أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - (قَمَرُهَا بَغْدادُ في عُيُونِ ميدوزا مَيِّتَةٍ)















المزيد.....

(قَمَرُهَا بَغْدادُ في عُيُونِ ميدوزا مَيِّتَةٍ)


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 8132 - 2024 / 10 / 16 - 09:27
المحور: الادب والفن
    


(سبايا نحن في الزمان الرخو
أَسْلَمَنا الغزاةُ إلى أهالينا
فما كدنا نعضُّ الأرضَ حتى انقضَّ حامينا..)
محمود درويش،
1
بَغْدَاد ..
تَرْقُدُ كَالْبِئْرِ فِي تِيْهِ رَاحِيل
مِرَآةُ غبَاشٍ ثَوَتْ فِيهَا ظِلَال
وَجْهُهَا تَلْقَفُ الْخَفَّاشَ وَالْعَوْسَجَ وَالصَّدَى
قُبَّةٌ تَرْكُوَازُ لَطَّخَهَا الْبَارُودُ وَبَثَرَ اللِّحَاءِ
حَنْظَلُ سُلُوحِ اللَّقَالِقِ الْمُقَدَّد
بَغْدَاد ..
رِيَاتُهَا كَلْسُونَاتُ شَيْخَاتِ مَالَابَاطَا
مَقْبَرَةٌ تَلْقِنُ أَلْسُنَ شَواهِدَهَا جُثْمَانَ نَهَارِ الْعِرَاق
كَمُدَخَّنَةِ كُورَةٍ تَزْفُرُ دُخَانَهَا الْأَسْوَد
فِي فِيرُوزِ سَمَاءِ تَمُّوز
بَغْدَاد ..
بُرُوفِيلُ حَيزبُونٍ زُرْقَاءِ الْعُيُونِ عَلَى بُقْعَةِ زِئْبَقٍ
مَزْرَعَةُ كُرُنْبٍ فِي مِرْجَلِ دَمٍ خَاثِر
هِيَ بَغْدَادُ
تَتَثَائَبُ مُقَمَّطَةً بِعَوَارِضِ الْبَاطُون
عُمُرُهَا زَكِيبَةُ رَقِيمَاتٍ طِين
تَارِيخُهَا حَقيبةُ بْلُوتُونِيُوم 239
عَتَّالُهَا رَمْشُ دَجْلَةَ أَوَانَ الطُّوفَان
اِفْتَضَّ ضِفَافَهَا طَفَحَ sewage

