أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - السجون الشرق أوسطية والعصا السنوارية وسندويش-أبو الغيط - !!















المزيد.....

السجون الشرق أوسطية والعصا السنوارية وسندويش-أبو الغيط - !!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8141 - 2024 / 10 / 25 - 15:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في خضم كم لا يحصى من الأخبار المفزعة والمفجعة في آن والتي تتواتر علينا تباعا عن جرائم الكيان في كل من قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان ، تتابع علينا مآسي سورية واليمن وليبيا والسودان مضافا لها من الأخبار التي يشيب لهولها الولدان ما يتناول انتهاكات حقوق الإنسان داخل السجون الشرق أوسطية حيث لعنة الاعتقال الكيفي ، والإخفاء القسري ، والاحتجاز التعسفي ، والمحقق اللا إنساني، والتعذيب الوحشي، والجلاد السادي، والمخبر الكيدي ،زيادة على فظاعات السجن ، وجرائم السجان،حيث الظلم والقذارة والتكدس والقمل والجرب والابتزاز والحرمان وبما لم يسمع به من قبل إنس ولا جان،حيث بؤر نجسة يباع ويشترى فيها الحدثاء والصبيان ،ويتنقل خلف أسوارها"الحلوين" بين تجار المخدرات ، وشواذ الزنازين ليعانوا الأمرين بين تفخيذ قسري وأحضان !!
وبرغم الآف البلاغات المحلية ، ومئات التقارير العالمية التي ترفعها تباعا المؤسسات الإنسانية والمنظمات الحقوقية وفي صدارتها العفو الدولية ونظيرتها هيومن رايتس ووتش، كاشفة عن جسامة الانتهاكات البشعة خلف القضبان،مطالبة باصدار عفو عن كل الأبرياء ممن لم تثبت ادانتهم كذلك الذين لا توجد بحقهم لوائح اتهامات،ولا مبرزات جرمية،ولا شهود عيان، ولا مدعين بالحق الشخصي ، أسوة بمن أقروا بجرائم لم يرتكبوها تحت وطاة التعذيب السادي وبما يستلزم اعادة محاكمتهم مجددا، يخرج عليك بين الفينة والأخرى إما مغفل أو ساذج أو منافق أو منتفع ليهرف بما لا يعرف زاعما بأن ليس في السجون ظلم ولا مظاليم، وبأن كل ما يقال مجرد شائعات مغرضة تهدف الى التعتيم على أوضاع السجون التي صارت أفضل حالا من فنادق الخمس نجوم، والتي باتت مخصصة للتربية والتأهيل والإصلاح والتعليم وليس لاذاقة النزلاء ألوان العذابات والحرمان ، ولا لتعليم بعضهم فنون اللصوصية والتسول والاحتيال والإدمان علاوة على أساليب نكاح الأيدي واغتصاب الفتيات والغلمان!
الأغرب من ذلك أن تغير الأنظمة الشرق أوسطية والتي يرافقها اجتثاث واستبدال كل الوجوه الكالحة السابقة وبمختلف مؤسسات الدولة عادة ما تبقي على المحققين والجلادين ومعذبي السجون أنفسهم وفي أماكنهم وذلك للافادة من خبراتهم المتراكمة وفي ذات السجون والمعتقلات بغية انتزاع الاعترافات وتعذيب السجناء والسجينات وإجبارهم تحت وطأة التعذيب الجسدي والنفسي اللا محتمل للتوقيع قسرا على قائمة الاتهامات المسلفنة والمعدة سلفا بحقهم ، ومعلوم للقاصي والداني بأن الجلادين والمشعوذين والجواسيس والقوادين والمرابين هم أخس خلق الله على الاطلاق في كل أرجاء المعمورة على مر التاريخ فهؤلاء وإن تابوا يوما – عثرة بدفرة – فإن الناس ستظل تسبهم وتلعنهم وتدعو عليهم فيما تطاردهم أرواح المظلومين الى يوم الدين !
