أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - الذيل يهز الكلب















المزيد.....

الذيل يهز الكلب


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 8141 - 2024 / 10 / 25 - 14:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الوجود العسكري والسياسي والاقتصادي والإعلامي والاستخباراتي للولايات المتحدة الامريكية في حرب إبادة الشعب الفلسطيني في غزة، والحرب على لبنان هي دلائل على مشاركة الولايات المتحدة غير المباشرة والمباشرة في هذه الحروب الإرهابية الاجرامية الهمجية، وهذه الحروب عار على جبين الإنسانية.

والولايات المتحدة وقاعدتها الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل تخوض حرب إجرامية متغطرسة إرهابية خاسرة ستكون نهايتها الفشل مثلما انتهت همجية وبربرية ومغامرة احتلال العراق، ومؤامرتها على تمزيق سوريا الى دويلات وزرعها للإرهاب والفوضى في منطقة الشرق الأوسط تحت الشعار الكاذب "الربيع العربي" "والشرق الأوسط الجديد" من خلال إقامة ودعم تنظيم "داعش" سوية مع إسرائيل والأنظمة الرجعية العربية، وتأتي الولايات المتحدة التي أصبحت ذيل لا بل مؤخرة تخدم الصهيونية العالمية وتبارك إسرائيل بقتلها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار وتعتبر ذلك انجازا استراتيجيا، ولا تعير أي انتباه او انتقاد او ادانة لمقتل عشرات الالاف من الفلسطينيين الأبرياء من أطفال ونساء وابرياء لا بل تستعمل حق النقض الفيتو في الأمم المتحدة لمنع اصدار قرار حاسم وصارم لوقف إطلاق النار على غزة ولبنان في الأمم المتحدة، لا بل وقف حرب إبادة شعب.

الاعلام الإسرائيلي الصهيوني لا ينشر أي معلومات أو مصادر أو اعلام أو صور عن الدمار الذي تُلحقه آلة حرب الإبادة بسكان غزة وخاصة الان في شمال غزة، لا بل في الأيام الأخيرة هناك منظمات صهيونية يمينية عنصرية تعمل على إعادة الاستيطان الكولونيالي العنصري الشوفيني البربري الى شمال غزة.

هناك كثيرون من عناصر اليمين الصهيوني العنصري الشوفيني يطلق على الفلسطينيين اسم وحوش بشرية يجب القضاء عليهم وتهجيرهم، وهذه هي خطة حكومة العدوان والإرهاب في حربها الحالية على جباليا والتي من خلال حربها الوحشية تسعى الى تهجير سكانها. كل أعمال الاحتلال الإسرائيلي الاجرامية الإرهابية تحميها الولايات المتحدة من خلال استعمال حق النقض – الفيتو في الأمم المتحدة لمنع وقف الحرب الإسرائيلية الاجرامية الإرهابية على غزة والان أيضا على لبنان.

عدم قدرة الأمم المتحدة على اتخاذ قرارات حاسمة تؤدي الى وقف فوري لحرب إبادة الشعب الفلسطيني في غزة وخاصة الان على منطقة جباليا هو استهتار بالقوانين الدولية واستهتار بهيئة الأمم المتحدة ومؤسساتها، لا بل وكل مؤسسات حقوق الانسان عالميا. وعدم صدور قرار من قبل محكمة العدل الدولية ضد حكام إسرائيل حتى الان هو أيضا استهتار بمحكمة العدل الدولية والتي تتعرض لضغوط كبيرة من الولايات المتحدة ودول الناتو بهدف منع هذه المنظمة الإنسانية من اتخاذ قرار عاجل يدين ويحاسب ويعتقل مجرمي الحرب في الحرب في إسرائيل.

