أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهدافات عدوانه على لبنان















المزيد.....

الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهدافات عدوانه على لبنان


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 8111 - 2024 / 9 / 25 - 16:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



اعتقدت قيادتا العدو السياسية والعسكرية بأن لجوئها إلى تكتيك الصدمة والترويع المنفلت من عقاله ابتداءً من مجزرتي البيجر واللاسلكي ، مروراً باغتيال قيادات من قوات الرضوان في الضاحية الجنوبية، ولجوئها إلى أبشع عملية قصف جوي وأكثرها كثافةً في الحروب التي طالت كافة بلدات الجنوب والبقاع وبعلبك ونسبياً الضاحة الجنوبية ، في استهداف غير مسبوق في حروبها ضد لبنان للمدنيين ومنازلهم وممتلكاتهم وللطواقم الطبية ، اعتقدت أن هذا التكتيك ، سيحقق هدفين رئيسين هما:
1-إخضاع حزب الله لشروطه بوقف جبهة الاسناد لقطاع غزة ، وسحب قواته إلى ما وراء نهر الليطاني ، ما يمكن العدو من تحقيق الهدف المعلن من الحرب بإعادة المستوطنين إلى المستوطنات التي يقيمون فيها في مخلف مناطق الجليل .
2- التفرغ لجبهة قطاع غزة التي فشل العدو فشلاً بعد مرور حوالي عام دون تحقيق أي هدف الأهداف التي جرى تحديدها ، على أمل بائس ويائس، بأن ترضخ قيادة المقاومة لشروط العدو ومن ضمنها توفير ممر آمن لخروج السنوار من قطاع غزة ، والإفراج عن كافة الأسرى الإسرائيليين مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين تتولى حكومة العدو تحديد أسماءهم .
تطورات المواجهة العسكرية وانقلاب السحر على الساحر
تطورات المواجهة العسكرية التي افتتحها العدو بتاريخ 21 سبتمبر( أيلول ) الجاري ،بقصف سجادي شاركت ولا تزال تشارك فيه 250 طائرة حربية ( F15-F16) وألقى خلالها وعلى مدى سبعة أيام بكل إمكاناته العسكرية التدميرية ، لم تسفر عن تحقيق أي هدف من الأهداف التي حددها للحرب ، ناهيك عن فشله في دفع الحاضنة الجماهيرية لحزب الله للتمرد عليه وفشله في تهييج الشارع اللبناني بشكل عام ضد المقاومة، رغم الخسائر الهائلة التي ألحقها القصف الجوي بالمدنيين والتي أدت إلى استشهاد ما يزيد عن 558 مواطناً، بينهم 50 طفلا و94 امرأة، وإصابة ما يزيد 1835 مدنياً ، بل حدث العكس حين راحت قوى وكتل سياسية لبنانية كانت على خصومة مع حزب الله تصطف إلى جانب المقاومة ، وتتبارى في تقديم التسهيلات لاستيعاب النازحين من الجنوب.
ما فاجأ العدو أن منظومة القيادة والسيطرة والاتصالات لحزب الله ظلت تعمل بكامل جهوزيتها ما يعني أن قوات الحزب لم تعتمد على البيجر وأجهزة اللاسلكي المستوردة في اتصالاتها بغرفة العمليات المركزية ، بل على منظومة الاتصالات السلكية التي استخدمتها في حرب تموز هذا (
أولاً) ( وثانياً) أن الحزب تصرف بعقل عسكري بارد ، حين لجأ إلى استيعاب الصدمة وامتصاصها بعد أن ألقى العدو بكل ثقله في معارك القصف التي ضربت مساحات واسعة في لبنان ، وبدأ ينتقل من تكتيك الدفاع الاستراتيجي، إلى هجمات ذات طابع استراتيجي في السياق المتدرج ، فوجبة الافتتاح الصاروخي فجر 22 سبتمبر ( أيلول ) الجاري في السياقين الأفقي والعامودي ، التي طالت طبريا وصفد وجميع مستوطنات الجليل الأعلى وإصبع الجليل وحيفا وما بعد حيفا ممثلةً بقصف قاعدة رامات ديفيد الجوية ، ومجمع رفائيل العسكري للصناعات الالكترونية والعديد من المواقع في محيط حيفا بصواريخ فادي 1 وفادي 2 ، بعمق 45 كيلومتر ، ناهيك عن قصف العديد من المستوطنات في شمال الضفة في رسالة ذات أبعاد سياسية وعسكرية .
