أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - رداً على تخطئة المقاومة بحجة مجازر العدو!















المزيد.....

رداً على تخطئة المقاومة بحجة مجازر العدو!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8128 - 2024 / 10 / 12 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"المهزوم يفكر تفكيراً مهزوماً- تُنْسَب إلى سيمون دي بوفوار"
لوجه الحقيقة، ينبغي بدءاً التفريق بين استهداف المقاومة أو بعض أوجه أدائها القتالي أو الإعلامي أو السياسي بالنقد التثبيطي بهدف تشويه السمعة والمواقف والآراء، واجترار اتهامات وأكاذيب العدو، وبين النقد الموضوعي الحريص أو تسجيل التحفظات الواضحة والبناءة والمقرونة بالأدلة الملموسة والبدائل والاقتراحات للأمور المنقود بغية إصلاحها وتقويمهم. فالأمران ليسا واحدا شكلا ومضمونا.
تفكيك منهجية التشكيك
لقد تكررت بمناسبة الذكرى الأولي لعملية السابع من تشرين الأول "طوفان الأقصى" تساؤلات نقدية من بينها ألم تكن المقاومة الفلسطينية وتحديدا "حماس" قد أخطأت في شنِّ هذا الهجوم لأنها لم تحسب حساب ردود فعل العدو - بنسخته الصهيونية الدينية المتطرفة - بشكل دقيق؟ وهل كانت النجاحات المباشرة للهجوم وغير المباشرة تعادل حجم الخسائر الفلسطينية البشرية والمادية؟ هنا محاولة لتفكيك هذه الأسئلة والمنهجية التي تقوم عليها:
تتأسس المنهجية التي تقوم عليها هذه الأسئلة على أكذوبة تصفير ماضي المشهد قبل 7 تشرين الأول من أية مشاكل أو أسباب أو عمليات قمع واضطهاد واستيلاء إسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وتهجير نصف الشعب خارج وداخل وطنه وشنت عليه عدة حروب خلال خمسة وسبعين عاما هي عمر الكيان الصهيوني، وتصور هجوم السابع من تشرين وكأنه صاعقة نزلت من سماء زرقاء صافية. ويجري هنا إغفال حفلات تصفية القضية الفلسطينية ودفنها عبر ما سمي الاتفاقيات الإبراهيمية والتي تطاولت فيها الأنظمة الرجعية العربية وعقدت اتفاقيات سلام وتطبيع مع العدو على حساب الشعب الفلسطيني، ووقف نتنياهو أما المنتظم الأممي "الجمعية العامة للأمم المتحدة" محتفلا ورافعا خريطة إسرائيل من النهر إلى البحر وبإن زمن المعاهدات مع الفلسطينيين قد ولى وحل وقت السلام مقابل السلام والتطبيع مع الآخرين. مثلما يجري الفصل غير الواقعي بين صهاينة متطرفين وآخرين معتدلين متناسين أن أغلب حروب واعتداءات الكيان شنتها حكومات تسمي زورا معتدلة وعمالية. هنا يرتكب أصحاب سردية السماء الزرقاء الصافية حزمة حماقات نظرية وعملية. لنقرأ شيئا من تأريخ المقاومة عند شعوب أخرى والثمن الذي دفعته تلك الشعوب لنيل حريتها واستقلالها وسنتطرق قد إلى مثالين شهيرين:
الجزائر وفيتنام
يحمل البعض المقاومة الفلسطينية وحماس تحديدا مسؤولية المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني ويسكت على هذا العدو. القاتل موجود ومستمر في القتل والتدمير وهم يقولون حماس أخطأت في حساباتها فقتلت إسرائيل 41 ألف من المدنيين الفلسطينيين. هذا منطق مقلوب، يضع العربة أمام الحصان ويجمع في جملة واحدة قضيتين مختلفتين الأولى هي مقاومة الاحتلال والثانية رد فعل العدو ضمن حربه الطويلة ضد المقاومة. لقد خسرت الجزائر خمس سكانها، أي بين مليون ونصف المليون ومليوني إنسان غالبيتهم من المدنيين خلال الثورة المسلحة سنة 1954. فقد كان عدد سكان الجزائر عند اندلاع الثورة عشرة ملايين نسمة.
