أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - سبتمبريون مزيفون















المزيد.....

سبتمبريون مزيفون


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 8110 - 2024 / 9 / 24 - 02:47
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مع اقتراب ذكرى قيام ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وبدء الاحتفالات الشعبية والرسمية ، يحلو للكثير من المثقفين والسياسيين و الاعلاميين

الوقوف موقف المكايدة السياسية و المزايدات والغمز والادعاء بأن ما حدث في الواحد والعشري من ايلول 2024م يشكل نهجا ارتداديا على ثورة الستينات

فيطلقون حملات اعلامية مسعورة ، للتشويه والتضليل وخداع الناس البسطاء موضوعها هو هذه المقولة المضحكة التي مفادها ان الثورة السبتمبرية الستينية قد سقطت في عام 2014 ، وكأن النظام السياسي السابق هو نظام سبتمبري في نهجه ومبادئه!! وعجبي، نسألهم اذا كان النظام السياسي السابق التابع الفاشي الفاسد العميل للامبريالية هو كذلك ،اي حسب ما تزعمون انه نظام وطني سبتمبري فلماذا قامت عليه اذن ثلاث ثورات سياسية شعبية على مدى سبع سنوات مابين 2007 &2014!!

يا هؤلاء الثورة التي تبكون عليها هي اصلا ثورة مغدورة ،قد ماتت قبل

ذلك بستة وثلاثين عاما !! ، ماتت في العام 1977وتم دفنها مع حركة الشهيد الحمدي التصحيحية ومن قتلها هم اولئك الذين اطلقوا الرصاص على القائد المصحح الذي حاول ان يصحح مسار الثورة

نعم ، ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ماتت في تلك اللحظة وما جاء بعد ذلك، برعاية اميركية سعودية (انقلاب اسقاط ثورة سبتمبر )هو نظام آخر لا علاقة له بها ويختلف عنها جذريا ،

فكيف نرد على تلك الالاعيب والخدع ونتصدى لاولئك المتباكين المخادعين من انصار النظام البائد السابق

،الذين يوظفون هذه الفكرة المضللة ويضللون العامة و البسطاء ، وكيف ننبه اولئك الطيبين ونحذرهم من سذاجة التفكير ،اولئك الذين يصدقون مثل هذه الالاعيب الخداعية !! ويقفون موقف البكاء على اطلال ثورة فشلت ،وتم الغدر بها ، وهي الثورة السبتمبرية الستينية التي هي بنظر الكثير من مثقفي جيلها ، قد ذبحت وماتت في صباها!!! في عز فتوتها ومطلع شبابها او ان اردت الوصف الاكثر دقة ، في سنة مهمة من سنوات مراهقتها الفكرية والسياسية ،
والتي ساهم بعض قادتهم ومشايخهم هم انفسهم بفعالية في قتلها ودفنها والاحتفال بموتها آنذاك!،
ثورة لم تعمر اكثر من خمسة عشر عاما (1962-1977)،
وبعد هذا التاريخ ، لم نلمس شيئا على ارض الواقع يوحي لنا باننا كنا نعيش عصرا ثوريا ،
نعم لم تكن حالة الثورة مستمرة ولم يكن لها امتداد في العهد الصالحي ولا حتى بأي مستوى من الوجود او من شروط التحقق والمقومات الفعلية التي تسمح لنا بالقول ان نظام صالح كان امتدادا او جزءا من نظام الثورة السبتمبرية الستينية، ومن يعتقد ذلك فهو واهم!!.
لا الثورة كانت مستمرة ولا الجمهورية الصالحية (المزعومة ) هي جمهورية تحسب ضمن تصنيفات الانظمة الجمهورية!
ولا وجود مجسد في الواقع آنذاك لكل تلك العناوين الكبيرة ،
وانما ما كان موجودا منذ حادثة اغتيال الشهيد المناضل القائد ابراهيم الحمدي المشئومة هو نظام الثورة المضادة ، النظام الذي تم بناؤه وتصميمه بايدي وخبرات امنية سياسية اميركية سعودية وتغطيةودعم اوروبي خليجي رجعي واسع النطاق .
ونقول لهؤلاء الذين يذرفون الدموع على نظام سبتمبر انكم نسيتم او تناسيتم
او ربما جهلا وعجزا منكم انكم لم تستوعبوا وتفهموا بعد ،أن التي تبكون عليها وعلى نظامها ،
هي شئ آخر!!، لاعلاقة له بسبتمبر لا من قريب ولا من بعيد !
،وانكم انما تبكون الآن على (الثورة المضادة ) ونظامها الفاسد الظالم التابع الذليل العسقبلي الفاشي ،الذي سقط غير مأسوف عليه (1978-2014)
تبكون على نظام مختلف آخر حكم اليمن لثلاثة عقود ونيف من الزمن وهو نظام لا يمت بصلة لها (اي ثورة سبتمبر ) وعدو لها ويختلف كليا عنها وهو من قتلها في الاصل!!
ودعوني اذكركم فالذكرى تنفع الناسين و الغافلين ،
في اليمن كانت هناك عائلات ارستقراطية قبلية مشيخية تملك من الجاه والنفوذ والامتيازات ما يجعل النظام السياسي اقرب الى النظام الملكي في الخصائص والطبيعة ، بالاضافة الى وجود نمط من هيمنة الفرد وهو الزعيم العسكري الديكتاتور الذي كان يبحث عن التأبيد والتوريث ويملك هو الآخر من الامتيازات والنفوذ و الاموال واحتكار السلطة واتخاذ القرارات ما لم يملكه حتى اعتى ملوك اليمن في القرون الوسطى!!.

