أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في صعود والخط البياني للعدو في هبوط وانكسار















المزيد.....

في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في صعود والخط البياني للعدو في هبوط وانكسار


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 8123 - 2024 / 10 / 7 - 22:15
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في صعود والخط البياني للعدو في هبوط وانكسار
بقلم :عليان عليان
في الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، نستذكر ذلك اليوم الذي سجلت فيه كتائب القسام وفصائل المقاومة، ملحمة تاريخية و نصرًا إعجازياً مرغت فيه أنف العسكرية الصهيونية، وأذلتها ميدانيًا وسيكولوجيًا، بتدمير قوات الاحتلال في محيط القطاع، وأسر العشرات من كبار الضباط والجنود الصهاينة ودك المواقع الصهيونية بآلاف الصواريخ، وإلحاق خسائر هائلة جدًا في صفوف العدو على صعيد القتلى والجرحى وتدمير ما يسمى بنظرية الأمن القومي الإسرائيلية، ما دفع حكومة العدو الفاشية لأن تعلن بأنها في هذه المواجهة الكبرى مع المقاومة، باتت تدافع عن وجود الكيان الغاصب الذي تلقى ضربة ساحقة لم يتلقاه منذ نشوئه عام 1948.
ونستذكر في ذلك اليوم ، الصدمة التي هزت المنظومة الاستعمارية الغربية، وهي ترى الكيان الصهيوني يترنح أمام ضربات المقاومة ، حين هرع الرئيس الأمريكي جوبايدن ووزير خارجيته بلينكن ، والمستشار الألماني “أولاف شولتز” ورئيس وزراء بريطانيا ” ريشي سوناك” ، لشد أزر الكيان والإعلان عم دعمه بكافة السبل حتى يقف على قدميه.

لقد دشنت المقاومة الفلسطينية في ذلك اليوم ، فصلاً غير مسبوق في تاريخ القضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني ، من زاوية ( أولاً) إعادتها الصراع مع العدو الصهيوني إلى مربعه الأول ، في أنه صراع وجود وليس صراع حدود وأن سمة الصراع معه كانت وستظل تناحرية بامتياز و (ثانياً) ضربها في الصميم مشروع التسوية الأوسلوي ومشتقاته والمعاهدات الموقعة مع العدو الصهيوني ابتداء من كامب ديفيد مروراً بأوسلو ووادي عربة واتفاقيات التطبيع الابراهيمية
في ذكرى انتصار أكتوبر التاريخي نتوقف أمام الإنجازات الاستراتيجية لفصائل المقاومة في قطاع غزة والضفة بدعم وإسناد أطراف محور المقاومة ” حزب الله ، اليمن بقيادة حركة أنصار الله ، المقاومة العراقية ” ودور إيران المركزي على غير صعيد.