ان أحد أهم أهداف الاستراتيجية الامريكية والصهيونية العالمية في منطقة الشرق الأوسط هو عزل واضعاف وهزيمة إيران المُقاومة للهيمنة الامريكية الصهيونية على منطقة الشرق الأوسط، وهي التي لم تُهزم من قبل العراق في حرب مولتها بسخاء كل من الولايات المتحدة وأتباعها الأنظمة الرجعية العربية – أنظمة طبقة استبداد طبقة راس المال الكومبرادوري الوسيط في العالم العربي والمتحالف استراتيجيا مع الولايات المتحدة وإسرائيل.

وأقول هذا ليس لأني اتفق مع الطروحات والمواقف الدينية المتشددة للنظام الإيراني بل لأني مؤيد لكل من يناضل ويكافح ضد الهيمنة الامبريالية الصهيونية على منطقة الشرق الأوسط والادنى وشعوبه ، وكل من يناضل من اجل احقاق الحقوق العادلة الكونية الإنسانية العادلة لشعبنا الفلسطيني.

ولكي نتعمق أكثر بأحداث الحاضر أريد أن أعود بالذاكرة الى عام 1980، عندما قال الرئيس الأمريكي كارتر: "إذا بقيت رئيسا فإنني سوف أؤدب اليهود". وكان ذلك خلال اجتماع في الجناح العائلي في الدور العلوي من البيض الأبيض بين الرئيس كارتر وبعض كبار مستشاريه السياسيين لمناقشة جهود إعادة انتخابه. وكان في ذلك الوقت وضعا غير مألوف بالنسبة لرئيس على سدة الحكم، حيث كان كارتر يواجه وضعا صعبا يمثله السناتور ادوارد كيندي الذي ترشح أيضا لرئاسة الولايات المتحدة من قبل الحزب الديمقراطي.

كان الوضع صعبا بصفة خاصة في نيويورك، حيث كان على الرئيس كارتر أن يتصدى ليس فقط للسناتور ادوارد كيندي بل أيضا لرئيس بلدية نيويورك أد كوخ. فقد كان كوخ يمثل الكتلة الانتخابية الصهيونية في نيويورك والتي أخذت تعتبر الإدارة الامريكية في فترة رئاسة كارتر إدارة مؤيدة للفلسطينيين بشكل خياني، ففي السنة السابقة مثلا (عام 1979) أثار خبر اجتماع عقد بين السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة أندرويونغ وممثل منظمة التحرير في الهيئة الدولية، ثورة بين أصدقاء إسرائيل في الولايات المتحدة، وقد علمت وكالة الاستخبارات الإسرائيلية من خلال مكالمة هاتفية أن الاجتماع سيعقد، وبدلا من ان يحتج الإسرائيليون على الفور لدى واشنطن التي كان ان يمضي الامر كما هو مخطط له وان يتنصتوا على مجريات الاجتماع ثم يقومون بتسريب الخبر للصحافة وقد اضطر اندرويونغ الى الاستقالة وهو صديق ومؤيد للرئيس كارتر منذ أمد بعيد.

في آذار عام 1980 "اكتشف" الرئيس الأمريكي جيمي كارتر بأن الإسرائيليين كانوا يتدخلون سرا في الولايات المتحدة عندما اعترضت، وكالة الأمن القومي محادثات أد كوخ ومكنب مناحيم بيغين في القدس. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي ينصح رئيس البلدية الأمريكي كوخ حول أفضل الوسائل لهزيمة رئيس أمريكا في الانتخابات القادمة في ذلك الوقت. وعلى ضوء هذه المعلومات لم يكن امرا مفاجئا ان يقسم كارتر على الثأر والتهديد بتأديب اليهود".