2
بَغْدَاد ..
نَخْلَةُ دِيُورِيْت سَائِل
عَثُوقُهَا بَضَّةٌ كَأَثْدَاءِ الْكَوَاعِب ..
هِيَ الزَّوْراءُ .. كَانَت
لِلْأَضْيَافِ وَالأَطْيَاف
شَمْسُهَا أَبْرِيزُ مُزْعَفَر
كَخَدِّ عَفْرَاءَ خَفْرَاءَ
3
بَغْدَاد ..
قُبَبُهَا هَمْرَاتٌ وَفَوَاخِتُهَا أَبَاتْشِي وَدَفْلَتُهَا T.N.T
أَرْصَفَتْهَا حَسَكُ سَعْدَانَ الْحَدِيد
وَمَاءُ سَبِيلِهَا عَصِيرُ عُنَبِ الصَّحْرَاءِ الْمُرَّ
مَخْبَرُ تَهْجِينٍ ؛
جَرَيْتُ بَاسِينٍ وَكُوَيْرَ لُوتٍ
لِتَصْحِيرِنَا...
4
بَغْدَاد ..
سُرَّةُ خَاصِرَةِ الْمَعْمُورَةِ ، الْيَوْمَ مَفْتُوقَة
وَلَحْمُ نَهْدِ الْحَضَارَةِ الْيَوْمَ تَعَفَّنَ
وَصَبَّارٌ شَحِيمٌ مَصْفَّحٌ لَاطَتْ بِهِ الْعُيُورَة
هِيَ بَغْدَاد ..
أَسْتِيرُهَا مَرْدَخَايَ لِسَرِيرِ أَحْشُوَيْرُوش
بَغْدَاد ..
تَسَنَّهَتْ نَفْسُ سَراتِهَا
تَفَسَّخَ هَوَاءُ أَضْرِحَتِهَا
خَمَّ خَمْرُ خِمِّهَا
5
بَغْدَادُ قَمَرُهَا كَبِرْكَةِ حَلِيبٍ انْقَشَطَتْ
دَجَلَتُهَا دَهَالِكَ سَتْرِ الطَّيَّارَاتِ
بَغْدَادُ مِسَلَّةٌ ..
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ
دَانِيَةُ الْقُطُوفِ كَانَتْ
هِيَ الْقَوْراءُ.. صَارَتْ
لِلْأَشْبَاحِ لَا لِلْأَزْوَار
دَرَسَتْ سَدَّتَهَا مَوْئِلَ سَادَتِهَا
مِنْ حِينٍ أَكَلَ ثَوْرَهَا الْأَبْيَضُ
سَقَطَتْ كَمِنسَأَةِ سُلَيْمَان
و.. الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ
أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ
فَعَزَفَ عَنْ رُكْنِ أَبِي لَيْلَى طَوَّاسٍ جَامِعَهَا
فَاخْتَلَطَتْ، تَمَائِمُ عَيَّارِهَا وَعِمَائِمُ بَازَارِهَا
وَالْفَسَاتِينُ وَالسِّلاَبُ
وَاللَّقَايا وَالْأَسْلَابُ
وَالأَذَانُ بِالنِّيْعِيرِ
وَالرَّفَثُ بِالنَّفِيرِ
الْيَوْمَ بَغْدَادُ حَنْظَلَتْ
دَجَلَتُهَا غَارَتْ وَنَفَقَتْ غَزَالَاتُهَا
لَا رَطَبَ مِنْ حَضْرَتِهَا يُجْنَى
لَا مَأْمُورَةَ سَعَفَاتِهَا الصَّفِيح
بَغْدَادُ نَخْلَةٌ لَا تَشْبَهُ النَّخْلَ
تَحَجَّرَتْ مَا إِنْ انْحَنَتْ
تَضْمُدُ رَأْسَ بَانِيَهَا
6
بَغْدَاد ..
رِيْشٌ يَطِيرُ فِي دَفَاتِرِي
خَرَجَتْ مِنْ مِحْبَرَةِ الْقَشْلَةِ خَطٌّ هُمَايُونِيّ
وَلَجَتْ قَلَمَ بَانْدَانٍ فِي جَيْبِ عَرْضَحَالْجِي
مَيْسُوبُوتَامِيَا زَلْعَةٌ دَوَانِيقَ مَحْرَمَةٌ زَلْعَاءُ الأَشْفَار
أَوْلَجَ بِهَا حِمَارُ الْعُزَيْرِ النَّبَّاشُ فَشَقَّ عِجَانَهَا