جردة إنجازات الطوفان
لقد حققت المقاومة الباسلة في قطاع غزة والضفة الفلسطينية حتى اللحظة إنجازات كبيرة غير مسبوقة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني :
أولاً: ضربت في الصميم البعد الوظيفي للكيان الصهيوني ، ووجهت ضربات نجلاء للأسس التي قام عليها الكيان الغاصب ممثلة ب (الاستيطان والهجرة والقوة المسلحة) فمبدأ الاستيطان ضرب بنزوح 250 ألف مستوطن من غلاف قطاع غزة ومن شمال فلسطين المحتلة، والهجرة المضادة تصاعدت ووصلت إلى رقم نصف مليون مهاجر حتى ديسمبر ( 2023) ووصلت وفق تقديرات إسرائيلية إلى حوالي مليون حتى نهاية سبتمبر ( أيلول ) الماضي ، والقوة العسكرية البشرية سقطت صباح السابع من أكتوبر ، وتهشمت لاحقاً جراء ضربات المقاومة الفلسطينية وضربات أطراف محور المقاومة ، ولحقت بها خسائر هائلة تجاوزت عشرة آلاف بين قتيل ووفق وسائل الاعلام الصهيونية ، التي ناقضت بيانات الناطق العسكري لقوات الاحتلال .
ثانياً: نقلت قضية تحرير فلسطين، من زاوية الإمكانية التاريخية إلى زاوية الإمكانية الواقعية وبرهنت أن تحرير فلسطين أمر ممكن ، على عكس ما روج دعاة الاستسلام باستحالة هزيمته ولجوئهم إلى طرح مشاريع التسوية، التي لم يأبه بها العدو وألقى بها في سلة المهملات.
ثالثاً: أعادت القضية الفلسطينية ، إلى سلم أولويات المجتمع الدولي بقوة واقتدار ، بعد أن تراجعت في ظل اتفاقيات التطبيع الابراهيمية ، التي روجت للرواية الإسرائيلية وقبلت أن تكون كياناتها الوظيفية مجالاً حيوياً وأمنياً للكيان الصهيوني
رابعاً: وجهت ضربة قاسية لمسار التطبيع مع العدو الصهيوني ولنهج التسوية المذل.
خامساً: كشفت حقيقة أن النظام العربي الرسمي في معظم مفاصله شريك بصورة وأخرى في المؤامرة على المقاومة ،ومتخندق في خندق العدو الصهيوني والإمبريالية الأمريكية من موقع التبعية
سادساً: أعادت الاعتبار للرواية العربية في فلسطين ، من خلال الثورة الشعبية العالمية والمظاهرات في مختلف الجامعات الأمريكية والغربية المواكبة لطوفان الأقصى والمنددة بجرائم الإبادة الجماعية التي أطاحت بمقولة معاداة السامية التي طالما تسلحت بها الكيان الصهيوني، الحركة الصهيونية منذ المؤتمر الصهيوني الأول عام 1897 .
سابعاً: خلقت أزمات مركبة غير مسبوقة للكيان الصهيوني على الصعيد الاقتصادي وعلى صعيد فقدان الجبهة الداخلية لتوازنها ، وانقسام ما يسمى بالمجتمع الإسرائيلي عمودياً وأفقيا وانعدام ثقة جمهور المستوطنين بالقيادتين السياسية والعسكرية ، وضرب ما يسمى بجهاز المناعة ” القومي” الذي يفتح الباب واسعاً أمام الهجرة المضادة وهروب الاستثمارات إلى الخارج..ألخ.
ثامناً: – أعادت الاعتبار للشارع العربي من زاوية كشفه لبؤس الرهان على خيار التسوية والتفافه الضمني حول نهج المقاومة وخيارها في السياق المتعلق بمقاطعة الشركات التي تتعامل مع الكيان الصهيوني ، وإن كان الحراك في الشارع العربي دون المستوى جراء قمع الأنظمة الرسمية للجماهير العربية
تاسعاً : حققت أكبر عزلة دولية للكيان منذ نشأته إن على صعيد الجمعية العامة للأمم المتحدة أو على صعيد التعامل معه كمجرم حرب في محكمة العدل الدولية ومحكمة الجنيات الدولية أو على صعيد تجرؤ بعض الدول الأوربية على المجاهرة برأيها ضد جرائم الكيان الصهيوني واعترافها بالدولة الفلسطينية.
مراكمة الانتصارات
على مدى عام كامل تعرض قطاع غزة لأبشع وأقسى عدوان صهيو أميركي أطلسي في التاريخ ، شاركت فيه إمبرياليات الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وغيرها عبر تزويد الكيان الصهيوني بآلاف الأطنان من الأسلحة والذخائر والقذائف ذات القدرة التدميرية الهائلة ، وعبر مدها بآلاف العناصر من المرتزقة ، وبمشاركة طائرات التجسس التي لم تغادر قطاع غزة لحظة واحدة ، ومشاركة أجهزة الاستخبارات الغربية التي أقامت غرفة عمليات لها في محيط القطاع ، وبمشاركة العديد من الرجعيات العربية التي أمدت الكيان بما يلزمه من مواد غذائية وطبية، وسمحت للقواعد الأمريكية على أراضيها بالمشاركة الفعلية في العدوان.
لقد تعرض قطاع غزة الذي لا تزيد مساحته عن 360 كيلو متر مربع لأبشع حرب إمبريالية كونية ، أدت إلى تدمير ما يزيد عن 70 في المائة من مباني قطاع غزة ،وتدمير كافة المؤسسات التعليمية والصحية والخدمية جراء القصف السجادي والتدميري لكل مدن ومخيمات وبلدات القطاع ، بما يعادل ثلاث قنابل ذرية كتلك التي ألقيت على مدينتي ماكازاكي وهيروشيما ، ما أسفر عن استشهاد وإصابة ما يزيد عن 140 ألف فلسطيني ، عدا الآلاف تحت الأنقاض ، ونزوح حوالي مليون فلسطيني، من الشمال إلى الجنوب ، يتعرضون للقصف يومياً ، هذا كله عن حرب التجويع التي لا تقل خطورة عن آلاف المجازر التي ترتكب بحق شعبنا
