|
كتابات ساخرة 7
محمد حسين صبيح كبة
الحوار المتمدن-العدد: 8117 - 2024 / 10 / 1 - 22:59
المحور:
كتابات ساخرة
برج النفط المائل وبكاء وعويل ونواح ولطام المهندسين المختصين الروس حول الموضوع
بدأ أمر الاهتمام بالموضوع من أمر برنامج روسي إفتراضي عن لقاءات مع الناس وكيف كان اللقاء مع مهندسي نفط روس مختصين بإختصاصات رهيبة في الأمر وكيف كانوا كل شوية ينوحون ويبكون مع عويل ولطام كيف أن العراقيين بنوا برجا للنفط مائل الطباع وكيف أن هذا لا يجوز وكيف أن العراقيين أجابوهم بخشونة أنهم مثلما هم في روسيا لديهم من لديه إختصاصات رهيبة فهم أيضا، في العراق، من لديهم إختصاصات رهيبة سواءا في هندسة النفط أو في غير هندسة النفط.
الحكاية بدأ الأمر بشكل لطيف وبدم خفيف.
كان الأمر على شكل كاريكاتير في كتاب عن مختصين، ليسوا بالضرورة روس في هندسة النفط وهم يبكون وينتحبون بسبب برج للنفط مائل وأن هذا لا يجوز.
بدأ الناس في منطقة معينة من العراق ليس بها تصريف مجاري باستعمال أبراج معينة صغيرة الحجم نوعا ما تشبه أبراج النفط شكلا لسحب المجاري ومن ثم دفع ثمن لإزالتها وأخذها.
بعدها تحول الموضوع بشكل جذري بـ 180 درجة عندما بدأت هناك إستفادات معينة كيميائية وصناعية وزراعية وغير ذلك من مخلفات المجاري بعد المعالجة فبدأ الناس في هذه المنطقة يبيعون ما يستخرجونه من مخلفات مجاري بواسطة أبراجهم الصغيرة بعد أن كانوا هم من يدفع لكي تتم إزالة المخلفات.
تحول الأمر لما يشبه طرفة كبيرة عندما بدأنا نرى على بسطات الشوارع في المناطق التي بها بسطات للبيع على الأرصفة كيف أن هناك من يبيع ابراجا كأنها أبراج نفط لكن بحجوم صغيرة مختلفة بل وتمادى البعض بأن بدأ يبيع الأبراج الصغيرة المحلاة بالذهب أو الفضة أو حتى المصنوعة من الذهب والفضة والمعادن الثمينة والناس تشتري وتشتري إذ البعض يعتبرها أثر حضاري والبعض الآخر بحاجة فعلية للأمر والبعض الثالث يعتبر الأمر نعمة من السماء عليه مراعاتها وعليه لهذا شراء تلك الأبراج غالية الثمن للذكرى وللأثر ولغير ذلك من أسباب.
بعددها قررت الحكومة أن توحد الأمر في برج مائل كبير قالت أنه للنفط وأنه لكل المنطقة المعنية وربما ما قالته صحيح بحيث أنها تسحب المجاري من كل المنطقة المعنية وتم تعويض الناس الذين دفعوا الكثير في سبيل أبراجهم الصغيرة.
لا أريد الخوض في أسرار المشاريع العظيمة التي كانت في العراق ذات يوم ولكن.
...
نعم ولكن ...
...
قامت بعض الدول لحد ما سمعت بتقديم إحتجاج رسمي ضد العراق بأنه يتطاول على كل من علوم النفط وعلوم هندسة النفط وأنه بنى برجا للنفط مائلا وهذا لا يجوز في علوم النفط.
بل وأكثر من ذلك مما لم يثر الإنتباه وقتها أن هذا البرج هو على زاوية من الأرض المعنية وليس في وسطها وتشهد كل كتب العلم النفطي والهندسة النفطية أن البرج يجب أن يكون في منطقة على الأقل شبه وسط من حقل النفط.
لم يهتم العراق بأمور الاحتجاجات كلها ومررها مرور الكرام.
هنا هل المنطقة المعنية معناها مستثمر منها ربع فقط وباقي أرض المنطقة ثلاثة أرباع غير مستثمرة بعد؟؟؟ لست أدري. وكيف تجب مراعاة بكاء ونواح وعويل ولطام مهندسي النفط وكيفيات إرضائهم ولو بكلمة لطيفة.
