أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!















المزيد.....

كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8116 - 2024 / 9 / 30 - 18:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل سنين خلت قرأت ملخص دراسة علمية للمحلل النفسي البريطاني كيفن داتون، كان قد أوردها بين دفتي كتابه (حكمة المرضى النفسيين) وبما أقضَّ مضجعي وأزعجني كثيرا ومفاد دراسته،أن ”مهنتي الصحافة والمحاماة هي مهن المرضى النفسيين” على حد وصفه،يومها انتفضت وشتمت صاحب الدراسة إلا أنني اليوم أقدم اعتذاري للموما إليه لأن دراسته الآنفة وإن كانت مجانبة للصواب ومغالية ومجحفة بعمومها،إلا أنها ومع ذلك تتضمن جانبا من حقيقة لا تحجب بغربال وبما لا يمكنني غض الطرف عنها أو تجاهلها بالمرة وذلك لكثرة القضايا الشائكة والمرهقة نفسيا التي يتعامل معها المحامون والصحفيون على مدار الساعة وجلها تدور حول قضايا الجرائم والمشاجرات والخصومات والآفات الاجتماعية والمشاكل الأسرية والانتحار والبطالة والتحرش والتنمر والابتزاز والفساد المالي والاداري وبقية الجنح والجنايات المخلة بالشرف وبعضها لا يخطر على بال اطلاقا ، ليتخطاها الصحفي فيكتب وعلاوة على كل ما تقدم ويحرر أخبارا تتضمن تغطية حروب دولية ونزاعات اقليمية اضافة الى أخبار المجاعات والزلازل والبراكين والأعاصير والفيضانات والسيول وحرائق الغابات والنزوح والتشرد والتغير المناخي والتظاهرات والبطالة والمخدرات والانفجارات وهلم جرا مشفوعة بصور المركبات المحترقة ، والأشلاء المقطعة ، والمنازل المهدمة وبما يخبث خاطره ، ويغير مزاجه،ويجعله مستاء من كل ما حوله،وغير مطيق حتى لنفسه رغما عن أنفه ، شاء ذلك أو أبى،ومازلت أذكر ردة فعل والدتي رحمها الله تعالى ،ورحم أمواتكم جميعا،حين دسست بيدها ذات يوم ملحقا لصحيفة مصرية متخصصة بتغطية أخبار الحوادث اليومية وماهي سوى دقائق معدودة حتى رمت الملحق جانبا قائلة لي"هاي شنو..راح أتمرض من هذه الأخبار !!" .
الفرنسيون يعرفون الصحافة ، بأنها ” مهنة من يحاول أن يفسر للآخرين ما لا يفهمه هو شخصياً” أما في العراق خاصة ، وعامة المنطقة العربية فيضاف لها عبارة شهيرة من باب التتبيلة (تعال فهم أحمد أغا)، وذلك في محاولة يائسة من الصحفي الذي أورد النص أو حرر الخبر لتثبيت أو تحليل الرأي المبهم الذي حارت فيه عقول الجهابذة وتسويقه على أنه الحقيقة المطلقة التي أدركها دونا عن خلق الله أجمعين ليس في فنون السلطة الرابعة وفن الممكن – السياسية – فحسب ، بل وفي جميع مناحي الحياة مع أن الصحيفة التي يعمل فيها ومن ألفها الى يائها باستثناء خبر – ابو الخبزة – الذي يتصدر أعلى الصفحة الرئيسة مع صورته ، كلها مقتبسة من العم ” غوغل” والخال ” ياهو” والزميل” فيس بوك”والشقيق ” تويتر”والصديق تيك توك،والرفيق تيليغرام،والبوي فريند"إنستغرام"بتحقيقاتها وأخبارها وتقاريرها ومنوعاتها وصورها ولا تعجب البتة إذا ما وقع بصرك على عشر صحف ورقية محلية تصطف جنبا الى جنب على قارعة الرصيف يعلوها الغبار ويحوم من حولها الذباب، يشبه أخبار إحداها الأخرى ما خلا صورة أبو الخبزة أو رئيس مجلس الادارة وهو يبتسم للعدسة اضافة الى الاختلاف في الاعمدة الصحفية والمقالات والاخراج الفني وكلمة رئيس التحرير أو الافتتاحية الانشائية مع بعض التقديم والتأخير والتلاعب بالعناوين لغرض المناورة والتعتيم الإعلامي منذ أن كتب أول إفتتاحية له طوال حياته الورقية والى أن أصبح صاحب الامتياز ورئيس التحرير وأعرف بعض الصحفيين من يعيد نشر افتتاحياته السابقة كلما اضطر لذلك على وفق السياقات السالفة وبعضها يعود الى حقبة الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي وحسبه تغيير الصفات والأسماء والكنى والألقاب كذلك الأرقام إن وجدت ليصبح عنترة بن شداد العبسي، في الافتتاحية السابقة ، فلافيوس أغسطس هرقل الرومي، في الافتتاحية اللاحقة ، ولتتحول ليلى العامرية العربية في المقال الماضي،الى جولييت الايطالية في المقال الحاضر، وقس على ذلك ما شئت ولا جديد تحت الشمس يُروى ، ولا قديم فوق أديم الأرض يُعاد !!