ما يجب أن نشير إليه باعتزاز ، أن الضفة الغربية شبت على طوق التنسيق الأمني للسلطة الفلسطينية ، وباتت كتائبها المسلحة تخوض معارك شرسة مع العدو الصهيوني في جنين ونابلس وطولكرم وقلقيلية والخليل وفي كافة أرجاء الضفة، في إطار مشاركتها في معركة طوفان الأقصى ، ولعل دورها المتقدم في معركة رعب المخيمات ، يؤكد أن الضفة مقبلة على انفجار كبير على شكل انتفاضة جماهيرية ومسلحة ، بعد أن قدمت منذ السابع من أكتوبر 2023 (741) شهيداً ، واعتقال ما يزيد عن عشرة آلاف فلسطيني.
كما أنه رغم الفارق الهائل في ميزان القوى بين المقاومة الفلسطينية وبين الكيان الصهيوني المدعوم أطلسياً ، خاضت المقاومة في قطاع غزة ، قتالاً اسطورياً ، يجمع بين المواجهة المباشرة والقتال العصابي ، مستفيدةً من معجزة الأنفاق الاستراتيجية ، وجرت العدو إلى صراع التوتر المنخفض ، لإفشال الفارق في ميزان القوى وتحييده، ومن ثم تمكنت في مراحل العدوان المستمرة في مناطق الشمال والوسط والجنوب ، من هزيمة قوات الاحتلال في المواجهات البرية عبر عشرات الكمائن المحكمة وحقول الألغام ، وإلحاق خسائر هائلة بها على صعيد القتلى والجرحى، باعتراف قادة سابقين في جيش الاحتلال مثل الجنرال اسحق بريك وغيره .
وهذه الانتصارات المتراكمة مرتبطة بعدة عوامل أبرزها:
1-وحدة الفصائل على أرض المعركة في إطار غرفة العمليات المشتركة.
2- استمرار منظومة القيادة والسيطرة العمل بكفاءة ، واستمرار عمل منظومة الاتصالات بين القيادة والمجموعات المقاتلة ، ومنح أكبر قدر من اللامركزية لمجموعات المقاومة في ضرب قوات الاحتلال.
3- العقيدة القتالية التي تحكم دور رجال المقاومة وفق الشعار الناظم ” إنه جهاد نصر أو استشهاد ” يضاف لذلك المهارات القتالية العالية جدا ، والتنويع في التكتيكات القتالية .
3- الحاضنة الاجتماعية للمقاومة التي ظلت على موقفها الداعم للمقاومة ورفدها بآلاف المقاتلين الجدد ، ناهيك أن هذه الحاضنة أفشلت مخطط التهجير الذي عمل عليه العدو منذ بداية الحرب.
تثمير الانتصارات في مفاوضات صفقة التبادل
لقد سعت الإدارة الأمريكية – التي نصبت نفسها وسيطاً إلى جانب الوسيطين المصري والقطري – أن تحقق بالمفاوضات ما عجز عنه العدو الصهيوني عن تحقيقه بالحرب ، حيث طرحت عدة مبادرات على مدار ثمانية شهور ، منذ مفاوضات باريس وصولاً للمفاوضات المتنقلة بين القاهرة والدوحة ، وكان أبرزها مبادرة (صفقة) (6) مايو ( أيار ) الماضي الأمريكية ومبادرة (صفقة) بايدن في (2) تموز (يوليو) الماضي ،التي وافق المفاوض الفلسطيني على بنودها وتنكر لها العدو الصهيوني
في هذه المفاوضات والمبادرات ، ظل المفاوض الفلسطيني ثابتاً على موقفه – رغم المرونة التكتيكية في الصياغات – بالاستناد لمعطيات المعارك على الأرض لصالح المقاومة ، وبتوجيه من قائد المقاومة يحي السنوار ، وتبدى هذا الموقف بالتمسك بمطالب وشروط المقاومة ممثلةً بوقف اطلاق النار بشكل دائم / انسحاب قوات الاحتلال من عموم قطاع غزة/ عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله/ إعادة إعمار قطاع غزة / والأهم إنجاز صفقة تبادل أسرى يتم فيها تحرير آلاف الأسرى وفي المقدمة منهم ذوي الأحكام المؤبدة والطويلة.
الحروب تقاس بنتائجها السياسية
يمكننا الجزم بأن مخرجات الحرب مطلق حرب ، يتمثل بتحقيق الأهداف السياسية المتوخاة منها ، فالحرب وفق المنظر العسكري الاستراتيجي البروسي الأشهر في التاريخ “كارل فون كلاوزفيتز” هي امتداد للسياسة بوسائل أخرى.
فالعدو الصهيوني حدد ثلاثة أهداف لهذه الحرب وهي : القضاء على حركة حماس والمقاومة في قطاع غزة/ إنقاذ الأسرى الصهاينة لدى المقاومة بقوة السلاح/ تحويل قطاع غزة إلى منطقة لا تشكل أي تهديد أمني ل ( إسرائيل) … يضاف لذلك الهدف المضمر ممثلاً بتهجير أبناء القطاع. ، وقد فشل في تحقيق أي منها .
فالمفاوض الفلسطيني لم يتزحزح قيد أنملة عن شروطه ومطالبه ، وهذا يعني في التحليل النهائي أن المقاومة ماضية في طريق تحقيق النصر في السياق التكتيكي ، بعد أن ثبتت العديد من الإنجازات ذات الطابع الاستراتيجي.
كما أن استخدام العدو لورقة الإبادة الجماعية من قتل وتجويع للمدنيين، لم تحقق أهدافها في تركيع المقاومة ، ناهيك أنه لا يملك رؤية واضحة في إدارته للحرب على الصعيد الاستراتيجي ، وعلى العكس مكن ذلك فإن المقاومة منذ السابع من أكتوبر تدير الحرب بعقل استراتيجي ، وتوظف الحرب بتفاصيلها العديدة بما فيها جرائم الحرب لعزل الكيان الصهيوني، وكشف زيف رواية العدو أمام الرأي العام العالمي

