أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - أشهد أنني لم اعش














المزيد.....


أشهد أنني لم اعش


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8096 - 2024 / 9 / 10 - 11:51
المحور: الادب والفن
    


متى يحق لي ان اقول ها انا قد عشت فأهلا وسهلا ومرحباً بالموت أو الرحيل الى عوالم غير عالمنا هذا ...؟

طبعاً من فضيع الموت أنك لا تعلم وقت الرحيل ولا يوجد له سوابق او بدايات او حتى مقدمات يأتيك هكذا دون سابق أنذار وما ذلك الا بسبب التعقل والاستقامة وعدم الاعتداء على الاخرين حتى يكون المرء دائماً محترم وعلى جادة الصواب بعيداً عن ظلم الأخر والاستحواذ على حقوقه ...!

فهل يدرك البعض هذا المعنى ... بكل تأكيد سياسي السلطة بعيدون كل البعد عن هكذا معاني فهم منشغلون بالسلب والنهب والفساد وتضييع الفرص على الناس وتعكير مزاجهم وتهديم احلامهم ...!

اعود لأسئل نفسي متى يحق لك ان تقولوا ها انا قد عشق ...؟! حينما تشغلوا ذهنك وبالك وكل احاسيسك بالعلم والمعرفة والمطالعة والانشغال بتهذيب عيوبك وعدم ظلم غيرك والاهتمام بتطوير ذاتك والاهم عدم جرح من حولك عندما تفعلوا ذلك فاعلمي يا ايتها النفس انك عشتي ويحق لك الرحيل بقلب مطمئن ونفس متسالمة هادئة ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا صديقة الشيعة وايران عدوتهم
- اكباش تذبح هكذا يراد للأغلبية الصامتة
- حقوق المواطنة المفقودة
- العراق لا يحب الأمل
- لا تلوموا المقتول وادينوا القاتل
- تجريمهم ومحاكمتهم قبل العفو عنهم
- لا سلطة فوق القانون
- يد تصالح ويد تبطش
- كنز فاطمي
- قتلى جمهورية الخوف
- عدم الوقوف للنشيد الوطني
- المؤسسة الدينية وانصاف الشيعة
- شيعة الكراسي
- الخيانة الكبرى
- تقديم الوطن على العقيدة والتدين
- العراق مشروع لدولة فاشلة
- العراق لا يمكن ان يكون وطن
- لماذا يرفضون التقسيم ؟
- لا يقاس بهم احداً
- موسى الصدر وزعامة حزب الله


المزيد.....




- -الناقد الأكثر عدوانية للإسلام في التاريخ-.. من هو السعودي ا ...
- الفنان جمال سليمان يوجه دعوة للسوريين ويعلق على أنباء نيته ا ...
- الأمم المتحدة: نطالب الدول بعدم التعاطي مع الروايات الإسرائي ...
- -تسجيلات- بولص آدم.. تاريخ جيل عراقي بين مدينتين
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- السكك الحديدية الأوكرانية تزيل اللغة الروسية من تذاكر القطار ...
- مهرجان -بين ثقافتين- .. انعكاس لجلسة محمد بن سلمان والسوداني ...
- تردد قناة عمو يزيد الجديد 2025 بعد اخر تحديث من ادارة القناة ...
- “Siyah Kalp“ مسلسل قلب اسود الحلقة 14 مترجمة بجودة عالية قصة ...
- اللسان والإنسان.. دعوة لتيسير تعلم العربية عبر الذكاء الاصطن ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - أشهد أنني لم اعش