متشابهات لكنها ليست كذلك: هناك متشابهات في أمر الميلان لكنه ليس بنفس التشابه بل فقط تشابه بالإسم وغير ذلك ومنه:
أليف- برج بيزا المائل في إيطاليا: "برج بيزا المائل بالايطالية : Torre pendente di Pisa هو برج جرس كاتدرائية مدينة بيزا الإيطالية، كان من المفترض أن يكون البرج عموديًا ولكنه بدأ بالميلان بعد البدء ببنائه في أغسطس 1173م بمُدّةٍ وجيزة. يقع بجانب كاتدرائية بيزا ساحة المعجزاتpiazza dei Miracoli يقع برج بيزا في إيطاليا بمدينة بيزا في ولاية توسكانا، بدأ بنائه عام 1173 ميلادية، ودام بنائه 199 عامًا، وعُرف باسم برج بيزا المائل لوجود ميلان به وانحراف عن المستوى العمودي. يتكون من ثمانية طوابق مبنية من الرخام الأبيض على الطراز الروماني بارتفاع 56,2 متر وبه درج مبني داخل الجدران يتألف من 294 درجة، (مجهز حاليًا بمصعد كهربائي). ميله واضح للعيان حيث يبلغ حوالي 18 قدمًا (الميل أكثر من خمس درجات)، ويقال بأن سبب هذا الميلان هو رخاوة وهبوط في التربة المبني عليها البرج. ظهر هذا الميلان منذ المراحل الأولى لبناء هذا البرج، لكن المعماريين استمروا في البناء على أساس نفس الميلان، وفي عام 1275 ميلادية عندما كانوا يبنون الدورين الرابع والخامس من البرج حاول المعماريون تحريك مركز ثقل البرج لتلافي الميلان ولكن يبدو أنهم لم يفلحوا بذلك، وحتى الآن تجري محاولات لوقف الميلان وذلك بإقامة دعامات ساندة. منذ عام 1990 أغلق البرج ومنع السياح من تسلقه لأنه معرض للانهيار في أي لحظة. ارتفاع البرج هو 56,2 مترًا عن سطح الأرض. وتقدر كتلته بـ 14,500 طن. والميل الحالي يقدر بـ 5,5 درجة، وللبرج 294 درجة. ارتبط برج بيزا بالعالم الإيطالي الشهير غاليليو غاليلي وتجربته عن التعجيل الأرضي". من موسوعة ويكيبيديا
باء- المنارة الحدباء في الموصل: "الجامع الكبير النوري أو الجامع الكبير أو جامع النوري الكبير هو من مساجد العراق التاريخية ويقع في الساحل الأيمن (الغربي) للموصل. وتسمى المنطقة المحيطة بالجامع محلة الجامع الكبير. بناه نور الدين زنكي في القرن السادس الهجري أي أن عمره يناهز التسعة قرون، يُعتبر الجامع ثاني جامع يُبنى في الموصل بعد الجامع الأموي، أعيد إعماره عدة مرات كانت آخرها عام 1363هـ /1944م. يشتهر الجامع بمنارتهِ المحدَّبة نحو الشرق، وهي الجزء الوحيد المتبقي في مكانه من البناء الأصلي. عادة ما تقرن كلمة الحدباء مع الموصل وتعد المنارة أحد أبرز الآثار التاريخية في المدينة. تتهدد المئذنة بسبب إهمالها بالانهيار، وكانت هناك عدة محاولات لإصلاحها من قبل وزارة السياحة والآثار العراقية، إلا أن هذه المحاولات لم تكن بالمستوى المطلوب. تعرض محيط المسجد للقصف عدة مرات في معركة الموصل (2016 – 17)، ودُمّر مسجد النوري ومنارته الحدباء في 21 حزيران / يونيو2017 حيث اتهم تنظيم الدولة الإسلامية عبر وكالة أعماق الإخبارية طيران التحالف الدولي بقصف وتدمير المسجد والمنارة، بينما نفى التحالف ذلك. ولكن الحكومة العراقية اتهمت التنظيم بتفجيره، في محاولة لإبعاد التهمة عنها وبثت مقطع فيديو تقول أنه يثبت ذلك. وقد وُضِع حجر الأساس لأعادة بناء جامع النوري في الموصل يوم 16 كانون الأول / ديسمبر 2018 وبمساعدة اليونسكو وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة حيث تكفلت ببنائه متبرعة بمبلغ 50 مليون دولار أمريكي، وستستمر مدة بناءه خمس سنوات". من موسوعة ويكيبيديا بتصرف.
مما تجب الإشارة إليه أنه هذه المنارة كانت تعتبر من آثار الموصل الرهيبة في القرن العشرين حتى كان ذات يوم عندما تم توزيع دفاتر علينا فيما يخص التعليم المجاني وكان على صورة الغلاف أو في الخلف صورة مستطيلة صغيرة بعض الشيء موضوعها المنارة الحدباء.
