أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - من الرمز إلى العاطفة: مفهوم نقدي جديد لسيمياء الأهواء















المزيد.....

من الرمز إلى العاطفة: مفهوم نقدي جديد لسيمياء الأهواء


حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8132 - 2024 / 10 / 16 - 00:52
المحور: الادب والفن
    


تقديم بقلم: حكمت الحاج*
أسماء المصفار، ناقدة تونسية شابة من مواليد مدينة صفاقس. باحثة دكتوراه في السيميولوجيا بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة صفاقس في تونس. ومع هذا الوضوح في التنسيب فلقد احترت في تصنيفها على وفق رؤاي النقدية التي أتبناها منذ زمن في تقسيم النقاد العرب المعاصرين إلى فرق ثلاث: ففرقة أسميها بالنقاد الأكاديميين داخل أسوار المعبد الجامعي، وفرقة أسميها النقاد الصحفيين خارج السور الجامعي، وفئة ثالثة أسميتهم النقاد الرقميون الإنترنيتيون الأحرار الجدد، وهم الذين سيطيحون بالفرقتين الأخريين، إن عاجلا أم آجلا، كما أطاحت الرقمنة بالورق وتوابعه وحولته إلى مجرد نفايات.
إلى ذلك، فإن د. أسماء قد نشرت العديد من الأبحاث والدراسات والمقالات وعروض الكتب في مختلف المجلات والصحف والمواقع الثقافية المتخصصة، وساهمت كناقدة في عديد الندوات على منصات حوارية مختلفة على الإنترنت. وهي عضو في مختبر البحث بمعهد الدراسات حول العالم العربي والإسلامي بجامعة إكس- مرسيليا، بفرنسا. ومستشارة وخبيرة معتمدة لدى مؤسّسة "كناية" الثقافية المستقلّة بالسويد.
إن تميز الناقدة أسماء المصفار كواحدة من الجيل الأكاديمي الجديد يتجلى في الجمع بين التنظير المتين والتطبيق العملي العميق، وانفتاحها على الفضاء الاستعمالي للتطبيقات الرقمية. وهكذا نرى ان نجاحها لا يقتصر على جانب واحد فقط، بل يكمن في توازنها بين قدرة التعاطي الأكاديمي مع الدرس السيميولوجي النظري، وبين قدرتها على تطبيق ذلك على النصوص التي تتناولها بالنقد والتحليل.
بين يدي، ولأجل تقديمه، كتاب أسماء المصفار الصادر حديثا عن منشورات "كناية" ضمن سلسلتها النقدية، بعنوان "مقالات في النقد المعاصر: من التأويل إلى سيمياء الأهواء" وهو يأتي في إطار الجهود النقدية المعاصرة التي تهدف إلى تحليل الأدب العربي الحديث من زوايا تأويلية وسيميائية، مركزة على مفهوم "الأهواء" السيميائي، والتحليل البنيوي عبر مفهوم "التناص" ما بين النصوص الأدبية المختلفة.
وكانت محتويات كتابها تحمل العناوين التالية:/
#آليات التّناص في ديوان “سفينة الحيارى” للشاعر العراقي حكمت الحاج
#لعبة النسيان للمغربي محمد برادة: ونظرية تعدد الأصوات لدى ميخائيل باختين
#جبران خليل جبران والرّمزية
#سيميائية الأهواء في “عصفور من الشرق” لتوفيق الحكيم
#السيمياء والأهواء: نظرة عامة
#“أناركي” لعبد الرزاق بن علي وقلق التجنيس بين الرواية والسيرة الذاتية
#رمزية العلامة في ديوان “ملاك موت بلا وطن” لحميد عقبي.
ولقارئ متأن صبور لهذا الكتاب النقدي الرصين أن يخلص إلى بعض النتائج التي ربما من المفيد ذكرها على عجالة قبل الدخول إلى نقد فضائها النقدي بحسب ما هو وارد في هذا الكتاب الذي يشكل الأول في مسيرة أسماء المصفار الفكرية، ومن هذه النتائج:
1. قدرتها التنظيرية:
لناقدتنا الشابة إلمام عميق بالنظريات النقدية. ويظهر هذا جليا في تمرسها بنظريات سيمياء الأهواء، التي طوّرها "جوليان غريماس" و"جاك فونتاني"، حيث قادت القارئ عبر شروحات دقيقة لهذه النظريات، وربطتها بمفاهيم أخرى مثل "التناص" و"التأويل". ولم تكتف بالتقليدي المتعارف عليه في المضمار النقدي، بل قدمت مساهمات نظرية تنم عن تأمل في علاقة الأهواء بالنصوص الأدبية التي تدرسها.
كما أنها أبرزت مفهوم "سيمياء الأهواء" كمنهج جديد لفهم العواطف والانفعالات والميولات في نسيج الكتابة العربية، مركزة على تأثير الأهواء في بناء الشخصيات وتحريك الأحداث، كما أنها نجحت في رسم هيكلة واضحة لتناول العواطف بوصفها جزءاً من التحليل السيميائي للنصوص.
2. قدرتها التطبيقية:
إن ما يميز المصفار أيضاً هو قدرتها الفائقة على تطبيق هذه النظريات المعقدة على نصوص مختلفة، سواء كانت شعرية أو سردية. على سبيل المثال، عند تحليلها لرواية "عصفور من الشرق" لتوفيق الحكيم، أو لديوان "سفينة الحيارى" لحكمت الحاج، أو لرواية "لعبة النسيان" للمغربي محمد برادة، استطاعت أن تترجم النظريات المجردة إلى أدوات تحليل فعالة. إذ قامت بربط الشخصيات بأهوائها بطريقة عملية عبر دراسة العلاقات والانفعالات داخل النصوص، مما جعل التحليل يبدو متماسكاً وملموساً ومفضيا الى نتائج.
لقد تميز تطبيقها أيضاً بالمرونة والليونة، حيث لم تقيد رؤيتها للنصوص بنظرية واحدة أو مقاربة جامدة. بدلًا من ذلك فقد تبنت المنهج السيميائي بشكل متناسب مع كل نص على حدة، فكانت تبرز أبعاد الهوى والرمز بطريقة تلائم النصوص المختلفة، سواء الشعرية منها أم الروائية.
