|
التكوينية التى تؤهل الشخص الرفض بالاشتغال كعامل نظافة في المنظومة الدولية 🇺🇳 ، السنوار واحد☝منهم 🇵🇸 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8143 - 2024 / 10 / 27 - 08:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ يوماً ما وهو ليس ببعيد وفي ظروف مشابهة للإبادة الجارية على أرض فلسطين 🇵🇸 وقف رجلاً مجهولاً للبشريّة ، لكنه سرعان ما بات أشهرهم وأكثرهم إحتراماً وتقديراً ، هو الرئيس علي عزت ليقول مقولته هذه للظلاميين من درجة عمال النظافة لدى الظالمون في هذا الكوكب 🪐 الأكثر ظلمة ، " ليس الظالمون من ينهون آمال الإنسانية ، بل أولئك الذين يلتزمون الصمت 🤫 ضد الظالميين " ، وبالطبع هذه السطور لا تناقش أبداً المكانة التى يرغب كل طرف أن يتقوقع فيها بقدر أنها لا تمانع 👀 من أن حرية🗽 الاختيار من حيث المبدأ والحقّ تشمل ايضاً الانحطاط ، وهو إنحطاطاً معاصراً لم يتجاسر عليه في إدارة شؤون الأمم عتاولة الاستبدادين في التاريخ ، في المقابل ، هذه السطور أيضاً لها الحق وواجب الوقوف عند شخصية وطنية تحولت بسبب مواقفها الجسورة والفريدة كونية ، فهي اليوم سجلت أسمها في سجلات التاريخ كصاحبة النقلة الأخطر للمسألة الفلسطينية ، وهو ما جعل المرء التوقف عند الوصية المتداولة على المواقع الاجتماعية ، ومن نص وصية يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لكل من هم أعضاءً في مجلسي العسكري والسياسي في الحركة وبشكل أوسع في المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 وحتى اللبنانية 🇱🇧، وبعد قراءتها والتمعن في مضمونها ، يمكن🤔 للمراقب القول بشكل قاطع بأن الراحل كان شخصية جذرية لا يقبل المساومة أو التفاوض على المسائل الجوهرية والتى أتاحت للمقاومة الفلسطينية 🇵🇸 من بناء🔨جيلاً قادراً على مواجهة الاحتلال وبطريقة مختلفة عما سبق ، وبالفعل 🤔 ، لقد أعتبر العيش في ظل الاحتلال ليس سوى سجناً وهو واقعاً يستدعي من كل فلسطيني تحويل قلبه إلى سلاحاً غير قبل للانكسار ، ولأن هذا الاحتلال مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالعولمة الدولية ، فإن الصراع طويل وعليه لا بد من تهيئة البيئة الفلسطينية على ذلك ، لكن أيضاً ما يلفت الانتباه ، لقد قدم ثنائية ملفتة بين الاحتلال وقدر الفلسطيني في مواجهة الموت ، بإعتبار الإسرائيلي في كيلا الحالتين هو الموت الذي يتربص بأصحاب الأرض 🌍 الأصليين ، وبالتالي ، كان حرصه 😡 على عدم إلقاء السلاح والاستمرار في مقاومة الاحتلال وعدم المساومة أو التفاوض معه من موقع ضعف ، أما ما هو الآخر لافتاً حتى لو كانت الموازين الاستراتيجية بين الطرفين مفقودة 😞 ، ففي هذه الحالة ، فإن الفلسطينيون يمكلون قوة الصمود وهو السلاح الذي يخشاه المحتل ، بل هو جزءاً هاماً من الوفاء لدم🩸الشهداء الذين قضوا في هذا الطريق العظيم ، وهي مقاومة في نهاية المطاف ليست اختياراً بقدر أنها واجباً دينياً وطنياً وأخلاقياً على كل شريفاً لا يقبل الحياة إلا بالحرية🗽الكاملة والكرامة والعدل ، وبالتالي الخلاصة الدائمة ، لم يقاتل الفلسطيني يوماً ما بقدراته الجسدية أو المادية ، بل كان ومازال يقاتل الاحتلال بروحه التى ترفض بأن تكون سجينة ، وهو ما يفسر الأعداد الكبيرة للأسرى الفلسطينيين الذين دخلوا تباعاً معتقلات الاحتلال منذ احتلاله الأرض 🌍، فالإحصائيات تشير☝بأن الذين تم اعتقالهم من قبل جيش الإحتلال واستخباراته قرابة المليون ونصف مليون فلسطيني ، أما العدد الأموات