أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - إنها حربٌ عالمية ثالثة ونتائجها سترسِمُ وجه العالم من جديد















المزيد.....

إنها حربٌ عالمية ثالثة ونتائجها سترسِمُ وجه العالم من جديد


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8121 - 2024 / 10 / 5 - 10:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يعُد الكلامُ مطروحا إن كانت ستقع حربا عالمية ثالثة أم لا، فالعالم يعيش اليوم هذه الحرب، وهي أشرس من الحربين العالميتين الأولى والثانية، إن لجهة توسُّع رقعتها الجغرافية أم لجهة التقدم العلمي الهائل والآلة العسكرية المدمِّرة، والتقنيات التكنولوجية الحديثة.
تحالُفات الحربين العالميتين الأولى والثانية معروفة للجمع. ونتائج كل حرب رسَمت وجها جديدا في أوربا والعالم. ففي الأولى تلاشت أربع إمبراطوريات: الإمبراطورية الروسية عام 1917 بعد ثورة أكتوبر، والإمبراطورية النمساوية ــ المجرية عام 1918 ، والإمبراطورية العثمانية عام 1922 ، والإمبراطورية الألمانية أو القيصرية (الرايخ الثاني). وتأسست عُصبة الأمم المتحدة.
وبعد الثانية برزت قوتين عظميين تقاسمتا أوروبا، وتقسّمت ألمانيا، وشبه جزيرة كوريا، وبلاد الشام، وظهرت القنبلة النووية والسباق النووي، وتأسست منظمة الأمم المتحدة.
طابعُ تلك الحروب أنها كانت بين القوى الأوروبية، وفوق الأراضي الأوروبية، وامتدّت شراراتها إلى خارج أوروبا.
فالقوى الأوروبية كانت طوال تاريخها متصارعة حول النفوذ والهيمنة، لاسيما في زمن الإمبراطوريات في العصور الوسطى، وخاصّة في القرن السادس عشر بين الملك الفرنسي فرانسوا الأول من جهة، ومن جهةٍ أخرى ملك أسبانيا شارلكان أو (كارلوس الخامس) ومعه ملك الإمبراطورية الرومانية المقدّسة شارلمان (وهذه الإمبراطورية نشأت في ألمانيا والنمسا وشمال إيطاليا وشرق فرنسا وكانت قوة عظمى) وتمّت هزيمة ملك فرنسا على يد ملك أسبانيا وحليفه شارلمان في معركة بافيا شمال إيطاليا وأسرهِ ونقلهِ إلى إسبانيا، ومن السِجن أرسل لوالدته رسالة يقول فيها: (كل شيء ضاع إلا الشرف). وبعد أن خرج من السجن بإتفاق إذعان، تحالف مع السلطان العثماني سليمان القانوني ضد أعدائه وتمكن بمساعدته من استعادة الأراضي الفرنسية المُحتلّة.
هذا طبعا عدا عن الحروب الدينية التي سالت فيها أنهار من الدماء في العصور الوسطى. كله كان في القارة الأوروبية.
**
التحالفات كانت دوما متغيرة مع الزمن حسب المصالح. واليوم الوضع مُختلفا. فكافة القوى الأوروبية المتحارِبة بالأمس هي موحّدة اليوم ضدّ خصومها وأعدائها. سواء من خلال حلف الناتو، أو من خلال الإتحاد الأوروبي. وما يجري اليوم بدءاً مِنَ الساحة الأوروبية (أوكرانيا) إلى ساحات الشرق الأوسط المُشتعلة، إلى مضيق تايوان والصراع مع الصين، يندرج في إطار حرب عالمية حقيقية يصحُّ أن نسمِّيها الحرب العالمية الثالثة. وهم يعتبرون روسيا وإيران وكوريا الشمالية أعداء، بينما الصين خصما، ولكن يُصرِّحون أن هذا الخصم خطير جدا على مصالحهم المستقبلية، لاسيما بعد أن أصبحت الصين مصنع العالم، وتمتلك ترسانة من الأسلحة البرية والبحرية والجوية والنووية، واقتصاد قوي، وخمسين بالمائة من تجارة العالم، وقوة بشرية هائلة، وتُنافسهم في آسيا وأفريقيا وكل مكان.
