أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رحيم فرحان صدام - قضية فدك في رواية الشعبي















المزيد.....

قضية فدك في رواية الشعبي


رحيم فرحان صدام

الحوار المتمدن-العدد: 8098 - 2024 / 9 / 12 - 00:47
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ومن رواياته التي زيف بها موقف اهل البيت عليهم السلام من ابي بكر وعمر زعمه ان السيدة فاطمة الزهراء قبلت الصلح مع ابي بكر وعمر بعد مصادرتهما فدك (1) منها اذ قال ابن سعد ما نصه : " عن عامر قال: جاء أبو بكر إلى فاطمة حين مرضت فاستأذن فقال علي: هذا أبو بكر على الباب فإن شئت أن تأذني له. قالت: وذلك أحب إليك؟ قال: نعم. فدخل عليها واعتذر إليها وكلمها فرضيت عنه" (2).
اما ابن ابي الحديد فقد علق على هذه الرواية : " الصحيح عندي : أنها ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر ، وأنها أوصت أن لا يصليا عليها." (3)
كما روى ابن كثير هذه الرواية عن البيهقي (4) بما نصه:" ...عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: لَمَّا مَرِضَتْ فَاطِمَةُ أَتَاهَا أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ فَاسْتَأْذَنَ عَلَيْهَا.
فَقَالَ عَلِيٌّ: يَا فَاطِمَةُ هَذَا أَبُو بَكْرٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَيْكِ؟ فَقَالَتْ أَتُحِبُّ أَنْ آذَنَ لَهُ؟ قَالَ: نَعَمْ.
فَأَذِنَتْ لَهُ فَدَخَلَ عَلَيْهَا يَتَرَضَّاهَا فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا تَرَكْتُ الدَّارَ وَالْمَالَ وَالْأَهْلَ وَالْعَشِيرَةَ إِلَّا ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ، وَمَرْضَاةِ رَسُولِهِ، وَمَرْضَاتِكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ.
ثُمَّ تَرَضَّاهَا حَتَّى رَضِيَتْ."
ثم علق ابن كثير على الرواية بما نصه : " وَهَذَا إِسْنَاد جيد قوي، وَالظَّاهِر أَن عَامر الشَّعْبِيَّ سَمِعَهُ مِنْ عَلِيٍّ، أَوْ مِمَّنْ سَمِعَهُ مِنْ عَلِيٍّ." (5) ان تعليقه الاخير هو محاولة لتزييف التاريخ اذ اتفق علماء الجرح والتعديل على ان الشعبي لم يسمع من الامام علي (6) ، فروايته مرسلة وإن ثبتت رؤيته للإمام علي ، وهو من الرواة المكثرين عنه، إلا أنه لا ينتقي في حديثه عن علي، فهو يروي عن بعض الضعفاء عنه، فلزم التوقف في روايته وعدم قبولها، ما لم تحتف بها قرائن يغلب على الظن معها الصحة ، اما قول ابن كثير:" او ممن سمعها من علي " فلا قيمة له والا فمن الذي سمعها من علي ؟ ثم ان الرواية تنفيها رواية البخاري(7) ومسلم (8) عن السيدة عائشة ان فاطمة ماتت وهي غاضبة على ابي بكر ، وابن كثير يؤمن بصحة كل ما جاء في الصحيحين فماله يحرف الكلم عن مواضعه.
ومن تحريفاته الاخرى على اهل البيت روايته عن وفاة فاطمة الزهراء عليها السلام اذ قال ابن سعد: " عن الشعبي قال: صلى عليها أبو بكر، رضي الله عنه وعنها."(9)
وهذا القول انفرد به الشعبي ولا تؤيده الاسانيد والمصادر الاخرى وهو يتناقض مع قول السيدة عائشة : " فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ لَيْلًا، وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ، وَصَلَّى عَلَيْهَا عَلِيٌّ" (10) كما ان الرواية فيها ضعف وانقطاع كما أكد ذلك ابن حجر العسقلاني(11) ، مما يدل على ان هذه الرواية مكذوبة وموضوعة من قبل الشعبي .
ولم يكتفي الشعبي بذلك بل زعم : " أَنَّ فَاطِمَةَ، رضِيَ اللهُ عَنْهَا لَمَّا مَاتَتْ دَفَنَهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَيْلًا، وَأَخَذَ بِضَبْعَيْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَقَدَّمَهُ يَعْنِي فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهَا " (12)
