار،أن يؤمن بأنّ الثّورة الفلسطينيّة محكوم عليها أن تحقّ المستحيل لا الممكن كما جزم بذلك حكيم ثورتهم جورج حبش،أن يعزف عزفا منفردا،أن يتعسّف على اتّجاهات التّاريخ وبوعي حادّ وببصيرة ثاقبة،وهو على ذلك مكره،أن يلوي عنقه بحقد وثأر،الطّريقة الوحيدة الممكنة ليعيد ترتيب مسارات تاريخيّة رُتّبت خطأ وعلى حسابه ولحساب غيره لترمي به خارج التّاريخ وتصلبه على هامشه ومِن أكثر الأبواب إذلالا وسفالة. فبات محكوما عليه أن يبحر في رحلة عذابات طويلة، وفي مآسيها الأكثر طولا وتشعّبا. شعب ظلمه التّاريخ،وظلمه"صنّاع"التّاريخ وتجّاره.خلعه أبناء العمومة من "فرسان"العرب العاربة وأفردوه"إفراد البعير "المعبّد "وابتاعوا به وهمَ سلم وسلام ورفاه(إن حصل) فلن يشبع غير بعض البطون وبعض الفروج.
فما الحلّ؟؟ما ترك له أولاد الحلال من الحلول إلاّ ما كان أكثرها خسّة ومذلّة.بقي له حلّ واحد يتيم: أن يخرج عن دين القوم ويفكّر لحسابه،صديقه من كان على دينه ورفيقه في دروبه الملتويّة من كانت قضيّة فلسطين بوصلته والمقاومة سبيله،أن يكفر بكلّ الشّرائع سماويّها ووضعيّها،أن لا يعوّل على أيّ منقذ أعلى مقدّسا كان أم "مدنّسا".فلا مهدي منتظر قبلته ولا جيوش جرّارة ستصرف عنه الحصار يوما ما،ليس له إلاّ أن يحاصر حصاره بأن يسنّ لنفسه شريعة فلسطينيّة خاصّة به، هي دستوره وقرآنه وإنجيله عساه يصنع من جزمة أفقا على حدّ قول شاعرهم محمود درويش. المقاومة الفلسطينيّة قدرها وسبيلها أن تكون ملحمة العصر،إلياذة العرب المغدورة والقنديل الوحيد المضيئ في كهف العرب الممتدّ من الماء إلى الماء ومن المحيط إلى الخليج،دليل الإثبات الوحيد على وجود نبض حياة في جسد أمّة تنهشه الأمراض وفي بناء متداع للسّقوط.ملحمة يؤمّنها شعب كُتب عليه أن يكون مسيح الزّمان.فكان،منذ أدرك أنّ قدره أن يواجه الموت منفردا مادام الحكّام العرب منشغلين بترتيب مراسم الصّلح غير المنفرد والحجّ إلى بيت الطّاعة بأكثر الأشكال سفالة وابتذالا.