وأقول للصحفيين العرب ومن جميع الملل والنحل وقبل أن يحرر أحدكم خبرا فعليه كتابته موضوعيا،وهضمه وطنيا،وصياغته صحفيا، وبما يتناسب مع الواقع ولا يتقاطع معه، ليخرج الخبر مقنعا وصادقا ومنصفا ومحايدا على الاقل ، ﻻ مرتبكا أو متشنجا أو متزلفا أو مخادعا فيزيد الشارع العربي المحتقن أساسا تشرذما واحتقانا !
ولاشك أن نقل الوقائع وتحرير أخبار ما يجري حاليا في كل من سورية ولبنان والسودان وليبيا وفلسطين والعراق قد أصاب الصحافة العربية من المحيط الى الخليج بمقتل ولاسيما في برامج التوك شو التي واضافة الى مقاطعة مقدميها للضيوف بمعدل ترليون مرة بالساعة،علاوة على طول أسئلة المقدمين مقابل قصر إجابة المستضافين المصحوبة عادة بـعبارة" رجاء حاول تختصر لأن ما بقى عدنه وقت !!" ، فإنها تسير بمعظمها على نهج"الاتجاه المشاكس" لتتصدر الترند مراهنة في ذلك ليس على قامة الضيوف ولا على دقة وصف أو رصانة تحليل أو عمق ما يطرحه ضيوف هذه البرامج ، وإنما على حجم تخوين الضيوف بعضهم بعضا زيادة على علو أصواتهم وكثرة مقاطعاتهم وشتمهم وطعنهم ولعنهم وكيل الاتهامات الخطيرة لبعضهم وبما يصل الى الأعراض وعلى رؤوس الاشهاد ، حيث لم تعد هناك صحافة رصينة وصادقة وموضوعية أو محايدة إلا فيما ندر والكل يرفع شعار"إن لم يكن خبرك الصحفي معي فأنت ووسيلة إعلامك مقروءة كانت أو مرئية أو مسموعة ولا ريب ضدي!"وماهكذا تورد ياسعد الإبل،لقد أصبح الشهيد في هذه الوسيلة الإعلامية العربية مجرما في وسيلة إعلامية أخرى والعكس صحيح ..لقد أصبح الصالح هاهنا ، شخصا طالحا هناك..الشريف النزيه في هذه الوسيلة الإعلامية صار خسيسا وسارقا في أخرى..المحتل الغاشم في هذه الوسائل محررا لا غازيا والعكس صحيح ، وهكذا دواليك وبما شوش على الجماهير العربية تشويشا هائلا وغير محمود بالمرة وبما سيظل مدى تأثيره الخطير على الوعي الجمعي قائما كما تأثير اليورانيوم المنضب والفسفور الابيض الامريكي الذي ألقي على العراق أطنانا بزعم التحرير ،وارساء الديمقراطية ، والبحث عن أسلحة الدمار الشامل، ولسنين طويلة مقبلة !