وهذا كله تزوير للحقائق التاريخية التي تنفي روايته ؛ ولذلك علق البيهقي على هذه الرواية بما نصه : " كَذَا رُوِيَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَالصَّحِيحُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللهُ عَنْهَا فِي قِصَّةِ الْمِيرَاثِ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا لَيْلًا، وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَصَلَّى عَلَيْهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ " (13)
فضلاً عما تقدم فان الشعبي روى عن الامام علي عدم معارضته لبيعة ابي بكر خليفة للمسلمين فزعم ان الامام اجاب انه لم يكره خلافته وان الخليفة اجابه بما نصه : " عَامِرٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو بَكْرٍ ، لِعَلِيٍّ: «أَكَرِهْتَ إِمَارَتِي؟» قَالَ: لَا ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: «إِنِّي كُنْتُ فِي هَذَا الْأَمْرِ قَبْلَكَ» " (14)
وهذه الرواية تتنافى رواية الصحيحين التي تؤكد معارضة الامام علي وفاطمة الزهراء عليهما السلام بيعة ابي بكر خليفة وان الامام رفض ان يبايع ابي بكر لمدة ستة اشهر . (15)
الهوامش
(1) فدك قرية بالحجاز بينها وبين المدينة يومان وقيل ثلاثة أفاءها الله على رسوله صلى الله عليه و سلم في سنة سبع صلحا وذلك أن النبي صلى الله عليه و سلم لما نزل خيبر وفتح حصونها ولم يبق إلا ثلث واشتد بهم الحصار راسلوا رسول الله صلى الله عليه و سلم يسألونه أن ينزلهم على الجلاء وفعل وبلغ ذلك أهل فدك فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يصالحهم على النصف من ثمارهم وأموالهم فأجابهم إلى ذلك فهي مما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب فكانت خالصة لرسول الله صلى الله عليه و سلم وفيها عين فوارة ونخيل كثيرة وهي التي قالت فاطمة رضي الله عنها إن رسول الله صلى الله عليه و سلم نحلنيها فقال أبو بكر رضي الله عنه أريد لذلك شهودا ولها قصة ثم ان عمر ابن الخطاب بعده لما ولي الخلافة وفتحت الفتوح واتسعت على المسلمين أن يردها إلى ورثة رسول الله صلى الله عليه و سلم فلما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة كتب إلى عامله بالمدينة يأمره برد فدك إلى ولد فاطمة رضي الله عنها فكانت في أيديهم في أيام عمر بن عبد العزيز فلما ولي يزيد بن عبد الملك قبضها فلم تزل في أيدي بني أمية حتى ولي أبو العباس السفاح الخلافة فدفعها إلى الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب فكان هو القيم عليها يفرقها في بني علي بن أبي طالب فلما ولي المنصور وخرج عليه بنو الحسن قبضها عنهم فلما ولي المهدي بن المنصور الخلافة أعادها عليهم ثم قبضها موسى الهادي ومن بعده إلى أيام المأمون فجاءه رسول بني علي بن أبي طالب فطالب بها فأمر أن يسجل لهم بها فكتب السجل وقرىء على المأمون فقام دعبل الشاعر وأنشد أصبح وجه الزمان قد ضحكا برد مأمون هاشم فدكا وفي فدك اختلاف كثير في أمره بعد النبي صلى الله عليه و سلم بين أبي بكر وآل رسول الله صلى الله عليه و سلم ومن رواة خبرها من رواه بحسب الأهواء وشدة المراء وأصح ما ورد عندي في ذلك ما ذكره أحمد بن جابر البلاذري في كتاب الفتوح له فانه قال بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد منصرفه من خيبر إلى أرض فدك محيصة بن مسعود ورئيس فدك يومئذ يوشع بن نون اليهودي يدعوهم إلى الإسلام فوجدهم مرعوبين خائفين لما بلغهم من أخذ خيبر فصالحوه على نصف الأرض بتربتها فقبل ذلك منهم وأمضاه= = رسول الله صلى الله عليه و سلم وصار خالصا له صلى الله عليه و سلم لأنه لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب فكان يصرف ما يأتيه منها في أبناء السبيل ولم يزل أهلها بها حتى أجلى عمر رضي الله عنه اليهود فوجه إليهم من قوم نصف التربة بقيمة عدل فدفعها إلى اليهود وأجلاهم إلى الشام وكان لما قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم قالت فاطمة رضي الله عنها لأبي بكر رضي الله عنه إن رسول الله صلى الله عليه و سلم جعل لي فدك فأعطني إياها وشهد لها علي بن أبي طالب رضي الله عنه فسألها شاهدا آخر فشهدت لها أم أيمن مولاة النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا بنت رسول الله أنه لا يجوز إلا شهادة رجلين أو رجل وامرأتين فانصرفت. وللمزيد ينظر: البلاذري: فتوح البلدان، تحقيق: لجنة التحقيق لإحياء التراث، مكتبة الهلال، (بيروت ـ 1988). (ص: 38)؛ ينظر: الحموي ، ياقوت بن عبد الله الرومي (ت 626هـ/1233م) ، معجم البلدان ، دار صادر، (بيروت - 1977). (4/ 238).
(2) ابن سعد : محمد بن سعد بن منيع الزهري مولاهم (ت 230هـ /837 م)، الطبقات الكبرى ، تحقيق: احسان عباس ، دار صادر(بيروت- بلا ت) .(8/ 27) ؛ ؛ ابن أبي الحديد، عز الدين عبد الحميد بن هبة الله المدائني (ت 656هـ/1263م)، شرح نهج البلاغة، كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، جمعه: الشريف الرضي، تحقيق: محمد أبو الفضل، المكتبة العصرية، (بيروت-1959م). (2/ 57)؛ ويقارن مع البخاري: أبو عبد الل ه محمد بن إسماعيل الجعفي مولاهم (ت 256هـ/862 م)، صحيح البخاري، دار الفكر، (بيروت - 1981). (4/ 79) ، (5/ 139) ؛ مسلم : ابو الحسين بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري ، (ت 261هـ/875م)، الجامع الصحيح (صحيح مسلم)، دار الفكر، (بيروت ـ د.ت) .(3/ 1380).
(3) وللمزيد ينظر : ابن ابي الحديد ، شرح نهج البلاغة ج6 ص 50 0
(4) البيهقي ، ابو بكر احمد بن الحسين الكسروجردي (ت 458هـ /1064م) : السنن الكبرى ، دائرة المعارف العثمانية ، ط1 ، حيدر اباد الدكن ، (الهند -1346ه) .(6/ 301).
(5) ينظر: ابن كثير ، عماد الدين إسماعيل بن عمر الدمشقي (ت774هـ/1373م)، السيرة النبوية ، تحقيق: مصطفى عبد الواحد ، الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع ، بيروت - 1395هـ / 1976م .(4/ 575).
(6) ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي (ت 852هـ/1459م)، فتح الباري شرح صحيح البخاري، دار المعرفة، (بيروت ـ د.ت). (19/ 234).
(7) ينظر: البخاري ، صحيح البخاري (4/ 79).
(8) مسلم ، صحيح مسلم (3/ 1380).
(9) ابن سعد، الطبقات الكبرى (8/ 31) ؛ ابن الجوزي ، ابو الفرج عبد الرحمن بن علي القرشي (ت597هـ/1204م)، المنتظم في تاريخ الملوك والرسل والأمم ، تحقيق : د. سهيل زكار ، مطبعة دار الفكر، (بيروت -1995 ). ج 4 ص 96 .
(10) ينظر: مسلم : صحيح مسلم (3/ 1380) ؛ ابن شبة : تاريخ المدينة (1/ 197) ؛ ابن حبان : صحيح ابن حبان، تحقيق: شعيب الأرناؤوط ، مؤسسة الرسالة، ط2، (د. م - د. ت). (11/ 153).
(11) ينظر : الإصابـة في تمييـز الصحابـة، دراسة وتحقيق: الشيخ عـادل أحمـد عبد الموجود، الشيخ علي معوض، دار الكتب العلمية،(بيروت-1995). (8/ 159).
(12) وللمزيد ينظر البيهقي : السنن الكبرى (4/ 46).
(13) وللمزيد ينظر البيهقي : السنن الكبرى (4/ 46).
(14) ابن أبي شيبة : أبو بكر عبد الله بن محمد الكوفي (ت 235هـ/ 849 م)، المصنف في الأحاديث والآثار، تحقيق : كمال يوسف الحوت ، مكتبة الرشد (بيروت -1979). (7/ 13) ؛ وينظر : البلاذري، أحمد بن جابر بن يحيى، (ت 279هـ/885 م)، انساب الاشراف ، تحقيق: سهيل زكار ورياض الزركلي ، الناشر: دار الفكر ، الطبعة: الأولى،( بيروت- 1417هـ / 1996م). ج 10 ص 54
(15) وللمزيد ينظر : البخاري ، صحيح البخاري (4/ 96) ؛ مسلم : صحيح مسلم (3/ 1380).