وقد رد الاحتلال لاستيطاني الفرنسي على تظاهرات سلمية تلبية لنداء الحركة الوطنية الاستقلالية وفي مقدمتها حزب الشعب وجماعة "أحباب البيان والحرية (AML)" بقيادة فرحات عباس لمدة أسبوعين من 8 أيار 1945 وحتى 22 أيار 1945 فقتلت الجيش الفرنسي أكثر من 45 ألف متظاهر في مدن جزائرية عديدة منها سطيف وقالمة وخراطة. خرجت التظاهرات السلمية بمناسبة الأول من أيار أولا، ثم بمناسبة الإعلان عن نهاية الحرب العالمية الثانية في الثامن من أيار يطالبون بالاستقلال، فردَّ الجيش الفرنسي عليها بالرصاص وقذائف الدبابات في الشوارع وقتل الآلاف، وراح يجمع جثث الشهداء من الشوارع بالجرافات ويلقي بها في مقابر جماعية. فهل وجَّه العالم والتاريخ اللوم إلى الحركة الوطنية الجزائرية أم إلى القتلة الاستعماريين الفرنسيين؟ وهل انتهى نضال الشعب الجزائري أم أن مجازر مايو -أيار كما صارت تسمى تحول إلى نقطة فاصلة في تاريخ هذا الشعب فتأسست جبهة التحرير الوطني بعد أشهر قليلة أي بتاريخ 22 حزيران وانفجرت الثورة المسلحة في الأول من شهر نوفمبر - تشرين الثاني من السنة ذاتها؟
أما في فيتنام فقد قتل الجيش الأميركي من سكانها ومقاوميها خلال حرب تحريرها ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف مواطن فيتنامي وفق المصادر الحكومية الفيتنامية، فيما قدرت دراسة في "دورية الطب البريطانية" سنة 2008 عدد القتلى في فيتنام بنحو 3,812,000 قتيل. وكانت أعنف حملات القصف الجوي الأميركية هي تلك التي أطلق عليها اسم "لاين بيكر 1972" واستعملوا فيها القصف السجادي بواسطة القاذفة الجوية الثقيلة بي 52 الملقبة بـ "العجوز الرهيبة" والتي قتل خلالها آلاف من المدنيين الفيتناميين خلال ساعات! هذا، إلى جانب مقتل أكثر من ثلاثمائة ألف كمبودي، وأكثر من 62 ألف مواطن من لاوس. لا يمكن للإنسان السوي أن يدعو او يوافق ضمناً على مقتل فيتنامي أو فلسطيني واحد، ولكن لا ينبغي خلط الأوراق فحين يرد المحتل الأميركي أو الفرنسي أو الإسرائيلي بقتل المقاوم الذي يطالب بحريته واستقلال وطنه ومعه أهله وذووه وأطفاله فيجب أن تدين القاتل ونقتص منه وليس الشعب المقتول والمقاومين المدافعين عنه!
خيارات العدو أحلاها علقم
شاعت بعد طوفان الأقصى وبدء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الكيان ضد الشعب الفلسطيني مقولة مفادها أن نتنياهو لا يريد لحرب الإبادة الجماعية التي يشنها على غزة أن تنتهي لأنه يريد أن يبقى في الحكم، واستمرار الحرب يضمن هذا البقاء. أعتقد أن هذه المقولة بحاجة إلى مراجعة وتدقيق، فإذا كان نتنياهو لا يريد للحرب أن تنتهي، وهو - ومعه كل الصهيونية الدينية والعلمانية - لا يريدونها أن تنتهي فعلا، ولكن لأسباب أعمق وأكبر من مجرد بقاء نتنياهو في الحكم، بل هي تتعلق أساسا ببقاء الدولة الصهيونية المأزومة ذاتها. لقد ألحق هجوم السابع من تشرين الأول "طوفان الأقصى" بالكيان جرحا بليغا لا برء له منه. لنوضح: لنتخيل أن وقفاً لإطلاق النار قد تم غداً، وعاد من تبقى حياً من الأسرى الصهاينة، وبدأت غزة بتضميد جراحها وإعادة بنائها، فهل ستنتهي الأمور بإقالة نتنياهو، أو حتى بإحالته الى القضاء بتهم الفساد والفشل في القيادة؟ بكلمات أخرى؛ هل سيطمئن الصهاينة وحليفهم الغربي إلى المستقبل؟