2/ وعد الشّهيـد حـق
بانتقائه طريقة استشهاده يكون يحيا السّنوارأسوة بجحافل رفاقه من الشّهداء- السّابقين واللاّحقين-قد خطّ فعلا من حيث يدري أو لا يدري كلّ التفاصيل التي تحتاجها الوصيّة لمّا يتحتّم عليها أن تكون هادفة وعلى غاية من التّكثيف والجماليّة.ولمّا كان من المستحيل أن يكتب نصّا مطوّلا ومتظما في لحظة خاطفة فقد رسم بدمه ما يصلح أن يكون نموذجا لبرقيّة منحوتة على أجنحة الزّمان وعلى أكفّ الرّدى:إذا امّحت وغابت عنك ملامح الشّهيد وتناثرت بين ركام من الأشلاء فليكن سبيلك إليها الاهتداء بابتسامته الصّارمة والحزينة وهو يودّع حياة صاخبة ويستقبل موتا يريده أن يكون انبعاثا/ وإذا أبت الذاكرة،لأنّها مثقلة بتفاصيل التّفّاصيل وأدقّها-أن تسعفك واستعصى عليك الأمر فاستدلّ عليها بوجه القاتل –الحالك بالضّرورة-/الشّهيد يرسم بدمه ويوصي أنّ أجمل استشهاد ذاك الذي يغيظ الأعداء ويحبس عليهم الأنفاس/رجاء،لا تخذلوا حنظلة حقّه. فقد ارتكب أجمل خطيئة تكفيرا عن أفظع ذنوب ارتكبها غيره في غيابه وبتغييبه.فكان أن تواعد مع صديقه ناجي العليّ وتعاهدا على الوفاء بأن أقسم بالتّين والزّيتون وشكل خارطة فلسطين ورائحة البرتقال الحزين ورسوم ناجي الكافرة بالصّلح والتّصالح أن لا يغفر ولا يصالح مهما قالوا عن فنون التّسامح/ رحل الرسّام في استهداف غادر-بسبب رسومه تحديدا- فصار لزاما على الطّفل حنظلة-لكي يواصل المشوار وينشر الرّسالة بوفاء وأمانة- أن لا يكبر. ولن يكبر لكي لا يموت/ سيظلّ طفلا حالما إلى أن يصدق الوعد(ووعد الشّهيد حقّ)ويحين موعد العودة./ صرخة احتجاج من كلّ طفل يولد مع فجر كلّ يوم فيستعصي على الموت فيخجل منه الموت ويتعاطف معه فيتماوت ولا يموت.يقول الشّهيد في وصيّة من تلك الوصايا التي من تلقاء نفسها إذا انفتحت تأبى أن تكتمل:منذ الأزل خبّرتني النّجوم،خبّرتني أزقّة القدس العتيقة وكنائسها ومناراتها،خبّرني صمود عكّا في وجه بونابارت، علّمني صوت الشّهيد عزّالدّين القسّام عندما أيقن بالهلاك لم يستسلم وإنّما كان شعاره"موتوا شهداء" صوت آت من بعيد يرتّل أنّ النصر آت إن لم يكن اليوم فغدا.على أبواب مداخل المدينة مكتوب بالبنط العريض:ليرحلوا حيث يشاؤون،لن يقيموا بيننا،الأرض لنا،والحلم لنا،ولنا كلّ المدى،حزننا له طعمه الخاصّ ولونه المميَّز وغضبه السّاطع وآياته البّيّنات ونشيده الرّسميّ. فيكون من العارعليك أن لا تحسن ضيافة عدوّك بما يليق به من التّكريم والتّبجيل بما يجب أن تكون الضّيافة فتربكه مرّة وتشوّش عليه رادارات الوشاية والتّنصّت مرارا بأن تتسلّل من إلى أرضك غازيّا لتحتلّ جزءا من أرض،هي في الأصل أرضك- وأن تستشهد في الشّبر الوحيد المحرّر دفاعا عن وطن يحتلّه الأعداء من الماء إلى الماء.
ولأمر ما،كان وسيظلّ دوما لغزا: للسّنوار مع شهر أكتوبر حكاية أرادها أن تكون أغرب من حكايات ذلك الزّمان: 29 أكتوبر1962 ولادته بركن ما في مخيّم ما بخان يونس/11 أكتوبر 2011 مغادرته السّجن في عمليّة تبادل أسرى بعد اعتقال دام 23 سنة/ 07 أكتوبر2023 تفجير طوفان الأقصى/17اكتوبر 2024 السّنوار يعود طفلا يرفض أن يكبر تماما كحنظلة وعليه أن يستشهد لكي لا يموت .استشهاده الاضطراريّ (وفي أكتوبر بالذّات) شكل من أشكال الثّأر من وحشيّة التّاريخ وصلفه بالاحتفال الدّراميّ بصمود المقاومة عاما بعد فجر الانتقام للأقصى والثّأر من الأيّام العجاف،أيّام النّحس.عزف فلسطينيّ اختياريّ ولحن غجريّ هو بأكثر من مقياس نسيج وحده. لحظة فارقة تنشد وتشدو=فلسطين ليست مجرّد ذكرى وأبدا لن تكون.في اللّحظات العسيرة وفي المنعرجات التّاريخيّة يصبح الفعل الفدائيّ "الاستعراضيّ" ضرورة وليس خيارا من خيارات.كذلك كان طوفان الأقصى تدليلا على أن القضيّة الفلسطينية قضيّة شعب لن يُجبر على قبول الأمر الواقع.إعلان العصيان في وجه طوابير الأنظمة الرّاغبة في الانخراط في نوادي مشاريع الاستسلام. التّطبيع ليس إلاّ واجهة من واجهات. حنظلة طفلا كان. وطفلا سيظلّ .منذ أن بلغ العاشرة أقسم بأسمى ما في عبارات أحلام الطّفولة ومروقها أن يخوض إضرابا عن التّهرّم لكي لا يكبر.شأنه شأن كلّ الشّهداء،لا يشغلهم غير همّ وحيد:الانشغال عن الموت بمشاغبته وتدبّر سبل تأجيل موعد الرّحيل وساعة الغيب الأخير لكي لا يهنأ للجبناء بال ولا يستطيبون ساعة هناء. ترك "متعة" منادمة الأعداء وتأثيث موائد "السّلام"والحجّ إلى مواخير البيت الأبيض لاستيلام الوصايا العشر ومجالسة حريم السّلطان في قصورعروشُها من قشّ وذلّ، ترك ذلك كلّه لحكّام الغفلة والهانة وتفرّغ لأمر جلل سيظلّ يلازمه إلى أن يكون العود وتكون العودة:كيف يرواغ اليأس ويتحايل على الموت فيجبر الموت على أن يخلف وعده؟؟ كيف يُرضي غرور ناجي العليّ ومن أعدائه ينتقم (أعداء بعض منهم أبناء عمومة وإخوة أشقّاء)؟؟ شعاره:منذ البدء كانت فلسطين.وإلى الأبد ستظلّ فلسطين.ولم ينس-وأنّى له أن ينسى - في غمرة غضبه أن يتطيّر من "سلاطين الفول والزّيت" ويمطرهم بوابل من جميل التّعازي.
فلسطين حكاية،على خلاف كلّ مثيلاتها،على قدر ما فيها من تفاصيل على قدر ما تنعدم فيها الفواصل بين كلّ بداية وكلّ نهاية.أليس الأمر مرتهنا بحقّ بات في زمن عربدة الوافدين من الكتب القديمة والأساطير العتيقة بحاجة إلى إثبات؟؟. قدرها أن تكون قدّيسا يتلو تعاليمه ويرفل في زيّ مقاتل، محكوم عليه أن يصوّب ما اعترى التّاريخ من أخطاء وشطحات ويصوّب ما لحق الخرائط من اعوجاج.أن يرتق ندوب عشّاق طلّقتهم عشائرهم وخلعتهم القبائل وكانت عليهم نقمة وحكم عليهم سلاطين آخر زمان بالجدب والقحط والموت البطيء فاستظلّوا بعروس المدائن تحميهم ويلوذون بها أكثر ممّا تلوذ بهم. فلسطين حمامة سلام إلى عشّها يؤوب من طلب المستقرّ بكلّ أرض فلم يجد له بأرض مستقرّا.الخيمة التي يأوي اليها من قسا عليه بنو جلدته من العرب العاربة وتطاولت عليه أشجانه."أرض البرتقال الحزين" تخجل من عشّاقها فلا تلفظهم ولا تلفظ من بها احتمى. شهيد زهرة المدائن يستعجل اختيار شكل موته ليضمن أنّه سيبقى حيّا. يلازم الموت حتّى يصير له إلفا. ينبعث ولا يموت. لم يكن ولن يكون في عجلة من أمره. مهمّته أن يؤجل نهاية الرّحلة مرارا. في مسيرته لم يفعل إلاّ أن قلّص المسافة الصّفر.هل رايتم شهيدا تغيّب عن مشهد؟؟.إذا خطر له ان يترجّل فغايته أن يغيظ الأعداء ويحبس عليهم الأنفاس ليكون حضوره أكثر كثافة. تلك متعته وعنها ما حاد يوما. الشّهيد الفلسطينيّ مفرد في صيغة الجمع. استشهادة دلاّل أو لا يكون.

