أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - نقد عربي جديد بلا معاطف أو قفازات















المزيد.....

نقد عربي جديد بلا معاطف أو قفازات


حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8122 - 2024 / 10 / 6 - 20:13
المحور: الادب والفن
    


نقد عربي جديد بلا معاطف أو قفازات...*

لم تأت عواطف محجوب من النقد الأكاديمي. كما أنها لم تخرج من معطف النقد الصحافي، القار منه والسيار، بل هي ناقدة أدبية تعمل في مساحة مميزة بين الأكاديميا والصحافة المملوكة، مما يجعل تصنيفها كناقدة في الفضاء التونسي والعربي أكثر تعقيدًا وتنوعًا. إنها تمثل نموذجا من النقاد الجدد الذين يعتمدون على التجربة الشخصية والقراءة المكثفة، وينشرون أعمالهم على الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، بالإضافة إلى استخدام أدوات نقدية متقدمة، لكنها ليست مقيدة بتقاليد النقد الأكاديمي أو الصحافة الأدبية التقليدية.
أسوق هذا الكلام بمناسبة أني أقدم لكتابها النقدي الجديد بعنوان "قراءة ثانية"، الصادر عن منشورات "كناية" ضمن سلسلتها النقدية لهذا العام 2024، وجاء مشتملا على إضمامة من الأطروحات التي تتناول قضايا مختلفة في فضاء النقد الأدبي المعاصر من خلال تحليلات متعمقة ومقارنات دقيقة، ولكأني بها تسعى إلى استكشاف الأبعاد المختلفة في الكتابة العربية الحديثة وتفكيك النصوص الأدبية من أجل فهم أعمق للمواضيع التي تعالجها.
تضمن الكتاب مقالات ودراسات توزعت ما بين نقد الشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرح، حيث يمكن إجمال فكرة عن محتويات الكتاب بإطلالة على عناوينه الداخلية على الوفق التالي:
#السرد في قصيدة النثر: قراءة في المجموعة الشعرية "كأني أمشي على حبل" للشاعر العراقي نامق سلطان
#تمثلات المرأة في ديوان "بوهيمية" للشاعرة اللبنانية ميراي عبد الله شحادة
#السرد النسائي من خلال ثيمة موت المؤلف داخل نصه: مجموعة كونشرتو ديونيسيوس للتونسية لامعة العقربي نموذجا
#مسرح اللامعقول عند حكمت الحاج: الخصائص والمميزات
#تمثلات الثيمة في السرد: قراءة في المجموعة القصصية ظمأ شديد وجنون للكاتب فتحي الرحماني
#فوضى الجسد في رواية "هبات ساخنة" للمصرية سعاد سليمان
#إناث تشكل لوحات الجريد: قراءة في رواية موسم التأنيث للكاتبة التونسية بسمة البوعبيدي
#الاغتراب في قصص الكاتب الكردي محسن عبد الرحمان
#قصص “مذكرات ميت” للكاتب الكردي إسماعيل هاجاني من الواقع إلى الخيال.
ويمكن لقاريءٍ متأنٍ لهذا الكتاب النقدي الطموح أن يلاحظ ملامح التفوهات النقدية والتوجهات المرجعية التي اعتمدتها الناقدة في مقالاتها المطروحة أمامنا، وذلك على النحو التالي:
1. النقد الثقافي غير المتمأسس: لا تأتي عواطف محجوب من خلفية نقد أكاديمي صارم أو صحافة أدبية دورية، لكنها تتخذ موقعًا بينهما، حيث تعتمد على خبرة واسعة في قراءة الأدب وتحليله، وتستخدم أدوات نقدية تمزج بين البنيوية والتحليل النصي. وهذا يجعلها جزءًا من الفضاء النقدي الثقافي الذي لا يرتبط بالضرورة بمؤسسة أكاديمية أو إعلامية معينة، بل يستمد قوته من التفكير المستقل والتفاعل مع النصوص الأدبية بطرق جديدة وغير تقليدية.
