أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد خليل - أنشودة فلسطين الخالدة















المزيد.....

أنشودة فلسطين الخالدة


خالد خليل

الحوار المتمدن-العدد: 8126 - 2024 / 10 / 10 - 18:18
المحور: الادب والفن
    


في عمق الأساطير نُسجت الأرض،
حيث تنمو الأحلام على عتبات الغيم،
وفي دماء الزيتونِ تنهمرُ الحكايات،
من جبين الأبطال إلى صفحات الريح.
أيتها الفلسطين، يا موطناً أقدم من الأساطير،
يا قدراً حُفر في قلوب الشعوب
كحجر صوانٍ لا يموت.
كما كانت طروادة تحتضن مصيرها
بين غضب الآلهة وصمود البشر،
تُحاصرُكِ الممالك وتُهزمين،
لكن روحك، كروح هكتور، لا تنكسر.
في أساطير الماضي،
وقف أجاممنون
يتصارع مع الكبرياء والغضب،
وفي ساحاتك،
تجتمع جيوش الجبناء،
بينما في قلبك،
يولد أخيل جديد،
ليتحدى الموت،
ويعيد الأساطير إلى الحياة.
فكل حجرٍ من حجارتك،
وكل شجرةٍ من زيتونك،
تحمل دماءَ أبطالٍ
لم تُكتب قصصهم،
ولم تغنِّها إلا الرياح.
كما جرى أخيل مع عربته،
يجرّ جسد هكتور أسير الموت،
نرى في ظلالك
أرواحَ أبطالٍ
لم تعرف التراجع،
أبطالٍ تقف بوجه المدافع
كأنصاف آلهة،
لهم من الجسارة
ما يتفوق على القوة،
ومن العزيمة ما يقهر الجنود.
حيفا كمدينة تروي قصص الاساطير،
كانها ايثاكا البعيدة،
لكن اوليس العائد هذه المرة،
ليس وحيدا،
بل هو شعب باكمله،
يحمل على أكتافه ذاكرة الأنبياء
وحلم الرجوع الذي لا يموت.
في القدس،
حيث تلتقي السماء بالأرض،
تجرى الملاحم بلا نهاية،
تقف الآلهة على أعتاب الأسوار،
تشاهد ولا تتدخل.
فهذا الصراع ليس لهم،
بل هو صراع الأرض،
هو صراع البشر
الذين تحوّلوا إلى أساطير.
وكما وقف هكتور
أمام أسوار طروادة،
تتوقفين، يا فلسطين،
أمام زحف العالم.
في وجهك غضبٌ،
وفي يدك زهرات
ترويها دماء الشهداء.
وكلما جرّت العربات جثث الأبطال،
تنهضين من جديد، كالعنقاء.

أيها العابرون في أرضي،
إن أردتم كتابة ملاحمكم،
فاكتبوا أسطورة فلسطين،
الأرض التي لا تموت،
والحلم الذي لا يُهزم.
فبين شوارعها الضيقة،
وفي سكون جبالها،
يُخلق المستقبل
بأنامل الذين رفضوا النسيان.
وكما قالت الآلهة يومًا،
لا يمكن أن يُهزم
من آمن بأرضه،
ومن جعل من روحه
جسرًا إلى الغد.
فاستمروا في ملاحمكم،
أيها الغرباء،
لكن اعلموا
أن في كل عودةٍ إلى فلسطين،
هناك فجرٌ جديد يولد،
وقصيدةٌ جديدة
تكتب بدماء الأبطال.

في سكون الليل، حيث تنطفئ الأصوات،
وتنهمر السماء بأنوارٍ خفية،
بدأت رحلتي نحوك،
يا مدينة العشق الأبدي،
كما بدأت مع النبي في معراجه.
رأيتكِ، يا القدس،
في تلك الرحلة السماوية،
أنتِ الحلم الذي يتردد صداه
بين السماء والأرض.
هناك، على أبوابك،
وقف عمر،
كما يقف العاشق
في انتظار معشوقته،
لكنه لم يأتِ ليغزو،
بل ليُعيد للقدس حريتها.
وفي زمن آخر،
جاء صلاح الدين،
فارسًا من قصص الأساطير،
ليعيدكِ إلى عشاقكِ.
يا فلسطين،
يا مدينة الأنبياء والعشاق،
أنتِ أسطورة
تكتب نفسها في كل قلب.
كما سار محمد بين السماء والأرض،
وكما وقف عمر على أبوابك،
وكما أضاء صلاح الدين ليلكِ،
أبحث عنك في كل نبضةٍ من الزمان.
في عينيكِ أرى الإسراء والمعراج،
وفي قلبكِ أرى قصص الأنبياء،
يا مدينة العشق الذي لا ينتهي.
وكما وقف النبي على صخرة المعراج،
أقف الآن على عتبات حبكِ،
أمد يدي نحو السماء وأرتفع بروحي.
يا قدس،
يا حلمًا محفورًا في ذاكرة الزمن،
بين قصص الأنبياء وحكايات المحاربين،
أنتِ النجمة التي لا تنطفئ،
والأسطورة التي تتجدد
مع كل عاشق
يحمل في قلبه نبض السماء.
في عينيكِ، أرى صلاح الدين،
وفي روحكِ،
أسمع همسات النبي
تروي لي حكاية الإسراء وفتح عمر.
أنتِ معراج الحب،
وأنا في رحلتي الأبدية إليك،
أرتفع كلما اقتربت.