في الجمهورية السلطة تكون للشعب وليس للفرد او العائلة
والشعب في غالبيته الفقيره الكادحة الفلاحية العمالية واجزاء من الطبقة الوسطى هم الجزء الاكبر من كتلة الشعب والسيادة والقرار في النظام الجمهوري
والحكام الفعليين هنا هم مفوضو الشعب الذين جاءوا بالاختيار الشعبي او الانتخاب او بثورة شعبية ولم يأتوا على ظهر دبابة اوانقلاب مدعوم من الخارج المستعمر او وسيلة توريث او ما شابه

والثورة السبتمبرية كانت في الاصل استنساخا في الظروف اليمنية للثورات العربية القومية التقدمية وحملت نفس الاهداف ورفعت نفس الشعارات وقادها مناضلون ينتمون الى فروع تلك الاحزاب

العربيةالقوميةالثورية وعلى هذا، نسألكم باي حق يتم الادعاء او رفع شعار استعادة الجمهورية وانقاذ الثورة وووالخ ذلك من اصوات الاسطوانة النشاز التي صدعتم بها رؤوسنا طيلة عشر سنوات وتضحكون بها على انفسكم وعلى السذج والعوام من الناس وتشوشون على تفكير الجيل الجديد من الشباب الذي لا يعرف شيئا عن تاريخ الجمهورية والثورة المغدورة وما تلاها من انظمة وحكام متعاقبين

الكثير من هؤلاء المثقفين والسياسيين السبتمبريين المزعومين او بالاحرى (السبت امبرياليين) عشاق حكومة بن مبارك السبتمبرية المزعومة ( السبت امبريالية )،
يعيشون حالة الصدمة والذهول من تتالي الاحداث سراعا، وتطورها الدراماتيكي والتغيرات و التبدلات المفاجئة في السياسة والاستراتيجيات السياسية محليا و اقليميا ودوليا،
والولوج في عهد جديد وعالم جديد هو عالم التعددية القطبية،
حيث لم يعد اسيادهم من القوى الاستعمارية الاطلسية واذنابها في الرجعية الخليجية هم المتحكم الوحيد في المشهدالدولي والاقليمي والمحلي ولا هم اللاعبون الاقوى في المنطقة! اوحتى في بلدنا!!