2. نقد قائم على التجربة الذاتية والممارسة المستقلة: إن تميز عواطف محجوب كناقدة يعود إلى قدرتها على تقديم رؤى نقدية من منظور شخصي عميق، استنادًا إلى تجاربها الكتابية والقرائية. هذا يضعها في مكانة ناقدة مستقلة تعمل خارج الإطار الأكاديمي أو الصحافي، لكنها تساهم في إنتاج خطاب نقدي يمكن أن يكون ذا تأثير داخل هذه الدوائر.
3. تركيزها على النسوية: يُمكن تصنيف عواطف محجوب ضمن النقاد الذين يهتمون بتقديم قراءة نقدية للأدب النسوي في تونس والعالم العربي. إذ يبرز في أعمالها اهتمامها بتمثيلات المرأة وقضايا الأدب النسوي الفيمينيستي، وهو مجال يفتقر إلى تمثيل كافٍ في النقد العربي العام. هذا البعد يجعلها فاعلة في الحركة النسوية الأدبية، ليس فقط في تونس بل في العالم العربي. ويتجلى النقد النسوي في اهتمامها بتسليط الضوء على صور متعددة للمرأة في الأدب النسائي وتناولها لكيفية تصوير المرأة من منظور اجتماعي وثقافي، خصوصًا في قضايا الحب، الجنس، الهوية، والتحرر. تعمقت في دراسة كيفية تعبير النساء عن أنفسهن وعن واقعهن العاطفي والاجتماعي، وهذا يُظهر تأثيرًا واضحًا للنقد النسوي على مستوى المواضيع والأفكار، حتى وإن لم يكن هو المنهج الأساسي الذي تبنته.
4. تجريبها النقدي: تتبنى عواطف محجوب أساليب نقدية تجريبية، مما يجعلها في حقل النقد التجريبي أو التحليلي البنيوي الذي يركز على النص في ذاته ويكشف عن أبعاده الجمالية دون الوقوع في نماذج تقليدية أو قواعد نقدية صارمة. هي ناقدة ذات أسلوب نقدي مفتوح، يتعامل مع النصوص بأدوات نقدية مختلطة، مما يجعل من الصعب تصنيفها تحت مدرسة نقدية واحدة.
إنني أعتقد، وهذه وجهة نظر أتحمل مسؤوليتها لوحدي، ولست أراها متعارضة مع فكرتي العامة في هذا المقال، إن المنهج النقدي الذي استخدمته عواطف محجوب في كتابها "قراءة ثانية" هو المنهج البنيوي على أغلب التقدير والاحتمال. إذ يتجلى ذلك من خلال تركيزها على تحليل البنية الداخلية للنصوص الأدبية التي تناولتها، بما في ذلك عناصر السرد، مثل الراوي، الزمن، المكان، والشخصيات، وربطها بالبنية العميقة للنصوص المدروسة. كما أنها اهتمت بالتقنيات الفنية التي يعتمدها الكتاب، مثل كيفية توظيف السرد في قصيدة النثر لتشكيل تجربة شعرية متكاملة، مما يدل على اهتمامها بالبنية اللغوية والأسلوبية للنصوص، وهي من السمات الأساسية للمنهج البنيوي. وفي ذات الوقت، تتجنب الناقدة التركيز على السياقات الخارجية للنصوص مثل سيرة المؤلف أو الظروف التاريخية والاجتماعية التي أحاطت بعملية الكتابة، وهذا يعزز طبيعة التحليل البنيوي الذي يركز على النص في حد ذاته ككيان مستقل. يتمحور اهتمامها حول كيفية بناء النص ومعالجة العناصر الأدبية داخله، مثلما نرى في دراستها لتقنيات السرد في قصيدة النثر أو في تمثلات المرأة في الشعر الذي تكتبه النساء.
في كتابها "قراءة ثانية" يبدو أن عواطف محجوب قد نجحت بشكل واضح في تناول الشعر نقديًا أكثر من تناولها لفنون السرد. ويعود ذلك برأيي إلى تركيزها الواضح على البنية الشعرية وكيفية تحليلها للعناصر الفنية في الشعر، خاصة في مجال قصيدة النثر. إن تناولها للشعر يظهر عمقًا في التحليل واستكشافًا للجوانب الجمالية والفنية المتعلقة بالأسلوب، اللغة، والشعرية، إلى جانب قدراتها على تقديم رؤية نقدية دقيقة حول تداخل السرد في الشعر.