ودعوني في السطور الاتية أوجه نصيحة خاصة لزملائي من الصحفيين العراقيين وأبدأ بـ :
عزيزي الصحفي التركماني الحبيب ، صحيح أن خبراء الإعلام ومنظريه يقولون” إن حملة صحفية متقنة تستمر لمدة شهرين كفيلة بأن تقود أشد الملحدين الى الإيمان بالله” إﻻ أنني أقطع جازما بأنك و بدورانك المتواصل كما الأرض حول الشمس في فلك ملف كركوك وتلعفر والطوز وسليمان بيك فقط من دون العراق كله لن تحقق لك ماتصبو اليه في الدفاع عن حقوق التركمان وضمان تمثيل يليق بهم في البرلمان ، ﻷنها لفة جزئية وموضعية مختزلة جيو سياسيا تدور حول رقعة صغيرة من خارطة الوطن الكبرى ! تكرار بولشمك أوزرة.
عزيزي الصحفي الكلدو آشوري المحترم ، ليس من المنطقي أن كل تقاريرك وتحقيقاتك الصحفية وعلى مدار العام تدور فقط ”حول قرارات منع الخمور واغلاق محالها ، وهجرة المسيحيين ومصادرة بعض ممتلكاتهم والاحتفال بعيد الفصح المجيد ورأس السنة الميلادية ” ﻷن معظم العراقيين اليوم يعانون مثلما تعاني من تهجير ومصادرة ممتلكات عامة وخاصة ويواجهون عين ما تواجهه أنت من قطع أعناق وأرزاق مبرمج يقوده صندوق – الحقد – الدولي منذ عام 1991، نعم لو انك ناقشت الاعتداء على ممتلكات الجميع ومعابدهم ايا كانت أديانهم وطوائفهم وتهجير ابناء بلدك ايا كانت قومياتهم متطرقا الى معاناتك ضمن هذا العنوان العريض لكان أجدى وأنفع ﻷن مناقشة الظاهرة الكارثية ككل أفضل بكثير من تقزيمها وتدويلها بهذا الحجم المصغر، التائه وسط زحمة الأحداث الجسام المتلاطمة كموج البحر الهائج من الشمال الى الجنوب!و شلاما ألوخُن.
زميلي الصحفي الكردي ، الرجاء عدم التموضع في جميع القضايا الشائكة حول قضايا كردستان فحسب من دون سواها ،بدءا بالبطالة مرورا بقطع الرواتب أو تأخيرها وانتهاء بتصدير النفط ، لأن شقيقك العربي وبقية القوميات الأخرى في رحاب الوطن الكبير ليسوا بأفضل حال منك ؟!خوا حافيز .
أما الى صديقي الصحفي السني ، فأقول إياك أن تقع في الفخ الذي حذر منه الكاتب والصحفي الايرلندي الساخر برنارد شو ، حين قال :” بعض الصحف وعلى ما يبدو، غير قادرة على التمييز بين حادث دراجة نارية وانهيار حضارة بأكملها ”إذ أن جريك المحموم خلف طرف واحد على الدوام ومهاجمة كل خصومه بالجملة والمفرد بات أمرا عصيا على الفهم أما عن الاصطفافات السياسية والحزبية والعشائرية فحدث وﻻ حرج ، كذلك الحال مع التخندقات الإعلامية وتبادل الاتهامات بالفساد والرشا وتزوير العقود واختلاس الاموال المخصصة للاعمار وايواء النازحين وعلى الجميع التوحد وتناسي الخلافات لعبور الأزمة اكراما للنازحين والايتام والارامل والمسنين والعاطلين و السلام عليكم .
والى زميلي الصحفي الشيعي ،اعلم يا رعاك الله وكما قال أحدهم في وصف الصحافة الحرة " بأنها أن تقول للحاكم ما يريده الشعب، ﻻ أن تقول للشعب ما يريده الحاكم” وبالتالي فلا بد من تجريد السياسيين تحديدا من جميع ألقاب القداسة وأن ﻻ نطيل مدح من لم يغير من واقع العراقيين بكل طوائفهم وقومياتهم شيئا قط ، وعلينا قول الحق وإن كان مرا ، ولو على أنفسنا وعلى أبناء جلدتنا لأن مدح من لا يستحق قصائد المدح قد اصبحت اسطونة مشروخة ومملة للغاية ولم تعد تجدي نفعا البتة ،ناهيك عما تسببه من مغص معوي ،وصداع رأسي ، وجيوب أنفية ، وحساسية طائفية !