عن نفسي فإني شكيت في أمر الانحناء وأسبابه لكني لم أك أعتقد أن الأمر بهذه الجدية والخطورة حتى عدت للبيت وتوجهت فورا نحو مكان معين فيه معلومات عن العراق وذكر في أمر المنارة أنها ليست منارة لجامع لكنها منارة بناها أناس مؤمنون بنجمة معينة أنها هي الرب أو أنها هي المقدسة لديهم وأن المنارة مبنية باتجاه النجمة مباشرة.
قمت في صباح اليوم التالي بإخبار أستاذ من الأساتذة عن الموضوع برمته فأجابني أن علينا التريث لحين دراسة الأمر مع لجنة كاملة من وزارة التربية أو شيء من هذا القبيل.
وبعد بضعة أسابيع صدر القرار أن الأمر فعلا كذلك وأنها ليست منارة لجامع انحنت مع مرور الزمن مثل برج بيزا المائل لكنها فعلا مبنية منذ زمن لهكذا أمر.
بعدها تم سحب الدفاتر المجانية التي عليها الأثر منا وبعد حوالي أسبوع تمت إعادة الدفاتر لنا لكن بعد وضع مستطيل اسود على المنارة وصورتها. هذه من ذكرياتي عن الموضوع الذي نسيته بعد ذلك.
هنا افكر فقط في مجال التفكير هل أحد الأبطال في نصب الرابع عشر من تموز على جهة جسر المعلق في الكرخ أمام بوابة القصر الجمهوري يشير بيديه إلى نجمة معينة أم ماذا.
أم أن الأمر هو ...
...
وتلمع نجمة.
...
لا غير.
هنا الأمر مختلف وقد لا يجوز منع انتشار صور النصب والتمثال لأنه يمثل تاريخا معينا للعراق يحبه الكثيرون لكن يجب معرفة الأمر على أيتها حال ولو لا غير.
جيم- المنارة التي من دون جامع في رواية من روايات نجيب محفوظ: في إحدى روايات نجيب محفوظ الملحمية عن عدد ممن القصص الرهيبة كل منها قصة لحالها لكنها مع بقية القصص تشكل ملحمة معينة أنه في إحدى القصص تم بناء منارة من دون جامع بل وأكثر تم إلقاء بطل من ابطال الرواية من أعلى المنارة كتحذير للناس ألا يفكروا في خلاصهم مطلقا.
دال- الجوامع التي بلا منارات والتي تسمى بالزوايا في مصر خصوصا لضيق المكان: هناك في مصر بالذات ما يسمى بالزوايا والتي في الأحياء المكتظة حيث يكون هناك مكان في الزاوية يحجز فيه المصلون أماكنهم نظرا لضيق المكان وكذلك يتم حجز أماكن التدريس في هذه الزوايا والتي تكون بلا منارات وكل ذلك نظرا لضيق المكان في هذه الأحياء والحواري والأزقة.
ومن أمثال معلومات وعلوم التماثيل: أنه إذا ما توفي الحاكم وتم صنع تمثال له على حصانه فيجب أن يكون الأمر كالتالي:
أن قائمتي الحصان الأماميتين تكونا للأعلى في حال أنه استشهد في حرب. وبالذات في حال أنها حرب للحق.
وأن إحدى القائمتين لا أدري اليمين أم اليسار للأعلى في حال أنه جرح في حرب ما وتوفي بعد ذلك متأثرا بجراحه. بالذات في حال أنها حرب حق.
وأن القائمتين تكونان في وضعهما الإعتيادي في حال أن الحاكم هذا توفي بوفاة عادية وليس استشهادا مثلا. ولا أدري هل مسموح عمل تمثال له / لها على حصان أو فرس بأنه فارس / فارسة في حال أنه / أنها لم يحارب / تحارب حرب حق معين ابدا مثلا أو لغير ذلك من أسباب.
وغير ذلك من أمور الأنصبة والتماثيل.
هنا لابد من ذكر الحكاية التالية عن التاجر والجزيرة النائية التي لا يعرف طريقها غيره: يقال أنه كان هناك تاجر تجوب وتمخر سفنه عباب المحيطات والبحار وأنه ذات مرة اكتشف أمر جزيرة نائية يحكمها حاكم معين أو ملك معين وكان هو الوحيد الذي يعرف الطريق إليها.
وعلم أيضاً أنه على ساحل هذه الجزيرة تمتد آلافاً مؤلفة من أحجار الياقوت والزمرد والعقيق وغيرها من الأحجارالثمينة.