بَغْدَاد ..
مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي
مَاذَا خَارَ بَ
7
بَغْدَاد ..
مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي
مَاذَا خَارَ بَغْدَادُ الْخَائِفَةِ حَتَّى قَامَتِ النُّصُبُ
لِلْمُحَارَبَاتِ وَعَزَّفَتْ لِيَالِي مَزَامِيرَ الَعَبِيدَة
هِيَ تُجَاعِيدُ تَارَتَكَ، لِلصَّبْرِ عَرْشٌ كُبَّتْ
تَشْتَاقُ إِلَى مَلَاذٍ فِي عَبَاقِرَةِ السَّنَا
وَحُدُودِهِا هُنا وَأُهْمِ مَنْ مَغَرِّبٍ فَضَاحٍ
عَبَاءَتِي عَامَةً، تَحْمِلُ فِي طِيَّاتِهَا أَلْفَ حَسَبٍ
إِلَى مَسْطَحَاتِ الصَّدَى، وَيَوْمَ فِي ذَاكَ الْمَوْسِمَ
تَرَسَّمَ فِي دَرَامِيَّتِهِ الْحِقَبَةَ، مُبْصِرًا إِلَى الأُفُقِ
يَشْمَخُ، عَشْمَاءَةٌ مَشْعُوفَةٌ، إِلَى مَجَازٍ فِي حِوَارِ الْجَنَاتِ
8
بَغْدَاد ..
هِيَ تَخْتَبِئُ فِي كَشْفَةِ وَادِي نَوَارَسٍ
تَشْتَكِي أَرْجَاءَ نَسَمَاتِ الرُّوحِ مِنَ الذَّكْرَى
مَسَاءَاتٌ فِي نَوَازِعَ التَّشَكُّلِ، أَقْمَارٌ مُسْتَعِدَّة
وَآثَارٌ تَجْرِي كَالْهَمَسِ فِي ضَغَطَاتِ النَّبَاتِ
عَلَى شَرَائِطِ الْخَيْمَةِ، يَسْكُنُهَا الشَّوقُ
تَصْمُدُ حَتَّى يُبَارِكَ مَا أَقَامَتْهُ
فِي دُورَةِ مَسَاءٍ بَازِغَةٍ تَفِيضُ، هَا هِيَ تَخْلُو
إِلَى مَصَابٍ مُتَشَابِكَةٍ، وَحَصَائِدَ نُورٍ تُنَارُ
9
بَغْدَاد ..
تَحْتَ رِياحٍ حَانَتْ تُجَدِّدُ عَزَائِمَ الحُبِّ
حَبَّاتُ مَشَاتٍ تَشُقُّ الْهَوَاءَ إِلَى تَفَاصِيلِ
مَسَاحَاتٍ جَمَاعِيَةٍ، هَجَمَتْ كَالأَشْفَاقِ
تَصْحَحُ أَفْعَالَ ذَاتٍ قَد خُيِّمَتْ عَلَى ظِلَالٍ
تَشِي بِكَجَرَانَ فِي كَفَّاتِ الخَطَايَا
هَذِهِ بَغْدَادُ، تَعْرُجُ عَلَى كُلِّ قُلُوبِ الرَّاحِلِينَ
مِقْرَاةُ تَارِيخٍ تَحْمِلُ فِي ثُنَائِيَّتِهَا
فِي فِيءِ الظِّلَالِ تُسَطَّرُ سَجَلَاتٍ تُدَوِّنُ
10
بَغْدَاد ..
هِيَ الزَّمَانُ الَّذِي يَصْمُدُ فِي عَبْقِ التَّذَكُّر
حَتَّى يَسْتَقِيمَ جُرُوبَ العَوَانَاتِ، حَتَّى يُنَفَّذَ النَّهَارُ
بَغْدَادُ أَعْنَاقٌ تَطَأَطُئُ الرُّؤُوسَ
تَجَامَعَتْ حَتَّى أَحَاطَتْ بَغْدَادُ أُفُقَهَا
تَخْتَزِلُ أَفْكَارَهَا، تَشْهَقُ فِي مَخَارِمَ السَّفَرِ
تَفْتَحُ أَذْهَانًا تُحَاجَجُ النَّجْمَاتِ
يَوْمًا مَا سَتُحِيدُ إِلَى مَسَاقَاتِ الْحِوَارَ
وَالطَّيْفُ يَتَجَلَّى، فِي خَيَالٍ كَثِيفٍ

11
بَغْدَادُ ..
قُبُبُهَا هُمُرَاتٌ وَفَوَاخِذُهَا أَبَاتْشِي وَدَفْلَتُهَا T.N.T
أَرْصِفَتُهَا حَسَكٌ سَعْدَانُ الحَدِيدِ
وَمَاءُ سَبِيلِهَا عَصِيرُ عُنَبِ الصَّحْرَاءِ المُرِّ
مَخْبَرُ تَهْجِينٍ ؛
جَرَيْتُ بَاسِينَ وَكُوَيْرَ لُوتٍ
لِتَصْحِيرِنَا ...
12
بَغْدَادُ ..
سُرَّةُ خَاصِرَةِ الْمَعْمُورَةِ ، الْيَوْمَ مَفْتُوقَةٌ
وَلَحْمُ نَهْدِ الْحَضَارَةِ الْيَوْمَ تَعَفَّنَ
وَصَبَّارُ شَحِيمٍ مَصْفَّحٍ لَاطَتْ بِهِ العُيُورَةُ
هِيَ بَغْدَادُ ..
أَسْتِيرُهَا مَرْدَخَايَ لِسَرِيرِ أَحْشُورَش
بَغْدَادُ ..
تَسَنَّهَ نَفْسُ سَرَاتِهَا
تَفَسَّخَ هَوَاءُ أَضْرِحَتِهَا
خَمَّ خَمْرُ خِمِّهَا