**
اللّافت في هذه الحرب أن كافة القوى الأوروبية الأعضاء في الناتو أم غير الأعضاء، أي دول الغرب الأوروبي والأمريكي، وفي المقدمة الولايات المتحدة، تصطفُّ بقوة مع بعضها في جبهةٍ واحدة متماسكة، سواء على الساحة الأوكرانية حيث تخوض حربا واضحة مع روسيا فوق هذه الساحة، وتتحدث علنا عن دعمها العسكري والمالي والأمني لأوكرانيا، فضلا عن الخبراء، وأيضا في ساحات الشرق الأوسط، فهي تقف بقوة إلى جانب حليفها الإسرائيلي ضد أعدائه في المنطقة، وتدعمه بالمال والسلاح، وتستنفر كافة أساطيلها وبوارجها وحاملات طائراتها، وجنودها وقواعدها في المنطقة، لمساعدة هذا الحليف الإسرائيلي المجرم والمعتدي وغير المسبوق في فظاعاتهِ وإجرامهِ ولم يسلم منهُ بشرا ولا حجرا ولا شجرا، ولا حتى طُرقات عامة.
وذات الأمر ينطبق في شرق آسيا لاسيما في خليج تايوان حيث تقف جميعها بقوة إلى جانب تايوان في وجه الصين كيَدٍ واحدة وصوتٍ واحدٍ.
بينما خصوم وأعداء هذا التحالف الغربي، ليسوا موحّدين في مواقفهم. فالصين وكوريا الشمالية وإيران، يقفون إلى جانب روسيا في أوكرانيا ضد هذا الغرب المتغطرس ولكن لا يصل التنسيق العسكري والأمني بينهم عشرة بالمائة مما هو عليه لدى التحالُف الغربي. وإن قدّموا دعما فهُم يخشون أن يعرف الغرب بذلك. بل في خطابهم السياسي والإعلامي يُظهِرون الحياد، وينفون تقديم أي مساعدات عسكرية.
بينما في الشرق الأوسط يقفون متفرجون، وكلّ ما يصدرُ عنهم هي بيانات تدعو إلى عدم التصعيد وعدم توسيع ساحة الحرب، وأحيانا استنكار الجرائم الكبيرة التي ترتكبها إسرائيل. وهذا ما يشجِّعُ التحالف الغربي العدواني على المضي والتماهي في سياساته العدوانية، لأن خصومهم أو أعدائهم مُشتّتون وليسوا على قلبٍ واحدٍ وموقفٍ واحدٍ. وهذا ما ألمحَ إليه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مقالٍ له في مجلة (فورن أفيرز) في 2 تشرين أول /أكتوبر 2024 حيث قال: إنّ الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية لديها تاريخ معقّد ومصالح مُتباينة، وشراكاتها مع بعض لا تقترب من تركيبة التحالف الطويلة الأمد. ثم تحدّث عن منافسةٍ شرسةٍ تدورُ الآن لتحديد ملامح عصر جديد في الشؤون الدولية.
**
المشاعر وحدها لا تكفي إن لم تُترجَم على أرض الواقع مواجهة عسكرية حقيقية وفعلية في وجه التحالف العسكري الغربي العدواني، وهذا لا يبدو أن هذه الدول قد تقوم به مُجتمِعة وجبهة واحدة، فلكلٍّ منها معركتهُ الخاصّة به والمستقلّة، ويلتقون بالمشاعر، ولذلك الغرب مطمئن أنه لا يوجد خطرا عليه مهما تماهى في عدوانه وتحدّيه واستفزازه، وفي دعم عدوان وجرائم إسرائيل.
فالغرب يستفرد بكل طرف والأطراف الأخرى تراقب، ولا يوجدُ أحدا يقف في وجه هذا الغرب ويضعهُ عند حدوده كما في زمن الاتحاد السوفييتي. فلا قانون دولي يُحترَم، ولا منظمات دولية قادرة على فعل شيء، ولا ميثاق الأمم المتحدة لهُ شأنا، وشريعة الغاب هي السائدة، بل أن المندوب الإسرائيلي في الأمم المتحدة مزّق الميثاق أمام الجميع من فوق منبر الجمعية العامة. واليوم تعلن إسرائيل أن أمين عام الأمم المتحدة غوتيرش شخصٌ غير مرغوب فيه وممنوع أن يدخل إسرائيل، فقط لأنه يتألم من الدماء التي تسفكها إسرائيل في غزة ولبنان والمنطقة. وهذا أكبر تحدٍّ للعالم بأسرهِ، وكأنّ أمين عام الأمم المتحدة هو سفيرٌ لدولةٍ ماْ مُعتمَدا لدى إسرائيل ومن حقِّها أن تعتبره شخصا غير مرغوب فيه. غطرسة ما بعدها.