بيرس، بارت، دو سوسير، كريستيفا، غريماس، فونتاني (انظر الهامش أدناه)*، هؤلاء هم عناصر الخطاطة النقدية التي تعتمدها أسماء المصفار في جل أعمالها النقدية، وفي كتابها هذا على وجه الخصوص. ولكن الناقدة لا تخفي تبنيها الكامل لمنهج "سيمياء الأهواء" الذي اعتمده كل من "غريماس" و"فونتاني" تحديدا، وذلك عبر تحليلها لكيفية تأثير الانفعالات والعواطف في بناء الشخصيات وتوجيه السرد. حاولت الباحثة صياغة نماذج مقترحة لتحليل هذه الانفعالات عبر مقاربات سيميائية عميقة، مركّزة على العلاقة بين الشخصيات والسياقات الاجتماعية والسياسية التي تتفاعل ضمنها داخل حدود النصوص المدروسة، سردا كانت أم شعرا.
وما بين ترددها على نظريات غريماس وفونتاني، وبخصوص التفاعل بين الهوى والنص، نلحظ استناد المصفار إلى المفاهيم التي قدمها "غريماس" في تحليله لسيميائية الأهواء، حيث ركزت على أن الهوى لا يُعتبر مجرد حالة شعورية، بل بنية ذاتية تتداخل مع القيم السردية والمواقف الشخصية. في هذا السياق، تستخدم نظرية غريماس لفهم أن الأهواء تدير العلاقات الاجتماعية والسياسية في النصوص، وتوجه سلوك الشخصيات بطرق معقدة وغير متوقعة، مما عليه أن يخلق التسويق فيما بعد لدى القارئ.
أما من حيث التحليل الديناميكي للعواطف، فقد اعتمدت ناقدتنا على منهج "فونتاني" في دراسة الأهواء باعتبارها بنية ديناميكية، تتفاعل مع البنية السردية العامة للنص. مثلًا، عند تحليل علاقات العشق في رواية "عصفور من الشرق"، أظهرت كيف يتداخل الهوى مع القضايا الكبرى كالدين والسياسة، مما يجعل النص أكثر تعقيداً وعرضة للتأويلات المتعددة.
دعونا الآن نرى معا، كيف استطاعت د. أسماء المصفار أن تطبق تلك النظريات النقدية المذكورة آنفا، على نصين محددين، أحدهما سردي، وهو "عصفور من الشرق" للكاتب المصري الأشهر توفيق الحكيم، والآخر شعري، وهو ديوان "سفينة الحيارى" للشاعر العراقي حكمت الحاج.
قدمت المصفار دراسة مفصلة لرواية "عصفور من الشرق"، حيث اعتمدت منهج سيمياء الأهواء لتحليل العلاقة العاطفية بين شخصيات الرواية، مثل العلاقة بين "محسن" و"سوزي". هنا، تبرز نظريات غريماس في تحليل الخطاطة السردية، وتحديد أدوار الشخصيات والعواطف المحركة لها. استعرضت الناقدة كيف أن العشق والدين والسياسة تتداخل بشكل معقد داخل الرواية، ما يجعل الهوى دافعاً أساسياً في تشكيل الأحداث والتفاعلات. لقد استخدمت المصفار أدوات "غريماس" التحليلية لتفكيك العناصر السردية في الرواية المذكورة، وتبيان كيفية تأثير "الهوى" على سلوكات الشخصيات، مثل الانفعالات العاطفية لمحبين يعيشان في عالم مملوء بالتحديات الاجتماعية. هذا التحليل السيميائي يظهر كيف أن "الهوى" ليس مكوناً عاطفياً فحسب، بل هو بنية علاماتية تسهم في تحريك السرد، والدفع بالشخصيات إلى اتخاذ قرارات مصيرية.
على الوجه الآخر، وفي سبيل تحليلها للكتاب الشعري "سفينة الحيارى" لحكمت الحاج، قامت المصفار بتطبيق منهج سيمياء الأهواء على النصوص الشعرية، حيث درست تجليات الهوى في سياق العواطف والانفعالات المرتبطة بشخصيات تاريخية ودينية وفنية. على سبيل المثال، تناولت تفاعل الشاعر مع شخصيات مثل جمال الدين الأفغاني أو محمد عبده أو أبو القاسم الشابي أو الإمام محمد ذو النفس الزكية، ضمن إطار التناص التاريخي والسياسي، مستخدمةً التحليل السيميائي لتفسير العواطف والأهواء المرتبطة بهذه الشخصيات، وتمظهراتها داخل قصائد الديوان.
لقد ركزت المصفار على المستوى الرمزي للأبعاد العاطفية في نصوص "سفينة الحيارى" واستخدمت لذلك عدتها الترسانية من المفاهيم السيميائية الصلبة لفهم كيفية تحول العاطفة إلى رمز إلى أسطورة في الشعر. على سبيل المثال، تعاملت مع دلالات "الحب" و"العشق" و"التماهي" كأهواء تقود الشخصيات الشعرية إلى مواقف وجودية، وهي تستفيد من تحليل فونتاني وغريماس لكشف التفاعلات الرمزية والانفعالية داخل النص الشعري.
في رواية "عصفور من الشرق"، ركزت المصفار على تحليل كيفية تداخل هوى العشق مع هوى الدين وهوى السياسة، وكيف أن "محسن" يمثل نموذجاً لشخصية تعيش انفعالات معقدة تجمع بين الرغبة العاطفية والبحث عن المعنى الروحي والانعتاق السياسي. هذا التداخل بين مستويات الهوى المختلفة يتماشى مع رؤية غريماس وفونتاني التي ترى أن الأهواء تتفاعل مع النص السردي على مستويات عدة.
أما من جهة "الأهواء" في "سفينة الحيارى"، فقد رصدت المصفار توظيف الأهواء المرتبطة بالهوية والحرية، مثل ارتباط الشاعر بشخصيات تاريخية تدعو للتحرر والنضال. ربطت هذه الانفعالات بأبعاد سياسية واجتماعية، مسلطة الضوء على كيف أن الهوى ينعكس في تصرفات الشخصيات الشعرية، ويتحكم في بنية النص الشعري ذاته في هذا الديوان.
أخيرا،
يمكن القول إن تميز أسماء المصفار يكمن في كل ما يلي: قدرتها على التنظير، وقابليتها على التطبيق، وانفتاحها على النقد الرقمي كأحد تجليات ما بعد الحداثة، حيث نجحت في الربط بين هذه العناصر بمهارة فائقة، مما يجعل لكتابها هذا قيمة مضافة للدرس النقدي التونسي والعربي. هذا المزج بين القدرة الفكرية في التنظير والمهارة العملية في التطبيق يعكس تطوراً أكاديمياً فريداً لديها، يضعها في مقدمة النقاد الشبان الذين يسعون لتحديث النقد العربي الحديث.

