أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خولة جبار محمد الجنابي - استراتيجيات أدارة الصراع















المزيد.....


استراتيجيات أدارة الصراع


خولة جبار محمد الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 8138 - 2024 / 10 / 22 - 23:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ينظر للصراع باعتباره" ظاهرة ديناميكية" فهو يقترح موقفا تنافسية معينا يكون كل من المتفاعلين فيه عالما في عدم التوافق في الموافق المستقبلية المحتملة كما ويكون كل منهم مضطرا لاتخاذ موقف غير متوافق مع المصالح المدركة للطرف الآخر والبعض عده "أحد أشكال السلوك التنافسي بين الأفراد والجماعات" وانه عادة ما يحدث عندما يتنافس فردا أو طرفا أو أكثر حول أهداف غير متوافقة سواء كانت تلك الأهداف حقيقية أو متصورة أو حول الموارد المحدودة وقد يكون عملية "منافسة ظاهرة أو محتملة بين أطرافه "أو أحداث أو إلحاق الضرر المادي أو المعنوي بالآخرين فتعد الارادة عنصراً محورياً فيكون الصراع في جوهره "تنازع للارادات "ينتج عنه اختلاف في دوافع أطرافه وفي تصوراتهم وأهدافهم وتطلعاتهم ومواردهم وإمكاناتهم مما يؤدي بهم إلى اتخاذ قرارات أو انتهاج سياسات تختلف فيما بينها أكثر من اتفاقها ومع ذلك يظل الصراع "دون نقطة الحرب المسلحة ، فالصراع (Conflict): هو التصادم والتعارض بين طرفين أو أكثر بينهما اختلافات قيمية ومصلحية وينخرطان في مجموعة من الأفعال وردود الأفعال الأرغامية التي ينتج عنها الأذى والضرر بالطرف أو الأطراف الأخرى مع سعي كل طرف إلى تعظيم مكاسبه على حساب الآخرين وتأمين مصادر قوته. ويوصف بأنه ( عملية الكفاح من أجل القيم ومطالبات بالمركز النادر والقوة والموارد التي تكون فيها الخصوم مستعدين لإيذاء خصومهم أو القضاء عليهم) ويعرف أيضاً ( صداماً عنيفاً أو غير عنيف بين مجموعتين )
فالصراع بشكل عام: هو ظاهرة اجتماعية تعكس حالة عدم الارتياح أو الضغط النفسي الناتج عن عدم التوافق بين رغبتين أو أكثر، أما ظاهرة الصراع على المستوى الدولي فتعكس حالة من تعارض المصالح أو اختلاف القيم بين مجموعة بشرية وأخرى، ويعبر الصراع عن الأحوال التي بمقتضاها توجد جماعة بشرية ما تتسم بتمايز عرقي أو ثقافي أو ديني أو حتى تمايز اقتصادي أو سياسي، تتعارض مصالحها أو قيمها مع جماعة أخرى أو أكثر بسبب أتباعها ما لا يتلاءم مع سلوكها وأهدافها.
وفي هذا الإطار نجد أن الصراع يحدث إذا تعارضت أهداف الفاعلين السياسيين بصورة مباشرة، وحينما يعني نجاح أحد طرفي العلاقة الصراعية خسارة مباشرة للطرف الثاني، ويغلب أن العمليات الصراعية مدمرة أذا انطوت على إنكار أو تجاهل أهداف أحد الطرفين المتصارعين ونظراً لارتفاع تكلفة استمرار الصراع يسعى أطرافه إلى تسويته ، اما ادارة الصراع فهو بأنه " يهدف الى الحد والتجنب مستقبلاً من الصراعات العنيفة من خلال تشجيع تغييرات سلوكية أيجابية بين الاطراف المتصارعة علاجه