وآخـــر الكـــلام=
**"يا قدس ياسيدتي معذرة/
فليس لي يدان/
وليس لي أسلحة/
وليس لي ميدان/
كل الذي أملكه لسان/
والنّطق يا سيدتي أسعاره باهضة
والموت بالمجان"(أحمد مطر )
** أروع وهم ذاك الذي يبدّد كلّ الأوهام لينتصب حقيقة ماثلة دامغة أجمل من كلّ الأحلام.
المقاومة الفلسطينيّة لا تصنع مجدها فحسب بل تنحت مجد من يلتجئ إليها وبها يحتمي هربا من غربة قاتلة.
** في مدرسة هزائمها تعلّمت كيف ترتق جروحها بجراحاتها.كيف يتوسّد الجرج الجرح ولا يئنّ.
** كان لا بدّ من طوفان واستشهاد لفرملة موجة الهرولة المجنونة إلى سراديب التّطبيع وخيام"السّلام" .
** لكثرة ما حملت من نعوش صار كتفي مقبرة"( مواطن من غزّة)













#الطايع_الهراغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هرطقات شاردة مجنونة وعاقلة
- استشهاد حسن نصر الله/عروش تتهاوى والمقاومة باقية
- تونس= الانتخابات الرئاسيّة والرّهانات الخاسرة
- مأزق الانتخابات في تونس/انتقام التّاريخ من ثورة مغدورة
- اغتيال إسماعيل هنيّة/ سباق المسافات الطّويلة
- هل أتاك حديث الانتخابات ؟؟ رحلة الاجتثاث الانتخابيّ في تونس
- غسّان كنفاني في ذكرى استشهاده الثّانية والخمسين/ قدر الفلسطي ...
- شيء من العربدة المنفلتة والهذيان الواعي
- في باب الحبّ والشّجن والكراهيّة والحقد
- مائويّة الحركة النّقابيّة التّونسيّة/ رحلة البحث عن الاستقلا ...
- عربدات التّاريخ/ ويل لمن سبق عقله زمانه
- تونس من -امبراطوريّة- الخوف إلى -امبراطوريّة الصّمت
- 30 مارس ذكرى يوم الأرض/ تغريدة عزف فلسطينيّ منفرد
- تونس/ زمن الأعاصير
- هرطقات/ الهذيان العاقل
- 11 سنة على استشهاده/ شكري بلعيد حيّ لا يموت
- وفاء للمناضلين/ الذّكرى الرّابعة لوفاة منصف اليعقوبي
- جنون التّاريخ/ جانفي التّونسيّ شهر الجمر
- تونس: من عشريّة الغنيمة ألى عهد الأغنام/ من عشريّة التّجريب ...
- 88 سنة على وفاة الطّاهر الحدّاد/ مأساة- نبيّ مجهول-.


المزيد.....




- بين تعاون و-خلافات تاريخية-.. ماذا جرى للعلاقات السعودية-الع ...
- نتنياهو يقول إن استراتيجية إسرائيل طويلة المدى تتمثل في تدمي ...
- تايلاند تحيي تقليداً عمره قرون في احتفال ملكي مهيب
- محمد نبيل بنعبد الله يستقبل وفداً من منظمة شباب حزب الصواب ا ...
- لماذا يثير كتاب عن السكان الأصليين في أمريكا كل هذه الضجة؟
- القوات الروسية تقضي على مجموعة مرتزقة أجانب حاولوا اختراق مق ...
- إعلام: روسيا تتقدم على الولايات المتحدة والصين في تطوير الأس ...
- مجلة أمريكية: الرجال في أوكرانيا يخشون أن يتم جرهم من الشارع ...
- نتنياهو: أعمل على إبرام اتفاقيات سلام مع دول عربية إضافية.. ...
- ماذا عن اعادة تفعيل جهود الوساطة من أجل التوصل لوقف إطلاق لل ...


المزيد.....

- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الطايع الهراغي - استشهاد يحيا السّنوار= تغريدة عزف فلسطينيّ