* هوامش للتوضيح:/
#ألخيرداس جوليان غريماس: (ولد عام 1917 في روسيا وتوفي في باريس عام 1992). ألسني وسيميائي من أصل ليتواني. يعد مؤسس السيميائيات البنيوية انطلاقا من لسانيات فرديناند دي سوسير وهلمسليف. كان منشط «مجموعة البحث اللساني-السيميائي» بمدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية ومدرسة باريس السيميائية.
#جاك فونتاني: (من مواليد 1948) ألسني وسيميائي فرنسي، وأحد أبرز رواد مدرسة باريس للسيميائيات. من تلامذة غريماس النجباء، حيث تعاون معه في أعماله الأخيرة، وساعده في إدارة وتنظيم ندوة السيميائيات في مدرسة الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية بباريس. وبعد وفاة غريماس، استمرت الدورة تحت إشراف فونتاني حتى أصبحت ندوته الخاصة في المعهد الجامعي الفرنسي.
#أسماء المصفار: ناقدة من تونس، صدر لها:
1. البحث عن طوق نجاة، كتاب جماعي، صدر بالاشتراك بين منشورات كناية ومجموعة مجانين قصيدة النثر، 2024.
2. مقالات في النقد المعاصر: من التأويل إلى سيمياء الأهواء، منشورات كناية، السلسلة النقدية، ستوكهولم تونس 2024.
3. من النّظم إلى المعنى: في "أسرار البلاغة" و "دلائل الإعجاز" لعبد القاهر الجرجاني، منشورات كناية، ستوكهولم تونس 2024.