المحور الاول : مفهوم الصراع وادارة الصراع
اولاً / تعريف الصراع : هو نوع من التعامل حول قيم ودعاوى بشأن الموارد والسلطة فهو تنازع الارادات الوطنية والقومية ، وهوناتج عن الاختلافات والتناقضات بين اهداف الدول وامكانيتها، والصراع لايخذ شكل المواجهة المسلحة ، وان كانت صوره ومظاهره تتعدد، كأن يكون سياسة او اقتصادية او ستراتيجية او اجتماعية ن وفي مجمل مظاهر الصراع لاتقع الحرب ، وعرف الدكتور (جمال سلامة ) الصراع بشكل عام "هو ظاهرة اجتماعية تعكس حالة من عدم الارتياح أو الضغط النفسي الناتج عن عدم التوافق بين رغبتين أوأكثر أو تعارض إرادتين أو أكثر ويعرف علم الاجتماع الأمريكي( لويس كوسر) الصراع بأنه حالة من المجابهة ترتبط بالقيم والسعي إلى تحقيق المطالب النادرة والمميزة مثل القوة والموارد وتحدد اهداف أطراف الصراع أما في تحديد الخصم أو في كيفية إيذاءه أو القضاء عليه وهناك من الباحثين قدموا تعريفات أكثر دقة إذ يعرفون الصراع "على أنه التعارض بين طرفين أو أكثر بينهما واختلاف قيمية ومصلحية وينخرطان في سلسلة من الأفعال وردود الأفعال الأرغامية التي تهدف إلى إلحاق الأذى والضرر بالطرف أو الأطراف الأخرى مع سعي كل طرف إلى تعظيم مكاسبه على حساب الآخرين وتأمين مصادر قوته الكلية لمواجهة الخصوم الآخرين
ثانياً/ أدارة الصراع
‏لقد ظهرت العديد من المصطلحات والمفاهيم السياسية الجديدة التي أصبحت أصبحت تتلائم مع الصراع المتغير وألمستمر ومنها مفهوم تحويل الصراع ويقصد به تحويل الطاقة السلبية للحرب إلى تغيير إيجابي في المجالات الاجتماعية والسياسية فيعد القيام بدور في تغيير العلاقات والمصالح والخطاب وتركيبة مجتمعات أطراف الصراع جزءا رئيسياً من هذه النظرية التي تفترض أن الصراع ظاهرة ديناميكية متغيرة تستوجب سلسلة من التحولات الضرورية في عوامل لابد من تغييرها منعاً لتفاقم الحرب. وتركز هذه النظرية على دور الباحثين والعاملين في حل الصراع بالقيام بدور في عملية التحويل وهذه أهم الإشكاليات الرئيسي لكونها تركز على العلاج للصراع مع القفز على متطلبات التشخيص ، ومن المفاهيم الأخرى هو مفهوم الحلول الوقائية الذي يشير إلى ضرورة تقديم توضيح للظاهرة الصراعية من خلال القيام بتعديلات هيكلية لإزالة أسباب الصراع وإيجاد علاقة تعاونية ، فمصطلح حل الصراع هو أكثر تقدما من مصطلح تسوية الصراع اما مفهوم الحلول الوقائية تتعامل مع الصراعات ومع الظروف التي تودي الى الصراعات قبل وقوعها، والفرق بين مفهوم تحويل الصراع والحلول الوقائية تتمثل بأن الأخيرة تشترك في إدراك قصور مصطلح إدارة الصراع وحل الصراع ولا سيما من حيث التركيز على الاحتواء من دون التشخيص الكافي أو المعالجة أسباب الصراع ،
‏والواقع أن المفهومين السابقين يقدمان تصوراً متقدماً عما قدمته نظريات إدارة الصراع التقليدية ولا سيما في سياق تحليل مكونات وإبعاد الظاهرة الصراعية دون التخلص من المزج بين التشخيص والمعالجة، فلابد من الفصل بين مرحلة فهم الصراع ومراحل التسوية والحل وذلك يمكنه تقبل فكرة إن إدارة الصراع مصطلح يعني ما يقوم به أطراف الصراع مما قد يهدف إلى حل الصراع اوعدم حله