ولهذا الى الآن هم يظهرون التشوش والارتباك والحيرة،
و لم ولن يفهموا طبيعة هذا التحول الجيوسياسي وهذه المتغيرات الجديدة وما نتج عنها من مواقف وقرارات سياسية نابعة من المصالح الجديدة للقوى المتنافسة والمتصارعة اقليميا ودوليا وتفضيل لسياسات المصالحة و التقارب والسعي نحو الشراكة و التوافقات الوطنية حيث ان هذا هو الاتجاه السائد حاليا ،

بينما هم تجدهم يقعون ازاء ذلك في فخ ردود الافعال الانفعالية والاحكام المتسرعة ،ويظهرون الارتباك، والتشوش وعدم الفهم والموضوعية والانفصال عن الواقع !. ويكيلون اللوم على الجميع يمينا ويسارا ويجلدون الذات والآخر ويتشككون في كل شئ!،
ويصرخون ياللهول انها مؤامرة ويعتبرونها خدعة كبرى!! تحاك ضد ما اسموها ب(الشرعية ) وخذلان لليمن والشعب اليمني ،
مؤامرة على ثورة سبتمبر والنهج السبتمبري ووو الخ ذلك من كتابات العويل والصراخ والتشاؤم ،وذهب معهم في هذا السعار الرقمي معظم اليوتيوبرز !!

يتداولون منظورات وتصورات واحكام واراء هي اقرب الى ان تكون متسرعة ومثالية وغير واقعية ولا علمية في طبيعتها ،
يتداولون ويرددون ويكررون بعض المقولات الركيكة من الماضي القريب، والتي تبدو للبعض مقدسة وصحيحة بالمطلق، هي التي لا تزال المتحكمة في الخطاب السياسي المتباكي على العهد السابق والذي يرغب في عودة الاوضاع السابقة وقواها ونخبها ،
،وهي التصورات و المقولات التي تطفح دوما وتقفز الى واجهة الحديث في المقايل والتجمعات ووسائل التواصل الاجتماعي!

ماذا تتوقع منهم ،عندما تطيش البوصلة لدى الكثير منهم !
وجلهم من المنتمين الى الوسط الرجعي الانتهازي ممن يدورون في فلك الايديولوجيا البورجوازية الرجعية المشوهة في مجتمعنا ،
و يدورون في فلك الثقافة الامبريالية والاعلام الامبريالي.

حالهم اليوم بائس للأسف !
يكتفون بالاصغاء الى عقد الخافيةوانبجاساتها في دواخلهم،
هم اقصائيون لا يعترفون بوجود الاطراف الاخرى والقوى السياسية الاخرى ولديهم احكام ثابتة ومسبقة ولا ينظرون الى التغيرات والتحولات في بنية القوى السياسية الاخرى المخاصمة لها والمختلفة معها،
احكامهم عن الآخر كلها ايديولوجية متعصبة وحزبية ضيقة وعصبوية متعددة طائفية وجهوية وثقافية و مناطقية....الخ
ماضويون يعيشون ويجترون احقاد الماضي وصراعاته ،رغم تغير الازمنة والعصور وتطورات المجتمع واختلاف الاحوال!،
نبرة خطابهم استعلائية فجة قاسية عدائية الى ابعد حد ،طافحة بالغرور والمزاعم الكاذبة عن الوطنيةوالثورية والتحضر،والمدنية والديموقراطية والانسانية وووو،
بمعنى أن صوت الكراهية و التحيزات العمياء هو السائد في نظرتهم وتفكيرهم وهو المتحكم في سلوكهم وقراراتهم،
بل انهم نشروا هذه الظاهرة السلبية المقيتة وسوقوا لها وزرعوها في كامل المشهد السياسي والثقافي اليمني ! وبمؤازرة ودعم هائل من القوى الاستعمارية الساندة لهم.
والكثير من هؤلاء هم مصلحيون انتهازيون مدعون ومرتزقة
كاذبون يتحركون كدمى في خدمة اسيادهم ،لا يهمهم وطن ولا مصالح شعب ولا اهداف ثورة !!

والبعض الاخر، ممن تلمس فيهم بعض الصدق وحسن النوايا تجدهم يثرثرون بما لا يجدي ويهرفون بما لا يعرفون !
لم يحسنوا قراءة ما يجري في الواقع ؟!
و بعيدين كل البعد عن تفسير الاحداث والوقائع علميا؟!
ينطلقون في تفكيرهم واحكامهم من انساق فكرية وهمية رجعية استعمارية وقبلية وظلامية وخرافات وتصورات مغلوطة ونظريات مؤامرة بلهاء !! صنعها وروج لها المستعمر نفسه للتشويه والتشويش وخلق الارباك واثارة الفرقة والصراعات الجانبية المدمرة ،
يدعي الكثير منهم الفهم للاسف ! واغلبهم يتحدث بثقة كبيرة ويظن ان خلطة المفاهيم والتصورات السابقة الليبرالية والفاشية
و الممزوجة بشكل عجيب تسعفهم في فهم مايجري و ابتكار الحلول لمشكلات اليوم ومعضلات الواقع وسبل الخروج من الأزمة!،
وكيف لهم ذلك وهم بعيدون عن الواقع !!.