#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد عربي جديد بلا معاطف أو قفازات
- أربع هايكوات وتانكا..
- النقد المتأني كطريقة للنظر في النصوص الأدبية
- إلى أين أنت ذاهب أيها الربُّ
- في البحث عن طوق نجاة.. كتاب مشترك جديد
- القصائد-النثر العشر الطوال
- البحث عن طوق نجاة
- غرناطة
- سبعة هايكوات
- سيمون فايل، من الماركسية والمجالسية إلى التصوف والروحانية: ت ...
- سيمون فايل، من الماركسية إلى التصوف: تحولات فيلسوفة أناركية ...
- ليلة في قصر الحلوف..
- بيانات، وحديث البدايات والنهايات..
- القصة القصيرة حديث المصعد، أو القصة في دقيقة..
- رواية عن الشعر والكورونا والجريمة ودونالد ترامب.. ستيفن كينغ ...
- ريلكه والفلاسفة: في العلاقة العضوية الملتبسة ما بين الشعر وا ...
- فيني، فيدي، أمافي
- ريلكه والفلاسفة: في العلاقة العضوية الملتبسة ما بين الشعر وا ...
- شوكولاتة
- سكين سلمان رشدي وتقسيم العوالم.. (2-2)


المزيد.....




- الكوريون في أوزبكستان.. موسيقى البوب ??الكورية والصراع الثقا ...
- نزل الآنـ تردد قناة عمو يزيد الجديد على الأقمار الصناعية ناي ...
- من الأبطال الخارقين إلى الرعب هذه أكثر 10 أفلام هندية تحقيقا ...
- الفنان محمد المورالي رائد الفكاهة والمونولوغ في تونس
- مشهد أشبه بالأفلام.. لحظة مروعة لنجاة عائلة بأعجوبة من انفجا ...
- -عقد إلحاق- و-كنبة أورانج-.. دراما سورية بتوقيع المخرج الواع ...
- مخرج فيلم -أنا، روبوت- يتهم إيلون ماسك بسرقة تصاميم روبوتاته ...
- برنامج RT Arabic -جسور- في مصر..
- في إطار مشروع -النجوم الصاعدة-.. شباب مبدعون روس يقدمون حفلا ...
- مغنية تسقط بحفرة في المسرح فجأة خلال حفل موسيقي.. شاهد رد فع ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - من الرمز إلى العاطفة: مفهوم نقدي جديد لسيمياء الأهواء