تعود الكراهية الإسرائيلية لكارتر الى الأيام الأولى من رئاسته. حين أطلق مؤشرات بأنه قد يكون جادا إزاء الضغط على إسرائيل لتقديم تنازلات للفلسطينيين الذين يعيشون تحت احتلالها بل ان كارتر أشار الى "وطن" فلسطيني. كانت إسرائيل على اضطلاع على مثل هذه المبادرات المنذرة بالتهديد، بالنسبة لإسرائيل من مصادر رفيعة المستوى في الإدارة الامريكية في فترة رئاسة كارتر. وهذه المصادر والمؤسسات الصهيونية في الولايات المتحدة وعلى رأسها منظمة " أيباك" وما تزال تعمل حتى اليوم، وتخدم اليمين الصهيوني المتغطرس العنصري الشوفيني. ففي آذار 1977 مثلا، دعا هنري كيسنجر السفير الإسرائيلي في ذلك الوقت سيمحا دينتيز الى العشاء، وبناء على تقرير إسرائيلي عن الحديث الذي جرى في هذا اللقاء، أخذ كيسنجر ضيفه جانبا وقال أنه كيهودي لا يستطيع الا ان يبوح بمعلومات هامة. وقال أن كارتر أخبر الرئيس المصري أنور السادات أن الولايات المتحدة ستجبر إسرائيل على الانسحاب الى حدود عام 1967، وعلى الموافقة على إقامة دولة فلسطينية.

عندها سأل السفير الإسرائيلي في ذلك الوقت دينيتز كيسنجر عما يعتقد أن على إسرائيل أن تفعله لمواجهة هذا التهديد، فأجابه كيسنجر:" لا تظهروا صقوريين جدا. لكن كونوا حازمين، فالوسيلة تتمثل في محاربة خطط كارتر بشكل حازم".

في تشرين الأول من نفس العام أظهرت الحكومة الامريكية لا مبالاة متناهية للقلق الإسرائيلي. بإصدار بيان مشترك مع الاتحاد السوفييتي في ذلك الوقت، حول الشرق الأوسط عندها سارع موشي ديان الذي انشق عن حزب العمل وانضم لحكومة بيغن في ذلك الوقت وأصبح وزيرا للخارجية، وطالب من إدارة الرئيس كارتر بان تعلن على الملأ بانها تلتزم بجميع الاتفاقيات السرية التي عقدتها الإدارات الامريكية السابقة مع إسرائيل، وقال ديان انه إذا لم يتم القيام بهذا فان إسرائيل ستفكر في اعلانها، مما سيؤدي الى مضايقة الجميع.

وهكذا تهاوت أفكار كارتر حول تسوية شرق أوسطية شاملة، لتثبت صحة حكم بيغن حول الرئيس الأمريكي كارتر بأنه " فطيرة منتفخة". وهذا القول ينطبق على الرئيس الحالي للولايات المتحدة بايدن لا بل كل رؤساء الولايات المتحدة منذ ذلك الوقت، واستعمال الولايات المتحدة الان لحق النقض – الفيتو الرافض لتمرير مشروع قرار في مجلس الامن الدولي والذي يوصي الجمعية العمومية العامة بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة يلغي جدية واشنطن في دعم حل الدولتين.

اعلان واشنطن المتكرر وخاصة الان في فترة بايدن حول دعمها لحل الدولتين بالنسبة للقضية الفلسطينية ما هو الا ديماغوغية كاذبة لتبرير سياستها العدوانية من خلال دعمها لإسرائيل في حربها ضد الشعب الفلسطيني في غزة.

لان إسرائيل تنظر الى الرئيس الحالي كما نظرت الى كارتر بأنه فطيرة صهيونية منتفخة. وهنا اريد ان أؤكد بان الامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية تنتهجان في الشرق الأوسط سياسة استعمارية إرهابية عنصرية شوفينية سافرة.

فالولايات المتحدة تمول وتسلح إسرائيل باعتبارها المدافعة عن مصالح الغرب الامبريالي في الشرق الأوسط، والحليف الأفضل والأكثر توفيقا الذي حلم به الغرب بمثله في يوم من الأيام. والى جانب هذا تعمل الولايات المتحدة وتسعى بواسطة الرشوات والتصريحات التافهة والكاذبة، ومنها موافقتها على حل الدولتين، لا تجتذب الى جانبها حكومات عدة، وخاصة أنظمة الاستبداد الرجعي في العالم العربي وخاصة دول الخليج العربي لا بل الأمريكي، وفي نفس الوقت تدعم وتساند القوى الرجعية في هذه الدول، وتؤجج التناقضات الدينية والاثنية بين العرب، وبين السنة والشيعة، وتؤلب أحدهم على الآخر لكي تبسط سيطرتها وسيطرة إسرائيل على منطقة الشرق الأوسط وشعوبها.