**
إذا نحنُ في قلبِ حرب عالمية ثالثة تُستخدم فيها أحدث التقنيات التكنولوجية والرقمية، والأسلحة العسكرية المتنوعة، ولم يبقَ سوى استخدام السلاح النووي، وهذا هدّدت به روسيا أكثر من مرّة في وجه الغرب، كما هدّد به الصهاينة المتطرفين، فطالَبَ عضو الكنيست السابق موشيه فيغلين باستخدام السلاح النووي ضد غزة، ونشر على صفحته في منصة إكس صورة لمدينة هيروشيما خلال الحرب العالمية الثانية وقال: كم عدد الجنود الأميركيين الذين قُتِلوا في معركة هيروشيما؟.(بمعنى أن استخدام النووي يوفِّر مقتل الجنود الإسرائيليين).
كما صرّح وزير التراث الإسرائيلي عميهاي إلياهو قائلا: إن إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حلٌّ ممكن، وقطاع غزة يجب أن لا يبقى على وجه الأرض .
والمسألة الأبرز والأهم، أن دول التحالُف الغربي العدواني حشدت خلفها شعوبها بقوة، بينما للأسف دول الخصوم والأعداء لهذا التحالُف فشعوبها ليست على قلبٍ واحدٍ. فحتى داخل الشعب الفلسطيني تقف السُلطة الفلسطينية ضد حماس. ويقف مؤيِّدوا السُلطة الفلسطينية ضد مؤيِّدوا حماس. والشعب الفلسطيني منقسم. وهذا ينطبق على الشعب اللبناني، واليمني.. الخ..
**
نتائج هذه الحرب سوف ترسِم أيضا وجه العالم مُجدّدا وإن انتصر التحالف الغربي الإسرائيلي سيصبحُ الأمرُ خطيرا، فأول الخاسرين سيكون العرب، إذ ستكون بداية الطريق لتحقيق حُلم الوعد الإلهي المزعوم في أرض الميعاد وإقامة دولة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات، وهي حدود إسرائيل التي نشروها علنا قبل سنوات في بعض المواقع الإسرائيلية، وهي مسكوبة أيضا على إحدى العملات المعدنية الإسرائيلية، وتضمُّ من الجنوب بمحاذاة نهري الفرات ودجلة ثلث الجزيرة العربية (السعودية حاليا)، ومن الشمال قسم من تركيا الحالية.
بل أقول سيتمُّ تغيير القرآن الكريم، ستُشطبُ كافة الآيات التي تتعرض لبني إسرائيل، وتدعو للجهاد، وسوف تُحذَف سورة البقرة، والتي اعترض الصهاينة سابقا بشدّة على قرائتها من قِبل المسلمين في الإذاعة والتلفزيون. وأخبرني منذ سنوات شيخٌ سوري كان يعملُ إمامَ وخطيبَ مسجدٍ في إحدى الدول العربية أن شدّة التضييق في الخُطب الدينية لم يعُد ينقصها سوى إلغاء كل القرآن.
بعض العرب مُستخِفُّون بالأمر ومخدوعون بمديح نتنياهو لهم في الأمم المتحدة وهو يراوغ كالثعلب، ولا يُدرِكون فعليا الخُبث الصهيوني. وهنا سأذكِّرهم بحكاية ذاك الرجُل الذي عثر في البرِّية على ذئب صغير (بيبي) فشفقَ عليه وجاء به إلى منزلهِ ورعاهُ وأطعمهُ واعتنى به، وفَرِح به الأطفال وكانوا يلعبون معه، وكبُر الذئب، وكبُرت معه طِباع الذئب، وذات يوم عاد الأب إلى منزله وكانت الصدمة، فقد التهَم الذئب الأطفال وتمرّغت أنيابهِ وفمهُ بدمائهم.