فيما يتعلق بتحليل الشعر، نجد أن عواطف قد أثبتت قدرة على تقديم تحليل نقدي مفصل ودقيق، مستفيدة من أدوات نقدية حديثة مثل التحليل البنيوي والتحليل الأسلوبي. على سبيل المثال، عندما تناولت قصيدة النثر في مجموعة "كأني أمشي على حبل" للشاعر نامق سلطان، استطاعت استكشاف التقنيات السردية في الشعر بطريقة مبتكرة، وربطت بين عناصر السرد والشعر بطريقة تنم عن فهم عميق للأسلوب الشعري وكيفية دمجه بالسرد.
من جهة أخرى، ورغم أن عواطف محجوب تناولت بعض الأعمال السردية، فإن نجاحها في هذا المجال لا يبدو بنفس القوة التي ظهر بها تحليلها للشعر. يتضح أن خبرتها ونضوج أدواتها النقدية أكثر انسجامًا مع الشعر، حيث تبرز قدرتها على تحليل البنية اللغوية والشعرية، وعلى تفكيك النصوص واستكشاف معانيها العميقة. في المقابل، تناولها للسرد، رغم عمقه في بعض الأحيان، لم يكن بالعمق نفسه الذي قدمته في تحليلها للشعر.
وعودا إلى محتويات كتاب "قراءة ثانية" لعواطف محجوب، دعونا نكتشف سوية بعض منحنيات رحلتها النقدية مع النصوص التي درستها:
1. السرد في قصيدة النثر:
في هذه الدراسة، تتناول الناقدة عواطف محجوب السرد داخل قصيدة النثر من خلال دراسة المجموعة الشعرية "كأني أمشي على حبل" للشاعر العراقي نامق سلطان. وهي تشير إلى أن السرد كان مرتبطًا في البداية بالأجناس النثرية، لكنه تسرب إلى قصيدة النثر نتيجة انفتاح الأجناس الأدبية على بعضها البعض. وفي ظل هذا التحول، تحول الشاعر أيضا إلى سارد. تقول عواطف محجوب أن السرد في قصيدة النثر يساهم في إعطاء النص بعدًا واقعيًا، بعيدًا عن بطولات الشاعر الذاتية، ليهتم بتفاصيل الحياة اليومية.
استخدمت الناقدة مجموعة من المفاهيم السردية مثل "الراوي"، "الزمان"، و"المكان" لتحليل قصائد نامق سلطان. رأت أن الشاعر ينسج أحداثه بعناية لتصبح جزءًا من البنية السردية داخل النص الشعري. واختتمت دراستها بالإشارة إلى أن السرد في قصيدة النثر يمثل إضافة فنية وليس مجرد تجربة شعرية، وأنه حل يعوض غياب الإيقاع العروضي التقليدي في قصائد النثر.
2. تمثلات المرأة في ديوان "بوهيمية" للساعرة اللبنانية ميراي عبد الله شحادة:
هذه المقالة تركز على تصوير المرأة في مجموعة "بوهيمية" لميراي شحادة. ترى الناقدة أن الشاعرة رسمت صورة متعددة الأوجه للمرأة من خلال قصائدها، تجمع بين الحكمة، الطفولة، المغامرة، والعاطفة. تتنقل شحادة بين تصوير المرأة كحكيمة أتمت معارك الحياة بنجاح، إلى طفلة بريئة تعاني من القسوة، وحتى ربما إلى امرأة مقاتلة بشراسة.
تتنوع التمثيلات أيضًا لتشمل المرأة العاشقة والمرأة الثورية التي تحمل هموم الوطن. الناقدة تعكس عبر هذا التحليل كيف أن الكتابة النسوية تمثل أداة للتحليل العميق لهوية المرأة.
3. السرد النسائي من خلال ثيمة موت المؤلف داخل نصه:
تتناول هذه المقالة مفهوم "موت المؤلف" في السرد النسائي من خلال مجموعة "كونشرتو ديونيسيوس" للقاصة التونسية لامعة العقربي. يشير التحليل إلى أن المؤلفة استخدمت شخصيات بطلة ذكورية لتحقق استقلالية النص بعيدًا عن الجنس البيولوجي للكاتبة. وحسب ناقدتنا، فإن القاصة لامعة العقربي تطرح شخصيات رجالية تتورط في مواقف اجتماعية معقدة داخل بيئة مغلقة مليئة بالعربدة والعنف والسكر، كما تتناول مفهوم الزمان الليلي والفضاءات المغلقة. ترى الناقدة أن القاصة استطاعت، من خلال استراتيجيات سردية ذكية، أن تقدم نصوصًا منفصلة عن صوت المؤلفة الشخصي.