وفي سياق خطته طور الحزب مساحة القصف ليقصف الجليل الأدنى، مستهدفاُ المواقع العسكرية في الناصرة العليا والعفولة بعمق 60 كيلو متر ، ثم ليطورها لاحقاُ ليعيد قصف الأهداف التي سبق وأن قصفها في حيفا ومحيطها ، وليقصف بصواريخ فادي 3 مطارات وقواعد عسكرية جديدة مثل مطار مجدو ، وليقصف مصانع تصنيع الذخيرة في زخارون جنوب حيفا وغيرها ، والقاعدة البحرية في عتليت في محيط حيفا، وليقصف بعنف كافة القواعد العسكرية وكافة مستوطنات الجليل وعلى رأسها مستوطنة كريات شمونة التي قصفها بما يزيد عن (50) صاروخاً ، ناهيك عن الوجبات الصاروخية الهائلة التي دكت مدينة صفد التي يقطنها (50) ألف مستوطن ما يعني أن الحزب يعمل على تصعيد نزوح المستوطنين من هذا المجمع الاستيطاني الكبير ، بالضد من هدف قيادة العدو لإعادة المستوطنين إلى أماكن سكنهم.
وأخيراً ليس آخرا ، أسقط في يد العدو ، بعد أن ترجم حزب الله مقولة أمينه العام "إذا قصفت بيروت وضاحيتها الجنوبية سيتم قصف تل أبيب" ، حين قصف الساعة السادسة والنصف فجر يوم الأربعاء 25 سبتمبر ( أيلول) الجاري ، بصاروخ باليستي ( قادر 1) موقع قيادة جهاز الاستخبارات الخارجية "الموساد " المسؤول عن تفجيرات البيجر واللاسلكي ، في قلب تل أبيب ،ما يعني أن حزب الله بدأ بالتدريج استخدام مخزونه الهائل من الصواريخ الباليستية والصواريخ الدقيقة والنقطية.
أبعاد سياسية وعسكرية
خلاصةً وبعد مرور ستة أيام على القصف الجوي الإسرائيلي ، وبعد مرور تسعة أيام على مجزرة البيجر يمكن الإشارة إلى الخلاصات السياسية التالية :
1-أن حزب الله استعاد زمام المبادرة وقوة الردع وأفشل محاولات العدو لترميم ردعه الذي ضرب في الصميم في السابع من أكتوبر وفي مراحل العدوان على غزة على امتداد ما يزيد عن (11) شهراً.
2- أن حزب الله تجاوز قواعد الاشتباك السابقة إلى مرحلة متطورة أطلق عليها نائب الأمين العام الشيخ نعيم قاسم مسمى ( الحساب المفتوح) في حين يسميها بعض المراقبين " قواعد اشتباك جديدة" بحيث لم تعد مساحة القتال والقتل في جبهة الجليل الممتدة من رأس الناقورة إلى الجولان، بل باتت تشمل عمق الكيان الصهيوني في حيفا وما بعد حيفا وصولاً إلى تل أبيب .
3- أن الحزب في تعميق ضرباته الصاروخية التي وصلت إلى حد إطلاق 400 صاروخ في يوم واحد طالت مواقع العدو العسكرية والاستيطانية أفقياً وعامودياً، بات يؤرق العدو ، دفعت القيادات العسكرية إلى مراجعة حساباتها والتوقف عن التبجح بالانتصارات ، بعد أن وصلت إلى مرحلة تتماهى مع المثل الفلسطيني " ذهبت السكرة وجاءت الفكرة"، حيث بدأت تتحدث عن صعوبة هزيمة حزب الله ، وأن الحزب لا يزال يمتلك مقدرات عسكرية هائلة ، وبوسعه تجديد وتطوير هذه المقدرات ، وأنه لا حل أمام حكومة الائتلاف سوى إنجاز صفقة مع المقاومة الفلسطينية ، تؤدي إلى وقف جبهة الاسناد في الشمال ، وتسمح بإعادة المستوطنين.