لقد قتلت الآلة العسكرية الإسرائيلية من الفلسطينيين تقريباً 200 ألف إنسان بطرق متعددة ولاسباب شتى وهي خارجة عن القانون الدولي والإنساني ، كل ذلك أبقى الصراع مفتوحاً بعدم استسلام الفلسطينيين للواقع الذي يحاول العالم فرضه بالقوة ، وهو يبقى سر 🤐🤫 الشعب الفلسطيني في صناعة معجزاته في كل مرحلة زمنية محددة ، ما أن تنتهي حقبة من المواجهة حتى تأتي واحدة☝أشد اصرارً على الحرية🗽ودحر الاحتلال من الأرض المحتلة ، وهو ما أكد عليه السنوار بضرورة تجنب تكرار 🔁 أخطاء الماضي باللجوء إلى العالم لإنصاف الفلسطينيين ، فهذا العالم قد عايشه وشهده الفلسطيني منذ طفولته ولم يجني سوى الخذلان منه ، لهذا وبصراحة 😐 تامة لا يمكن 🤔 له إنصاف قطة🐈 ، وهو الأمر الذي يتطلب من كل فلسطين 🇵🇸 أخذ على عاتقه إنصاف نفسه ، وهو الذي أكد عليه في خاتمة الوصية ، بالفعل 🤫 لقد كان يدرك حتماً بأن الحصار قد أطبق حوله ونهايته باتت قريبة والمواجهة المباشرة لا مفر منها ، إذنً يقول التالي ، لا 🙅 تسلموا سلاحكم ، لا تلقوا الشعلة 🔥 ، لا تنسوا شهداءكم ، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم ، واذا سقطتُ يا إخواني لا تسقطوا معي ، بل أحملوا الراية واجعلوا من دمي 🩸 جسراً وكونوا شوكة في حلقهم وطوفاناً لا يعرف التراجع ، ولا يهدأ إلا حين يعترف العالم بأننا أصحاب الحق وأصحاب الأرض🌍، وأننا لسنا أرقاماً في نشرات الأخبار ، إنتهت وصية يحيى السنوار .
مغايراً تماماً👌في ما يتردد من أخبار أو معلومات كثيراً وليس قليلاً على ما أعتقد 🤔، بأن مقاصد الطوفان ليس فقط تقتصر على مسألة تحرير الأسرى الفلسطينيين ، وقد يقول قائلاً ، وهو حتماً محقاً بالطبع ، ما هو الجديد هنا 👈 ، أو غير عادي على المعلومات الواردة ، سواء في بداية العملية والتى تتعلق بالخطبة الأولى لمحمد صيف 😎 القائد العام وتحديداً بعد هجوم المقاوميين لمعاقل جيش الاحتلال يوم ال 7 منّ أكتوبر ، أو في خلفيتها الأصولية والأوسع والذي رسمها السنوار على أسس مختلف منذ تأسيس الكيان الاستيطاني ، هل من جديد ، طبعاً ، إذنً ، لم تكن عملية طوفان الأقصى التى قادها السنوار ومحمد ضيف معاً كما هي على هذه الشاكلة والظاهرة ، بل كان الهدف الأساسي منها ولو كتب لها منذ البداية مشاركة الساحات بفاعلية كبيرة ، تماماً 🤝 كما هو الحال اليوم في لبنان 🇱🇧 لأختلف الواقع كلياً ، فالعملية كانت تهدف السيطرة على شمال غزة وتحديداً على المستوطنات في الغلاف من أجل 🙌 توسيع جغرافية القطاع الفلسطيني ، نعم 👏 هذا هو هدف 🎯 السنوار الحقيقي من العلمية تمهيداً إلى كسر شوكة الاستيطان الإسرائيلي وفي مقدمة ذلك تحطيم مشروعه في الاستيلاء على القدس والأقصى 🕌 ، وهذا التفكير قائماً من إيمان ايديولوجي خالص وليس سياسي ، لأن هو كان على دراية يقينية بأن تخطى حدود الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي يعني ببساطة 😵💫سيترتب على ذلك مواجهة القوى الكبرى في العالم طالما إسرائيل 🇮🇱 وليدتهم وهي عملية تعبر في جوهرها عن كسر للقواعد الدولية، وهذا حقاً 😟 المراقب راقب بضبط 🤝 كما هو الإنسان العادي يراقب المواقف الدولية والداعمة تاريخياً للاحتلال من خلال تبني السرديات التى قدمها في البداية تمهيداً لصنع الإبادة الجماعية ، لكن في المقابل ، كان السنوار والمجلس العسكري في حماس أو حتى الفصائل جميعهم على يقين بأنهم ذاهبون إلى مواجهة فريدة ولم يعتاد عليها جيش الاحتلال من قبل أو حتى المجتمع الاسرائيلي بصفة عامة ، وهي بصيرة قادمة من مفهموم الخواص في العالميين ، أي تماماً 🤝 مثل السموات والأرض - أو خصوصية القلة كجبريل : ميكائيل : إسرافيل : ملك الموت : منكر ونكير من الملائكة ، أما الملائكة الباقون تعرف مهامهم لكن أسماءهم مجهولة -أو مثل الجنة والنار - أو الأنبياء ال 25 ومن بين هؤلاء أكثرهم ذكراً هو النبي إبراهيم عليه الصلاة والسلام- أو حتى الكتب مثل التوراة : الانجيل : القران - أو أسماء النساء ، فهناك 👉 من ذكرت باسمها كنوع من التكريم وأخرى باسم زوجها كزوجة ابو لهب 🔥 كنوع من التحقير ، إذنً ، كان شخص مثل السنوار يدرك بأن تسجيل أسم الإنسان المعاصر في كتب التاريخ والأكثر شهرة ، لا بد من صناعة المستحيل ، وهو باختصار مستحيل لا 🙅 يحصل إلا بإسقاط الهالة الجبروتية الإسرائيلية عند أبناء المنطقة ، تماماً 🤝 كما أطاح الربيع العربي الخوف 😨 عند المواطن العربي عندما تجاوز مرحلة الخوف وذهب إلى مواجهة الأنظمة الاستبدادية بصدره العاري ، ثم أنه لم ينسى بتحضير نهايته ، وقد فعل ذلك باقتدارً ملفتاً عندما كتاب ✍ سيناريو رحيله بشكل بطولي يتوارثه العرب والمسلمين والبشرية كافة ، وبالفعل حقاً 😟 كان له ذلك .
وحده الفضول وراء هذا النادر الفريد ، هل هو تدخلاً مشروعاً حقاً😟 ، هنا 👈 يقتضي على المرء الرد على كل تساؤلاً 🧐 عابراً أو حتى عالقاً 😵 ، فكيف إذا كان زلزالاً ، وبعيداً عن التحريرات الإخبارية المثقلة بالتضليل أو الوقارية أو حتى البكائية ، يبقى المنطق السليم هو لا سواه يدفع المراقب إلى الميل إلى التساؤل الجماعي في ظل هذه الإبادة الجماعية ، فبعد هذه الابادة باتت الاسئلة هي الأخرى جماعية ، وبالفعل🥴 ، لقد طُرّحّ سؤالاً وهو بصراحة 😶 🫥 لأول مرة يحصل على هذا المستوى البشري ويتم تداوله بهذا الشكل واسع النطاق ، وباختصار هو كيف تمكن السنوار معرفة قوة وضعف عدوه ، وبعيداً عن الإبادة الجماعية التى ينفذها الاسرائيليون 🇮🇱 دون استثناء ، كمجتمع وعسكر وسياسيين وأمنيين في الإنسان الفلسطيني 🇵🇸 وتحديداً في قطاع غزة ، وهي صدقاً دون مبالغة محرقة ، فالناس يتم حرقها 🔥 بطريقة أو بأخرى ، وهذا يشير☝عن مأزق حقيقي للآلة الإسرائيلية في فشلها بتحقق أهداف العدوان والذي يتم تعويضه بحرق 🔥 وإبادة الناس ، إذنً ، لم يكتفي السنوار بتاريخ يحيى عياش أو صلاح شحادة، بل لم يمضى عمره في المعتقل كباقي الأسرى يبحثون عن نافذة 🪟للخروج مرة وإلى الأبد☝، وهو ما جعله مختلفاً من الجميع ، بالفعل 🤫🤔 كان الرجل طيلة سنوات ال 22 يتعقب كل شاردة وواردة عن التكوينيّة الإسرائيلية ومنهجيتها في التفكير وانعكاس ذلك على المستوى السياسي والإجتماعي والاقتصادي والثقافي والأمني ، ومن أهم ما تعلّمه إتقان اللغة العبرية ، فهو متحدث طليق لها - كتابةً وقراءةً وتحدثاً وكمنظراً ، وهذه الخصائص التى اكتسبها كانت بسبب اجتهاده لقراءة الأدب الاسرائيلي الحديث والمعاصر والتى مكنته بأن يحتفظ في جعبته الكثير من النقاط الضعف والقوة للمحتل ، كيف يفكر 🤔 وأين تكمن نقاط التى يمكن 🤔 لها تأسيس بالاطاحة به عن طريق زلزالاً عسكرياً ومن ثم توفير الأسباب لصمود يتبع عميلة طوفان الأقصى والتى تحولت إلى مواجهة مفتوحة ، وهو ما يفسر كيف كان الكيان الاسرائيلي 🤔 يعتقد 🤔 جازماً بأنه قادر على إنهاء حكاية المقاومة الفلسطينية في غزة في غضون أسبوعين ، لكنه اصطدم بأنه تورط في أرض محروقة 🔥 ، كلما طالت مدته فوقها تضاعفت الخسائر البشرية والمادية وارتفعت معدلات إنهيار الحياة في إسرائيل 🇮🇱 .