ومن رحم السجون الشرق أوسطية المعتمة التي تتصدر قائمتها سجون الكيان الصهيوني اللقيط خرجت الى النور أشهر الكتب والروايات ، وما رواية "الشوك والقرنفل"التي فرغ من كتابتها يحيى السنوار ، في سجن بئر السبع ،عام 2004 والتي تتصدر قائمة أكثر الكتب مبيعا حاليا ولاسيما بعيد استشهاده منا ببعيد ، تليها رواية " موجوعة " للأسيرة المحررة إسراء جعابيص،التي صدرت مؤخرا كحلقة مهمة ضمن سلسلة"من كل أسير كتاب"،تليها رواية"يا صاحبي السجن"للدكتور أيمن العتوم،الصادرة عام 2012عن مهازل السجون الأردنية، كذلك رواية " شرف "لصنع الله ابراهيم ،الصادرة عام 1997والتي تتحدث عن مأساة السجون المصرية، تعقبها رواية "خمس دقائق فحسب"عن فظاعات السجون السورية للروائية هبة الدباغ، ورواية "السجينة" لمؤلفتها مليكة أوفقير،عن وحشية السجون المغربية ، و"سجينة أبو غريب" لمروة السراي،وغيرها الكثير فكلها سجون مظلمة ظالمة تنتهك حقوق الانسان وتمسح بكرامته وبآدميته الأرض !

إصلاح السجون والجامعة العربية مطلب شعبي

لا شك أن السجون الآثمة النتنة التي كممت أفواه الأحرار العرب ، وأخرست ألسنة مناضلي شعوب المنطقة برمتها من المحيط الى الخليج حتى أنها قد عجزت أو بالأحرى جبنت عن مجرد الانتفاض والتحشيد والتظاهر والتجمهر والاعتصام والكتابة غضبة لفلسطين وتنديدا بما يجري من جرائم صهيونية نكراء في قطاع غزة ولبنان طيلة عام كامل من العدوان، إذ وعلى ما يبدو فإن هذه السجون العفنة هي التي سمحت للأمين العام للجامعة العربية أحمد "أبو الطيط " عفوا " أبو الغيط " للخروج علينا في لقاء متلفز ليحدثنا عن رخص سندويش الفول المصري قياسا بالسندويش الأمريكي باهظ الثمن، وذلك بدلا من الحديث عن اجراءات جامعته النائمة عن مأساة السودان وليبيا وسورية واليمن وفلسطين ولبنان وبما أثار حفيظة الملايين ممن تساءلوا عن دور هذه الجامعة التي إن حضرت لا تعد ، وإن غابت لا تفتقد بظل حقبة أبو الغيط الأسوأ في تاريخ الجامعة العربية منذ تأسيسها على الاطلاق .
وعندما تساءلت من خلال بوست لي قبل أيام على مواقع التواصل عن أسباب غفوة الجامعة العربية وتلاشي دورها الغائب كليا عن الساحة، فضلا على موقفها المخزي بل قل المشبوه من كل ما يحصل من تقتيل وتدمير صهيوني متعمد ونزوح قسري وتهجير واعتقال وتجويع وحصار وترهيب وانتهاكات لحقوق الانسان تمارسها الآلة العسكرية الصهيونية ،أرسلت لي إحدى الأخوات الفلسطينيات الفاضلات مشكورة على الماسنجر مقاطع قصيرة تتحدث عن تاريخ أحمد أبو الغيط ، الذي تولى منصبه الحالي منذ عام 2016 والذي لن ينتهي وبعد تجديد ولايته حتى عام 2026، فهذا السياسي والدبلوماسي المتلون وهو أحد أركان نظام المعزول حسني مبارك الخفيف ، وأحد ركائز اتفاقات كامب ديفيد الاستسلامية ، وأحد أعمدة حصار غزة ، كان قد ظهر في لقاء متلفز سابق مع "عاهرة الكيان وقوادته" تسيبي ليفني ، عام 2008 وهو يتبادل معها الابتسامات والمصافحات قبيل إعلان الكيان في نفس اليوم عن الحرب على قطاع غزة، وبما دفع النشطاء العرب يومها لوصف"أبو الغيط "على أنه "صديق إسرائيل ورفيق ليفني"وفقا لسي إن إن الأمريكية !
