أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - إستمرار محنة الفكر الأنسانيّ :















المزيد.....

إستمرار محنة الفكر الأنسانيّ :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 8124 - 2024 / 10 / 8 - 09:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إستمرار محنـة آلفكر آلأنسانيّ :
كتاب للعارف الحكيم عزيز الخزرجي مع الأسئلة الهامة(1)
The plight of human thought محـنة الفكـر الأنسـاني :
مع الأسئلة المتعلقة بقضايا الفكر و كيفية التخلص من الفقر:
لا تُصنع الحضارات بدون الفكر, و هكذا أدواتها بدون الفكر, بل ألحضارة الراقية لا تتحقق وكما قال سيجموند فرويد : إلا [ عندما قام رجل غاضب لأوّل مرّة بإلقاء كلمة بدلاً من حجر], و ما زالت الحضارة في بدايتها يعني الفاصلة الزمنية التي حاول فيها البشر ألأنتقال من الحالة الأولية ألبشرية إلى الحالة (الأنسانية الحضارية) هي بداية الحضارة, و لم تكتمل بعد .. فما زالت المحاولات و إن كانت محدودة .. لكنها قائمة, والجميع يراوح بين المرحلة البشريّة (السطحيّة) و المرحلة الأنسانيّة الأكثر تطوراً و التي يسعى القليل منهم نبل الفضائل و الأخلاق و القيم و العمل الصالح لتحقيقها تمهيداً للوصول إلى مرحلة (الآدميّة) التي معها فقط يتحقق الأنسان الكامل بالتواضع والفناء في المعشوق ليكون خليفة الله في الأرض .. لتنعكس معنى القيم و المثل في الواقع و بآلتالي ينكشف أللّغز الذي أشار له الباري تعالى والذي ما زال في عالم المجهول لأكثر الناس إن لم نقل كلهم حين قال للملائكة ومن حولهم؛ (...إني أعلم ما لاتعلمون)؟

فآلتخبط في الحقّ و الباطل و التلاعب بآلحق و حتى بآلكلمات؛ هي آلصفة البارزة اليوم في البشرية و إن كانت كفة الباطل بينهم هي الراجحة لتناسبها مع الغرائز و الحواس الماديّة و إصابة الناس بفقدان الضمير نتيجة لقمة الحرام و الأوهام التي إستوطنت وجودهم لجهلم بحقيقة و مكانة وجود الله, و هذا الخلط و التيه و آلمعاناة .. بل و نكران الحقّ؛ سبّبت محنة( آلفكر) و إصابته بآلفقر و فساده أيضاً نتيجة إختلاط المفاهيم و تعدد و إختلاط المنابع الثقافية و الأعلامية التي تغذى عليها بدءاً من بآلوالدين ثم مدارس التربية و التعليم ثم الأحزاب فإعلام آلحكام و المجتمع السائب, فالناس لا يُشكّلون آراءهم ألأجتماعيّة و السّياسيّة و الأنسانيّة بناء على المعلومات والحقائق آلكونيّة و من منابعها الأصلية بما فيها رسائل السماء التي وصلتنا عبر الأنبياء, أو المبادئ التكميلية التي وصلتنا عبر الفلاسفة و التي إختتمت بـ (ألفلسفة الكونية) كختام للفلسفة؛ بل عادّة مّا يتمّ إكتسابها من نوازع النفس و الفكر بغثها و غثيثها و ثقافة الأبوين و الأصدقاء و المدرسة و النظام الحاكم وفكر آلأحزاب و التيارات و العشائر و الأعراف و آلنظم السّياسية و الأعلامية المؤدلجة!

لهذا لا و لم يُوفقوا للخير الكثير و لا حتى القليل منه .. بل رافقهم الظلم و المحن و الحروب لأنّهم بفعلهم ذاك إنّما إستبدلوا الذي هو أدنى بآلذي هو خير, و الخلافات و الأزمات قائمة و تتزايد مع الزمن بين دول العالم و آلشعوب و الأحزاب و المنظمات و حتى داخل العوائل لتلك الأسباب التي تنتهي خلاصتها لمنافع آلمنظمة الأقتصادية العالمية عبر تصريف الأسلحة بحروب عبثية لا خير للشعوب من ورائها.

تكمن إحدى التفسيرات الشائعة لهذه الظاهرة في آلتعصب و الانحياز التأكيدي, إلى آلميل ألنفسيّ لمحدودية الفكر - إلى تفضيل المعلومات التي تؤكد معتقداتنا، و آلابتعاد عن المعلومات التي تُعارِضها حتى لو كانت صحيحة.