4- أن الفعل العسكري المتدرج الذي ضرب كافة المستوطنات في الشمال وفي الجليل الأدنى وصولاً إلى صاروخ (قادر1 ) في قلب تل أبيب ، عطل الحياة الاقتصادية والتعليم في معظم مناطق الكيان الغاصب ، وضرب الجبهة الداخلية الإسرائيلية في الصميم حين أجبر هذا الصاروخ ثلاثة ملايين مستوطن إلى الملاجئ ، ما دفع نتنياهو لمناشدة المستوطنين الخروج من الملاجئ وممارسة حياتهم الطبيعية ، وتأجيل سفره إلى نيويورك لإلقاء خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
والأهم من كل ذلك ، أنه رغم حجم الخسائر في صفوف المدنيين اللبنانيين ، ورغم اغتيال عدد من القيادات العسكرية في حزب الله ، فإن حزب الله لا يزال ثابتاُ على موقفه المبدئي في الاستمرار في مقاتلة العدو في إطار جبهة الاسناد لقطاع غزة ، التي تطورت إلى جبهة " الحساب المفتوح" حتى يوقف العدو عدوانه على قطاع غزة ، وأنه وكما أعلن الأمين العام لحزب الله في سياق تحديه لنتنياهو، بأنه لن يسمح بعودة المستوطنين إلى المستوطنات إلا بعد أن ترضخ قيادة العدو لمطالب المقاومة الفلسطينية ،وعلى رأسها وقف العدوان على قطاع غزة....وتقتضي الضرورة هنا أن نشير إلى أن حزب الله ألحق بالعدو خسائر كبيرة على الصعيدين البشري والمادي ، لم يعلن عنها ، ويخضعها بشكل صارم للرقيب العسكري .
أكاذيب نتنياهو تكشفها حقائق انتصارات المقاومة
لن نتوقف كثيراً أمام أكاذيب وترهات وزير الحرب الصهيوني " يو آف غالانت" ورئيس أركان الاحتلال هاليفي بأن جيشه قضى على نصف المنظومة الصاروخية لحزب الله ، وأن حزب الله قبل أسبوع ليس هو حزب الله بعد أسبوع ، فهي نوع من "البرو جاجندا" لرفع الحالة المعنوية للجبهة الداخلية الإسرائيلية .
كما أن هذه التصريحات الرسمية الإسرائيلية- وفقاً للعديد من المحللين- تتناقض تماما مع واقع تعرض مواقعه العسكرية والاستخبارية والاقتصادية لضربات قاتلة من قبل صواريخ المقاومة اللبنانية ، وتتناقض مع ما يقوله كبار المعلقين الإسرائيليين، سواء في الصحف أو في وسائل الإعلام المرئية، فهم يطالبون بنيامين نتنياهو بخفض توقعاته وطموحاته حتى لا يقع في الحفرة نفسها التي وقع فيها في قطاع غزة.
الحرب البرية : العدو سيعض أصابعه أولاً
لكن ما يجب التأكيد عليه أن العدو الصهيوني بات يقدم قدماً ويعيد أخرى، بشأن الدخول في حرب برية ، لإبعاد قوات الرضون لمسافة 40 كيلو متراً إلى ما وراء نهر الليطاني الله ، بعد أن أدرك أن القصف الجوي لن يحقق أهداف الحرب ، فالحرب البرية محفوفة بالمخاطر اذا ما أقدم عليها وتنسف الإنجازات التكتيكية التي حققها بالاغتيالات وبالقصف الجوي على امتداد الأيام السابقة ، وبهذا الصدد نشير إلى ما يلي :
أ1-ن جيش الاحتلال في حال قرر القيام بهجوم بري ، سيحارب على أرض حزب الله، وفي هذه الحرب – كما يؤكد العديد من الخبراء العسكريين – سيفقد مزايا التكنولوجيا والاستخبارات التي وظفها في القصف الجوي وعمليات الاغتيال ، كما سيفقد الطيران ميزته أثناء التلاحم القتالي بين الطرفين .
2- أن المقاومة في عقدها القتالية المنتشرة على طول الجبهة ، ستلحق بقوات الاحتلال خسائر هائلة في إطار حرب العصابات ، على الصعيدين العسكري والبشري ، وستشهد جبهة جنوب لبنان مجازر هائلة للدبابات الصهيونية - وفي الذاكرة مجزرة الميركافا في وادي حجير في 12 أغسطس ( آب) 2006 - وذلك في ضوء امتلاك الحزب لأسلحة متطورة لتدمير الدروع مثل الكورنيت المطور أو صواريخ الماس ألماس" ، الذي هو "نسخة معكوسة من صاروخ سبايك الإسرائيلي ، الذي ألقت بها قوات العدو أثناء هربها في حرب تموز 2006 ، وعمل الحزب على إعادة تصنيعها عبر الهندسة المعكوسة.