أخيراً هنا 👈 أمر ليس غريباً 😐 عن هذه الزاوية ، كونها في الماضي تماماً 🤝 كما هو الراهن سعت وايضاً تلتمس بأن لا 🙅 تترك حقيقة 😱 إلا وأن تحاول إثباتها وتوثيقها ، وبالتالي تعتبر هذه الشهادة كما يقال بحق مثل هذه الشخصية ، مجروحة 😞 صدقاً ، أو هكذا على الأقل لا بد من الإشارة إليها في استدلالها البسيط كما هي معقدة مركبة ، إذنً تلك الكنبة أو الأريكة 🛋 في تسمية أخرى ، والتى أشتهر بها السنوار بالجلوس عليها فوقف الدمار واضعاً رجل🦶 على الأخرى بطريقة ساخرة واستفزازية يستفز ويسخر بها من الكيان الإسرائيلي ، فالرجل فعلياً كان يبعث رسائل متعددة للداخل الفلسطيني 🇵🇸 والاسرائيلي 🇮🇱 وللعالم أجمع 🇺🇳 ، وتحديداً إلى واشنطن والدول التى تتحالف مع المشروع الصهيوني " الاستيطاني " ، بأن السلطة في غزة لن تغييره وسيبقى متشابكاً مع مصير الأغلبية وتحت القاعدة القرآنية " وما بدلوا تبديلاً ، وهو ثباتاً ليس فقط قرآني بقدر أن جذوره ضاربة أبعد من ذلك ، لأن في الآية الإنجيليّة والتى أشارت وتشير عن التكوينية للفلسطيني ومدى عشقه 🥰لأرضه 🌍 ، وهو فدائياً وفي حالة فدائية مستمرة والذي أظهرها السنوار في الاشتباك الأخير أثناء محاصرته في المبنى الذي لجأ إليه بعد اندفاعه مع إخوانه للاشتباك مع جنود وضباط في جيش الاحتلال ، لدرجةٍ عدوه تخوف 😨 وتردد مراراً وتكراراً من الدخول إلى المبنى بعد محاولات فاشلة 😣 لاقتحامه ، وبعد ما شاهد مقاومة فريدة والتى اضطرّته إلى توجيه مدفع الدبابة لتخلص منه ، وهي مواجهة وصلابة بعثت الحياة في روح المقاوميين في لبنان 🇱🇧 تماماً 🤝 كما في غزة والتى غيرت أسلوب القتال ، فاليوم ما نشاهده من قتالاً بات عنوانه الثبات في مواقع الاشتباكات حتى الرمق الأخير أو دحر الاحتلال بخسائر فادحة ، وبالطبع الاسرائيليون 🇮🇱 والأمريكان 🇺🇸 والأوروبيون 🇪🇺 لا يتعلمون من الماضي ولا الحاضر ، بل أعتادوا على القفز تاريخياً وليس فقط اليوم عنّ مسألة أساسية وجوهرية متمسكتين بالدوافع الكلاسيكية ، وهي مسألة مهمة وبأن المنطقة وأبنائها لهما تاريخاً طويلاً في مقاومة الاستعمارات والتدخلات الخارجية ، وهو ايضاً تاريخاً دموياً🩸ناتجاً عن مقاومة شرسة على إختلاف الأزمنة والأزمات ، بل تبقى ضراوة الصراع لا يتمثل بجموح الفلسطينين فحسب ، بقدر أن المشروع الاستيطان هو أيضاً يتبنى فكراً صلباً في تأجيجه والذي يجعل كلفة الاستيطان على الإسرائيليين كبيرة ، وليس هذا فقط ، بل كل الادعاءات الأمريكية 🇺🇸 حوّل تجميده ليست سوى فقاعات فارغة 🫥 ، لأنهم في زاوية أخرى يغمزون 😉 للإسرائيليين بغمزة مخادعة لكي يكملون البناء والاستيلاء على ألأرض ، وهو أمر مركزي في تغذية الصراع ويبقيه مستداماً حتى لو كانت الجدوى الاستراتيجية على واشنطن بالسلبية ، تماماً 👌 كما هو حالها اليوم في المنطقة ، لقد خسرت سمعتها المتبقية عندما حاولت ومستمرة في إقناع حلفائها