أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبير سويكت - السودان ومأزق البيوتات الانتهازية والأحزاب الأسرية، برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظين















المزيد.....

السودان ومأزق البيوتات الانتهازية والأحزاب الأسرية، برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظين


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 8124 - 2024 / 10 / 8 - 09:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


‎السودان ومأزق البيوتات الانتهازية والأحزاب الأسرية، برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظين

عبير المجمر(سويكت)

‎تتطور الأحداث في السودان بوتيرة متسارعة متمثلة في نجاحات وانتصارات متتالية للجيش السوداني واحتفالات شعبية مؤيدة للمنظومة العسكرية بقيادة جنرال عبدالفتاح البرهان، في المقابل مليشيا الدعم السريع وجناحها السياسي "تقدّم" وعبر المكر السياسي أصبحوا متأكدين أن ما فشلوا في التوصل إليه عبر المدفع والدبابة أي "السلطة" يمكنهم الوصول إليه عبر شعارات لا للحرب المزعومة تارةً والتشديد على أهمية جلوس الجيش للتفاوض معهم لتسهيل عملية تسليم السلطة لهم وفرضهم كحكومة أمر واقع رغم لفظ الشارع الثوري لهم وفقدانهم للشعبية والقواعد الجماهيرية والأهم من هذا وذاك لفظ الشارع الثوري لهم، هذا الشارع الثوري الذي تجاوزهم ولفظهم وطردهم من المشهد الشعبي والفيديوهات التوثيقية خير شاهد على هذا الموقف الرافض لهم وعلى الجيل الواعد الواعي تجاوز القوى السياسية الفاشلة العاملة لمصالحها و لمكاسبها الحزبية الضيقة وكذلك البيوتات الانتهازية التي لطالما عاشت وارتزقت على حساب الوطن والمواطن وتعتبره وسيلتها الوحيدة لتحقيق أهدافهم الحياتية والمادية وحماية المال عبر السلطة والحفاظ على المكاسب التاريخية المكتسبة عبر المتاجرة بقضايا الوطن والتمكين لتنفيذ وتمرير أجندة خارجية على حساب المواطن الذي هو "مجرد وسيلة لتحقيق غايتهم ومصالحهم" . لكن من بركات ثورة ديسمبر المجيدة أنها كانت ثورة وعي سرعان ما تجاوزتهم بعد سقوط الأقنعة وانكشاف الحقائق وبعد أن فقدت قحت المتحولة في زيها الجديد ثقة الشارع الثوري الذي بات يردد: بي كم بي كم قحاته باعوا الدم، ويقول لذراعها العسكري الدعم السريع : ما في مليشيا بتحكم دولة والجنجويد ينحل.

‎لكن قحت المتحولة سياسياً لتقدّم والتي طالما اتبعت استراتيجية تغيير جلدها كلما فضح أمرها وانكشفت سوءاتهما السياسية سارعوا لتغطية عوراتهم بتغيير الاسم وتقديم أنفسهم تحت تسميات مختلفة ومتغيرة آملين في أن يساعد تغيير الاسم وتبديل الواجهة السياسية في غسل العار السياسي والتاريخ الانتهازي ناسين ومتناسين أن الذاكرة السودانية ليست بالسمكية.