يا غزَّةَ الصَّمودِ، 
يا جرحَ المدى،
يا رايةً تلوّحُ 
في وجهِ العِدا،

يا قنديلًا يضيءُ الليالي الطوالَ،

ويوقظُ الشمسَ في قلبِ الدُّجى.
يا غزةَ الجراحِ، يا مهدَ الشَّهيدِ،

يا من رسمتِ للكرامةِ قصيدةَ النشيدِ،

من كلِّ بيتٍ ينهضُ الإباءُ،

ومن كلِّ زقاقٍ يولدُ الشهيدُ.
في رُكامِ الدَّمارِ، 
في زحامِ الحطامِ،

تتفتحُ زهرةُ الثورةِ على العِظامِ،

ترنو السماء بقلبٍ لا يموتُ،

وتصوغُ للحريةِ مجدًا لا يفوتُ.
يا غزةَ الأطفالِ، 
والأمِّ الحنونِ،

يا صخرةً في وجهِ الريحِ والجنونِ،

أنتِ الحكايةُ في كفِّ الزمانِ،

وأنتِ الوعدُ للفجرِ المُرتَجى.
يا غزةَ العِزِّ،
 يا نبضَ الحياةِ،

سيفُكِ الصامتُ يَثأرُ للكرامةِ والمماتِ،

فتيةٌ يحملونَ الموتَ كالقَصيدةِ،

ويزرعونَ في الأرضِ أغنيةَ الفِداء.
يا غزةَ الفكرة التي لا تنتهي،

والنَّشيد الذي يمتدُّ من دمِ النَّبي،

صوتُكِ في النَّصرِ عالٍ كالشِّعاعِ،

وفي النكباتِ، كالظلِّ، لا يزولُ.
يا غزةَ الروحِ، يا سرَّ الخلودِ،

من جمرِكِ تُبعثُ أُمةُ الصمودِ،

في عينِكِ تختبئُ الأقمارُ خجلى،

ومن كفِّكِ يغزلُ الليلُ عَهدَ الوعودِ.
أنتِ السراجُ في ظلامِ الخيبةِ،

وأنتِ النخلُ يَعلو في وجهِ الغربةِ،

من دمعةِ طفلٍ فيكِ يولدُ نهرٌ،

يحملُ على ضفَّتيهِ كرامةَ العزَّةِ.
يا غزةَ النارِ التي لا تنطفي،

ومن رمادِكِ تنبتُ ألفُ حياةٍ،
 وألفُ كفِ،
تحملُ الحجرَ، 
تحمي القصيدةَ،

وترسلُ للسماءِ صرخةَ الأبدِ الأبي.


في سكون الليل، حيث تنطفئ الأصوات،
يولد في القلب لحنٌ صامت،
لحنٌ يلامس شغاف الروح
كما تلامس الريح زهرةً نائمة.
هكذا كان حبي لك،
بلا بداية ولا نهاية،
كأسطورة قديمة
لا يُعرف مصدرها.
أنتِ، يا من تقفين
على حافة الذاكرة،
كطيفٍ ينساب بين الزمان والمكان،
كنتِ إيروس تسلّين قوسك
وترمين سهامك في ليالينا العتيقة،
تصيبين قلب الحلم،
وتوقظين فينا حبًا أعمق من الزمان.
في لحظات العشق،
كنتُ أوليس تائهًا في بحر الحب،
كلما اقتربتُ من شاطئك،
تهبّ الرياح من جديد
وتقذفني بعيدًا،
لكنني لا أتوقف،
ففي كل موجة،
وفي كل عاصفة،
أسمع صوتك
يناديني من بعيد،
وأرى وجهك
في انعكاس النجوم.
يا امرأةً خُلقت من أساطير الحكايات،
كنتِ لي كـهيلين
يسعى خلفها كل عاشق،
لكنني لم أسعَ للحرب من أجلك،
بل للسلام.
ففي عينيك وجدتُ وطنًا،
وفي قلبك وجدتُ مدينةً
لم تكتبها الكتب،
مدينةً قائمة على أعمدة الحب
وجدرانٍ من الأمل.
كما يقف البطل في ساحة المعركة،
وقف قلبي في ساحة الغرام،
حافيًا من كل شيء
إلا من شوقي إليك،
أنتِ الحلم الذي يراودني
في كل لحظةٍ من هذا الوجود،
أنتِ القصيدة التي لم تُكتب بعد
والأسطورة التي تنتظر الراوي.