وختاما على الجميع التروي ووضع الأمور في سياقها الصحيح بعيدا عن المهاترات والتشنجات المتسرعة والأهم هو عدم الاقتصار على اثارة ملفات فساد وافساد وعبث بالمال العام وتسليط الاضواء عليها ضد كتل أو ضد سياسيين بعينهم مع اغفال أخرى أشد فداحة ووقاحة وصراحة ﻷن الظلم كل ﻻ يتجزأ وللجميع اذكرهم بما قاله أعلام الصحافة”الصحفيون هم المحامون الذين يكتبون عن الحقيقة ويدافعون عنها” فكن ذلك المحامي الفذ الذي ينافح عن الحق ﻻ عن خصومه ولو كان الخصم هو صاحب الصحيفة والاذاعة والفضائية التي تعمل بها شخصيا . اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة البيجر والميجر والمجر والنيجر !!
- ذوو الهمم وإنجازات رفعت أعلام بلدانها خفاقة فوق القمم !
- الردود السيبرانية على تغريدات إيلون ماسك الصبيانية ....(2)
- إن العلة في رأسي من هول تكالب - الأعدقاء - على الكرسي!  
- أصحاب الشيبة بين متاعب فقدان المهنة وقسوة المحنة!
- لماذا يكره أتباع التلمود مصحفنا ومساجدنا رمز العزة والصمود ؟ ...
- الى البابا والدالاي لاما وبقية زعامات البشر ..إن الفضيلة في ...
- حيوانات وحشية وأليفة على خطوط التماس الخشنة والخفيفة!
- بعيدا عن اختبارات ماسك للاذكياء... معاناة “CV” متخم بالعطاء ...
- دردشة سيبرانية حول تصريحات وتغريدات-إيلون ماسك-الصبيانية ! . ...
- مناظرة شعوب العالم الثالث لقادة منظومة الشر اللاهث !
- الى أدرعي وكوهين وشلة الحاخامات الحاقدين !
- مجزرة -مدرسة التابعين- إدانة لكل المنبطحين والمطبعين !
- بقايا سياسي عتيق على أطلال واقعنا المأساوي الغريق !!
- وداعا حبيبنا -أسيد -الخديج وليعش أطفالنا الخدج من المحيط الى ...
- بانوراما إبليس إنطلاقا من حفل افتتاح أولمبياد باريس !
- الى المحللين غير الموضوعيين والناشطين المتحيزين !
- لماذا يعاني رؤساء أميركا وجنودها من الشبقية والجنون ؟!
- الخطبة التموزية للرد على أكاذيب -بيبي- أمام جوقة الكونغرسيين ...
- واقعنا الهابط بظل الموكبانغ والتنجيم والمحتوى الخارط !


المزيد.....




- قائد فرقة.. الجيش الإسرائيلي يؤكد مقتل أول عناصره في لبنان
- نظرة على ترسانة صواريخ إيران الباليستية ومداها
- -التزاما بأمن إسرائيل- ـ فرنسا تحشد لمواجهة التهديد الإيراني ...
- كاتس: إيران تجاوزت كل الخطوط الحمراء وإسرائيل لن تقف مكتوفة ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط على الحدود مع لبنان (صورة)
- أغذية تسبب ظهور الطعم المر في الفم 
- -حزب الله-: الأبنية التي استهدفها الجيش الإسرائيلي في الضاحي ...
- الجيش المصري: حطمنا أسطورة الجيش الذي لا يقهر تحت أقدام المق ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف نقاط رصد لـ-حزب الله-
- مصر.. فيديو لأستاذ جامعي يتلفظ بعبارات خارجة يثير الغضب


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!