4. مسرح اللامعقول عند حكمت الحاج، الخصائص والمميزات:
في هذه الدراسة، يتم تحليل مسرحيات حكمت الحاج من منظور مسرح اللامعقول. ترى الناقدة أن نصوص حكمت الحاج تنتمي بوضوح إلى هذا التيار، حيث تكسر القواعد الأرسطية التقليدية وتتميز بالتركيز على الصراع اللامنطقي.
يتميز مسرح الكاتب العراقي حكمت الحاج بأنه يمزج بين الكوميديا والتراجيديا، ويعتمد على فضاءات ضيقة وأمكنة معتمة، مما يضيف إلى الشعور بالعزلة والغربة قتامة أخرى. كما أن النصوص تبرز الشخصيات كدمى تتحرك في عالم عبثي، بينما يسيطر الحوار على مجريات الأحداث من خلال لغة فقدت معناها الطبيعي. تشير المقالة أيضًا إلى الطابع السياسي الذي يتخلل نصوص حكمت الحاج، حيث يُصور العنف اللفظي والجسدي كوسيلة للتعبير عن الهيمنة والسيطرة.
5. تمثلات الثيمة في السرد: قراءة في مجموعة "ظمأ شديد وجنون" للكاتب فتحي الرحماني:
يتم في هذه المقالة تحليل الثيمات الرئيسية في مجموعة "ظمأ شديد وجنون" للكاتب التونسي فتحي الرحماني. تركز الناقدة على ثيمتي الظمأ والجنون اللتين تجسدان الشخصيات المحورية في المجموعة. تعاني هذه الشخصيات من العطش للحب والحرية والمعرفة، مما يؤدي إلى تصاعد الجنون كنتاج طبيعي للعطش المستمر. تسلط الناقدة الضوء على كيف أن الجنون يُصور كوسيلة للهروب من القمع والاضطهاد في المجتمع، وتُظهر كيف أن السرد يخلق تداخلات بين الواقع والخيال ليعكس حالة الاضطراب النفسي التي تعاني منها الشخصيات.
6. فوضى الجسد في "هَبات ساخنة" لسعاد سليمان:
تتناول هذه المقالة ثيمة الجسد في رواية "هبات ساخنة" للكاتبة المصرية سعاد سليمان، مشيرة إلى أن الرواية تستخدم الجسد كمرآة للأزمات الشخصية والاجتماعية. تجسد الرواية الجسد كعنصر مركزي، وتتبع تطورات الراوية التي تعاني من تراجع في وظائف الجسد مع تقدم العمر.
ترى الناقدة أن الرواية تعبر عن محاولة المصالحة مع الجسد ومعاناة الراوية من خلال فوضى جسدية لا مفر منها. تتناول الرواية أيضًا مشكلات الهوية والمقاومة الداخلية، مما يعكس الانعكاسات النفسية التي يعاني منها الفرد في ظل قسوة الزمن وتقدم العمر.
أخيرا،
يمكننا أن نقول بثقة، إن كتاب "قراءة ثانية: مقالات في النقد الأدبي المعاصر" هو قراءة معمقة وشاملة لعدد من القضايا والاشكاليات الآنية التي تزخر بها تحديات واقعنا الثقافي العربي عموما، والتونسي منه على وجه الخصوص، في كلا الميدانين، الإبداعي والنقدي، حيث يتم استكشاف تقنيات السرد والشعرية والجنوسة في الأدب العربي الحديث، بالتزامن جنبا الى جنب مع استكشاف مناطق القوة والضعف في النظر إلى النصوص الأدبية العربية، وأيضا في تطبيق النظريات النقدية المعاصرة عليها. إن عواطف محجوب هي جزء من جيل جديد من "النقاد الرقميين" ممن ترعرعوا بين أحضان الإنترنت وتطبيقاته وتجلياته الاستعمالية، والذين يدمجون بين القيم الثقافية المحلية والعالمية، ويهتمون بتحليل النصوص من زوايا إنسانية، ثقافية، واجتماعية متداخلة، وليس من منظور أكاديمي ضيق، ودون الارتكان الى منهج نقدي بعينه. فهؤلاء هم جيل نقدي جديد ومباغت، لم يخرج من معطف أحدهم، وهم يتلمسون النصوص من غير أن يلبسوا لها القفازات.