وتأجيج الصراع بين إيران والعراق خلال الحرب الإيرانية العراقية أيام صدام حسين، والمؤامرة على سوريا، والحرب على اليمن التي "حرقت" خلالها السعودية أكثر من ألف وخمسمائة مليار دولار وقتلت مئات الالاف من الشعب اليمني المناضل لأكبر مثل على ذلك.

وخلافا للحروب المحلية في قارات أخرى ففي الشرقين الأدنى والاوسط خاضت الولايات المتحدة وإسرائيل هذه الحروب كقاعدة قوات مسلحة نظامية مجهزة بعتاد حربي متطور وكبير واسلحة عصرية. ولهذا السبب بالذات كانت هذه الحروب الاستباقية العدوانية الامريكية الإسرائيلية في الشرقين الأدنى والاسط هدفا لدراسة دقيقة جدا من جانب الباحثين العسكريين في الدواتين أمريكا وإسرائيل لا بل وفي كل الغرب الامبريالي.

ومارست تجربة العمليات الحربية في الشرق الأوسط تأثيرا كبيرا على بناء القوات المسلحة وهيكلها التنظيمي في الدول الرأسمالية الرئيسية وعلى تطوير الحرب لا بل الإرهاب العسكري والشراكة الامريكية – الإسرائيلية في حرب إبادة الشعب الفلسطيني في غزة والحرب على لبنان لأكبر مثل على ذلك.

ان النظام الاستعماري الإرهابي للإمبريالية الذي تكون عند مطلع القرن العشرين، كان يعمل، ويعمل الان تحت تأثير قانون تفاوت تطور البلدان الرأسمالية، على تفاقم الصراع بينها الذي كان تجلى بين أمور أخرى، في اشعال حروب محلية ونزاعات عسكرية متلاحقة.

وما يجري في الشرق الأوسط خلال أكثر من قرن لأكبر مثل على ذلك لقد انهال على البشرية في الفترة الامبريالية، كما أشار لينين: "شلال حروب" متواصل.

ويبدو للغرب الامبريالي وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا ان طريق الهيمنة الذي اخذ في الفترة الأخيرة الاسم الكاذب العولمة وممارسة صراع الحضارات أضحى طريقا ممهدا جدا، وهذا الطريق طريق الهيمنة والغطرسة والسيطرة يضرب جذوره الى آلاف السنين منذ اسطورة " الشعب المختار" التي بررت إبادة الآخرين، كما تبجح " وتفاخر" بغطرسة عنصرية شوفينية أحد قادة إسرائيل بأن تاريخه على هذه الأرض فلسطين يعود الى تاريخ يهوشع، وحتى "الإمبراطورية الرومانية" التي ادعت انها تضم في حدودها كل العالم المعروف آنذاك، وهذا ما سمته أوروبا ب " الحضارة"، لكي تعطي الشرعية لاستعباد واستعمار الشعوب الأخرى أما الولايات المتحدة فقد جعلت مهمتها التي كلفتها بها طبقة {اس المال وشركات صناعة السلاح قيادة العالم لإقامة عالم القطب الواحد الخاضع لما سماه أحد منظريها ب " قانون السوق" والآخر أطلق عليها اسم " صراع الحضارات".