‏فأدارة الصراع الدولي أحد أدوات السياسة الخارجية للدول في التعامل مع محيطها الخارجي خصوصا بين وحدات سياسية متضاربة المصالح وتبنى على قاعدة مفادها إجبار وحدة سياسية أو أكثر على الامتثال لإرادة طرف واحد أو أكثر من خلال توظيف جميع الإمكانيات والقدرات التي تتوافر عليها تحقيقا للمصلحة العليا على المديين المتوسط والبعيد بأقل تكلفة ممكنة لاوتعني إدارة الصراع (إزالة العنف والأعمال ذات الصلة به وترك أمر التعاطي مع الصراع للمستوي السياسي فقط) ويوضح آخرون أن إدارة الصراع(تعني القدرة على التعرف إلى الصراع والتعامل معه بطريقة تعمل على تخفيف التوتر في مشاعر الأطراف المنخرطة فيه وتعزيز العلاقات فيما بينهم كما أنها تتضمن معالجة النزاعات التي تستجد وتعمل على احتواء المواجهة المسلحة من خلال التدخل المناسب )،أي ان إن الغرض من إدارة الصراع هو مساعدة أطراف الصراع على الوصول إلى حالة يمتنع فيها كل طرف عن القيام بسلوك يتسم بالعنف أو العداء ازاء الطرف الآخر حيث انه لا يتم التركيز على مصادر الصراع بقدر التركيز على سلوك أطراف الصراع وبعض موضوعات الصراع بالقدر الذي لا يؤدي إلى قيام سلوك عنيف أو معادي من أطراف الصراع تجاه بعضها البعض
ثالثاً/ انواع الصراع
1. الصراع الداخلي: يحدث داخل الفرد نفسه عندما يكون هناك تعارض بين رغباته وأهدافه أو بين قيمه ومعتقداته.
2. الصراع الفردي: يحدث بين الأفراد نتيجة اختلافات في الآراء أو القيم أو المصالح الشخصية.
3. الصراع الجماعي: يحدث بين مجموعات مختلفة داخل المجتمع، ويمكن أن يكون نتيجة لاختلافات ثقافية أو اجتماعية أو دينية.
4. الصراع التنظيمي: يحدث داخل المؤسسات أو الشركات بسبب تضارب المصالح أو الأهداف بين الأقسام أو الأفراد.
5. الصراع السياسي: يحدث بين الدول أو الأحزاب السياسية أو القوى الإقليمية والدولية بسبب اختلافات في الأيديولوجيات أو المصالح السياسية.
6. الصراع الاقتصادي: يحدث بسبب التنافس على الموارد الاقتصادية مثل المال أو الأراضي أو مصادر الطاقة، وان كل نوع من هذه الأنواع يتطلب استراتيجيات مختلفة لإدارته وحله بشكل فعال .
المحور الثاني / استراتيجيات ادارة الصراع
‏إن استراتيجيات إدارة الصراع مختلفة والتي من خلالها يتم تحويل الصراع إلى منافسة مثمرة فضلا عن قدرتها في السيطرة على الصراع واهم استراتيجيات إدارة الصراع
1ـ استراتيجية استخدام القوة أو السلطة / وتعني إنهاء الصراع أو إن أحد الطرفين يصدر أوامره للطرف الآخر بهذا المعنى وتستخدم عادة في القضايا قليلة الأهمية
2ـ استراتيجية التهدئة / وتعني دعم الأطراف المتصارعة ومؤازرتهم واستخدام اللغة العاطفية المؤثرة من أجل المعيشة مع بعضهم بسلام
3ـ استراتيجية التجنب/ وتعني محاولة تحويل الاهتمام عن الصراع إلى غيره من المجالات أو إهماله أو استخدام الحواجز بين الأطراف المتصارعة
4ـ استراتيجية التسوية / تعد هذه الاستراتيجية وسيلة فاعلة للتفاعل مع الصراع وفيها يتم التوصل إلى حل وسط يرضي الأطراف المتصارعة وقد يحقق لكل منهما مكاسب جزئية وتكون هذه الاستراتيجية ملائمة إذ كانت الأهداف مهمة جدا وتتطلب حلولاً سريعة إن مدخل التسوية لإدارة الصراع يعد بالأساس احد أنواع المساومة وقد أطلق على عمليةأ ستراتيجية المساومة (mini-maxi)الغرض منها الوصول إلى حل معقول لكلاالطرفين المتنازعين وذلك بناء على افتراض أن الأفراد يرغبون غالبا في ترك شيء ما من أجل الحصول والاحتفاظ بشيء آخر يكون مفضل لديهم واستنادا إلى ذلك فإن المفاوضين عليهم القيام بطرح أربعة أسئلة على أنفسهم قبل البدء بعملية التفاوض وهي ما هو الحد الأدنى الممكن قبوله ؟وما هو الحد الأدنى الذي يمكن طلبه ؟وما هو الحد الأعظم الذي يمكن التنازل عنه أو رفضه؟ ما هو الشيء الاقل الذي يمكن منحه؟ إن الإجابة على هذه الأسئلة توفر إطار عمل لحل النزاع ويمكن أن تمنح قيماً يتم قبولها من كلا الطرفين المتنازعين فتتعتبر استراتيجية فاعلة لحل االصراع .
5ـ استراتيجية تدخل طرف ثالث ليس طرف فيه لمحاولة الحل ويتباين دور الطرف الثالث من حيث السيطرة على تداعيات الصراع.
6ـ استراتيجيةتبادل الوظائف إن الصراع أحيانا يمكن أن يدار بطريقة بسيطة تسمى تبادل الوظائف بإشغال كل طرف لموقع الطرف المتصارع الآخر حيث أن هذا الموقع يمكنه من فهم المهمات والمشكلات والاتجاهات ويكون على إطلاع لمجريات الأمور مما يجعله أكثر استيعاب لمسببات المواجهة.
7ـ استراتيجية التعاون وتتطلب قناعة الأفراد الذين يستخدمونها بأن الصراع مشكلة لا بد من حلها سوياً بدلا من رؤيتها معركة لابد من الفوز فيها وتكون هذه الاستراتيجية مهمة خاصة عندما يتطلب حل للمشاكل رؤية جديدة ويكون الالتزام ضروريا لأن هذا النوع من الصراع يتطلب المطاولة في الوقت والطاقة.
8ـ استراتيجية المجابهة وتتمثل بطرح الحقائق بموضوعية بين الأطراف المتصارعة وجها لوجه أو محاولة االتوصل إلى احل واقعي .
9ـ استراتيجية توسيع الأهداف وهي إضافة أهداف جديدة أو تنويع الأهداف الحالية حيث يتبعها تركيز الجماعات على هذه الأهداف بدلا من أهدافهم الشخصية وبالتالي إزالة الظروف التي تؤدي إلى الصراع
ويرى اخرون ان ادوات ووسائل ادارة الصراع تتعدد وتتنوع لكي تتلائم مع المراحل والانماط ، وكذلك الطبيعة البيئية المحيطة بالصراع ومن هذه الاداوات
1ـ الوسائل الدبلوماسية / ومنها التفاوض ، المساومة ، والوساطة
2ـ الوسائل العسكرية / أي استخدام القوات المسلحة في صراع ما ولاسيما بين البلدان .
3ـ الوسائل الاقتصادية / مثل العقوبات الاقتصادية ، الحظر الاقتصادي ، والمقاطعة الاقتصادية