بحث علماء النفس؛ ألأسباب الكامنة وراء كوننا عنيدين و مُتعصّبين فيما يتعلق بالمعتقدات ألمذهبية و السياسيّة .. إذ تلتحم الهويات التي نولّيها تأييدَنا بهويتنا إلتحاماً غريباً، وهذا يعني أننا نعتبر الهجوم على معتقداتنا الراسخة هجوماً على ذواتنا، والعقل جُبِل على حماية نفسه لا المعتقدات الكونية لجهله به....

و لكن ماذا لو لم يكن الانحياز التأكيدي هو السبب الوحيد!؟
هذا الكتاب يحاول علاج المحنة الأنسانية من الجذور, و منذ بداية اول تجمع بشري بعد الأنتقال من العصور البدائية إلى الرعي ثم الزراعة فآلتمدن .. و ذلك من خلال بيان و تحليل المنابع الثقافية التي تشكل (الفكر), ببيان فلسفة الذات و كيفية التعامل مع القيم.

و إليكم أسئلة هامة حول قضايا الفكر .. نضعها أمام الباحثين و المفكرين للجواب عليها بعد دراستها و عرضها لأنقاذ مجتمعنا الذي دمره الأحزاب و الساسة و الحكام الفاسدين بمليشياتهم و أجهزتهم القمعية, لكونهم فهموا فلسفة الحكم بأنه لأجل النهب و الغنى و الثراء, و هي:
هل يؤثر فقر الفكر وفكر الفقر على الشخصية؟
ما هي أسباب فقر الفكر؟
ما هو تعريف فقر الفكر وفكر الفقر؟
ما هي أسباب فقر الفكر وفكر الفقر؟
هل يؤثر ضعف الذاكرة على فقر الفكر وفقر الفكر؟
إن ضعف الذاكرة يمكن أن يكون له بالفعل تأثير على فقر الفكر وفكر الفقر, حيث يشير فقر الفكر إلى الافتقار للأفكار أو الخيال الخصب ، بينما يشير فكر الفقر إلى عقلية أو موقف سلبي تجاه الفقر, يمكن أن يؤدي ضعف الذاكرة إلى تفاقم الأمرين عن طريق جعل الفرد من الصعب تذكر المعلومات المهمة، مثل الحلول المحتملة للفقر؛ أو الأمثلة الإيجابية للأشخاص الذين تغلبوا على الفقر, و هذا يمكن أن يؤدي إلى نقص الأفكار والموقف السلبي تجاه الفقر، ممّا يزيد من صعوبة اتخاذ الأفراد إجراءات أو إيجاد حلول أو إتخاذ القرارات المناسبة, و إليكم أسئلة تكميلية حول الفكر :
هل يؤثر ضعف الذاكرة على فقر الفكر وفكر الفقر؟
هل الاعتماد على التكنولوجيا في الحياة اليومية من فقر الفكر وفكر الفقر؟
هل يمكن للعلوم الاجتماعية أن تساعد في فهم فقر الفكر وفكر الفقر؟
كيف يعالج الفقر في الفكر الإسلامي؟
ما هي أهمية التخلص من فقر الفكر وفكر الفقر؟
ما هو تأثير الإعلام على فقر الفكر وفكر الفقر؟
كيف يمكن مواجهة فقر الفكر وفكر الفقر؟
كيف يمكن تقوية الثقافة الإنسانية في المجتمعات التي تعاني من فقر الفكر وفكر الفقر؟
ما هي الحلول للتغلب على فقر الفكر؟
ما هو تأثير فقر الفكر على الاجتماع؟
كيف يمكن محاربة فقر الفكر؟
هل يمكن أن تكون الفقر الفكري وفكر الفقر وراثياً؟
كيف يؤثر فقر الفكر وفكر الفقر على الحياة العملية؟
هل يعتبر التدخين والإدمان من فقر الفكر وفكر الفقر؟
فالتدخين والإدمان لا يعتبران عادة فقر الفكر أو فكر الفقر. يشير فقر الفكر إلى الافتقار إلى الإبداع أو الخيال، بينما يشير فكر الفقر إلى عقلية أو موقف سلبي تجاه الفقر. يُنظر إلى التدخين والإدمان على أنهما مشكلات صحية وسلوكية أكثر من كونها مشكلات فكرية أو معرفية, و من الأسئلة ذات العلاقة في ذلك؛
هل يعتبر التدخين والإدمان فقر الفكر أو فكر الفقر؟
كيف يمكن استخدام الفنون في تنمية الفكر وإزالة فقر الفكر وفكر الفقر؟
ما هو مفهوم "فكر الفقر"؟
فكر الفقر هو نمط تفكير يتسم بالتركيز على النقص والعجز والضعف، ويؤثر على سلوك الأفراد ومستوى حياتهم. يعتقد الأشخاص الذين يعانون من فكر الفقر أن الموارد محدودة وأنهم غير قادرين على تغيير واقعهم. يتميز فكر الفقر بالتشاؤم والعجز والقلق من المستقبل، مما يؤثر سلباً على قدرة الأفراد على اتخاذ القرارات والتحرك نحو تحقيق النجاح والتقدم, و من الأسئلة المتعلقة بذلك أيضاً؛
ما هي حقيقة الفقر والغنى في الفكر الماركسي؟
ما هي دور المؤسسات الحكومية والمدرسية في إزالة فقر الفكر و فكر الفقر؟
ما الأدوات التي يمكن استخدامها للتخلص من فقر الفكر وفقر الفكر؟
وللتخلص من فقر الفكر وفقر الفكر يمكن استخدام أدوات مختلفة مثل:
1. قراءة الكتب: قراءة الكتب هي وسيلة رائعة لتوسيع المعرفة وتحسين مهارات التفكير لديهم. إنه يعرض الأفراد لأفكار ووجهات نظر جديدة يمكن أن تساعدهم على التفكير فيما يتجاوز حدودهم الحالية.
2. التعليم: يعد التعليم أداة مهمة أخرى يمكن أن تساعد الأفراد في التغلب على فقر الفكر. يزود التعليم الأفراد بالمعرفة والمهارات اللازمة للتفكير النقدي وحل المشكلات واتخاذ قرارات مستنيرة.
3. الإرشاد: يعد الإرشاد أداة فعالة أخرى يمكن أن تساعد الأفراد في التغلب على الفقر.
4. المشاركة في المنتديات و الجلسات الفكرية و الثقافية و الأدبية لأهل النظر و العلم, وإليكم الأسئلة التكميلية للموضوع؛
هل يعاني الأطفال المتفوقون من فقر الفكر و فكر الفقر في بلادنا و لماذا؟
ما هي عوامل النجاح الضرورية للتخلص من فقر الفكر وفكر الفقر؟
ما هي أعز الذكريات لديك عن فترة الفقر؟
هل يؤثر فقر الفكر على الأخلاق؟
هل يوجد علاقة بين فقر الفكر والإدمان؟
هل يمكن أن يؤدي الإهمال إلى "فقر الفكر"؟
يساهم الإهمال في (فقر الفكر) عن طريق الحدّ من تعرض الشخص للمحفزات والتجارب الضرورية للتطور المعرفي والتفكير النقدي إلى حالة ذهنية ضيقة و محدودة أو فقيرة للغاية، ممّا يجعل من الصعب على الفرد إستكشاف وفهم الأفكار والمفاهيم الجديدة, و درأها يكون:
ما هي الآثار السلبية لفقر الفكر و فكر الفقر؟
ما هو الفرق بين فقر الفقر و فكر الفقر؟
ما هو تعريف الفقر أو الأفلاس الفكري؟
ما هو فقر الرسول؟
ما هو الفقر؟
الفرق بين الفقر والمسكنة؟
ما هي الفقر؟
ما هي أنواع الفقر؟
كيف يكون الفقر؟
كم فقرة في العمود الفقري؟
ما هو الفرق بين نقص الحديد و فقر الدم؟
كم تبلغ نسبة الفقر في العراق؟
متى يبدأ مفعول سم الفئران على الفأر؟
ما هو معدل الفقر في مصر؟
ما هو الغنى و الفقر؟
ما هو فقر الرقبة؟
ما هي فترة حمل الفئران؟
ما الفرق بين الفقريات و آللافقريات؟
كم عدد فقرات العمود الفقري؟
ما هو عدد الكروموسومات في الأنسان؟
ما هو خط الفقر؟
ما هي أسباب الفقر في الصومال و دول أفريقيا؟

