|
مصر ؛ مفتاح سر التاريخ القادم ...
عمرو عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 20:36
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
وفي البدء كان السؤال: لماذا وصف الله أرضه مصر علي لسان رسوله ﷺ بـ: {كنانة} الله في أرضه؟ - الإجابة في السؤال: وما معني {كنانة}؟ . معناها بالعربية: جعبة السهام! معناها بالهيروغليفية – أيضا!: جعبة السهام! الخلاصة: أن مصر وجيشها – خير أجناد الأرض – هي كنانة الله أو "جعبة السهام الإلهية" ضد أعداء الله في أرضه. . من هنا نعرف أننا كمصريين؛ قيمتنا الوحيدة هي أننا جنود، وأن بلادنا لا تقوم لها قائمة إلا بالشروط الثلاثة التي قامت عليها كل ممالك مصر القديمة: 1. القوة العادلة [ماعت] 2. العلم المقدس 3. التوحيد الخالص . • لغتنا الجميلة هي الأصل – كيف؟ . نعود سريعا إلي (الأبجدية المصرية) التي تسمي حرفيا: النقش المقدس أو الأبجدية المصورة – المقدسة – وهي مقدسة لأنها، التي كتبت بها نصوص أول رسائل السماء في التاريخ.. وهي أقدم أبجدية مكتوبة منذ أكثر من 40 ألف عام. . وحين تعرضت مصر للاحتلال الإغريقي الغاشم.. نهبوا علومنا، وحرَّفوُا رموزنا المقدسة، وسرقوا لغتنا - أو خلطوها بلغتهم البدائية (الهندو-أوروبية).. كالتالي:- . سرق الإغريق من الأبجدية المصرية لفظ [آري] – أي: المقدس، وهو إحدي صفات الإله الواحد، ثم أصبح لقبا ملكيا بمعني: النبيل أو الشريف.. - اتخذه حكام مصر، ونبلاؤها أمثال الملك [آري حور] – من عصر ما قبل الأسرات - وهو قبل [مينا] بثلاثة أجيال تقريبا. - ومثل [آري پات] - أحد ألقاب المهندس والمعماري والطبيب العظيم [آيمحوتپ] – وزير الملك [زوسر]. . فنطقه الإغريق بلسانهم المعوج (الأعجمي): .. ومنه اتخذوا أسماء آلهتهم وملوكهم مثل (هير.مس) - (هر.قل) – أو: البطل (إيروس ήρωας | íroas) – (هيرو Hero) بالإنجليزية. . ثم خلطوه باللفظ: - أي: الأبجدية - باللغة اليونانية. . فأصبح النطق النهائي: < هيروغليفيكوس | ἱερογνουφικός | Hieroglyphikos >. - ومنه إلي الإنجليزية: (هيروغليفية hieroglyph). . هل عرفنا الآن.. من هي أم الدنيا واللغات والحضارات، ومن هم الآريين؟ . هل عرفنا من النبلاء؛ أصل ما يسمي بالعرق النبيل (الآري)؟ - إنهم المصريون... . وليس أبناء قبائل البدو الطورانيين - وملوكهم الـ[حكاو أوكسوست HqA(w) xAst] – وهي كلمة من مقطعين: 1. (حقاو) بمعنى: ملوك. 2. (أوكسوس) بمعني: البدو المهاجرين من حول نهر أوكسو – أي: نهر (الثور OXUS).. بآسيا الصغري. - والمشتق منه لفظ (توران – طوران – تورك). . كذلك ؛ سماهم المصريون: الـ[عامو] نسبة لنفس موطنهم، حول نفس النهر المسمي بالفارسية: (عاموداريا Amu Drya) – أي: (البدو "عامو" & الملكيين "داريا").. وهو نفس المعني والنطق بالروسية – وليدة اللغات الهجينة ؛ الهندو-أوروبية القديمة! . كذلك يُعرف هذا النهر بـ"جهان" – بالفارسية – ويُنطق بالعربية: جيحون. . يقع هذا النهر بقلب أرض طوران، وسهول المراعي الواقعة بين بونتيك-قزوين - (ما بين بحر قزوين “الخزر” والبحر الأسود “بونتيك”) جنوب القوقاز وشمال الأناضول التركي. . لما احتل الإغريق مصر، نطقوا كلمة "أوكسو" باللفظ:- (هكسوس ὑκσώς)، لأنها كلمة صعبة النطق باليونانية - (تنطق مع علامة توقف ولهجة نهائية رزينة على حرف أوميجا: Ω). . - نقل الإغريق اللفظ من موسوعة