وكما في الأساطير،
حيث يلتقي البطل بالحبيبة
بعد رحلةٍ طويلة،
سألتقيكِ عند غروب العمر،
حين يهدأ الكون
ويعود كل شيء إلى أصله،
سأجدكِ تنتظرين،
وعندها، سنعزف لحنًا لا ينتهي
على وترٍ من نور.
في عينيكِ،
أرى قصة الحب
التي لم يعرفها أحد،
قصةً ترويها الرياح وتكتبها النجوم،
قصةً بلا كلمات،
لكن كل سطر فيها
مكتوب بلغة الروح.
يا كليوباترا الزمان،
يا إينانا القلب،
سأظل أعبد عشقكِ
كما تعبد الأرضُ المطر،
وكما يتبع النجمُ نور الفجر.

في خفقة قلب واحدة،
تجتمع أساطير الحب والخلود.
ففي عينيكِ يلتقي الزمان بالمكان،
وكأنهما لحظة تنبض بالحقيقة الأبدية.
لستِ مجرد حبيبة؛
بل نجمة تتلألأ في سماء قصيدتي،
كلما اشتدت الرياح حولي،
كلما ازددتُ يقينًا بأن وجهك
هو المرفأ الذي أعود إليه.
أنتِ الحلم، وأنتِ الحكاية
التي لم تروَ بعد.
كل نبضة من نبضاتي
تكتب سطرًا جديدًا في قصتنا،
وكل نظرة منك
تفتح لي أبواب عوالم
لم أكن أعرفها.
كأنكِ أسطورة
تجسدت في واقعٍ من نور،
وكأنكِ الخلود ذاته،
لا تعرفين الفناء ولا يحدكِ زمن.
أنتِ الأغنية
التي تعزف في صمت الروح،
والنبض الذي يتسارع
كلما مر طيفك في خاطري.
لستِ مجرد اسمٍ ينطق،
بل أنتِ كل الأسماء،
كل الأحلام،
وكل ما كان وما سيكون.
أنتِ البداية والنهاية،
ووسطهما أنا،
عاشقٌ يتوق إلى لحظة
يقف فيها الزمن،
وتلتقي أعيننا،
فيعرف العالم
أن كل الأساطير كتبت لأجلك.

وفي صدري خريطةٌ لم تُرسم،
لأرضٍ لا يعرفها إلا الحالمون،
حيث السماء تُطرزها أنامل الشهداء،
والأرض تنبض بقلب الأنبياء.
في كل شبرٍ منها،
تولد لغةٌ جديدة،
لا حروف لها،
لكن كل من سقطوا فهموها،
فهي لغة الدم الذي يكتب على جدران التاريخ،
أن فلسطين لا تقرأ بلغة الغزاة.

في تلك الأرض،
حيث تُزرع الأحلام كالأشجار،
كل جذرٍ فيها يمتد إلى السماء،
والجبال ترتفع بلا نهاية،
كما أرواح الذين سقطوا وهم يحملون أحلام العودة،
وأجنحة الطيور المهاجرة،
التي لم تجد وطناً غير السماء.

هناك، بين الحجارة الصماء،
تُولد أسطورةٌ لم يكتبها قلم،
ولم يروها شاعر،
لأنها لا تُكتب،
بل تُعاش في صمت العيون التي تراقب،
وفي دمعة الطفل الذي حُرم من الطفولة.
هي أسطورة الحرية التي لا يملكها أحد،
لكنها تسكن في قلب كل من يجرؤ أن يحلم.

أيها الحالم على أطراف الحكاية
لم تُخلَق الأسطورة إلا لمرآة قلبِك،

حيثُ يمتدُّ الزمنُ بأجنحة الرياح،

والأبطالُ في كهوفِ الذاكرةِ نائمون،

يحلمون بعينٍ تُبعث للحياة.
رأيتُك حين انطفأ الضوء على ضفاف البحر،

تُرممُ منارةً سقطت من عصرٍ غابر،

ولا تُبالغ في وصف الملوكِ والفرسان،

فهم من ترابٍ وماء،

والليل يسدل ستاره على وجوههم.
في عمقِ الوديان،
صدى الأساطير
يُرددُ أسماءً بلا تاريخٍ ولا أثر،

وأنتَ تمشي خفيفًا بينهم،

تحملُ حقيقتَك كوردةٍ لم تسقط بعد.
يا ابن الوقت،
لا تنتظر شروقًا من غيمة،

ولا تمزج الطينَ بالسماء،

فالرمزُ لا يحتاجُ إلى قيد،

والواقعُ مفتاحُ الرموزِ إن فهمتَ الإشارة.
في صمتِ المساء،
تدور الحكايات،

تُولدُ من رمادِ حريقٍ قديم،

ولكنك تعلم،
أنَّ الحكايةَ تبدأُ

حيث يتلاقى الخيالُ والحقيقة.