لا تعني الأسئلة إظهار و بحث خصوصيات معينة لذات السؤآل؛ إنما الغاية الأصلية لإثارة العقل بالنقاش و تشغيل الفكر و تعبئة الرّوح بآلمعلومات و المعاني و العرفان, ليبقى العقل و البصيرة مشحونة و فاعلة بآلأفكار والرؤى الكونية الممتدة بلا حدود, بدل السفسطة و و آلغيبة و اللهوث على المال والمنصب وكرة القدم بسبب الأعلام المُسَيّس الفاقد للضمير, و هذا إحياءٌ لقاعدة (غوبلز) الثالثة التي تقول:
[إعطني إعلاماً بلا ضمير؛ أعطيك شعباً بلا وعي] و هذا هو واقع شعوب بلادنا المنكوبة بإعلاميين وحكام و أحزاب و سياسيين لا يملكون الضّمير كما لا يملكون مراكز دراسات حقيقية تعالج السياسة الأقتصادية و المالية و العدالة الأجتماعية و الحرية وغيرها مثلاً, و معظم برامجهم هو تقرير و تدويل الوقائع, لذلك ترى الأعلاميين لا يملكون ما ينفع الناس أو يزيد وعهم لتحصينهم من كيد السياسيين الذين يُموّلونهم فيُفسدون لفقدانهم المناهج الرصينة لأحياء البشر, بل ويسعون إلى آلعكس لتسطيح وعيهم ليسهل سرقتهم و إمتصاص دمائهم بمختلف الوسائل و كما فعل صدام و نهيان و حردان و برزان و وطبان و كل آلحكام تقريباً فسهل إستعمارهم كآلعبيد, لهذا ستستمر الكوارث البشرية رغم رسالات السماء و الأرض الكونية, بسبب محنة الفكر الأنساني (1)...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) للأطلاع على الكتاب المعني و الذي فصّلنا فيه الحديث عبر الرابط أدناه :
تحميل كتاب محنة آلفكر ألأنساني pdf - مكتبة نور (noor-book.com)
كما يمكنكم الإستعانة بكتاب آخر يمثل (عصر ما بعد المعلومات) عبر الرابط:
يقف العالم على أعتاب ثورة نوعية جديدة يقودها الذكاء الاصطناعي الخالي من الضمير و المحبة، وإنترنت الأشياء، و سلاسل الكتلة، والطابعات ثلاثية الأبعاد والصواريخ الموجهة، والعملات الافتراضية، وغيرها من التقنيات الذكية البعيدة عن القلب، و التي من شأنها أن تغير ليس فقط هياكل الإنتاج وخصائص المجتمعات وموازين القوة و العلاقات، بل أيضًا المنظور المعرفي للبشر تجاه الأشياء و الوجود بصورة عامة، فالبشرية أصبحت على وشك التحول نحو جيل جديد من المجتمعات الممسوخة، وتنذر بظهور مجتمع فائق الذكاء تكون فيه اليد العليا للآلة على الإنسان بسبب حالة التجريد، وتتحقق نبوءات أفلام الخيال العلمي بتآكل المجتمع من داخله عبر إزالة الخطوط الفاصلة بين ما هو إنساني و(آدمي) وبين ما هو مادي، ويتعدى ما تمّ تسميته بمجتمع المعلومات ليظهر (مجتمع ما بعد المعلومات).
Post Facual Era.
وكتاب آخر غنيّ بآلكثير من المعلومات التي تدعم مسيرة الأعلاميين و المثقفين و المفكرين و أساتذة الجامعات, بعنوان: عصر ما بعد المعلومات :
تحميل كتاب عصر ما بعد المعلومات: Post Facual Era pdf ل الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي | مقهى الكتب (kutubpdfbook.com)