وحدة الساحات عامل حاسم في دعم قطاع غزة
وأخيراً : تقتضي الموضوعية أن نثبت حقيقة لا يمكن تجاوزها ، وهي أن أطراف محور المقاومة لعبت دوراً مركزياً في تعضيد المقاومة في قطاع غزة ، وربطت وقف دورها العسكري المساند لقطاع غزة ، بوقف العدوان على قطاع غزة ، حيث لعب حزب الله دوراً مركزياً في إسناد المقاومة في قطاع غزة وتصليب موقفها في المفاوضات ، من خلال فتحه جبهة إسناد منذ الثامن من أكتوبر 2023 قدم خلالها مئات الشهداء على طريق القدس .
كما لعب اليمن الشقيق بقيادة حركة أنصار الله دوراً مركزياً في إسناد المقاومة من خلال شل حركة السفن المتوجهة للكيان وضربه ما يزبد عن 188 سفينة، ناهيك عن استهدافه السفن الحربية الأمريكية والبريطانية، وعمق الكيان الصهيوني بالعديد من المسيرات والصواريخ وكذلك المقاومة العراقية التي لم تتوقف عن ضرب عمق الكيان بالصواريخ والمسيرات.
كما أنه لا يمكن إنكار دور إيران المركزي في دعم المقاومة في قطاع غزة والضفة الغربية على كل الصعد ، وهي التي دكت صواريخها ومسيراتها عمق الكيان وقواعده العسكرية مرتين خلال ستة شهور.
لقد بتنا اليوم أمام معركة مفتوحة بين كافة أطراف محور المقاومة وبين الكيان الصهيوني وشريكه الاستراتيجي في الحرب ” الولايات المتحدة” وبقية أطراف حلف الأطلسي ، بعد أن بدأ العدو بشن العدوان البري على لبنان ، الذي بات يتكسر أمام ضربات المقاومة ، التي لم يفت في عضدها اغتيال عدد من قادتها وعلى رأسهم القائد التاريخي حسن نصر الله ، ولا القصف التدميري للضاحية الجنوبي