* مقدمتي لكتاب "قراءة ثانية: مقالات في النقد الأدبي المعاصر"، تأليف: عواطف محجوب، منشورات "كناية"، السلسلة النقدية، ستوكهولم-تونس، 2024



#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أربع هايكوات وتانكا..
- النقد المتأني كطريقة للنظر في النصوص الأدبية
- إلى أين أنت ذاهب أيها الربُّ
- في البحث عن طوق نجاة.. كتاب مشترك جديد
- القصائد-النثر العشر الطوال
- البحث عن طوق نجاة
- غرناطة
- سبعة هايكوات
- سيمون فايل، من الماركسية والمجالسية إلى التصوف والروحانية: ت ...
- سيمون فايل، من الماركسية إلى التصوف: تحولات فيلسوفة أناركية ...
- ليلة في قصر الحلوف..
- بيانات، وحديث البدايات والنهايات..
- القصة القصيرة حديث المصعد، أو القصة في دقيقة..
- رواية عن الشعر والكورونا والجريمة ودونالد ترامب.. ستيفن كينغ ...
- ريلكه والفلاسفة: في العلاقة العضوية الملتبسة ما بين الشعر وا ...
- فيني، فيدي، أمافي
- ريلكه والفلاسفة: في العلاقة العضوية الملتبسة ما بين الشعر وا ...
- شوكولاتة
- سكين سلمان رشدي وتقسيم العوالم.. (2-2)
- هكذا حديث النجوم


المزيد.....




- ميكروفون في وجه مأساة.. فيلم يوثق التحول الصوتي في غزة
- عبد اللطيف الواصل: تجربة الزائر أساس نجاح معرض الرياض للكتاب ...
- أرقام قياسية في أول معرض دولي للكتاب في الموصل
- ” أفلام كارتون لا مثيل لها” استقبل تردد قناة MBC 3 على الناي ...
- جواهر بنت عبدالله القاسمي: -الشارقة السينمائي- مساحة تعليمية ...
- لم تحضر ولم تعتذر.. منة شلبي تربك مهرجان الإسكندرية السينمائ ...
- بقفزات على المسرح.. ماسك يظهر بتجمع انتخابي لترامب في -موقع ...
- مسرحان في موسكو يقدمان مسرحية وطنية عن العملية العسكرية الخا ...
- مصر.. النائب العام يكلف لجنة من الأزهر بفحص عبارات ديوان شعر ...
- عام من حرب إسرائيل على غزة.. المحتوى الرقمي الفلسطيني يكسر ا ...


المزيد.....

- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - نقد عربي جديد بلا معاطف أو قفازات