"تقدم" حالياً وقحت سابقاً ونداء السودان في الأصل نسوا وتناسوا أنهم من قالوا من قالوا : أما الاتفاق الإطاري في شكله الإقصائي المختصر عليهم وأم الحرب، هم أو الطوفان، و هم من مهدوا لإشعال الحرب بطرق مختلفة للوصول إلى السلطة هم ذاتهم من يزعمون الآن أنهم ضد الحرب ويرفعون شعار "لا للحرب" للجلوس على كراسي السلطة، من يزعمون سعيهم لوقف الحرب و على رأسهم بيوتات انتهازية عبر تصريحات رسمية موثقة ومسجلة دعت قائد مليشيا الدعم السريع حميدتي للتفكير في مستقبله السياسي أو الانضمام للحزب الأسري، والسؤال الذي يطرح نفسه لهذه الفئات الانتهازية المتاجرة بحقوق الشعب وباسم الشعب ماذا استفاد الشعب السوداني من الوسوسة الشيطانية في أذن قائد مليشيا الدعم السريع المعروف تاريخها مع جرائم الحرب والقتل في غرب السودان ودعوته للتفكير في مستقبله السياسي أو الانضمام للحزب الأسري؟ ماذا استفاد الشعب السوداني من تلك الدعوات الماكرة سياسياً لشق الصف العسكري والتمهيد لانشقاق داخلي يليه تمرد شامل وإحداث فجوة بضرب الوحدة العسكرية بتغذية رغبة قائد الدعم السريع في الوصول إلى السلطة بطريقة خبيثة؟ ماذا استفاد الشعب السوداني من هذا المكر السياسي الذي لطالما مهد لحرب و فوضى بغرض الوصول للسلطة؟ ماذا استفاد الشعب السوداني من ذلك غير التشرد والنزوح واللجوء ودفع الثمن الباهظ بعد انتهاكه في عرضه وماله ونفسه اغتصابات متتالية احتلال منازل المدنيين و سلب للأموال والممتلكات والمدخرات، خسائر فادحة في الأنفس والأرواح، ماذا استفاد الشعب السوداني من ذلك؟ لكن المستفيدين هم الانتهازيون عديمو الضمير المتلاعبون بالوطن والمواطن والمتاجرون في الكرامة الإنسانية والاجتماعية والسيادة الوطنية، ماذا استفاد الشعب من تلك المليارات التي قبضتها تلك البيوتات الانتهازية من قائد الدعم السريع التي شتتها راقصاً مبتسماً في احتفالات الأحزاب الأسرية موثقة صوتاً وصورة. تلك البيتوتات الانتهازية التى تناقض نفسها بنفسها في وضح النهار هي نفس البيتوتات الانتهازية التي كانت أول من قاد الدعم السريع للتفكير في "مستقبله السياسي" أو الانضمام مباشرةً للحزب الأسرى "السياسي" أي أنها لم تحرض فقط مليشيا الدعم السياسي في التدخل سياسياً وانقلابياً بل وعملت بمكر على السعي لشق وحدة المنظومة العسكرية بتحريض الدعم السريع الذي كان جزءاً لا يتجزأ من المنظومة العسكرية إذن هذه البيوتات التي تدعي اليوم بالحرف والكلمة أنها تسعى لتكوين جيش قوي يحمي البلاد بشرط أن لا تكون له أجندة سياسية هي ذاتها نفس البيتوتات التي دعت رسمياً قائد ميليشيا الدعم السريع لتحول من الخانة العسكرية إلى الخانة السياسية أي الانقلاب لأغراض سياسية حزبية بيتيّة ضيقة انتهازية يستخدم فيها الدعم السريع "كوسيلة لتحقيق مكاسب سياسية حزبية ضيقة" والعبور به لطاولة المفاوضات للوصول لتسوية سياسية تفرضهم وأجندتهم كأمر واقع رغماً عن إرادة الشعب السوداني.

‎نفس هذه المجموعات الانتهازية حاولت تسلق الدعم السريع لتنفيذ أجندتها ونسبةً لانعدام القدرات والإدراك المعرفي لدى هذه المجموعات والإفتقار للرؤية والمشروع هذه المجموعات تردد مصطلحات حساسة جداً دون معرفة وإلمام بحيثياتها وأبعادها وما لها وما عليها، بالرغم من أننا سبق ونبهنا نفس هذه المجموعات التي عندما يضيق عليها الخناق وينكشف المستور شيئاً فشيئاً وتنفضح الحقيقة يسعون للبحث عن مخرج لحفظ وجوههم خاصة بعد أن تم الكشف عن أنهم من حرضوا على نشر قوات أممية في السودان ليس حرصاً على الوطن والمواطن ولكن بعد التأكد من فشل جميع مؤامراتهم ومكرهم السياسي فبرز الثعلب في ثياب الواعظين ليدعي أن السودان في طريقه "لحرب أهلية"، أي بمعنى آخر مفجري الأزمة ومفتعليها من برروا بدم بارد لاحتلال منازل المواطنين يزعمون الآن خوفهم على المواطنين من حرب أهلية.

‎حسناً، طالما أن هذه المجموعات الانتهازية ليس لديها القدرة على أن تأتي بجديد وإنما تردد وتعيد ما يمليه عليها البعض إذن لزم علينا أن نعيد ونكرر ما قلناه وكتبناه سابقاً عل الذكر تنفع المؤمنين. قبل أن يتحدوا عن حرب أهلية يجب عليهم تعريف الحرب الأهلية؟ ومتى يمكن الحديث عن حرب أهلية بناءً على أي مفاهيم ومعايير؟ وللرد على هذه التساؤلات، يتضح لنا أن ما يحدث الآن في السودان بين القوات الحكومية والدعم السريع، داخلياً وصفته دولة السودان بناءً على وقائع وأحداث بأنها "حالة تمرد فصيل مسلح كان قد تم ضمه للمنظومة العسكرية وتمرد عليها لاحقاً" ورفض الاستجابة لدعوة القائد العام للعفو العام وإعادة الدمج تحت مظلة الجيش بناءً على معايير وقواعد ومبادئ المهنية العسكرية، كذلك رفضت قوات الدعم السريع الامتثال لقرار المجلس الأعلى للجيش وبعدها تم إصدار قرارات رسمية بفصل القائد الأعلى لقوات الدعم السريع بذلك فقد الشرعية الوحيدة التي كانت يمكن أن يتمتع بها تحت مظلة المنظومة العسكرية الشرعية أي أنه حالياً لا يمكنه الحديث كفصيل تم ضمه للجيش في وقت ما نسبة لمعطيات معينة وخوفاً من الفوضى وأعطي صلاحيات واسعة لضمان الاستقرار الأمني وضمان تهيئة اندماج جيد له في وسط المنظومة العسكرية و المجتمعية و لكن الان تم إعلانه بعد أحداث معينة كفصيل متمرد.

‎كما كشفت المنظومة العسكرية على أن الدعم السريع فصيل متمرد من الجيش ضد المؤسسة العسكرية بدوافع سياسية للبحث عن السلطة، وعليه طالما أن التصنيف الرسمي السيادي لما يحدث في السودان بأنه تمرد فصيل من الجيش ضد منظومة الجيش العسكرية التي يحاربها ميدانياً دون تخفي أن في هذه الحالة يكون الحديث عن "صراع داخلي" أقل محدودية.

‎ولكن بما أن المشهد الدولي مختلف عن السياقات والتفسيرات الداخلية الوطنية السودانية لوصف ما تقوم به قوات الدعم السريع، بالرغم من بعض الدوائر الدولية الموضوعية تدين جرائم الدعم السريع عبر التقارير الدولية الرسمية ولكن في ذات الوقت تتقاعس عن تصنيف ما يحدث في السودان بتمرد فصيل من الجيش، و محاسبته فعلياً على الجرائم التى سبق و ادانته و وصفتها بجرائم و تقاعست فعلياً عن وقفه او محاسبة و مساءلة هذه الميليشيات. وعليه المصطلحات الدولية الأخرى التي يمكن أن تقترب إلى حد ما من الوضع الحالي للصراع الداخلي في السودان "نزاع مسلح غير دولي"؟ ويترتب على ذلك مدى تحليلنا لأنماط العنف الحالية هل يمكن أن نصفها مثلاً بالاضطرابات، بالتوترات الداخلية، تحفيز الشغب أو أعمال اللصوصية. وبما أن الأعمال العدائية التي تقوم بها الأطراف المتسلحة تصل إلى حد الشدة من احتلال منازل المدنيين، الاغتصابات المتكررة ، سلب ونهب ممتلكات المدنيين
‏‎وأموالهم ومدخراتهم، إرعابهم وتهديدهم وتخويفهم، وتجنيد الأطفال قسريًا بالمال والمخدرات، واتخاذ المدنيين كدروع بشرية، كما أن الأعمال العدائية ذات طبيعة جماعية ومنظمة مما اضطر الحكومة إلى استخدام القوة العسكرية ضدهم كخيار فرضه الواقع والأحداث والوقائع حيث إنه لا يمكن أن تحسم بمجرد الاستعانة بقوات ذات قوة محدودة كقوات الشرطة في ردع هذا التنظيم المسلح، إضافة إلى أن قوات الدعم السريع لم تكن مجرد مجموعة صغيرة مسلحة ولكن لديها تأسيس كقوات مسلحة منظمة و قدرة على تنفيذ عمليات عسكرية مستدامة كما انها تخضع لهيكل قيادة معين وتدعى السيطرة على أراضي وقد باتت تزعم السيطرة كذلك على أقاليم إضافةً إلى أن لديها "تمويلًا ودعمًا إقليميًا" موثق بالتقارير الدولية يمكنها من إجراء عمليات واسعة النطاق للاستيلاء على السلطة.