13
بَغْدَادُ قَمَرُهَا كَبَرَكَةِ حَلِيبٍ انْقَشَطَتْ
دَجَلَتُهَا دَهَالِكٌ سَتْرُ الطَّيَّارَاتِ
بَغْدَادُ مِسْلَةٌ ..
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ
دَانِيَةُ الْقُطُوفِ كَانَتْ
هِيَ الْقَوْرَاءُ .. صَارَتْ
لِلْأَشْبَاحِ لا لِلْأَزْوَارِ
دَرَسَتْ سَدَّتَهَا مُوْئَلَ سَادَتِهَا
مِنْ حِينٍ أَكَلَ ثُورَهَا الأَبْيَضَ
سَقَطَتْ كَمِنْسَأَةِ سُلَيْمَانَ
وَالْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ
أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ
فَعَزَفَ عَنْ رُكْنِ أَبِي لَيْلَى طَوَّاسِ جَامِعِهَا
فَاخْتَلَطَتْ ، تَمَائِمُ عَيَّارِهَا وَعُمَائِمُ بَازَارِهَا
وَالْفَسَاتِينُ وَالسِّلَابُ
وَالْلَّقَايَا وَالأَسْلَابُ
وَالْأَذَانُ بِالنِّنِيرِ
وَالْرَّفَثُ بِالنَّفِيرِ
الْيَوْمَ بَغْدَادُ حَنْظَلَتْ
دَجَلَتُهَا غَارَتْ وَنَفَقَتْ غَزْلَانَهَا
لا رُطَبَ مِنْ حَضَرَتِهَا يُجْنَى
لَا مَأْمُورَةَ سَعَفَاتِهَا الصَّفِيحِ
بَغْدَادُ نَخْلَةٌ لا تُشْبِهُ النَّخْلَ
تَحَجَّرَتْ مَا إِنِ انْحَنَتْ
تُضَمِّدُ رَأْسَ بَانِيَهَا
14
بَغْدَادُ ..
رِيَشٌ يَطِيرُ فِي دَفَاتِرِي
خَرَجَتْ مِنْ مِحْبَرَةِ الْقَشْلَةِ خَطُّ هُمَايُونِي
وَلَجَتْ قَلَمَ بَانْدَانَ فِي جَيْبِ عَرْضِحَالِجِ
مَيْسُوبُوتَامِيَا زَلْعَةٌ دَوَانِيقَ مُحَرَّمَةٌ زَلْعَاءُ الأَشْفَارِ
أَوْلَجَ بِهَا حِمَارُ الْعُزَيْرِ النَّبَّاشُ فَشَقَّ عِجَانَهَا
15
بَغْدَادُ ..
مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي
مَاذَا خَارَجَ الْخَيْزُرَانُ وَقُرَيْشٌ غَيْرَ بَابِ الشَّيْخِ
تَزْكُمُ الأَنْفَاسُ مُحَارِقَهَا
وَأَعْطَانُ بَسْتَانِ الْخَسِّ
وَإِصْطَبلَاتِ اللَّامِي
أَيْنَ الْجَوَاسِقُ وَالْمَقَاصِفُ
وَقِيَانُ كُلُّوَاذٍ
وَطَاسَاتُ الْقُطُرْبَلِي
بَغْدَادُ ..
(إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ)
بَغْدَادُ ..
الْجَرْدَاقُ وَالدَّنَانُ
ذَهَبَتْ وَأَهْلُهَا ذَهَبُوا
(سَكِرَتْ جَرَذَانُهَا
فَمَشَتْ فَوْقَ شَوَارِبِ الْبَزَّازِينَ)
بَغْدَادُ ..
الْيَوْمَ خَالِيَةٌ مِنَ الْبُزَاةِ
فَتَوَهَّمَتْ فِيهَا الزَّرَازِيرُ
أَنَّهَا صَارَتْ شَوَاهِينَا



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هَذْيَانُ السَّمَاوَاتِ
- شَجَرةُالبِغَاءِ المُرِّ
- اِجْلِدِينِي
- *فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ* ( ...
- -في غَيَابَة الحُبِّ لاخَلاص*1 -
- المَسافة
- هَزيمةٌ
- سَرابٌ
- سَقْفَ الهَاوِيَةِ، وَأَنْتِ التِّيهُ
- لنَعِيش - أنا وظِلّي - بالنَّعْش نتناوَب بَلُّور النُّعَيْش
- 11/ مَراثٍ...
- مَرَاثٍ عُمومِيَّة وقُدَّاس شَخْصيّ في بانِقيا-*١ بَعيد ...
- 9/مَراثٍ...
- 8/مَراثٍ...
- 7/مَراث
- 5/مَراثٍ عموميّة..
- 3/مَراثٍ عموميّة..
- 6/مَراثٍ عموميّة..
- تَعالي نَرْتدِي الحُِضْن
- مَتى تَئِبَ العُمْر؟


المزيد.....




- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...
- -مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - (قَمَرُهَا بَغْدادُ في عُيُونِ ميدوزا مَيِّتَةٍ)