ولما طلب من حاكم أو ملك الجزيرة أن يسمح له بأخذ هذه الأحجار طلب منه الملك أوالحاكم أن يجهزه بدلا من ذلك بالأطعمة وأنواع منها.
بالطبع أعتقد التاجر أنه الرابح في الأمر فهو يشتري الأحجار بأسعار معينة ثم أنه سيبيعها عند عودته باسعار وأثمان أغلى ولم يكن بحسبانه أن ملك أو حاكم الجزيرة لديه مناجم رهيبة في جزر أخرى وأن القوم في هذه الجزيرة يملئون السواحل بالأحجار لكي يبدو الأمر طبيعيا.
بعد فترة قام التاجر بخطبة إبنة الملك أو الحاكم لإبنه ورضي الملك أو الحاكم ولكن بعد فترة قصيرة إكتشف الإثنان الشاب والشابة السر الرهيب للإثنين.
هنا هل هذه التجارة قامت بحق أم بغير الحق. أنظر هنا أن التاجر لم يخبر الملك أو الحاكم عن الأثمان الحقيقية لثروته بينما لم يخبر الملك أو الحاكم التاجر أنه يمتلك مئات الآلاف من المناجم وأن القوم يملئون السواحل بالأحجار لكي يبدو الأمر طبيعيا.
تقول كلمات الأغنية على أيتها حال: نفط والكهربا والماي مدري منين نبديهه *** ثلاجة صفت كنتور نحطّ هدومنا بيهه *** والبنكة نست تفتر حتى السقف ناسيهه *** حكومتنا الرشيدة شلون شلون نخلي إيدينا بيديهه شلون شلون نخلي إيدينا بيديهه ***
وواضح أن أمم معينة قد تكون تستفيد من مقسم التغذية للكهرباء كونها أمة للكهرباء بها نوع وثاني الكهرباء نفسه كأمة ومن في دواخل الكهرباء كأمة.
هل يعقل ولو في علوم خيال الأساطير أن أمة معينة وشعوب معينة تعتمد مبدأ صناعة الماء لكي يباع بأغلى الأثمان أو بأية طريقة معينة بحيث تستفيد شعوب هذه الأمة من أمر صناعة وتصنيع المياه وهنا مرة أخرى هناك أمر وثاني الماء نفسه كقطرات وبقابق وجزيئات وغير ذلك ومن يعيش في الماء.
ترى هل تحلية المياه من قبل حكومة معينة تحتاج لمبالغ مهولة مثلا لدولة تطل على بحر من المياه المالحة فكيف يشرب أناسها المياه العذبة هل من الآبار أم من الاستيراد أم من مياه البحر نفسه بعد معالجات وعمليات إجرائية وغير ذلك.
تقول الفلسفة اليونانية أنها وصلت إلى أمر أربعة شهيرات هي كل من لا على ترتيب معين لكل من الماء، والهواء، والنار، والطين أو الرمل أو الخشب. وهي بهذا قد سبقت أمما أخرى بعلوم قد تكون مندثرة حالياً عن أمم لا نعرفها ثنائية من مثل الماء والكائنات التي فيه والنار والكائنات التي فيها والهواء والكائنات التي فيه والرمل أو الطين أو الحشب والكائنات التي فيهم. والله العالم ...
ــــــــــــــ نهاية المقال / البحث ــــــــــــــ تمت مراجعة النص.
#محمد_حسين_صبيح_كبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتابات ساخرة 6
-
كتابات ساخرة 5
-
كتابات ساخرة 4
-
كتابات ساخرة 3
-
كتابات ساخرة 2
-
كتابات ساخرة
-
حول نظام المحاكاة
-
بعض المفاهيم حول جزء من مشكلة الصفر
-
تعليق على مقال وبحث الأستاذ محمد عبد الكريم يوسف في الحوار ا
...
-
خمس حالات لغباء مطبق
-
من تاريخ الفضاء / أمر السماء في مساء ذات يوم قائظ
-
خطأ أنقذ روما
-
هل هي لعبة خطرة أم ماذا
-
تعليق على مقالين عن كتاب ف سكوت فيتزجيرالد الروائي الشهير لل
...
-
عن ريدرز دايجست وأشياء أخرى
-
حادثتان غريبتان
-
عوالم خفية: عن السينما
-
في واحد من علوم السيمياء
-
حروف الدراما
-
قصة قصيرة تراجيديا قد تكون لم تحدث / قصة كنعان ويوسف / إعادة
...
المزيد.....
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
-
انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
-
-سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف
...
-
-مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
-
-موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
-
3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV
...
-
-مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|