اخييرا ...
‏ادارة الصراع تتطلب استخدام استراتيجيات فعالة لتحقيق التوازن وحل النزاعات بشكل بناء مثل استراتيجية استخدام القوة او التلطيف او التوجيه او المساومة او تدخل طرف ثالث بعض الاستراتيجيات تكون سياسية وبعضها اقتصادية ، وأن القرارات الرشيدة التي يتخذها صناع القرار في وضع استراتيجية إدارة الصراعات هي تلك القرارات التي تمر بمراحل تحديد المشكلة أو الموضوع مثار الصراع وتحليل الموقف وتحديد البدائل وتدبر فيها والتفكير في النتائج التي ستتترتب على الأخذ بهذه البدائل ودراسة هذه النتائج والاختيار من بين هذه البدائل



#خولة_جبار_محمد_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم أدارة ألسياسة العامة في الدول المتعددة الاعراق
- أدارة التنوع .. الهند انموذجاً
- السياسة التعليمية في العراق بعد عام 2003(السمات والخصائص)
- قراءة في اهم الاستراتيجيات المتخذة في مجال التعليم و التعلم ...
- سبل أنجاح العملية التربوية والتعليمية في العراق بعد عام 2003
- الديمقراطية كمفهوم عن الحرية والعدل والمساواة في الحقوق والو ...


المزيد.....




- حفل توزيع جوائز غرامي.. ما المنتظر منه؟ ولماذا لم يتم إلغاؤه ...
- الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع يصل الرياض في أول زيارة ر ...
- مزاد تاريخي في ألمانيا.. مرسيدس تبيع سيارة سباق نادرة بأكثر ...
- ملك بريطانيا على الشاشة.. وثائقي جديد يكشف دور تشارلز الثالث ...
- إيران والحرب في غزة والتطبيع.. هذه هي الملفات الأكثر سخونة ف ...
- وزير الخارجية المصري: لدينا رؤية واضحة لإعمار غزة دون تهجير ...
- قلق دولي وتحذيرات أوروبية من -ثمن باهض- لرسوم ترامب التجارية ...
- أنقرة: نأمل أن تحل مسألة القوات الكردية في سوريا دون إراقة ل ...
- ناشطون يتداولون وثيقة صادرة عن القضاء السوري بإلقاء الحجز ال ...
- الحوثي يعزي -حماس- والشعب الفلسطيني في محمد الضيف


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خولة جبار محمد الجنابي - استراتيجيات أدارة الصراع