#رحيم_فرحان_صدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية عامر الشعبي عدم حفظ الامام علي القرآن
- عامر الشعبي اسمه ونسبه وكنيته ونسبته
- من خصائص أبي بكر
- اخلاق الشعبي وصفاته
- عقيدة عامر الشعبي
- صبية النار
- عقيدة معاوية بين كتب المعتزلة واهل الحديث
- موقف الامام الذهبي من قاتل الامام علي عليه السلام
- حديث المطالع والمغارب
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 13
- علاقة ابن ملجم بعمر بن الخطاب
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 9 ابن تيمية المؤسس الح ...
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 5 فِتْنَةِ الْحَنَابِل ...
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 8 تفجير المساجد
- موقف ابن حبان من الامام علي الرضا عليه السلام
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 12
- انهيار أسطورة زغلول النجار
- أخطاء البخاري في الطب
- سلسلة الجذور التاريخية لداعش الوهابية 2 الدروز Druses
- 241- الجذور التاريخية لداعش الوهابية 14


المزيد.....




- كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية قصيرة المدى قبالة بحر ال ...
- تسجيل مسرب لحوار حاد بين نتنياهو وعائلة رهينة إسرائيلي.. است ...
- الجنسية العربية الأكثر حصولا على الإقامة الدائمة بأمريكا.. إ ...
- احتجاجات في مطار نيروبي ضد صفقة أجنبية تؤدي إلى أزمة في حركة ...
- مصر – أي تأثيرات لاتفاقية -رأس الحكمة- على أسعار السلع الأسا ...
- ناج من الغرق بالمانش: عندما أنقذوني رأيت أختي في الماء ميتة ...
- بايدن وهاريس يدعوان لـ-محاسبة كاملة- بعد مقتل أمريكية بالضفة ...
- رئيس وزراء قطر ورئيس المخابرات المصرية يجتمعان مع حماس في ال ...
- مصر.. النقض تحسم قضية مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل اب ...
- -يبدو مروعا-.. تمثال للملكة إليزابيث يثير السخرية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رحيم فرحان صدام - قضية فدك في رواية الشعبي