بالإبادة الجماعية الجارية بحق شعب يسعى لتقرير المصير والحرية🗽، وهذه التبريرات تندرج في السياسات الدولية لواشنطن ضمن مفهوم المصالح الكبرى والمصالح الصغرى ، أي أن مصالح الولايات المتحدة 🇺🇸 يعطيها الحق في دعم الإبادة من منظور كونها الرئيس التنفيذي للعالم والتى من حقوقها المشروعة مصادرة مصالح عمالها في دائرة النظافة🧼🧽 في الأحداث الكبرى ، بضبط 🤝👍 وباختصار شديد هذا ما قاله يحيى السنوار من خلال علمية طوفان الأقصى ، تحديداً عندما خطط ووفر للهجوم أسباب العبور والصمود سواء بسواء ، بأن الشعب العربي الفلسطيني 🇵🇸 والذي يعود جذوره إلى جعفر الطيار وإلى الفدائي الأول وأبعد من ذلك إلى عاد وثمود والعماليق وأُميم وجاسم وجديس وطسم ، لا ينبغي له بأن يكون عامل نظافة 🧽🧹 عند أي جهة مهما كانت طبيعة قوتها ونفوذها . والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بين خطوات كيسنجر 🇺🇸 وواشات نصر الله 🇱
...
-
لبنان 🇱🇧 فلسطين 🇵🇸 ومعادلة ا
...
-
بيع ترمب 🇺🇸 لفلسطين 🇵🇸 بالقط
...
-
عقدة 🪢 الدولة عند العرب - الشماتة واحدة☝من الع
...
-
حتى الآن وصلت اغتيالات الحركة الصهيونية 🇮🇱 &
...
-
الغسل 🚿 على هذا الشكل لا يمنح شرقاً أوسطياً جديداً &
...
-
إقتداء الإسرائيليون 🇮🇱 بحصان طروادة -هل ينجي
...
-
مدرسة الشك 🪢والسؤال🙋عند إلياس خوري - هو واحد
...
-
تتبلور شيئاً فشيئاً ظروف مشابهة لعشية الحرب العالمية الثانية
...
-
أكثر المنابر أهمية بين البشر وأكثرهم صدقاً 🎭 ㇶ
...
-
الأمة تفقد الإحساس 😞 - أبناءها يخسرون مفهوم القيمة
...
-
أم الشهداء 🇵🇸 -منطق الاحتلال ولىّ دون رجعة …
...
-
محاولات تفكيك الأمن القومي المصري 🇪🇬 - الصوم
...
-
المعركة على الأقصى 🕌 …
-
الصراع بين العقل الدائري والمستقيم - بين محمور صلاح الدين فل
...
-
دنؤ الإرتباط في الأفعال - خسارة الاقتصاد الشعبي 🧑
...
-
الرياح المعاكسة 💨⛈🌪 بين الأحزاب الديكت
...
-
الإبادة مستمرة في فلسطين 🇵🇸 …
-
الثأر المستورد🗡 مّن يثأر للعرب🫰…
-
بين مسرح نيرون ومزامير 🪈 داود - الكونغرس 🇺
...
المزيد.....
-
السعودية.. الداخلية تعلن القبض على 4 مواطنين و3 من إثيوبيا و
...
-
سوريا وسقوط الدومينو.. نحو إسرائيل الكبرى؟
-
بعد وساطة تركية مع مصر.. عبد العاطي يعتزم زيارة دمشق ولقاء ا
...
-
فيتسو: وقف الغاز الروسي عن أوروبا سيكلفها 120 مليار يورو
-
القوات الروسية تتقدم غرب دونيتسك
-
الحكومة الأذرية تقول إن -تدخلاً خارجياً- وراء تحطم طائرتها،
...
-
محافظ دمشق: هناك أناس يريدون التعايش والسلام ومشكلتنا ليست م
...
-
هآرتس: حماس تستعيد قوتها بسرعة وعمليات الجيش الإسرائيلي في غ
...
-
الآلاف في بودابست يحصلون على وجبات العيد من محبي هاري كريشنا
...
-
فيفا: منتخب مصر بقيادة -العميد- على أعتاب إنجاز تاريخي
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|