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكامل الفعل المقاوم لأطراف محور المقاومة والدور المحوري لحزب ...
- العدوان البري الصهيوني يواجه فشلاً أولياً جراء الضربات الصار ...
- الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهداف ...
- الهجمات الأمنية الإسرائيلية غير المسبوقة على حزب الله وحاضنت ...
- عملية معبر الكرامة تعبير عن نبض الشعب الأردني في دعم المقاوم ...
- المقاومة الفلسطينية في الضفة تتفوق على نفسها وتفشل استهدافات ...
- الإدارة المدنية الصهيونية تعود لحكم الضفة بعد تكثيف عمليات ا ...
- الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية في ورطة استراتيجية بعد اغ ...
- العدو الصهيوني أخطأ الحساب بقصفه ميناء الحديدة واليمن بات طر ...
- في الذكرى أل (52 ) لاستشهاده: غسان كنفاني كان مثقفاً عضوياً ...
- مراجعة تاريخية للدور الأمريكي المركزي في حرب حزيران 1967
- مشروع صفقة التبادل الصهيو – أميركي : كمين فاشل نصبه بايدن لل ...
- المقاومة تدشن محطة الطوفان الثالثة غداة دخول قوات الاحتلال م ...
- في الذكرى أل (76) للنكبة : طوفان الأقصى تنقل قضية تحرير فلسط ...
- مأزق قوات الاحتلال في -رفح- ونتنياهو يفقد ورقته الأخيرة
- المفاوض الفلسطيني يفرض شروط المقاومة على صفقة الوسيطين المصر ...
- ثورة الطلاب في الجامعات الأمريكية تنسف السردية الصهيونية وتج ...
- معركة طوفان الأقصى تنقل قضية تحرير كافة الأسرى الفلسطينيين م ...
- في خطوة تكتيكية بأبعاد استراتيجية : إيران تقصف عمق الكيان ال ...
- في الذكرى أل (48 ) ليوم الأرض : معركة طوفان الاقصى امتداد جد ...


المزيد.....




- كيانو ريفز يشارك لأول مرة في سباقات السيارات الاحترافية
- ليدي غاغا تكشف لـCNN عن كواليس أدائها في -جوكر 2- والمتنمرون ...
- هل تحوّلت حرب -الإسناد- في لبنان إلى حرب -البقاء-؟
- الأردن ينفذ أول إجلاء لرعاياه من لبنان بطائرة عسكرية
- غروسي يعلق على اغتيال قوات كييف لموظف في محطة زابوروجيه النو ...
- رئيس وزراء جورجيا: تسوية النزاع مع روسيا من أهم أولوياتنا
- اختراع نبات صناعي ينقي الهواء ويولد كهرباء لشحن الهاتف
- بايدن وقرينته يحييان ذكرى -طوفان الأقصى- في البيت الأبيض
- سلسلة غارات إسرائيلية على البقاع شرقي لبنان
- صاروخ يمني يجبر المشاركين في حفل ذكرى 7 أكتوبر للالتجاء إلى ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في صعود والخط البياني للعدو في هبوط وانكسار