أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - مقابلة حصرية مع المحلل السياسي - الأستاذ زهير النيران-: مباراة الشرق الأوسط في ساحة السياسة!














المزيد.....


مقابلة حصرية مع المحلل السياسي - الأستاذ زهير النيران-: مباراة الشرق الأوسط في ساحة السياسة!


بن سالم الوكيلي

الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 20:28
المحور: كتابات ساخرة
    


المراسل: مرحبا بكم في ساحة السياسة، حيث تلعب المباراة الكبرى في الشرق الأوسط! معنا اليوم المحلل السياسي المعروف، الأستاذ زهير النيران، الذي سيتناول أحداث هذه المباراة المثيرة. كيف ترى أجواء المباراة حتى الآن؟

المحلل: الأجواء مشتعلة، والجماهير متحمسة، واللاعبون في حالة توتر! يبدو أن الجميع يحاول تسجيل الأهداف، لكنهم نسوا أن هناك حكاما في الملعب!

المراسل: بالفعل، الحكام هم دائما في قلب الحدث. كيف تقيم أداء الحكام في هذه المباراة؟

المحلل: الحكام هنا مثل حكام كرة القدم، يطلقون الصفارات في كل الاتجاهات! المشكلة أنهم أحيانا ينسون من هو الفريق الذي يلعب في اليمين ومن هو الفريق الذي يلعب في اليسار. أحيانا يبدو أنهم يفضلون فريقا على آخر، مما يزيد من التوتر!

المراسل: وماذا عن اللاعبين؟ من هم أبرز النجوم في هذه المباراة؟

المحلل: لدينا مجموعة من اللاعبين المميزين! هناك "فريق الأمل" الذي يسعى دائما لتسجيل الأهداف، وفريق "الاستسلام" الذي يفضل الدفاع أكثر من الهجوم. والمفاجأة الكبرى هي ظهور "فريق الفوضى"، الذي يركض في كل الاتجاهات دون خطة واضحة!

المراسل: يبدو أن بعض اللاعبين يحبون اللعب على الحواف. كيف ترى ذلك؟

المحلل: بالتأكيد! هناك لاعبون يفضلون اللعب على الحواف، لكنهم أحيانا ينسون أن الكرة في الملعب! تجدهم يتجادلون حول من يسجل الهدف، بينما الكرة تتدحرج بعيدا. أشعر أحيانا أنني أشاهد مباراة تنس أكثر من كرة قدم!

المراسل: وماذا عن الجمهور؟ كيف تتفاعل الجماهير مع أحداث المباراة؟

المحلل: الجماهير هنا مثل جمهور كرة القدم، يصرخون ويشجعون فرقهم، لكنهم أحيانا يتحولون إلى مشجعين متعصبين! يتبادلون الشتائم وأحيانا يلقون بالقمامة على بعضهم البعض. لكن في النهاية، الجميع يتفق على شيء واحد: "نريد الفوز!"

المراسل: وأخيرا، ما هي توقعاتك لنتيجة المباراة؟

المحلل: بصراحة، لا أستطيع التنبؤ بالنتيجة! قد تنتهي المباراة بالتعادل، أو نشهد هدفا مفاجئا في اللحظات الأخيرة. لكن ما أعرفه هو أن هذه المباراة ستستمر طويلا، وسنظل نشاهدها حتى نصل إلى ركلات الترجيح!

المراسل: هل يمكن أن تخبرنا عن العوامل المؤثرة في أداء اللاعبين؟

المحلل: بالتأكيد! الضغط الإقليمي والدولي يلعب دورا كبيرا. فهناك قوى خارجية تحاول التأثير على مجريات المباراة، مما يخلق حالة من عدم الاستقرار. كما أن بعض اللاعبين يعانون من صراعات داخلية تؤثر على تركيزهم. في النهاية، التوازن بين المصالح المحلية والضغوط الخارجية هو المفتاح!

المراسل: شكرا لك، أستاذ زهير النيران، على تحليلك الرائع، ونتمنى أن نرى مباراة أكثر هدوءا في المستقبل!

المحلل: شكرا لك، وأتمنى أن نرى كرة قدم حقيقية، وليس مجرد فوضى في الملعب!



#بن_سالم_الوكيلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -العجز الدولي: مجلس الأمن في مقعد المتفرج-
- محمد الغلوسي: قائد حملة تصحيح المسار في مملكة الفساد!
- -عندما يضرب الإعصار: هل هي رسالة من السماء؟-
- نتنياهو: حكايات بائع السعادة في حلبة السياسة القاتمة
- القذافي بعد الموت: كذبة جديدة في عالم العجائب
- -الجامعي لأخنوش: إنقاذ المغرب يبدأ باستقالتكم أو مواجهة حكم ...
- -المغرب: الفساد... الرياضة الوطنية التي لم نفز بها بعد-
- اليهودي المغربي: جسر بين الشرق الأوسط وسراب السلام
- -في مملكة الأرقام: الشباب يبحث عن الحقيقة-
- الشرق الأوسط: مسرح العبث والفوضى الاستفزازية
- الشرق الأوسط: مسرح العبث والفوضى الاستفزازية
- معركة البول: دروس من حانة السكارى إلى رئاسة الحكومة المغربية
- -مول المازوط: حين يصبح الغازوال أكثر لمعانا من الذهب!-
- -احترس أيها الحاكم: قانون الفوضى يهدد اللعبة-
- -مغرب التناقضات: غرامات للمشاة في زمن الفوضى-
- -المغرب: أرض العجائب في تسعير الأدوية!-
- تأشيرة الفراق: نكتة السياسة بين المغرب والجزائر
- -سلام أم تهديد؟ دليلك للعيش في عالم الحروب-
- -عندما تمطر الحكومة، هل يغرق الشعب؟-
- -أخنوش والشيطان: عندما تتعانق الأزمات في مسرح السياسة-


المزيد.....




- وفاة الممثل الأميركي هدسون جوزيف ميك عن عمر 16 عاما إثر حادث ...
- وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناه ...
- تعليقات جارحة وقبلة حميمة تجاوزت النص.. لهذه الأسباب رفعت بل ...
- تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون ...
- محكمة الرباط تقضي بعدم الاختصاص في دعوى إيقاف مؤتمر -كُتاب ا ...
- الفيلم الفلسطيني -خطوات-.. عن دور الفن في العلاج النفسي لضحا ...
- روى النضال الفلسطيني في -أزواد-.. أحمد أبو سليم: أدب المقاوم ...
- كازاخستان.. الحكومة تأمر بإجراء تحقيق وتشدد الرقابة على الحا ...
- مركز -بريماكوف- يشدد على ضرورة توسيع علاقات روسيا الثقافية م ...
- “نزلها حالا بدون تشويش” تحديث تردد قناة ماجد للأطفال 2025 Ma ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - مقابلة حصرية مع المحلل السياسي - الأستاذ زهير النيران-: مباراة الشرق الأوسط في ساحة السياسة!