ولقد استطاعت الحركة الصهيونية من خلال اللوبي اليهودي الأمريكي وخاصة منظمة (ايباك) من توظيف طاقات القوى العظمى العالمية الوحيدة الهائلة حتى الان لمصلحة إسرائيل. ومن هنا فان اللوبي الصهيوني ظل يُصر أيضا على صياغة العناصر الجوهرية لسياسة الولايات المتحدة الشرق أوسطية ولقد عمل بنجاح على اقناع الإدارات الامريكية، بضرورة تأييد اضطهاد إسرائيل المتواصل للفلسطينيين واستهداف خصوم إسرائيل الإقليميين الرئيسيين في كل من ايران والعراق وسوريا والان غزة ولبنان.

وهنا أذكر بأنه وتحت ضغط اللوبي الصهيوني الأمريكي والعالمي ومنظمة ايباك قام أحد عناوين الواشنطن بوست بتلخيص الوضع عام 2003 قائلا: "بوش وشارون متماهيان تقريبا بشأن الشرق الأوسط والسبب الرئيسي لهذا الانقلاب هو اللوبي اليهودي الصهيوني".

والان في فترة حكم اليمين الصهيوني العنصري الشوفيني الإسرائيلي الذي يسعى الى شيطنة وأبلسة الانسان الفلسطيني هناك تماهي مع أمريكا – بايدن الصهيوني. فاليوم الذيل إسرائيل تهز الكلب أمريكا.



//مراجع المقال:

-أمريكا طليعة الانحطاط – روجيه جارودي.

-الإرهاب الغربي – الجزء الأول – روجيه جارودي.

علاقات خطرة – القصة الخفية للعلاقات السرية الامريكية الإسرائيلية – بقلم اندرو وليسلي كوكبيرن ترجمة محمود برهوم.

-الحروب المحلية للإمبريالية – ماضيها وحاضرها – لاريونوف – اصدار دار التقدم موسكو عام 1989.

-أمريكا المُختطفة – اللوبي الإسرائيلي وسياسة الولايات المتحدة الخارجية.







#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوقفوا الحرب من أجل الأمن في الشرق الأوسط لا بل والعالم
- حول كتاب كارل ماركس -المسألة اليهودية- وأحداث الحاضر
- الضرورة الموضوعية للإطاحة باليمين الصهيوني العنصري الشوفيني
- لا بديل عن السلام العادل سلام الشعوب بحرية الشعوب
- الطبقة الحاكمة والأفكار الحاكمة
- عن جذور اليمين الصهيوني – العنصري الشوفيني
- لا تنازل عن حق العودة
- الحركة الصهيونية وتولرث التفاخر بالموبقات
- حول قضية اللاجئين الفلسطينيين
- 100 عام على وفاته: من اقوال لينين9 (حلقة 9 وأخيرة)
- 100 عام على وفاته: من اقوال لينين (8)
- 100 عام على رحيل لينين (6)
- 100عام على رحيل لينين (5)
- 100 عام على رحيل لينين (4)
- 100 عام على وفاة لينين (3)
- 100 عام على رحيل لينين - صفحات من حياته (2)
- مئة عام على رحيل لينين: صفحات من حياته
- سلام الشعوب بحرية الشعوب
- الصهيونية والامبريالية وشلال الحروب في منطقة الشرق الأوسط
- ضد قتل الابرياء والاحداث في غزة والجنون العنصري الشوفيني الم ...


المزيد.....




- مقتل وإصابة العشرات في جنوب لبنان إثر غارات إسرائيلية، والجي ...
- مقترح مصري لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات في الدوحة ...
- دعوات للاحتجاج في جورجيا واتهام لروسيا بتزوير الانتخابات
- من يستطيع إنهاء الحروب.. ترامب أم هاريس؟
- ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام
- صحيفة: قراصنة صينيون يتجسسون على مكالمات شخصيات سياسية أميرك ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو ووزيران يرفضون مقترح مصر بشأن غزة
- ترامب في تجمع انتخابي: هاريس -دمرت الولايات المتحدة-
- بايدن يدلي بصوته في التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة اليوم
- كوريا الشمالية: مسيّرة كورية جنوبية اخترقت أجواءنا


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل اندراوس - الذيل يهز الكلب