وبما أن أبو الغيط كان قد طالب قبل شهر تقريبا بإصلاح مجلس الأمن الدولي خلال أعمال قمة المستقبل،عازيا طلبه الى"عدم قدرة المجلس بشكله الحالي على خدمة أهداف العمل متعدد الأطراف بنحو فعّال ومؤثر في النزاعات القائمة "على حد وصفه فبدوري ولأنني مواطن عربي أطالب بإصلاح جامعة الدول العربية على أن يتصدر قائمة الاصلاحات تلك عزل ابو الغيط وتنحيته عن منصبه فورا اضافة الى إلغاء العرف القاضي بتعيين وزراء خارجية مصر السابقين تحديدا أمناء للجامعة ليتناوب على أمانتها غيرهم من وزارء الخارجية العرب ولاسيما من الدول المؤسسة للجامعة ومن جملة الإصلاحات أيضا حصر تولي أي أمين عام للجامعة بدورة واحدة فحسب = خمس سنين ، لأن الجامعة العربية بشكلها الحالي وقد طالب الملايين بالغائها أساسا ، لم تعد تخدم قضايا المنطقة ولا تلبي طموحات شعوبها حتى أصبحت عبئا ماديا ومعنويا لايطاق ولا يحتمل وصارت عاجزة بفعل سياسات "أبو الغيط "التسويفية ، وقبله سياسات "عصمت عبد المجيد" البهلوانية وقد تولى رئاستها خلال الحصار الامريكي الغاشم للعراق ، وعبث لجان التفتيش الدولية عن أسلحة الدمار الشامل المزعومة ،أعقبته سياسات "عمرو موسى " القره قوزية وقد تولى رئاستها قبيل الاحتلال الامريكي الغاشم للعراق ،ولم تنته حقبته المشؤومة إلا بثورات ما يسمى بـ الربيع العربي ، تلتها حقبة نبيل العربي ،التي عاصرت الاجتياح الداعشي، حتى عن مجرد الدعوة لعقد قمم طارئة لمناقشة آخرالكوارث والمآسي والمستجدات التي تحيق بنا من كل حدب وصوب !

عصا السنوار
كتابان لا يفارقانني أبدا "جمهرة الأمثال البغدادية" بستة أجزاء للكاتب الموسوعي العراقي عبد الرحمن عبد الجبار طالب، و" الأمثال " للدكتور ممدوح حقي ، الأول يتناول الأمثال البغدادية ويقارنها بأشباهها ونظائرها المصرية والاندلسية فيما يتناول الثاني الأمثال العربية القديمة ليقارن بعضها بالأجنبية .
وبما أن المثل مرآة عاكسة لأحوال المجتمعات في زمكانات ما ، وبما أن المثل وعلى رأي "حقي "ناشىء إما عن حكمة أو قصة أو تشبيه أو شعر أو حادث فقد دخل الى موسوعات الأمثال العربية فارضا نفسه وبقوة ، مثل جديد ناشىء عن واقعة أليمة وحادثة كبيرة وباتفاق الجمهور ألا وهو "رميته بعصا السنوار" وبالفعل فقد أضفت المثل بخط اليد الى النسخة القديمة من كتاب الأمثال لممدوح حقي ، وبقي أن اضيفه الى النسخة القديمة أيضا وبخط اليد الى موسوعة الامثال البغدادية وعلى منوالها وسياقها نحو "سيف الغدر ظلمة ،وعصا السنوار منار؟" و "لو ردت تطرد الأشرار فلا تنسى عصا السنوار "و"لوح دوم بعصا السنوار، يهابك الاستبداد والاستعمار" وهكذا دواليك ..ليحمل المثل جريا على العادة ،شاهدا ومغزى وقصة ، وأما القصة فمعلومة للجميع وأما مغزى المثل كذلك شاهده فهو "استنفاد الوسع في مجابهة الخصوم ولا تحقرن شيئا في سبيل ذلك البتة ولو بعصا " حقا وصدقا أن عصا السنوار قد تحولت بالفعل الى " قنديل جديد في زمن العتمة ".