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل السؤآل ينقذنا من العبودية ؟
- ملاحظات تحتاج البصيرة لوعيها :
- أعظم عشرين أطروحة دكتوراه عراقية أذهلت جامعات العالم الكبرى ...
- السوداني يستعد لقمع العراقيين !
- العراق يتنفس بآلأحزاب :
- هل الشمول المالي متوفر في العراق؟
- العراق بين نارين :
- كتاب للعظماء فقط :
- قال و قلنا :
- على الحق السلام الأبدي :
- ولادة مشروع جديد :
- صفحات مشرقة لتأريخ عظيم :
- هل العراق بحاجة لدين ثالث؟
- الدين الثالث :
- دور القراءة في الوجود :
- حقائق لها دلالات يجب أن تُدرّس في المدارس :
- دور الفلسفة الكونية في رسم الدساتير :
- الفرق بين حضارتين :
- لماذا كلمة الحق مرفوضة !؟
- المستقبل الأسود سيدمر الشعوب فقك !


المزيد.....




- تجول بلا مبالاة.. كاميرا ترصد كوالا -فضولي- في محطة قطارات ب ...
- مواجهات عنيفة في ألبانيا: المعارضة تطالب باستقالة رئيس الوزر ...
- روسيا تتوغل داخل ضواحي تويرتسك الأوكرانية وتجلي 1000 مواطن ب ...
- حزب الله يؤيد جهود وقف إطلاق النار مع إسرائيل وسط تزايد حدة ...
- بوتين يفتتح اجتماع مجلس رابطة الدول المستقلة على مستوى الرؤس ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قصف منصات أطلقت منها صواريخ باتجاه حيف ...
- لوكاشينكو: السلطات الأوكرانية لا تفكر في غزو عسكري لأراضي بي ...
- غالانت: -حزب الله- منظمة بلا رأس
- بوركينا فاسو تمنع بث إذاعة -صوت أمريكا- في أراضيها
- لافروف: إذا سمح الغرب لأوكرانيا بضرب روسيا بصواريخ بعيدة الم ...


المزيد.....

- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - إستمرار محنة الفكر الأنسانيّ :