(انتهت)




تعريفات:

‏‎إيروس: إله الحب والجاذبية الجنسية في الأساطير الإغريقية، يجسد القوة التي تثير الحب بين الناس.
‏‎أخيل: بطل إغريقي أسطوري اشتهر بشجاعته في حرب طروادة، وكان ضعفه الوحيد في كعبه، وهو ما أدى إلى موته.

‏‎أجاممنون: قائد الجيش الإغريقي في حرب طروادة وملك ميسينا، قاد الهجوم ضد طروادة لاستعادة هيلين.
‏‎أوليس: المعروف أيضًا بأوديسيوس، ملك إيثاكا وبطل ملحمة الأوديسة، اشتهر بذكائه ومغامراته خلال رحلته الطويلة للعودة إلى وطنه بعد حرب طروادة.
‏‎هكتور: أمير طروادة وأحد أعظم أبطالها في الحرب، قتل على يد أخيل في مواجهة مشهورة.
‏‎طروادة: مدينة قديمة في آسيا الصغرى، مشهورة بحرب طروادة الأسطورية التي دارت بين الإغريق وأهلها.
‏‎ إينانا: وهي إلهة الحب والحرب في الحضارة السومرية، وكانت تعتبر إلهة رئيسية في العالم القديم.
‏‎هيلين: ملكة سبارتا التي كان يُعتقد أن جمالها الخلاب هو سبب حرب طروادة بعد أن اختطفها باريس، أمير طروادة.
‏‎كليوباترا: كناية رمزية تشير إلى كليوباترا، آخر ملوك البطالمة في مصر، المعروفة بجمالها وذكائها السياسي وعلاقتها مع يوليوس قيصر ومارك أنطوني.

إيثاكا : هي جزيرة في اليونان القديمة، معروفة في الأساطير الإغريقية كمملكة أوليس (أو أوديسيوس)، بطل "الأوديسة" لهوميروس. تعد إيثاكا رمزًا للوطن البعيد، الذي يسعى أوليس للعودة إليه بعد مغامرات طويلة في البحر عقب حرب طروادة. في الأدب، أصبحت إيثاكا تمثل الحنين للوطن، الرحلة، والبحث عن السلام الداخلي بعد المشقة.
هيلين: ملكة سبارتا التي كان يُعتقد أن جمالها الخلاب هو سبب حرب طروادة بعد أن اختطفها باريس، أمير طروادة.



#خالد_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام الإسرائيلي: أداة في خدمة الاستعمار ومنظومة الأمن
- انطباع أولي حول رواية النهار بعد ألف ليل لمحمد هيبي
- مد لي يدك
- مد لي يدك
- مجموعة شعرية
- مدن الفراغ
- الضربة الإيرانية لإسرائيل: قراءة عسكرية ودلالات سياسية ثورية
- سفر بلا حدود
- حين تاهت الظلال
- رقصة الصمت والعدم
- صوت التراب العالي
- معانقة الفناء
- تحليل: نهاية قريبة للصراع الإسرائيلي مع حزب ‎الله؟
- أغنية للغيم
- لحظة عناق…
- يقين آلروح
- ترامب: إسرائيل ستزول
- الى عالمك البعيد
- تفجير عبر إشارة لاسلكية مشفرة: التقنية في خدمة التدمير عن بُ ...
- خارج النطاق


المزيد.....




- الأردن يطلق الدورة 23 لمعرض عمّان الدولي للكتاب
- الكورية الجنوبية هان كانغ تفوز بجائزة نوبل للآداب لعام 2024 ...
- كوميدي أوروبي يشرح أسباب خوفه من رفع العلم الفلسطيني فوق منز ...
- رحيل شوقي أبي شقرا.. أحد الرواد المؤسسين لقصيدة النثر العربي ...
- الرئيس بزشكيان: الصلات الثقافية عريقة جدا بين ايران وتركمنست ...
- من بوريس جونسون إلى كيت موس .. أهلا بالتنوع الأدبي!
- مديرة -برليناله- تريد جذب جمهور أصغر سنا لمهرجان السينما
- من حياة البذخ إلى السجن.. مصدر يكشف لـCNN كيف يمضي الموسيقي ...
- رأي.. سلمان الأنصاري يكتب لـCNN: لبنان أمام مفترق طرق تاريخي ...
- الهند تحيي الذكرى الـ150 لميلاد المفكر والفنان التشكيلي الرو ...


المزيد.....

- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد خليل - أنشودة فلسطين الخالدة