ولعل من أجمل ما نُظمَ من شعر في تلكم العصا الأيقونة التي أبهرت الجميع ما جادت به قريحة المغربي عبد المجيد أيت عبو، يقول فيها :
لَوْ لَمْ تَكُنْ مِنْ حِيلَةٍ أَنْجُو بِهَا ..مِنْ مِحْنَتِي إِلَّا عَصَا السِّنْوَارِ
لَرَمَيْتُهَا عَلَّ الْمَصَائِبَ تَنْجَلِي ..وَالـرَّمْـيُ فِـيهِ تَعِـلَّـةُ الأَعْـذَارِ
وأنصح جميع الكتاب والصحفيين والروائيين والقصاص بأن لا يذهلوا اطلاقا عن كتب الامثال العربية الفصحى فضلا على نظيراتها الشعبية باللهجات الدارجة ففيها من الروائع والقصص والشواهد ما يتحف الأسماع ،ويخلب الألباب،ويحدث من العصف الذهني والوجداني ما ليس بوسع الاعاصير الثقافية الهوجاء عابرة الحدود الوافدة بفعل الفضاء السيبراني أن تحدثه بتاتا ،فعصاك وعصيانهم = حياتك وموتهم ، بقاءك وفنائهم .
وليس من قبيل الصدفة أن تلقى العصا التي حملها السنوار في دقائقه الأخيرة بوجه الدرون التي جاءت لتقضي عليه ولتصور عدساتها واحدة من أشهر اللقطات وأبرز المشاهد والعصي التي سيخلدها التاريخ لا محالة في الـ 17من تشرين الأول، بمعنى أن الحدث الجلل الذي شاهده العالم بأسره قد أتى متزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للـ" عصي البيضاء " في الـ 15 من تشرين الاول سنويا، حيث طور العديد من المكفوفين تلكم العصا لتناسبهم أكثر حتى صار بعضها الكترونيا يعتمد على خرائط غوغل وتقنية البلوتوث وجهاز استشعار لتنبيه فاقدي البصر بوجود حواجز وعوائق قريبة عليهم الحذر منها قبل التعثر بها .
الحقيقة لطالما استوقفتني العصا والتي قال فيها أجدادنا " العصا لم عصى " و" العصا من الجنة " ولاسيما خلال جولاتي في شارع الرشيد والتي عادة ما تبدأ بالتعريج على سوق التحف والانتيكات القديمة وأبرزها بعد السبح والساعات والخواتم وأجهزة المذياع القديمة هي "انتيكات العصي" ذات التصاميم الفنية المذهلة الرائعة وبشكل يخلب الألباب وكأنك أمام منحوتات ولوحات فنية لكبار النحاتين والتشكيليين العالميين ، فهذه العصي التي أقف طويلا أمامها في كل مرة متأملا بجمالها الخلاب أولا وبمن حملها ماضيا وجلهم من الأعيان والعلماء والوجهاء والفضلاء والمشايخ ورجال الأعمال وكبار القوم ، لأستغرق في قدرة هذه العصي على تغيير كل شيء إذا ما جد واجتهد وثابر حاملها،ولا سيما تلكم المستلة من قصة موسى عليه السلام و التي ذكرت بلفظها 12 مرة في القرآن الكريم ، كذلك عصا سليمان عليه السلام،فهذه العصي التي هشت غنما ونظمت صفا وطردت لصا وحققت مآرب وقادت شعبا و شقت بحرا وأهلكت قوما وفضحت وهما وأورثت إيمانا ومنحت أمنا ووهبت علما ولملمت شعثا ولمت شملا ظلت خالدة عبر التاريخ ، وﻻ خير في شعب حر ﻻيمسك عصاه ( حكم بلاده ، دستوره ، قانونه ، جيشه ، شرطته ، وزاراته ، سلطاته الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية ، يضاف لها السلطة الرابعة المتمثلة بوسائل الاعلام كافة ) بيمين ﻻتلين ، ليسلم باليسرى مطالبه المشروعة كاملة غير منقوصة الى كل من يهمه الأمر من عدو أو صديق .
