صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8122 - 2024 / 10 / 6 - 09:46
المحور:
الادب والفن
لساني تعب من اللهج بك
يا مالك فؤادي
كم تمنيت ان تأتي
لكن دون جدوى ...؟!
ليس لي بعدك اي كلام
فلم يعد له اهمية قصوى ...!
كنت اتكلم واحدث
تارة نفسي واخرى من حولي
في احيان كثيرة اهدف
الى تسلية نفسي
وهناك احيان ربما تكون من أجل البوح بما يحمل القلب لك من معنى ...!
اه ... نسيت
انت اصل المعاني
وليس هذا فحسب
بل انت كلها ...!
ولم لا تكون كذلك
وانت الحكاية وما بعدها
اما قبلها فلن تكن شيئاً
فالاشياء تبدأ بك وتنتهي اليك
ولولاك لما كنت انا فهل تكن معي دائماً لاقول لنفسي ولمن يسأل عن حالي لولا كاتب السطور لما كان هو ايضاً ..؟!
لا تقل شيء
اصمت وهو كما تعلم
ابلغ جواب لكل من يحاول التشكيك
بما استطعنا الوصول اليه من خلال صبرنا وتحملنا وجرأتنا على الجميع ....
وهذا ما ننال به الحسنى !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