المؤرخ المصري [مانيتون]، باللفظ: هيكسوس، مع استبدال حرف الهاء بدلا من الألف. - كما سبق ونطقوا لفظ [آري] بلغتهم فاصبح (هيرو). . الدليل أن كلمة (هكسوس ὑκσώς)، مصرية وليست يونانية الأصل، أنها لا تراعي قواعد اللغة اليونانية، فهي من إحدى الكلمات القليلة التي يتبع فيها حرف (كابا: K) حرف (سيجما: Σ) بدلاً من حرف (إك ساي: ξῖ). . أطلق المصريون الاسمين: [عامو] و[أوكسوست]علي كل قبائل الهكسوس المهاجرين من أرض طوران ليستعمروا أرض الشرق..؛ - كالسكيثيين (الساكا – الأشكناز)، السارماتيين، السميريين والسومريين، البابليين، الآشوريين، الخوريين "الميتانيين"، الجوتيين، الحيثين، الفرس، الإغريق، الرومان، المشوش (الأمازيغ).. وغيرهم من؛ - [الأقواس التسعة]. . *أرض الآريين الزائفة . .. ضمن مسروقاتهم القديمة من الحضارة المصرية، أطلق الترك (التورانيون | الطورانيون – الهكسوس) علي أنفسهم وصفا زائفا لا يليق بهم، هو: (الآريين!)، أو النبلاء أبناء العرق الآري! . .. وأطلقوا علي أقدم مستعمراتهم بأرض الشرق، وصف: (آريانا فيجو Aryānām Vaēǰah)، باللغة الهندو-آرية أي: الموطن الأصلي للآريين - وفق مراجع القدماء مثل كتاب “أفستا” الإيراني المقدس، وملاحم ماهابهاراتا الهندوسية، باللغة السنسكريتية. . هؤلاء هم أصل العرق الهندو-أوروبي.. الذي خرجت منه كافة ممالك أوروبا الوسطي والمعاصرة، ولغتهم السنسكريتية، الهندو-آرية، وبالأدق: التركية المطورة بتهجينها بلغات الشرق المتحضرة: جذر كافة اللغات (الهندو-أوروبية).. وهي لغات أوروبا الحالية؛ - كالإنجليزية والروسية واللاتينية واليونانية والتركية والاسكندنافية والجرمانية.. . كان موقعها علي الخرائط القديمة، ممتدا من أولي ممالكهم؛ (مملكة أوكسوس Oxus)، التي تسمي - أثريا: - (مجمع باكتريا – مارجيانا الأثري Bactria-Margiana Archaeological Complex,).. وكانت تضم مستعمراتهم التي بدأوها من أراضي التركمان (تركمانستان Turkmenistan)، ما بين نهر (أوكسوس Oxus) - ونهر (مرغاب Murghab) الجاري ببلاد مرو الشاهجان: أشهر مدن خراسان (بإيران – المشتق اسمها من: آريانا أو أرض الآريين)، إلي جانب بلاد أفغانستان وباكستان وشمال وغرب الهند الحالية. . مَرْو الشاهجان (بالتركمانية: Merw, Мерв) هي الآن عاصمة منطقة ماري في تركمانستان - ماري تحريف لمرو – وهو مشتق من لقب (ماريوت) وهو اسم أقوي وأخطر أسلحة الهكسوس التي اخترعوها واحتلوا بها بلاد الشرق والغرب؛ - إنه [المركبات الحربية تجرها الخيول] ؛ أو: الـ(ماريوت Marriott). - بينما سميت نخبتهم المحاربة: سلاح الفرسان أو الـ(ماريانو Maryannu). . • سر مصر في الثلاثية المقدسة... . عاش المصريون علي أرض مصر منذ 40 الف عام بداية من عصر آدم [آتوم] عليه السلام، ثم ظهر أول أنبياء الله إدريس عليه السلام - المرجح تاريخيا أنه [أوزير] - أوزيريس بالنطق الاغريقي الذي يضيف حرف "س" للأسماء.. . و{إدريس} هو النبي المفتري عليه من كافة جهلاء الأرض، بداية بالإغريق الذين أطلقوا عليه اسم إلههم الصنم "هرمس" كما سموه "الإله تحوت" ! . وما [تحوت] إلا: لفظ الصفة الإلهية {الحكمة} - أو الإله الحكيم - فلم يكن المصريون عبدة أصنام بل إله واحد لا شريك له. . بينما زعم آخرون أن {إدريس} هو "ذو القرنين"، رغم أن بينهما آلاف وآلاف السنين.. فإدريس عاش ورفعه الله قبل الطوفان... عكس