3- أن حزب الله لن يكتفي باستخدام الكمائن في إطار الحرب غير المتناظرة ، بل من المؤكد أنه سينقل المعركة إلى مواقع العدو ، عبر دوريات وسرايا تخترق عمق العدو لضربه وإيقاع الخسائر به وفي مؤخرة قواته .
4- أن قوات الاحتلال ( خمس فرق) التي ستخوض الحرب البرية غير جاهزة للحرب البرية على صعيد العدد والتجهيزات ، ناهيك أنها منهكة جراء ما لحق بها من ضربات وخسائر في قطاع غزة.
5- هذا كله ناهيك عن جاهزية ما يزيد عن (40) ألف مقاتل من جبهات الإسناد اليمنية والعراقية ، بانتظار إشارة من أمين عام حزب الله ، للانضمام إلى جانب المقاومة في مواجهة جيش الاحتلال .
6- والأخطر من ذلك أن حزب الله سيعمل على استخدام مخزونه الهائل من الصواريخ لدك العمق الصهيوني ، التي تقدر بحوالي 200 ألف صاروخ ، نسبة عالية منها من الصواريخ الدقيقة النقطية طويلة المدى.
خلاصةً : في خضم هذه المواجهات العسكرية على مدى أسبوع من القتال تقريبا ، فإن الجانبين الإسرائيلي وحزب الله يواجهان معركة عض أصاب ، ولا نبالغ إذ نقول أنه في ضوء معطيات ومخرجات الحرب، يمكن أن نستنتج " أن العدو هو من سيعض أصابعه أولاً" وسيكون مضطراً لمراجعة حساباته، وتدوير الزوايا للوصول إلى صفقة مع المفاوض الفلسطيني ، تستجيب لشروط ومطالب المقاومة الواردة في ورقة 2 تموز (يوليو) الماضي وذلك خشية من تطور الأمور إلى حرب شاملة ، خاصةً وأنه بات يواجه فشلاً مزدوجا في جبهة جنوب لبنان وجبهة قطاع غزة .
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهجمات الأمنية الإسرائيلية غير المسبوقة على حزب الله وحاضنت ...
- عملية معبر الكرامة تعبير عن نبض الشعب الأردني في دعم المقاوم ...
- المقاومة الفلسطينية في الضفة تتفوق على نفسها وتفشل استهدافات ...
- الإدارة المدنية الصهيونية تعود لحكم الضفة بعد تكثيف عمليات ا ...
- الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية في ورطة استراتيجية بعد اغ ...
- العدو الصهيوني أخطأ الحساب بقصفه ميناء الحديدة واليمن بات طر ...
- في الذكرى أل (52 ) لاستشهاده: غسان كنفاني كان مثقفاً عضوياً ...
- مراجعة تاريخية للدور الأمريكي المركزي في حرب حزيران 1967
- مشروع صفقة التبادل الصهيو – أميركي : كمين فاشل نصبه بايدن لل ...
- المقاومة تدشن محطة الطوفان الثالثة غداة دخول قوات الاحتلال م ...
- في الذكرى أل (76) للنكبة : طوفان الأقصى تنقل قضية تحرير فلسط ...
- مأزق قوات الاحتلال في -رفح- ونتنياهو يفقد ورقته الأخيرة
- المفاوض الفلسطيني يفرض شروط المقاومة على صفقة الوسيطين المصر ...
- ثورة الطلاب في الجامعات الأمريكية تنسف السردية الصهيونية وتج ...
- معركة طوفان الأقصى تنقل قضية تحرير كافة الأسرى الفلسطينيين م ...
- في خطوة تكتيكية بأبعاد استراتيجية : إيران تقصف عمق الكيان ال ...
- في الذكرى أل (48 ) ليوم الأرض : معركة طوفان الاقصى امتداد جد ...
- استهدافات الإدارة الأمريكية من إقامة ميناء عائم على شاطئ غزة
- المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة : في مواجهة استراتيجية الإبا ...
- عملية حاجز الزعيم البطولية شرق القدس محطة نوعية لانتفاضة جما ...


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عليان عليان - الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهدافات عدوانه على لبنان