اليهود الصهاينة مؤمنون بشكل مطلق بالوعد الإلهي، ومؤمنون بوجوب تطبيقه، وإن كان الأمر بالنسبة لنا خُرافات فهو بالنسبة لهم عقيدة أساسية لا يجوز التخلي عنها. ولا ننسى أنهم بقوا يحلمون أكثر من ألفين وخمسمائة عام، منذ الشتَات الأول على يد الملك الآشوري سرجون الثاني عام 722 قبل الميلاد، ثم الشتات الثاني على يد الملك البابلي نبوخذ نصر عام 586 قبل الميلاد، ثم الشتات الثالث على يد الرومان عام 70 للميلاد، حتى حققوا الحلم، وعادوا أخيرا وأسّسوا دولة إسرائيل بدعمِ هذا الغرب، وها نحن نراها اليوم كيف تعربد بكل المنطقة ولا أحدا قادرا على لجمها. فمن سيلجمهُم مستقبلا كي لا يحققوا حُلمهم بإسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات؟. طبعا هذا لن يكون في زماننا، ولكنه قادمٌ مع الأزمنة القادمة طالما العرب خانعون مستكينون غير مكترثون، سيوفُهم خشبْ، وخطاباتهم نحوٌ وصرفٌ وأضغاثُ أحلامٍ ووصلاتُ طربْ، وواثقون من نوايا هذا الصهيوني ويرونه صديقا وليس عدوا.



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم وإرهاب إسرائيل هي عقيدة توراتية
- التنافس بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري يُقسِّم الشعب الأمر ...
- إسرائيل وداعميها هم من يتحملون مسؤولية كل هذه الدماء
- لِمَ الاستغراب من خطاب نتنياهو؟ وماذا يعني الرئيس بوتين أن ا ...
- أخطر قرار إسرائيلي منذ قيام إسرائيل
- تركيا التائهة بين الشرق والغرب والمعتدية على سورية
- الناتو في ذكراه ال 75 يُدشِّن بداية حرب بارد/ ساخنة جديدة
- ما سِرُّ اندفاعة أردوغان للمصالحَة مع دمشق؟
- هل التحذير من حرب عالمية ثالثة هو في مكانهِ أم مُبالغٌ فيه؟
- هل ستتغير سياسات الاتحاد الأوروبي بعد انتخابات البرلمان الأو ...
- تعيين سفير سعودي في سورية
- المِزاج الأوروبي يتغير إزاء فلسطين فهل سيتغير المزاج الأمريك ...
- قمّة المنامة مع ذكرى النكبة واستمرار مسلسل العجز العربي
- معاداة السامية أم معاداة الجرائم الإسرائيلية؟
- الحلقة السادسة والأخيرة من موضوع الحصانة الدبلوماسية بعنوان: ...
- الحلقة الخامسة من موضوع الحصانة الدبلوماسية بعنوان: مصادر ال ...
- الحلقة الرابعة من موضوع الحصانة الدبلوماسية بعنوان: الدبلوما ...
- الحلقة الثالثة من موضوع الحصانة الدبلوماسية بعنوان: تعريف ال ...
- الحلقة الثانية من موضوع الحصانة الدبلوماسية بعنوان: مفهوم ال ...
- الحصانة الدبلوماسية وامتيازاتها بالقانون الدولي (الحلقة الأو ...


المزيد.....




- السعودية.. وزارة الداخلية تعدم شخصا تعزيرا وتعلن عن اسمه وما ...
- الدفاع الروسية: العدو خسر 400 جندي على محور كورسك خلال يوم
- في ذكرى حرب 6 أكتوبر.. علاء مبارك يذكر بدور العرب في دعم مصر ...
- وزير النفط الإيراني -غير قلق- وسط التهديدات الإسرائيلية
- محمد بن سلمان وكوشنير: دعم مالي كبير يستثمره صهر ترامب في إس ...
- فيضانات موسمية في تايلاند: غرق أفيال واختفاء العشرات وعمال ا ...
- تقرير إعلامي يكشف معلومات عن مصير -خليفة- نصرالله
- مراسلتنا: الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية في أجو ...
- الجعفري يؤكد تقديم سوريا طلب انضمام إلى مجموعة -بريكس-
- سجل العملية العسكرية الخاصة: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإص ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - إنها حربٌ عالمية ثالثة ونتائجها سترسِمُ وجه العالم من جديد