لا أعتقد ذلك، إذْ أن مفاعيل تراكمات الحرب النفسية والسياسية والاقتصادية لطوفان الأقصى على الكيان ستستمر وتتصاعد وسيواجه الكيان ككل، وبمن فيه، السؤال الوجودي الخطير الذي لا يريدون مواجهته: وماذا بعد؟ هل ننتظر ضربة قاصمة أخرى شبه مؤكدة طالما بقي الشعب الفلسطيني صاحب الأرض على جزء منها، ضربة قد تكون أعنف من السابع من تشرين؟ هل ينبغي البحث عن حل سياسي كحل الدولتين؟ ولكن هذا الحل يعني، من وجهة نظر الصهاينة موتاً بطيئاً لدولتهم يبدأ بموت "إسرائيل الكبرى" الخرافية، ومعها موت مشروع الهيمنة الصهيونية على المشرق العربي والإسلامي كله، مثلما أن هذا الحل -عملياً وواقعياً ومن وجهة نظر محايدة - مات وشبع موتا هو الآخر بعد كارثة أوسلو التي لم تبق للفلسطينيين إلا أقل من عشرة بالمائة من أرض فلسطين التاريخية وبدقة أكثر (9.8) وفق إحصائية دقيقة للباحث الفلسطيني محمد سعيد دلبح في كتابه "ستون عاما من الخداع - ص 424"، وأصبح قيام دولة فلسطينية الى جانب الكيان (حتى لو كانت منزوعة السلاح كما تبرع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي) أقرب الى المستحيل! وإذا كان حل الدولتين ليس خيارا فهل تهجير الفلسطينيين هو الحل وهل هو ممكن؟ ولكن نتنياهو جرَّب تطبيق هذا الحل وفشل فيه ليس بسبب رفض دول الطوق العربي الحامي لإسرائيل وغنما بسبب التضحيات الهائلة والصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني نفسه على أرضه.
لقد سكت العالم وظل يتفرج حتى الآن على حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين فلماذا لا يسكت ويتفرج على تهجيرهم؟ الأمر ليس سهلا، فبحسب إحصائيات سنة 2023 بلغ عديد الشعب الفلسطيني حوالي أربعة عشر مليون فلسطيني موزعون كالتالي: أكثر من خمسة ملايين، ثلثاهم فـي الضفة الغربية والثلث في قطاع غزة، وحوالي وأكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني في أراضي 1948، وما يقارب ستة ملايين ونصف المليون في الدول العربية ونحو مليون فلسطيني في الدول الأجنبية. فهل يمكن لهذه الملايين، وللعالم أجمع أن يتفرج ويسكت على جريمة بهذا الحجم تتجاوز حتى فداحة الحرب الدائرة اليوم؟ هل سيتفرج ملايين الفلسطينيين في داخل فلسطين على أنفسهم وهم يهجرون؟ ألن يتحولوا عندها إلى ملايين الفدائيين المنفردين "الذئاب المنفردة" التي ستنهش الكيان إذا تخلى عنهم العالم المعاصر كله؟
تفكك الكيان وبدء الهجرة
إذن لم يبق من خيار متاح أمام سوى بدء الهجرة المعاكسة من قبل المستوطنين إلى بلدانهم الأصلية (وهي قد بدأت فعلاً بعد الطوفان مباشرة وتجاوز عدد الهاربين من السفينة الغارقة قرابة نصف مليون كما تقول إحصائيات العدو) بعد أن تحول الكيان من فندق غربي خمس نجوم للناجين من المحرقة النازية على أرض الفلسطينيين إلى قوة طاردة، وعندها سيبدأ تفكك الكيان وسيحاول من يبقى من الصهاينة البحث عن حل معين مع السكان الأصليين ومصالحة مستحيلة مع الناجين من حرب الإبادة الراهنة. وهذا هو أخطر ما يخشاه نتنياهو والصهيونية الدينية والعلمانية حتى الموت ولذلك سيستمرون في هذه الحرب لأنها بالنسبة لهم نوع من الحل وهروب مضمون من الخيارات الأخرى ولكن هذا الحل سيتحول هو الآخر إلى كارثة عليهم وسيسرع من تفكك كيانهم الذي لا قدرة له على حرب استنزاف دامية ضد المقاومة الفلسطينية المسنودة بالمقاومات العربية وخاصة اللبنانية!
لقد سقطت إسرائيل دولة وأرض العسل واللبن والاستقرار والأمن الدائم وذهبت مع الريح، وسيسأل كل مستوطن صهيوني نفسه حين تضع هذه الحرب المجزرة أوزارها، وهو يتحسس جواز سفره الثاني البديل، إنْ كان من العقلاني له أن يقضي ما تبقى من عمره في هذه البلاد المسروقة من أهلها والتي تدكُّها الصواريخ من الجهات الأربع وتعوي فيها صافرات الإنذار ويصول ويجول فيها الفدائيون الاستشهاديون؟
هذا ما تخشاه القيادات الصهيونية والأميركية والغربية وحتى الأنظمة الرجعية العربية التطبيعية ومرتزقتها من إعلاميين ومثقفين وسياسيين مثبطين وتيئيسيين وستبدأ عندها قيامة الشعوب ويبدأ الحساب الثقيل المؤجل مع هؤلاء جميعا!
*كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاومة اللبنانية والفلسطينية بخير والدليل ما نرى لا ما نسم ...
- المستشار قاسم الأعرجي: لن نحارب أميركا لأنها صديقة!
- المستشار الرئاسي ستيفن نبيل وعقدة العداء لغزة!
- لماذا لم تُوقع الصواريخ الإيرانية خسائر بشرية كبيرة؟
- ما بعد الفاجعة: المواجهة بتعميم المقاومة!
- تحليل موقف واستنتاجات: مأزق نتنياهو وخياراته الثلاثة
- المقاومة ليست -اختلالا عقليا- ولم تعوِّل يوما على تدخل إيران ...
- ج3/ مفهوم دولة اللادولة المشاعية اللاأرضوية ..-كتاب العراق- ...
- المقاومة تكسر الإطباق الأمني وتستعيد المبادرة
- بالفيديو/ تجربة تجنيد جواسيس لمصلحة الموساد الصهيوني
- نجاحات العدو التكتيكية وفشله الستراتيجي والنصيحة الفيتنامية ...
- ج2/ من الحيوان إلى الإنسايوان ثم الإنسان.. -كتاب العراق- للر ...
- ج1/ -كتاب العراق- للركابي: مشروع جديد لتفسير تأريخ العراق وا ...
- مع تجربة بشار الزبيدي في الترجمة المباشرة عن الألمانية
- الفيلم الهندي -حياة الماعز- جحيم العمالة الآسيوية في السعودي ...
- اللغة الإعلامية اليوم: زلات لسان أم نمط ثقافي رث؟
- حقائق مذهلة: سن البلوغ وتزويج الفتاة بين المرجعين السيستاني ...
- زواج القاصرات في المذاهب السنية والنجيفي يصطف مع دعاة التعدي ...
- شهادة لباحث غربي حول الإلحاد الجديد المعادي للإسلام حصرا
- تغريدتان للعلماني أمين معلوف وإسلامي الشنقيطي والدلالات


المزيد.....




- شاهد.. إيرانيات يتبرعن بذهب ومجوهرات لدعم حزب الله
- السفارة الأمريكية لرعاياها في لبنان: -غادروا الآن-
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك قطاع غزة (صورة)
- كيف اخترقت مسيرة حزب الله المنظومة الدفاعية في إسرائيل؟
- تشيلي: المابوتشي يحيون ذكرى 532 عامًا على وصول كولومبوس إلى ...
- طلب مليون دولار من إيران لتنفيذ اغتيالات.. تفاصيل جديدة حول ...
- بفضل الذكاء الاصطناعي.. عصر جديد من الاكتشافات الفيروسية
- شولتس يدعو لتسريع انضمام دول غرب البلقان للاتحاد الأوروبي
- صفارات الإنذار تدوي في وسط إسرائيل بعد إطلاق رشقة صواريخ من ...
- -لحظة التفجير بالجيبات وإخلاء قتلى وجرحى-..-القسام- تعرض مشا ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - رداً على تخطئة المقاومة بحجة مجازر العدو!