ذو القرنين الذي عاصر يأجوج ومأجوج من نسل نوح - نبي الطوفان. . وهكذا مرت آلاف السنين تعلم فيها المصريون الحضارة والعلم المقدس من [أوزير "إدريس"]، فسادوا الدنيا وأقاموا الاهرامات حول الأرض جميعا، من أقصي الصين الحالية شرقا إلي القارة القطبية الجنوبية "أنتاركتيكا" إلي الأهرامات الغارقة تحت جزر برمودا – التي كانت أرضا يابسة قبل الطوفان.. . لكن.. بمرور الزمن فسد أهل الأرض جميعا إلا قليلا جدا، فعاقبهم الله بالطوفان وغرقت الارض كافة، قبل 12 الف عام، ثم عادت الحياة بسفينة نوح وفيها من كل زوجين اثنين حيوانًا أو نباتًا أو بشرًا.. كما أمره الله تعالي. . ونتيجة الطوفان؛ تغيرت المعالم الجيولوجية.. مثل؛ ظهور البحر الأسود بعد أن كان بحيرة عذبة قبل الطوفان، نتيجة اندفاع مياه البحر الأبيض المالحة إليها، ونشأ الاحتكاك (الصدام) بين الصفيحة الأفريقية والصفيحة الأوراسية، وهو سبب مئات الزلازل والبراكين منذ آلاف السنين – مثل بركان إتنا بجزر كريت. . وحول هذا البحر "الأسود" نشأ الترك الطورانيون – أحفاد يأجوج ومأجوج من نسل النبي {نوح} عليه السلام - هؤلاء هم الهكسوس القدماء المعاصرين. . ومن نسل مصرايم ابن حام ابن نوح {نوح} عاد الناس يسكنون مصر، فهداهم الله بإيمانهم إلي علوم الأولين، وعادت حضارات عظمي في مصر وبلاد الشرق جميعا، بلغت قمتها ببداية عصر الأسرات قبل 7000 سنة.. . حين قام الملك [نعرمر]، بتوحيد مصر بتوحيد العقيدة.. ومد حدودها جنوبا حتي منابع النيل، وشرقا حتي كافة بلاد كنعان وكلدان (سوريا والعراق حاليا)، وشمالا لكافة جزر جنوب أوروبا في بحر أيجة - بدليل اللقب الملكي [سيد جزر بحر أيجة] الذي استمر من عهده الي الملكة إياح حتپ – والمسجل في نقش ملكي أهداه لها ابنها البار [أحمس الأول] محرر مصر من الهكسوس.. . واستمر اللقب ملازما لملوك مصر إلي عهد الملك الخائن [اخناتون] الذي فرط في الارض والعقيدة.. فكادت مصر تذهب مع الريح، لولا أن منحها الله ملكا علي عقيدة التوحيد هو [تحوت عنخ آمون] ابن الزوجة الملكية [نفرتيتي] القابضة علي دينها كالجمر المتحدية لكل مؤامرات زوجها المنحل "أخناتون".. . فاستعاد [تحوت عنخ آمون] لمصر عقيدتها وحدودها ونفوذها الملكي بدعم وزير حربيته [حور محب].. عبر حروب عديدة خاضاها سويا بانتصارات سجلتها جدران الكرنك وغيره من معابد العلم والإيمان والقوة العادلة. . فلما استشهد [تحوت] بأيدي الوزير الكاهن الخائن [آيي] خال [اخناتون] . تولي وزير الحربية [حور محب] مهمة القضاء نهائيا علي آل إخناتون، فعادت شمس مصر تشرق من جديد رافعة شعار القوة العادلة [ماعت] والعلم المقدس والتوحيد، وليبدأ عصر جديد ؛ عصر الرعامسة العظام ببداية [الأسرة الـ19] - آخر الأسرات الملكية المصرية الكبري... . وكان أشهر ملوكها: [رعمسيس الثاني] المحارب المنتصر علي هكسوس العصر القديم من حيثيين وشعوب البحر.. حتي مات في التسعين من عمره معززًا مكرمًا وسط إنجازاته المعمارية الشاهقة الباقية حتي اليوم. . ومن بعده واصل ابنه [مرنـــپتاح] مسيرة الجهاد في سبيل الله ثم الوطن، انتصر علي فلول الحيثيين وشعوب البحر وغيرهم من الهكسوس وقضي علي أعوانهم "بني صهيون" مسجلا انتصاره في لوحته الشهيرة. . وهكذا كانت وستبقي مصر، بعلاقتها الوثيقة بربها، فلا تنتصر إلا حين ترفع رايات التوحيد والعلم والقوة العادلة بإذن الله . حفظ الله مصر ونصر جيوشها اللهم آمين . . . مراجع – مصادر . "Hyksos | History, Kings, & Significance". Encyclopedia Britannica (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-05-16. Retrieved 2020-05-25. New Kingdom Egypt, Mark Healy,Angus McBride. p.9 The ancient world, Richard A. Gabriel. p.171 p5. The Encyclopedia of Military History (4th edition 1993), Dupuy & Dupuy Booth, Charlotte. The Hyksos Period in Egypt. p.29-31. Shire Egyptology. 2005. ISBN 0-7478-0638-1 this word was not quoted in the A Greek-English Lexicon editions of 1853 and of 1893. And also the full acronym used for title of Manetho s work W. Schenkel (1995). "Die Lexikographie des Altägyptisch-Koptischen". The lexicography of the Ancient Near Eastern languages (PDF). Verona: Essedue. p. 197. ἱερογλυφικός. Liddell, Henry George Scott, Robert A Greek–English Lexicon at the Perseus Project ἱερός in Liddell and Scott γλύφω in Liddell and Scott Antonio Loprieno, Ancient Egyptian: A Linguistic Introduction (Cambridge: Cambridge UP, 1995), p. 11
#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الانهيار الأمريكي ؛ الأسباب والتداعيات مصريًا وعالميًا
-
قراءة في تحديات كبري بعيون - شخصية مصر - ...
-
أين الخطوة التالية في سيناريو الفوضي الخلاقة الذي يحاصر العا
...
-
ماذا يجري في السودان ؟
-
وسقطت همجية الغرب ...
-
إحصائيات رسمية ودولية تفجر الحقائق المُغَيَّبَة في اقتصاد مص
...
-
حكومة صندوق النقد الدولي أم حكومة مصر ؟
-
عودة مراكز القوي : لجنة السياسات بقناعها الجديد ...
-
ماذا يحدث في لبنان ؟ هل بدأ الفصل الثاني من اتفاق سايكس بيكو
...
-
تحالف الظلام : تاريخ الصراع الوهمي بين إسرائيل وإيران ...
-
سفينة نوح المصرية قبل الطوفان - بالصور ...
-
مصر والبريكس ؛ ملحمة علي الممر ...
-
لماذا انطلق طائر العنقاء الروسي بسرعة الصاروخ سارمات ؟؟؟
-
كشف أساطير الدجالين ؛ صاحب مصر . ملحمة الإسكندرية . السين_ال
...
-
القدس مدينة السلام ولؤلؤة بلاد الجد سام العربية ...
-
شجاعة الأمين تتحدي الواسب ؛ وتكشف سيناريو البقرة الحلوب بنسخ
...
-
أوروبا وإسرائيل – عرق واحد أنثروبولوجيًا !
-
رسائل مصرية إلي الأقواس التسعة...
-
قراءة هادئة لأوراق مشتعلة بكتاب الصراع العربي الإسرائيلي ...
-
التاريخ لا يكذب : إيران وإسرائيل وجهان لعملة واحدة - بالوثائ
...
المزيد.....
-
ترامب يكشف عن طلب بيل غيتس لمقابلته.. ما علاقة إيلون ماسك؟
-
تفكيك شبكة اجرامية للاتجار بالسيارات الفاخرة بين اسبانيا وأل
...
-
حضر هشام طلعت وعز وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء المدبولي
...
-
الدخل الإعلاني لسارة الودعاني يثير جدلا
-
ردينة جركس في بلا قيود: ما طُبق في إدلب غير صالح للتطبيق في
...
-
الصين تدشن أكبر سفينة برمائية في تاريخها
-
لقطات توثق ابتعاد الناجين عن حطام الطائرة المنكوبة في كازاخس
...
-
فيفا: منتخب مصر بقيادة -العميد- على أعتاب انجاز تاريخي
-
-لبنان 2024-.. حرب إسرائيل المدمرة
-
أول تواصل بين الإدارة السورية الجديدة وحكومة طالبان الأفغاني
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|