قصيدة بعنوان أنت حسبي -

عمر غصاب راشد
شاعر
(Omar Ghassa Rashed)

الحوار المتمدن-العدد: 8135 - 2024 / 10 / 19 - 09:38
المحور: الادب والفن
    

يَا رَبِّ عَفْوَكَ قَدْ ضَاقَت بِنَا السُّبُلُ  

------------- وَغَيرَ بَابِكَ يَا مَولَايَ لَا أَمَلُ

قَد طَوَّقَتْنَا جُيُوشُ الكُفْرِ دَافِعَةً   

----- مِن آلَةِ الحَربِ مَا تُدْمِي لَهَا المُقَلُ

وَأَنتَ حَسْبِيَ يَا قُدُّوسُ يَا صَمَدُ 

-----    بِكَ اسْتَعَنَّا وَنَدْفَعْ خَطْبَنَا الجَلَلُ

بِحَقِّ مِنْ قَبْرُهُ فِي طَيبَةٍ عَلَمُ  
 
---- أَهْلِكْ عَدُوِّي فَقَد ضَاقَتْ بِنَا الحِيْلُ

عَلَيهِ صَلَّى إِلَهُ العَرشِ مَا سَطَعَت  

--- شَمْسُ الضُّحَى وَجُمُوعُ الكُفْرِ تَرْتَحِلُ

وَآلِهِ وَصِحَابٍ فِي الرُّبَى نَشَرُوا

---------     آيَاتَ حَقٍّ بِنُورٍ مِنهُ مِتَّصِلُ



(كتبت بتاريخ 18-10-2024)

#عمر_غصاب_راشد (هاشتاغ)       Omar_Ghassa_Rashed#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات