أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - المقاومة تكسر الإطباق الأمني وتستعيد المبادرة















المزيد.....

المقاومة تكسر الإطباق الأمني وتستعيد المبادرة


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8109 - 2024 / 9 / 23 - 12:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كسر الإطباق الأمني ميدانياً
بمقدار ما كانت مجزرة البيجرات التي تبعتها في اليوم التالي مجزرة أجهزة الووكي توكي جديدة في أسلوبها ووسائلها وقدرتها التدميرية، بمقدار ما جاء صمود المقاومة قيادة ومقاتلين وبيئة حاضنة في مواجهة عملية كهذه كانت ستؤدي إلى انهيار دولة متوسطة الحجم لو حدثت فيها، عظيماً وفدائياً ورابط الجأش.
لقد نجح العدو في توجيه ثلاث ضربات مخابراتية تكتيكية قاسية للمقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله، ولكنه فشل في وقف تحكمها في مؤشرات التصعيد ودفعها إلى الصدام والحرب الشاملة باستعمال ما لديها من تراسنة حربية ضخمة. كما فشل في إحداث انشقاق بين المقاومة وبيئتها الحاضنة، وأخيراً فقد فشل في الشطب على إنجازاتها الأمنية السابقة في سلسلة عمليات الهدهد - خصوصا بعد الضربتين الجوابيتين عند منتصف ليل الأحد 22 أيلول - والأنفاق الجبلية الضخمة والتسلل الصاروخي إلى عمق الكيان وضرب مقر الوحدة الاستخباراتية 8200 "وحدة الاستخبارات الإسرائيلية المسؤولة عن التجسس الإلكتروني" في منطقة جليلوت قرب تل أبيب. ويبقى استمرار تحكم قيادة المقاومة اللبنانية في مؤشرات وأساليب التصعيد هو الإنجاز الأهم إلى جانب استمرار عملية التعامل بالنيران المحسوبة مع العدو الذي لم يتوقف قط خلال أيام الضربات الثلاث.
التحكم بمؤشرات التصعيد
هنا، قد يكون مفيدا استذكار النصيحة الذهبية التي تنسب للجنرال الفيتنامي جياب قائد ومهندس النصر الكبير على قوات الاحتلال الأميركية في كتابه "حرب الشعب وجيش الشعب"، حول مفهوم "التحكّم بحالة التصعيد"، يقال إنه أدلى بها أمام بعض القادة الفلسطينيين خلال زيارة لهم إلى فيتنام. وخلاصة هذه النصيحة: "لا تُصَعِّد المواجهة عندما يستفزك العدو من أجل التصعيد، لأنه لن يدفعك للتصعيد إلا وهو مستعد له جيدا ويحتاجه جدا، تحكم في توقيتات ومديات التصعيد حتى تكون مستعداً ومحتاجاً للتصعيد".
أعتقد أن هذا المفهوم الاستراتيجي الفيتنامي هو الذي حكم الخطة القتالية التي اتبعها الحزب وفصائل المقاومة الحليفة له طَوال عام يكاد يكتمل، مثلما حكم الأداء الإيراني مع اختلاف البواعث بالنسبة لإيران. فالهدف الإيراني ظل محكوما بهدف أكبر هو إنجاز التفجير النووي التجريبي وحيازة هذا السلاح الاستراتيجي الرادع والذي ينتقل بالصراع مع الكيان الصهيوني والغرب الإمبريالي إلى مرحلة جديدة ونوعية. فإيران لا تريد - في هذه المرحلة على الأقل - القيام بما يدفع العدو إلى تدمير المُقدرات والبنية التحتية الإيرانية لصنع هذا السلاح، حتى ولو أدى ذلك إلى بعض الخسائر التكتيكية القابلة للتعويض. الحرب إذن، وخصوصا من جهة الحركات المقاومة الشعبية العربية وحليفتها إيران، لا تشبه من بعيد أو قريب مباراة في كرة القدم أو نزال في الملاكمة ينتهي بالضربة القاضية بل هي صراع إرادات تراكمي هائل ضد عدو متطرف وشرس إلى درجة الهوس بالدماء والجنون والعته مسلح حتى الأسنان بأحدث الأسلحة!
حتى الآن يبدو واضحا هو أن العدو غامر كثيرا، وخرق جميع المعادلات والخطوط الحمراء وقواعد الاشتباك وأخلاقيات الحرب بين البشر بهدف جر المقاومة اللبنانية إلى الصدام الأكبر والحرب الشاملة وعندها يلجأ عندها لتدمير لبنان ومدنه الرئيسية وقواعد الصواريخ المحتملة من دون المغامرة بجنوده في هجوم بري في المرحلة الأولى.
كما يبدو واضحا أيضا أن المقاومة فوتت حتى الآن الفرصة على العدو لتحقيق هذا الهدف. والعدو يكذب حين يعلن عن أن هدف عملياته الأخيرة هو إعادة مستوطنيه إلى شمال فلسطين المحتلة فهذا الهدف لا يمكن تحقيقه من دون اجتياح الجنوب اللبناني كله والقضاء على قواعد الصواريخ وهذا ما قالته علنا إدارة بايدن في تعليق للناطق الرسمي باسمها يوم الجمعة الماضي.
إنَّ الهدف الحقيقي إذن لنتنياهو وعصابة المتطرفين الدمويين حوله هو الخروج من مأزق غزة الاستراتيجي أولا، وتسجيل نقاط تكتيكية مخابراتية لمصلحته ضد المقاومة اللبنانية ثانيا، وترسيخ غَلبة انتخابية له ولحزبه أمام مجتمع استيطاني مسعور ودموي ثالثا. ولكن العدو رغم نجاحه التكتيكي في توجيه ثلاث ضربات قاسية خلال ثلاثة أيام متوالية إلى الجبهة اللبنانية لم يخرج من المأزق الفلسطيني الغزاوي، ولم يخفف من قوة تهديد الجبهة اللبنانية التي ماتزال حتى هذه اللحظة تصليه بموجات من الصواريخ والقذائف والمسيرات قبل أن تأتي ضربتا حيفا عند منتصف ليل الأحد وقبل ساعات من تشييع الشهيد القائد إبراهيم عقيل ولم ينجح في جرها حتى الآن الى الصدام والتصعيد فهي ما تزال تتحكم في مؤشرات التصعيد.
لقد كشفت الأيام العصيبة الثلاثة الماضية قوة وثبات بيئة المقاومة، ولكنها كشفت أيضا عن ثقوب وخروقات أمنية خطرة أثارت الكثير من الأسئلة المُرة والواجبة المعالجة والتدَبُر.
معطيات الضربة الجوابية المزدوجة
منتصف ليل الأحد يوم الأحد 22 أيلول 2024، وقبل ساعات من تشييع الشهيد القائد إبراهيم عقيل جاء رد المقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله على شكل هجوم مزدوج ليكسر حالة "الإطباق الأمني" الصهيوني، وليرسخ معادلة الردع المتبادل والتعامل بالمثل نارياً، وليؤكد تحكم المقاومة بمؤشرات التصعيد، وكانت المشاركة العراقية واليمنية الرمزية في محلها ووقتها.
لقد تكرر يوم أمس السبت 21 أيلول في إعلام المقاومة اللبنانية كـ "المنار" مصطلح "الإطباق الأمني"، والذي نشأ بعد الضربات المخابراتية القاسية الثلاث خلال الأيام الماضية ولكن الضربتين الجوابيتين اللتين وجهتهما المقاومة إلى أهداف معادية نوعية وبعد 48 ساعة على الضربة الثالثة أكدت عدة معطيات من أهمها:
1-إن الضربات الصهيونية العنيفة الثلاث أدت إلى نشوء حالة إطباق أمني؛ ولكن الضربتين الجوابيتين فجر اليوم الأحد كسرتا هذه الحالة من الإطباق الأمني الصهيوني وما تبعها من حالة الانتشاء بالتفوق التكتيكي لدى جمهور وقيادات العدو ورفعتا الروح المعنوية الجماعية لجمهور ومقاتلي المقاومة في كل مكان.
2- إن الهجوم الأخير للمقاومة اللبنانية جاء سريعا وفي عمق جديد داخل الكيان (على مسافة 46 كم من الحدود اللبنانية) وبعد 48 ساعة على الضربات الغادرة الضخمة ولم تشل نظام التحكم والسيطرة والتوجيه في قيادة المقاومة.
3- أكد الرد أن منظومة الحزب والمقاومة القيادية العليا سليمة من الاختراق كما رجح بعض الخبراء والمحللين، وأنها تمكنت من استعادة المبادرة بسرعة خارقة وتمكنت من تعويض خسائرها الكادرية سريعا وأنها قادت عملية الرد بسلاسة ومهارة فائقة وماتزال تقاتل بذات السلاسة والعنفوان والكفاءة القيادية نفسها باعتراف خبراء العدو.
4-رسخت المقاومة معادلة التعامل الناري بالمثل والردع المتبادل التي حاول العدو أن يكسرها في اعتداءاته الإجرامية.
5-إن العمل الاستخباري التصويري بواسطة الهدهد لم يكن إعلاميا للتباهي فقط كما زعم العدو وأذياله في الإعلام العربي والغربي بل كان عملياتياً وأن المقاومة استخدمت هذا الجهد الاستخباري في هجومها.
6-إن قيادة المقاومة ماتزال تتحكم بمؤشرات التصعيد وفوتت الفرصة على العدو لدفع الوضع الى الحرب الشاملة وتدمير لبنان فجاء اختيار الأهداف دقيقاً ومحسوباً ومنضبطاً وذا علاقة بجريمتي البيجرات واللاسلكيات ولم يتسبب الهجوم الجوابي بسقوط عدد كبير من قتلى أو جرحى العدو المدنيين وفوت الفرصة على جنون العدو لجر الوضع إلى الحرب الشاملة.
7-إن فشل العدو في اعتراض العديد من صواريخ المقاومة على حيفا رغم أنه في حالة استنفار منذ ثلاثة أيام وقد أخلى المجال الجوي لشمال فلسطين المحتلة يؤكد قدرة المقاومة على النَّيل من العدو وضربه ضربات مؤلمة فعلا.
8-تزامن هجوم المقاومة اللبنانية مع هجوم بصاروخ قادم من اليمن وبمسيرتين قادمتين من العراق وقد اعترف العدو بالجهة التي جاءت المسيرتان منها وزعم أنه أسقطهما وقد أكد هذا الهجوم استمرار التنسيق بين فصائل المقاومة والتصدي الفلسطينية واللبنانية واليمنية والعراقية للعدوان الصهيوأميركي الإبادي الذي تشارك فيه أميركا عمليا ويتفرج عليه العالم أجمع ومنه دول التبعية والفساد العربية.
تدفيع الصناعة الغربية ثمن مجزرة البيجرات
معروف أن أجهزة البيجرات والووكي توكي ومختلف أنواع الهواتف الذكية والاتصالات الحديثة هي صناعة غربية أو حليفة للغرب الإمبريالي، وأن هذه الأجهزة هي بطبيعتها أجهزة مدنية سلمية ولكن العدو حوَّلها إلى أسلحة ومتفجرات قاتلة. وهذا المعنى أكده الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش بعد المجزرة مباشرة، حين طالب "بوجوب ألا تتحول الأجهزة ذات الاستخدام المدني الى أسلحة". لقد استغل العدو هذه الأجهزة للقيام بمجزرة دموية ضخمة سقط من جرائها العشرات من الشهداء وآلاف الجرحى، ولم يصدر عن الدول الغربية ردا يتناسب مع حجم المجزرة وضخامة التجاوز الصهيوني سوى ردود يتيمة وخجولة منها رد من نائبة رئيس الوزراء البلجيكية بيترا دي سوتر التي أعربت عن إدانتها للهجوم «الإرهابي» الهائل في ولبنان، والذي أدى إلى إصابة الآلاف جراء تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية «البيجر»، مطالبة بإجراء تحقيق دولي في الهجوم وإنهاء سفك الدماء. كما أكد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك الأربعاء أنّه “يجب محاسبة” المسؤولين عن هذا الفعل. وأخيرا فقد أدلى جوزيف بوريل الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي بتصريح تبريري قال فيه: "حتى إذا كان يبدو أن الهجمات موجهة، فإنها خلفت أضراراً جانبية ثقيلة وعشوائية بين المدنيين، بما فيهم الأطفال الذين كانوا بين الضحايا ولا أستطيع إلا أن أدين هذه الهجمات التي تعرض الأمن والاستقرار في لبنان للخطر وتفاقم من خطورة التصعيد في المنطقة".
وعلى هذا وفي سياقه ينبغي الارتقاء بالرد الشعبي - أما الرد الرسمي العربي والإسلامي فميئوس منه في الوقت الحاضر على الأقل- على هذا الموقف الغربي الممالئ للعدوان الصهيوني، أو المشارك فيه فعلياً وخصوصاً من قبل مربع الشر التقليدي؛ الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا. وينبغي أن يكون هذا الارتقاء بالرد الشعبي عبر الدعوة الواسعة والمنظمة والتدريجية إلى مقاطعة المنتجات التكنولوجيا الحديثة وخاصة أدوات التواصل والاتصالات والإدارة، وتوسيع هذه المقاطعة لتشمل جميع منتجات الزراعية كالمواد الغذائية التي قد لا يتردد العدو عن تسميمها وتحويلها الى سلاح إبادة هي الأخرى والسلع والمنتجات الصناعية الغربية والاستعاضة عنها بالبدائل الشرقية من الصين وروسيا مؤقتا، وتشجيع التصنيع أو التجميع المحلي الآمن في بلداننا لهذه السلع والأدوات والبضائع.
إن هذه الدعوة إلى المقاطعة الشاملة للصناعات الرقمية الحديثة الغربية تنطلق من أولا من شرعية حالة الدفاع عن النفس في وجه متطرفين عنصريين صهاينة يستغلون هذه الصناعات المدنية السلمية للقيام بحرب إبادية ضد العرب وقد لا يتورعون مستقبلا عن تفخيخ أجهزة ومصنوعات أخرى كالتلفزيونات والثلاجات والسيارات ...إلخ. وتنطلق ثانيا من ضرورة تدفيع العدو وحلفائه الغربيين ثمن جرائمهم في الميدان الاقتصادي التجاري وهو أمر شديد الوطأة على الرأسماليين الغربيين خصوصا. ليست لديَّ أية أوهام حول الاستجابة لهذه الدعوة وتفعيلها في الوقت الحاضر، ولكن مجرد إطلاق الدعوة وتوسيع نطاقها إعلاميا من قبل الأقلام المقاوِمة وفي أوساط جمهور المقاومة للعدوان الصهيوني الغربي قد يجعل لها تأثيرها المتنامي.
*كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالفيديو/ تجربة تجنيد جواسيس لمصلحة الموساد الصهيوني
- نجاحات العدو التكتيكية وفشله الستراتيجي والنصيحة الفيتنامية ...
- ج2/ من الحيوان إلى الإنسايوان ثم الإنسان.. -كتاب العراق- للر ...
- ج1/ -كتاب العراق- للركابي: مشروع جديد لتفسير تأريخ العراق وا ...
- مع تجربة بشار الزبيدي في الترجمة المباشرة عن الألمانية
- الفيلم الهندي -حياة الماعز- جحيم العمالة الآسيوية في السعودي ...
- اللغة الإعلامية اليوم: زلات لسان أم نمط ثقافي رث؟
- حقائق مذهلة: سن البلوغ وتزويج الفتاة بين المرجعين السيستاني ...
- زواج القاصرات في المذاهب السنية والنجيفي يصطف مع دعاة التعدي ...
- شهادة لباحث غربي حول الإلحاد الجديد المعادي للإسلام حصرا
- تغريدتان للعلماني أمين معلوف وإسلامي الشنقيطي والدلالات
- ج2/الشنقيطي نموذج نقدي مختلف لباحث غير طائفي في المسألة الطا ...
- ج1/الشنقيطي نموذج نقدي مختلف لباحث غير طائفي في المسألة الطا ...
- سن تزويج القاصرات ليس 9 سنوات بل 8 سنوات و8 أشهر!
- حرب جابوتنسكي: -إسرائيل- من دويلة مليشيات إلى عصابة اغتيالات
- صفقة بين دواعش البرلمان ودواعش السجون لتعديل قانون الأحوال ا ...
- موفد أميركي خدع المقاومة اللبنانية بكذبة!
- ج2/ الحجاب الديني للنساء بين علمانية العشماوي وسلفية طنطاوي ...
- ما علاقة اليسار بالفضائح -الأولمبية- للسلطات الفرنسية اليمين ...
- ج1/ الحجاب الديني للنساء: خلاف بين جناحي الحكم العلماني والد ...


المزيد.....




- النزاع في الشرق الأوسط والحرب في أوكرانيا...أولوية جدول أعما ...
- مصادر لـCNN: تسريب وثائق استخباراتية تظهر معلومات عن خطط إسر ...
- باكستان.. المئات يؤدون صلاة الجنازة على يحيى السنوار
- -تشاهدوننا نحترق وتلتزمون الصمت- معاناة أسرة فلسطينية بعد اح ...
- الظلام يخيم على كوبا.. انقطاع الكهرباء يعم الجزيرة للمرة الث ...
- كين يقود بايرن لانتصار كاسح على شتوتغارت وتأمين الصدارة
- قبطان دانماركي يمنع من كشف المستور
- الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد جديدة عن مقتل يحيى السنوار في تل ...
- -حماس- تعلق على فيديوهات الجيش الإسرائيلي الجديدة بشأن السنو ...
- مصادر فلسطينية: مقتل أكثر من 73 شخصا وعشرات المفقودين شمال غ ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - المقاومة تكسر الإطباق الأمني وتستعيد المبادرة