ولعل خلاصة الرسالة المستقاة من العصا السنوارية هي اخلع قيدك واعزف بعصا كبريائك لحن الحرية وألقها بقوة لتلقف ثعابين ما شرَّعوا،وتقتلع ألغام مازرعوا ،وتجتث آفات ما ابتدعوا،وتطرد أذناب من روعوا، وتبيد ذيول من خنعوا، وتعيق مخططات من طبَّعوا، وتمحو آثام ما صنعوا وصدق الله العظيم القائل في كتابه الكريم "إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ ".
وما إصرار الكيان الصهيوني اللقيط على استهداف المستشفيات والمساجد والمدارس والجامعات والمخيمات زيادة على استهداف الصحفيين والتضييق على منظمات حقوق الانسان والجمعيات الخيرية والمؤسسات الإغاثية والعمل على تقييد عملها ومصادرة أو تجميد أصولها المالية واعتقال أو تسريح أو اغتيال موظفيها سوى تأكيد على أن "شايلوك اليهودي" وكما جاء في مسرحية تاجر البندقية " لويليام شكسبير ما يزال حيا بين ظهرانينا ليظهر لنا تارة على هيئة النتن جدا ياهو،أو على شكل أفيخاي أدرعي أو ايدي كوهين أو ايتمار بن غفير أو بلينكين أو زيلينسكي أو ترامب ، وكلهم عبارة عن صور متعددة وأقنعة مختلفة لـ شايلوك واحد حاقد على البشرية جمعاء وبما لن يجدي معه نفعا إلا لغة العين الحمراء والعصا الصفراء والتي يفهمها شايلوك وكل أذرعه الاخطبوطية جيدا دونا عن بقية اللغات الأخرى .اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلب الهرم وتامر حسني وشائعات الفيس وكوهين!
- أطفئوا شموع-مينوراه-الكيان الصهيوني السبع الشريرة !!
- الاختراقات الجاسوسية.. نزوات غرائزية أم هفوات استخبارية أم إ ...
- بناء الأفكار وتشكيل الوعي وغرس القيم مع الاستاذ علاء ياسين
- أمريكا تَصنَع والكيان يَبلَع والشعوب تموت وتُفجَع
- ليلى وسيمبسون والجامعة العربية والطوفان!
- لابد من تأديب الكيان البعبعي وإذلال حكومة النتن وأفيخاي أدرع ...
- كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!
- أزمة البيجر والميجر والمجر والنيجر !!
- ذوو الهمم وإنجازات رفعت أعلام بلدانها خفاقة فوق القمم !
- الردود السيبرانية على تغريدات إيلون ماسك الصبيانية ....(2)
- إن العلة في رأسي من هول تكالب - الأعدقاء - على الكرسي!  
- أصحاب الشيبة بين متاعب فقدان المهنة وقسوة المحنة!
- لماذا يكره أتباع التلمود مصحفنا ومساجدنا رمز العزة والصمود ؟ ...
- الى البابا والدالاي لاما وبقية زعامات البشر ..إن الفضيلة في ...
- حيوانات وحشية وأليفة على خطوط التماس الخشنة والخفيفة!
- بعيدا عن اختبارات ماسك للاذكياء... معاناة “CV” متخم بالعطاء ...
- دردشة سيبرانية حول تصريحات وتغريدات-إيلون ماسك-الصبيانية ! . ...
- مناظرة شعوب العالم الثالث لقادة منظومة الشر اللاهث !
- الى أدرعي وكوهين وشلة الحاخامات الحاقدين !


المزيد.....




- مقتل وإصابة العشرات في جنوب لبنان إثر غارات إسرائيلية، والجي ...
- مقترح مصري لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات في الدوحة ...
- دعوات للاحتجاج في جورجيا واتهام لروسيا بتزوير الانتخابات
- من يستطيع إنهاء الحروب.. ترامب أم هاريس؟
- ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام
- صحيفة: قراصنة صينيون يتجسسون على مكالمات شخصيات سياسية أميرك ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزيران يرفضون مقترح مصر بشأن غزة
- ترامب في تجمع انتخابي: هاريس -دمرت الولايات المتحدة-
- بايدن يدلي بصوته في التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة اليوم
- كوريا الشمالية: مسيّرة كورية جنوبية اخترقت أجواءنا


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - السجون الشرق أوسطية والعصا السنوارية وسندويش-أبو الغيط - !!