لم يسألوا انفسهم يوما !
هل لديهم المقدرة على صياغة توقعات للمستقبل القريب
و تحديد ماهي المواقف المطلوبة منهم كجمهور من المتعلمين المثقفين
وماهي القرارات والسياسات الانقاذية التي ينبغي اتخاذها فورا من نخبتهم وقادتهم
وماهي الاستجابة المطلوبة للتحديات منهم كنخبة مزعومة للقوى السياسية ،
هل فهموا ماهي الاولويات في العمل ؟!
ولكن كيف وفاقد الشئ لا يعطيه!

ويهملون السؤال الأهم ؛ هو وقبل كل ذلك في الاصل ،ماهي طبيعة المرحلة الاجتماعية من التطور ،وماهي المهام الوطنية المطلوب استكمالها، و
ما هي القوى الاجتماعية والسياسية الحاملةلها؟!

نعم ، نحن نعيش في وضعية الأزمة !؛
أزمة وطنية مركبة ،
ولم نخرج منها منذ عشرات السنين الى الآن !،
والخروج منها ،لا يحدث الا بثورة اجتماعية كاملة بالمفهوم العلمي ،وليس ثورة سياسية شعبية فقط كما حدث قبل سنوات ؛
ثورة اجتماعية ينتج عنها نظام اجتماعي اقتصادي جديد ،
وتغيير جذري كامل، اساسها هو فك الارتباط بالمنظومة الامبريالية والرجعية والدخول في عهد التنمية المستقلة وسلطة الطبقة الشعبية والتمثيل الشعبي الحقيقي والشراكة الوطنية الحقيقية ونظام العدالة الاجتماعية.



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاشية الاميركية
- رسالة الى مارك !
- السابع من اكتوبر حدث تاريخي جلل!
- نحن فاشيون
- أصل الزعيم الراحل هل كان عربيا ام لا ؟!
- وضعت الحرب أوزارها 2_2
- وضعت الحرب أوزارها 1_1
- لا دولار بعد اليوم
- موقعة الملوك الثلاثة او القصر الكبير
- الخيار مابين نهج اكتوبر او جحيم النازيين
- عن الوضع المخزي للحزب الاشتراكي اليمني
- هل انا حقيقي هل انا برنامج في لعبه كمبيوتر
- هذا هو رأس الافعى
- الكراهيه ام الارهاب والافقار ابوه
- لويس ماكرون وفرنسا المتمرده
- واحسرتاه على الزمن الجميل
- الثوره الزراعيه في اليمن واداره المياه
- الجهله قتله من نوع اخر
- الشيوعيون الجدد سيصبحون ورثه بوتين
- يوم العمال العالمي والظروف الجديده المفاجئه


المزيد.....




- الشرطة تطلق الرصاص والقنابل الغازية على أهالي جزيرة الوراق
- سبع سنوات من الحبس الانفرادي.. عبد المنعم أبو الفتوح يرفض ال ...
- 29 سبتمبر.. لا بديل عن الحرية لعلاء عبد الفتاح
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي 22 شتنبر 2 ...
- الإعلان عن تأسيس الجبهة العمالية الموحدة للدفاع عن الشعب الف ...
- تأجيل محاكمة مناضلي الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التط ...
- “وبريات سمنود” تطالب بفصل القيادي العمالي هشام البنا
- م.م.ن.ص// فتيل مشتعل فوق صفيح ساخن..
- بلاغ المكتب السياسي حول مراسيم تشييع جنازة الفقيد بوبكر الخم ...
- بلاغ حول محاكمة 13 مناضلا من مناضلي الجبهة المغربية لدعم فلس ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - سبتمبريون مزيفون