‏‎وعليه بالتسلسل اتباعًا لمعايير وضوابط التصنيف ووفقًا لاتفاقيات جنيف لعام 1949 وبروتوكولاتها الإضافية، السؤال الذي يطرح نفسه متى يمكن تصنيف النزاع بنزاع مسلح داخلي في بلد ما على أنه حرب؟ عند استيفاء الشروط التالية:

‏‎1. وجود نزاع مسلح: يجب أن تكون هناك اشتباكات مسلحة بين القوات المسلحة الحكومية والجماعات المسلحة من غير الدول. يجب أن تكون هذه الاشتباكات ذات طبيعة عسكرية وأن تتضمن استخدام بعض القوة المميتة.

‏‎2. الطبيعة المطولة للنزاع: يجب أن يكون الصراع طويل الأمد، ولا يقتصر على أعمال الشغب أو التمرد قصير الأمد.

‏‎3. السيطرة الإقليمية من قبل الجماعات المسلحة بحيث تسيطر على جزء من الإقليم، لتكون قادرة على تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق وممارسة سلطة فعالة.

‏‎4. تنظيم الجماعات المسلحة: يجب أن تمتلك تنظيمًا كافيًا للقيام بأعمال عسكرية منسقة...الخ.

‏‎ولكن هذه معايير ومقاييس الحرب الداخلية أو النزاع المسلح غير الدولي أي داخل دولة واحدة، فماذا عن "الحرب الأهلية"؟ ومتى يمكن الحديث عن "حرب أهلية"؟. والجدير بالذكر أنه وفقًا للمبادئ الدولية، لا يوجد تعريف قانوني دقيق للحرب الأهلية. ومع ذلك، فإن المصطلحات المستخدمة من قبل المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة، تستند بشكل عام إلى مفهوم النزاع المسلح غير الدولي. فمن ناحية قانونية، لا توجد معايير محددة لوصف نزاع مسلح بأنه حرب أهلية، فبموجب القانون الدولي، لا يوجد تمييز واضح بين مصطلحي "الحرب الداخلية" و"الحرب الأهلية". ومع ذلك، عادة ما يعتمد توصيف النزاع على أنه حرب أهلية على تقييم الحقائق والظروف المحيطة بالنزاع. حيث يتم أخذ بعض الخصائص في الاعتبار لتحديد ما إذا كانت الحرب أهلية، ويعتمد ذلك على طبيعة الصراع وحجمه. وبعد البحث في الموضوع يتضح أنه يمكن اعتماد بعض الخصائص منها على سبيل المثال لا الحصر:

‏‎1. نطاق النزاع: النزاعات المسلحة الداخلية يمكن أن تكون ذات شدة مختلفة، تتراوح من مناوشات صغيرة إلى اشتباكات أكبر، ولكنها لا تتطلب بالضرورة مشاركة واسعة من السكان أو القوات المسلحة. في المقابل، تتميز الحرب الأهلية عادة بنزاع واسع النطاق يتضمن تعبئة أكبر للسكان والقوات المسلحة والموارد.

‏‎2. تدخل الحكومة أو السكان: في النزاع المسلح الداخلي، عادة ما تنخرط القوات المسلحة الحكومية ضد الجماعات المسلحة. في المقابل، في الحرب الأهلية، قد تكون هناك انقسامات داخل الحكومة نفسها، حيث تتصارع الفصائل المتنافسة على السلطة. وعادة في النزاع الداخلي قد يتأثر السكان بشكل غير مباشر بالنزاع، لكنهم ليسوا بالضرورة جزءًا من القتال. على النقيض من ذلك، في الحرب الأهلية، غالبًا ما ينقسم السكان وقد يكونون متورطين بشكل مباشر في النزاع أو يحملون السلاح أو يدعمون فصائل مختلفة بنشاط.

‏‎3. الأهداف: غالبًا ما تتميز الحرب الأهلية بالصراع حول مطالب عرقية أو دينية أو إقليمية أو اقتصادية أو سياسية (المطالبة بالحكم الذاتي أو الانفصال أو الصراع على السلطة أو الدفاع عن حقوق الفئات المهمشة...الخ).

‏‎4. الاعتراف الدولي: يمكن أن يعترف المجتمع الدولي بالحروب الأهلية على أنها صراعات بين مجموعات مختلفة داخل نفس الدولة، في حين يمكن اعتبار النزاعات المسلحة الداخلية على أنها اشتباكات داخلية محدودة لا تتطلب بالضرورة تدخلاً دوليًا أو وساطة.

‏‎ختامًا قد يتباين ويختلف الوصف بناءً على خاصية النزاع وحجمه، وتقييم الحقائق والظروف المحيطة بالنزاع. إضافة لطبيعة الدولة و مكوناتها المجتمعية، و عيله يختلف تصنيفها وفقًا للتفسيرات والسياقات المختلفة .

‏‎نتابع للحديث بقية



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام الجمعية العامة للأم ...
- تصاعد في وتيرة الصراع الإقليمي بعد أحداث السابع من أكتوبر ول ...
- حول ادراج بريطانيا موضوع الهولوكوست في المنهج التعليمي الجدي ...
- أوري دانينو Ori ben Einav Danino قصة أنسان أنهم أمم أمثالكم.
- حول حادثة كنيس غراند موت اليهودي في فرنسا
- بيان للقادة الإنجيليين في الشرق الأوسط حول الصراع الفلسطيني ...
- حول محاولات التعبئة والحشد ضد تواجد الرياضيين الإسرائيليين ف ...
- تنويه هام جدًا: صفحة انستغرام مزورة ومحاولة انتحال صفتي الشخ ...
- مباحثات جنيف لوقف إطلاق النار في السودان
- استقالة غانتس بين المطرقة و السندان تأييدًا من جانب، و تشكيك ...
- الرئيس الفرنسي ماكرون في مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الاسر ...
- المغرب تنتفض نصرةً لفلسطين و الصندوق الأسود ينفتح .
- خبايا و خفايا حول أحداث رفح
- أحداث رفح ألامس يكرر نفسه ما بين تحذيرات الرئيس الفرنسي ماكر ...
- طلب المدعي العام إيقاف نتانياهو يضع مجلس الامن امام خيارات ا ...
- امريكا و مجموعة الضغط المؤيدة لإسرائيل AIPAC -إيباك- في قفص ...
- رئيس البعثة الفلسطينية لدى المملكة المتحدة يكشف الكثير المثي ...
- استعراض -لبعض- الآراء الاسرائيلية حول إمكانية قيام دولة فلسط ...
- حديث عن محاولات إجهاض و تقويض إجراءات المدعي العام للمحكمة ا ...
- ردود و تفاعلات الوسط العربي و الاسلامي حول قرار المدعي العام ...


المزيد.....




- غارات إسرائيلية مكثفة تضرب 120 هدفا بلبنان.. شاهد تصاعد كرات ...
- شغب وعنف ضد الشرطة خلال مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في برلين
- مظاهرات جماهيرية حاشدة في بوم حصار سفـ.ـارة العدو الصـ.ـهيون ...
- ساويرس يكشف موقفه من هجمات 7 أكتوبر ويتعرض لهجوم
- مصرع 5 متسلقين روس على جبال نيبال
- طبيبة روسية توصى بغسل الجينز بعد 5-10 مرات من ارتدائه
- السيسي يوجه رسالة عن الحرب في ذكرى الانتصار على إسرائيل
- كيم جونغ أون يؤكد أن كوريا الشمالية لا تسعى إلى الحرب مع كور ...
- جنرال فرنسي يكشف عن -المفاجأة- التي يعدها -الناتو- لروسيا
- فرنسا: سنزود أوكرانيا بمقاتلات -ميراج- مطلع 2025


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبير سويكت - السودان ومأزق البيوتات الانتهازية والأحزاب الأسرية، برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظين