أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - عودة إلى البداية ، البدايات ...















المزيد.....



عودة إلى البداية ، البدايات ...


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8094 - 2024 / 9 / 8 - 00:14
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


عودة ، مؤقتة ، إلى البداية

1
عملية التراجع خطوة ، تكون ضرورية غالبا لحل مشكلة مزمنة ...
الفكرة الأولى ، الأساسية ، والأهم ، تتمثل بالمجموعة 1 :
المكان ، والزمن ، والحياة ، أو الوعي ( بدل الحياة ) .
المكان والزمن اثنان ، يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إعادتهما إلى حالة أخرى سابقة ، أحادية أو مفردة وغيرها .
وهذا خطأ أينشتاين الأساسي ، والأسوأ كما أعتقد ، ومن خلفه الثقافة العالمية الحالية _ المستمرة _ إلى اليوم .
ضاعف اينشتاين موقف نيوتن ، الخطأ أيضا ، باعتماد ثنائية المكان والزمن . أو الزمن والمكان ، بدل الثنائية الحقيقية بين الزمن والحياة .
فكرة الزمكان : هنا = الآن .
هذه حالة خاصة ، لا تقبل التعميم .
هنا المكان في الحاضر ، يختلف جذريا عن الآن الزمن في الحاضر .
أدعو القارئ _ة لاختبار الفكرة مباشرة :
النقطة التي تركز _ ين عليها ، تمثل في البداية الآن وهنا بالتزامن .
لكن في المرحلة الثانية ، بعد مرور فترة ، هنا يمكن أن تبقى نفسها لمدة طويلة أو قصيرة . بينما الآن تختلف نوعيا ، فهي مزدوجة بطبيعتها بين سهمي الزمن والحياة .
بالمختصر ، موقف اينشتاين من العلاقة بن هنا والآن خطأ أو ناقص وتحتاج للتكملة . أيضا موقف نيوتن من العلاقة بينهما ناقص ويحتاج للتكملة .
الآن = هنا خطأ .
أيضا الآن لا يمكن أن تلتقي مع هنا خطأ أيضا .
( ناقشت الفكرة بشكل موسع ، لمن يهمهم _ن الموضوع )
....
حل المشكلة الأولى بشكل صحيح ومناسب ، يكون عبر تكملة الثنائية الزائفة بين الزمن والمكان ، بالعنصر والعامل الثالث النوعي والمناسب ، وهو بالتحديد الحياة ( أو الوعي ) .
كل ثلاثية أخرى خطأ ، ومضللة .
لا الحركة ، ولا المادة ولا الطاقة ، أو غيرها تمثل الثالث الحقيقي أو البعد الخامس في الواقع والكون .
بكلمات أخرى ،
في كل مشكلة مزمنة ، مشتركة بين الفلسفة والفيزياء ، توجد مشكلة لغوية مزمنة وغير محلولة بعد بشكل علمي ( منطقي وتجريبي معا ) . وقد تكون هي المشكلة بالفعل ، والمشكلة الفزيائية زائفة .
في فكرة الزمن ، او مشكلة الزمن ، ربما تكون المشكلة لغوية فقط ؟!
وربما تكون لغوية ، ومنطقية ، وفيزيائية بالتزامن ؟!
لا نعرف بعد .
2
المشكلة المشتركة في كل الكتب عن الزمن ، في العربية ، سواء في الترجمة أو التأليف تتمثل بالثنائية الزائفة بين المكان والزمن .
هذه غلطة مشتركة مع نيوتن ، واينشتاين بالغ فيها إلى درجة التطرف .
الجميع ، في التأليف والترجمة ، يكررون مغالطة اينشتاين بمن فيهم د يمنى طريف الخولي مؤلفة الكتاب الوحيد ، اليتيم ، بالعربية عن الزمن :
( الزمان في الفلسفة والعلم ) . لحل المشكلة اللغوية بشكل صحيح ، ومناسب ، يلزم التراجع خطوة بالفعل .
3
المجموعة 1 أو ثلاثية : المكان والزمن والحياة ، أو المكان والزمن والوعي وأنا أفضل كلمة الحياة ، لأنها تتضمن الوعي ، بينما الوعي أحد مستويات الحياة ومكوناتها فقط .
وبعد هذه الخطوة ، الأساسية ، يتغير الموقف العقلي والثقافي . ويتكشف الواقع عن صورة منطقية ، وتجريبية ، بالتزامن .
مثال تطبيقي ومباشر ، على الخطأ الذي تمثله المشكلة اللغوية :
المجموعة 2 : الحاضر والماضي والمستقبل ، تمثل المشكلة الحقيقية ( الكلية والمركبة معا ) . خاصة بعدما استبدلت بمجموعة سحرية ومتخيلة بالفعل : ( السرمدية ، والأزلية ، والأبدية ) .
في هذا المستوى من التفكير ، فوضى شاملة ، ومستمرة في الثقافة العالمية الحالية إلى اليوم . ( استبدال الزمن : الحاضر ، والماضي ، والمستقبل بالأبدية : السرمدية ، والأزلية ، والأبدية ) !
والمثال النموذجي على ذلك فكرة الحاضر ، أو مشكلة الحاضر : نيوتن يلغيه ، بعدما يقاربه إلى الصفر ، وأينشتاين يقوم بالعكس ، حيث ينكر الماضي والمستقبل ويعتبر أن الزمن كله في الحاضر ؟!
حل هذه المشكلة ، وهي تمثل الحل الجديد بالفعل لمشكلة الزمن ، عبر المجموعات الثلاثة 1 و 2 و 3 . بدل المجموعة الوهمية ، السرمدية ، حيث يتم الدوران في حلقة مفرغة منطقيا وتجريبيا .
الحل المناسب ، والمتكامل ، كما أعتقد يبدأ بالحل اللغوي ، ثم يكتمل عبر الفيزيائي في المستقبل القريب ربما ؟!
4
السؤال المتكامل :
يولد الانسان في الحاضر ، ويبقى طوال حياته في الحاضر ، فمن أين يدخل الماضي والمستقبل إلى حياته ، وكيف ؟!
الجواب المناسب كما أعتقد ، يكون بمساعدة السؤال الثاني الأبسط ، والأوضح : من أين يأتي اليوم الحالي ، وإلى أين يذهب ، وكيف ؟!
اليوم الحالي ، هو أحد مضاعفات اللحظة الحالية ، أيضا أحد أجزاء القرن ، ودراسته بشكل منطقي وتجريبي معا ممكنة ، والنظرية الجديدة مثال مباشر على مناقشة هذ الأسئلة عبر الحوار المفتوح ، والمستمر .
....

الخلاصة

المجموعة الجديدة 3 ( الحاضر المستمر ، والماضي الجديد ، والمستقبل الجديد ) تمثل الحل المنطقي ، والمتكامل ، للمشكلة المطروحة وهي العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل بدلالة المكان والزمن والحياة ؟!
العلاقة بين الماضي الجديد والمستقبل الجديد ، مثل الحياة والزمن ، تتمثل بالمعالة الصفرية من الدرجة الأولى :
الماضي الجديد + المستقبل الجديد = 0 .
بكلمات أخرى ،
الماضي الجديد والمستقبل الجديد ، يتمثلان ب بقية العمر ، لهما نفس القيم والمقدار ، لكن يتعاكسان بالإشارة والاتجاه بطبيعتهما .
يمكن للقارئ _ة اختبارهما مباشرة :
الدقيقة القادمة ، أو السنة أو الثانية ، يمكن أن تتمثل بدلالة المصطلحات الثلاثة :
1 _ بدلالة الماضي الجديد ، تتمثل بتقدم العمر .
( حركة بسرعة ثابتة ، تتجه من الماضي إلى المستقبل )
2 _ بدلالة المستقبل الجديد ، تتمثل بتناقص بقية العمر .
( حركة ثابتة مقابلة ، من المستقبل إلى الماضي )
3 _ بدلالة الحاضر المستمر ، تتمثل بالعمر المزدوج بين تزايد العمر بدلالة الحياة ، وتناقص بقية العمر بدلالة الزمن بالتزامن .
( أيضا هذه الفكرة نافشتها سابقا ، عبر نصوص منشرة لمن يهمهن _ن الموضوع ) .
....
....
هل الزمن نسبي ، ويختلف بين فرد وآخر ؟!
أم موضوعي ، ومطلق ؟!

يوجد اتفاق ثقافي عالمي ، حول نسبية الزمن ، وأن فكرة نيوتن حول الزمن الموضوعي ، والمطلق خطأ بالفعل .
أعتقد أن هذا الموقف متسرع ، ومتناقض بشكل واضح .
لكي يكون الزمن نسبيا بالفعل ، ويختلف بين مراقب وآخر ، يلزم أن يكون موجودا أولا بشكل موضوعي ، ومستقل عن الحياة والوعي خاصة .
وفي هذه الحالة يكون الزمن نوعا من الطاقة ، وليس مجرد فكرة عقلية .
ولو فرضنا العكس ، أن الزمن نوعا من الوهم الإنساني وفكرة ذهنية ، توجد في عقل الانسان فقط ، يكون من المستحيل أن يتغير بين مراقب وآخر ، وبحسب السرعة والكتلة وغيرها !
أحد الموقفين صح ، والأخر خطأ .
يوجد احتمال ثالث ، أن يكون كلا الموقفين خطأ .
مع ان موقف اينشتاين ، ومعه الموقف الثقافي السائد حتى اليوم 2024 ، يعتبر كلا الموقفين ( المتناقضين بين الفكرة والطاقة ) صحيحا ؟!
هذه مغالطة أينشتاين الأولى ، ويشترك بها ( المغالطة ) مع نيوتن .
نيوتن يفترض أن الحاضر يقارب الصفر ويمكن اهماله ، والنتيجة أن الزمن هناك ( في الماضي او المستقبل ) . بينما حل أينشتاين نقيض ذلك ، الزمن يوجد في الحاضر فقط ، وينكر الماضي والمستقبل معا .
( أعتقد أن كلا الموقفين ، يمثل حالة خاصة فقط ، والحل المتكامل يكون من خلال البديل الثالث الحقيقي ، والذي يتضمن كلا النقيضين بالتزامن )
مغالطة أينشتاين الثانية أكثر وضوحا ، ولا علاقة لنيوتن بها :
سرعة الزمن مطلقة ، وهي نفس سرعة الضوء ، أو سرعة الزمن أصغر ، وأقل ، من سرعة الضوء !
....
أعتقد أن الحقيقة المنطقية بالعكس ، لا يمكن أن تكون سرعة الضوء أو غيره أكبر من سرعة تحولات الزمن بين مراحله الثلاثة : الحاضر والماضي والمستقبل .
أعتقد أيضا ، أن حركة الزمن ثابتة وتعاكس حركة الحياة ، وقد ناقشت هذه الفكرة مرارا وبشكل تفصيلي وموسع .
( أدعو القارئ _ ة الجديد لمراجعة بعض النصوص المنشورة على الحوار المتمدن لفهم العلاقة بني الزمن والحياة ، قبل التكملة ) .
....
بعد فهم ، وتفهم ، العلاقة بين المجموعات الثلاثة 1 و 2 و 3 ، يمكن فهم كلا منها على حدة ، وبشكل منفصل عن البقية .
1 _ المجموعة الأولى : المكان والزمن والحياة طبيعية ، وأساسية . وهي تمثل المجال الواسع بين الصفر واللانهاية ( وربما بين اللانهايتين السالبة والموجبة ، لا نعرف بعد ؟! ) .
2 _ المجموعة الثانية ، الحاضر والماضي والمستقبل ، رمزية وثقافية . والمجال الذي تمثله نسبي ، او اتفاق اجتماعي وثقافي ولغوي بالتزامن ، وهي تفسر الاختلاف بين موقفي نيوتن واينشتاين ( بين موضوعية الزمن ، او نسبيته ) وتوضحه بالفعل .
3 _ المجموعة الثالثة ، الحاضر المستمر والماضي الجديد والمستقبل الجديد ، جيدة وافتراضية بطبيعتها . وهي تمثل الدليل المتكامل ، كما أعتقد ، على طبيعة الزمن ، وخاصة العلاقة بين ( الحاضر والماضي والمستقبل ) . وتفسر بشكل منطقي وترجيبي بالتزامن ، كيف يكون الزمن نسبيا وموضوعيا بالتزامن .
أو أن النسبية ، أو الموضوعية ، حالتان خاصتان للزمن ، ويتحددان بالحاضر بشكل مباشر ومنطقي وتجريبي بالتزامن .
وربما ، طبيعة الزمن _ التي ما تزال مجهولة بالفعل _ تمثل وتتمثل بحالة ثالثة ومختلفة عن تصوراتنا الحالية ، وما تزال مجهولة بالكامل ؟!
بكلمات أخرى ،
نحن اليوم ، 2024 ، نجهل طبيعة الزمن بالفعل ، بين الفكرة والطاقة .
ونجهل أيضا جريان الزمن ، بين الحقيقة والوهم .
والمشكلة الثالثة ، والتي بدأت تتكشف ، بشكل منطقي وتجريبي معا " سهم الزمن " صرنا نعرفها بالفعل بدلالة سهم الحياة .
سهم الحياة يتحرك بعكس هم الزمن ، بداية الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وبداية الحياة بالعكس من الماضي إلى المستقبل .
تتمثل الحركة الموضوعية للحياة ، بتقدم العمر . وتتمثل الحركة التعاقبية للزمن بتناقص بقية العمر .
هذه الفكرة ، الجديدة ، تمثل المدخل المناسب لفهم فكرة الزمن ومشكلة الزمن ، بشكل علمي منطقي وتجريبي بالتزامن .
....
عودة إلى المثال ، المكرر ، حياة الشاعر رياض الصالح الحسين 1954 _ 1982 .
1 _ ولد في الحاضر المستمر 1954 ، ومات في الحاضر المستمر أيضا .
2 _ بدلالة المستقبل الجديد ، أو الماضي الجديد لكن بالعكس ، بدأت بقية عمره الكاملة ( 28 سنة ) بالتناقص مع لحظة ولادته . مع أنها كانت مجهولة بالكامل خلال حياته ، واحتمالية ، مثل أي فرد حي وبلا استثناء ، لا يمكن معرفة لحظة الكوت قبل حدوثها بالفعل .
الماضي الجديد ، المستقبل الجديد ، الذي عاشه رياض ابتدأ لحظة ولادته 1954 ، وانتهى بلحظة موته 1982 , لكن لانعرف بعد كيف يحدث ذلك !
( هذه الفكرة ، الخبرة ، تمثل مشكلة ما تزال مجهولة وخارج الاهتمام الثقافي : كيف يأتي الزمن من المستقبل ؟! ) .
3 _ بدلالة الحاضر المستمر ، تتكشف حياة رياض وأي فرد حي بلا استثناء ، لكن على سبيل الاحتمال فقط ، وتتحول إلى يقين تجريبي ، مع لحظة الموت وبعدها ، فقط .
من المناسب التذكير ، والتفكير ، بمراحل وجود الفرد :
1 _ قبل الولادة ، يكون في الماضي التام والموضوعي ، بالتزامن مع المستقبل التام والموضوعي .
2 _ مرحلة الحياة الفعلية ، تبدأ بلحظة الولادة ، وتتمثل بالحاضر المستمر ، أو بالماضي الجديد أو المستقبل الجديد _ لكن بشكل متعاكس دوما .
3 _ مرحلة ما بعد الموت ، ينتقل الفرد ( او يعود ) إلى الماضي الموضوعي والتام فقط .
تتمثل المرحلة الأولى ، قبل الولادة ، بمن لم يولدوا بعد .
والمرحلة الثانية ، تتمثل بالأحياء .
والمرحلة الثالثة ، تتمثل بالموتى .
....
التشكيك بوجود الحاضر أو الماضي أو المستقبل ، ومن قبل أي شخصية أو مصدر ، يمثل عدم فهم ( نقص فهم ، أو سوء فهم ) مشكلة الواقع ، أو فهم الواقع بشكل ذاتي ومزيف طبعا ، وجهله بشكل موضوعي كما هو عليه _ أو بشكل منطقي وتجريبي _ وهو موقف كلا من نيوتن وأينشتاين ، لكن بشكل متعاكس . حيث أنكر نيوتن حقيقة الحاضر ، وموضوعيته . وأنكر أينشتاين ، بالمقابل ، حقيقة الماضي والمستقبل ، وموضوعتيهما .
كلا الموقفين ناقص ، ويحتاج للتكملة بالفعل .
تتكشف المشكلة ، وتتوضح بالفعل عبر المجموعات الثلاثة 1 و 2 و 3 ، بشكل دقيق وموضوعي ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن .
1 _ الحاضر مجال اتفاق ثقافي ، واجتماعي ، ولغوي .
( وهو نسبي بطبيعته ، وخاصة الحاضر المستمر .
يتحدد بالفرد ، عبر ولادة كل فرد جديد ) .
للحاضر أشكال عديدة متنوعة ، ومختلفة ، بالفعل .
يقبل التصنيف الثنائي :
1 _ الحاضر المستمر . 2 _ الحاضر الآني .
ويقبل التصنيف الثلاثي أيضا :
1 _ حاضر الزمن 2 _ حاضر الحياة 3 _ حاضر المكان .
والماضي ، احد نوعين :
1 _ الماضي التام والموضوعي ، يمتد بين هذه اللحظة الآن ( خلال قراءتك _ أو اليوم الحالي ) وبين الأزل المطلق والبداية المطلقة .
الماضي الموضوعي داخلنا ، داخل الأحياء والأشياء .
2 _ الماضي الجديد ، يتحدد بالفرد وهو نسبي بطبيعته .
3 _ المستقبل أحد نوعين أيضا :
_ المستقبل الموضوعي .
يتحدد بين لحظة موت الفرد ، وبين الأبد أو النهاية المطلقة .
المستقبل الموضوعي خارجنا ، خارج الكون والأفراد والأشياء .
_ المستقبل الجديد .
يساوي ويعاكس الماضي الجديد ، يتحدد بالفرد ، وهو نسبي أيضا .
....
ملاحظة هامة جدا كما اعتقد :
الحاضر نسبي بكل أنواعه ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان ...
وهنا تتكشف اصالة موقفي نويتن وأينشتاين ، لكن وبنفس الوقت كلاهما ناقص ويحتاج للتكملة ...كما أعتقد .
( أقصد الموقف من الزمن بالتحديد ، بالإضافة لحاضر والماضي والمستقبل ) .
مثال تطبيقي ثلاثي :
1 – ما هو الحاضر ؟
السؤال عام وغير محدد ، وغير مناسب أيضا ، ويحتاج للتعديل والتحديد .
الحاضر المستمر مثلا ، يختلف بالفعل عن الحاضر الآني .
ويمكن للقارئ _ة فهم ذلك مباشرة : الحاضر الآني يتغير بكل لحظة _ خلال قراءتك الآن ، مثلا : فعل القراءة ينتقل إلى الماضي مباشرة ، بينما أنت الفاعل ، تنتقل مباشرة إلى المستقبل مع تقدم العمر .
بينما النوع الثاني للحاضر ، الحاضر المستمر ، فهو يبقى نفسه بالنسبة للفرد من الولادة إلى الموت .
....
2 _ ما هو الماضي ؟
أيضا هذا السؤال عام ، مركب وغير دقيق .
للماضي ثلاثة أنواع بالحد الأدنى :
1 _ ماضي الزمن ( وهو في المستقبل التام والأبد ) .
2 _ ماضي الحياة ( وهو في الماضي التام والأزل ) .
3 _ ماضي المكان ( وهو نفسه بالنسبة للفرد ) .
....
3 _ ما هو المستقبل ؟
نفس المشكلة السابقة مع سؤال الماضي ، وهو ثلاثة أنواع :
1 _ مستقبل الزمن ، في الماضي التام والأزل ، نظريا .
( حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ) .
2 _ مستقبل الحياة ، في المستقبل التام والأبد ، نظريا .
حركة الحياة تعاكس حركة الزمن بطبيعتها .
3 _ مستقبل المكان هو نفسه بالنسبة للفرد .
....
السؤال الأخير :
ما هو الزمن ؟
يتكشف الآن بوضوح سبب ، أو أسباب ، عدم إمكانية الإجابة بشكل مناسب ( دقيق وموضوعي ، أيضا منطقي وتجريبي بالتزامن ) على السؤال . لا على المستوى الفزيائي والتجريبي فقط ، ولا على المستوى المنطقي والفكري أيضا .
ما يزال من المبكر طرح السؤال حاليا ، 2024 .
والجواب المناسب عليه : لا نعرف بعد .
ناقشت الأفكار الواردة سابقا ، لمن بهمهم _ ن الموضوع .
....
....
تكملة سؤال الزمن بين النسبية والموضوعية ؟!

سؤال الزمن الأول ، الأهم ، القديم والمزمن :
هل الزمن موجود أم غير موجود ؟!
وهو سؤال موروث ، ومشترك ، بين أرسطو ونيوتن واينشتاين وغيرهم من الفزيائيين ، والفلاسفة أيضا ، مثل هنري برغسون وهايدغر ...وصولا إلى أرسطو من الجانب المقابل أيضا . أرسطو ، مع نيوتن ، يمثلان الحلقة المشتركة بين الفلاسفة والفزيائيين .
هل الزمن فكرة أم طاقة ؟ موجود أم غير موجود ؟
هذا السؤال المشترك ، وفي مختلف صيغه ، في الثقافة العالمية الحالية أيضا 2024 ، ما يزال بلا جواب علمي ( منطقي وتجريبي معا ) .
وأفضل جواب : لا نعرف بعد .
....
هنا تتكشف مغالطة اينشتاين الأولى ، بين الخداع أو الغفلة ، حيث يجمع بين النقيضين بدون أن يوضح ذلك ، بل بشكل ضمني وشبه مستتر !
يمكن للقارئ _ة المهتم ، التوسع في الفكرة :
استمر موقف أينشتاين ، المزدوج ، من الزمن : بين الطاقة والفكرة لعدة عقود وبدون أي توضيح ؟!
يوجد أحد الاحتمالين فقط :
1 _ الأول ، والأرجح ، أنه كان منتبها للتناقض المذكور .
2 _ الثاني ، والمستبعد ويصعب تصوره عداك عن تصديقه ، أنه لم يكن مدركا لتناقض موقفه من الزمن .
الخيار الأول خداع صريح ، ومباشر .
الخيار الثاني غفلة ، ونقص في الفهم .
( موقفي الحالي يرجح أن الزمن نوع من الطاقة ، غير المعروفة بعد . لكن لا يمكنني تجاهل الاحتمال المقابل ، أن يكون الزمن فكرة عقلية ، وغير موجود خارج الذهن الإنساني ) .
....
بصرف النظر عن تعدد القراءات ، والفهم أو سوء الفهم ، يبرز سؤال : لماذا لم تكشف هذه المغالطة ( التناقض ) في الفلسفة والفيزياء ؟!
وهي إما أنها غير معروفة ، وهذا الاحتمال يصعب تصديقه .
أو هي معروفة لدى الفلاسفة والفيزيائيين ، ولكن يوجد تواطؤ مشترك !
وهذا الاحتمال المقابل لا يصدق أيضا !
....
ويبرز سؤال جديد ، واقرب لنظرية المؤامرة :
لماذا يعتبر موقف نيوتن خطأ ، وموقف اينشتاين صحيحا ؟!
مع أنهما يشتركان بهذه المغالطة بالفعل ، لكن في الثقافة العالمية السائدة حاليا ، يعتبر أن موقف أينشتاين صحيح وبلا أخطاء ، ويتضمن موقف نيوتن بعد تكملته وتصحيحه بلا أخطاء أيضا !
....
مغالطة اينشتاين الثانية أوضح ، وتدعو للدهشة أكثر :
سرعة الضوء مطلقة ، وأكبر من سرعة الحركة ، والانتقال بين الماضي والمستقبل ، ومن الحركة المعاكسة بين المستقبل والماضي ؟!
( وتدعم فكرة ، وأفكار السفر في الزمن )
لا يوجد احتمال ثالث ، خارج حدي الغفلة أو الخداع ، بالنسبة لموقف اينشتاين نفسه من هذا التناقض .
وأما بالنسبة لموقف من بعد أينشتاين ، بين الفلاسفة والفزيائيين خاصة ، لا يوجد تفسير سوى الغفلة . ويصعب تصديقه أيضا ، عداك عن فهمه !
موقف ستيفن هوكينغ كمثال :
1 _ احتمال ، أنه كان يعرف تناقض موقف اينشتاين ، ولكنه لسبب ما ( أو أسباب مجهولة ) فضل الصمت على كشف هذا التناقض .
هذا الاحتمال غريب ، ويصعب تقبله .
2 _ الاحتمال الأرجح ، لم يدرك ستيفن هوكينغ تناقضات موقف أينشتاين من فكرة الزمن ومشكلة الزمن ، ربما لأنه كان يفكر بنفس طريقة ، ونمط ، تفكير أينشتاين في مشكلة الزمن ؟!
....
مشكلة سهم الزمن ، كما يعرضها ستيفن هوكينغ في كتابه الشهير " تاريخ موجز للزمن " :
يعتبر أن حركة الزمن تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .
ولا يميز بين الفكرة ، والاعتقاد الشخصي ، والواقع . بل يعتبر أن الثلاثة واحد ، ومفرد ، يمثل الحقيقة الموضوعية !
أعرف هذا الموقف من تجربتي الشخصية : حتى سنة 2018 ، كنت اشعر وأعتقد أن الزمن يمر من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل .
ولم يكن يخطر في بالي أنها فكرة خطأ ، أو قد تكون خطأ .
أعرف الآن أنها فكرة خطأ ، تشبه ولدرجة المطابقة فكرة ( أن الأرض ثابتة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ) . ومن غير الممكن معرفة ذلك بشكل مباشر ، ومن خلال الاعتماد على الحواس فقط .
....
لا أعرف كيف أنهي هذا النص ؟
أعرف أنني بدأت بتكرار بعض الأفكار لدرجة الملل ، وأن التوقف عند هذا الحد قد يكون الخيار المناسب ، مع أنه ناقص بالفعل ؟!
تشبه مشكلة ختام رواية أو قصة ....
....
( ويأتيك بالأخبار من لم تزود )
ملحق
لا يكفي نوع واحد للزمن أو الوقت ، شبه الحياة ، بل توجد حاجة موضوعية بالفعل لنوع آخر من الزمن . ( ثان ، وربما ثالث أيضا ) .
بالإضافة إلى سهم الحياة ، المعاكس لسهم الزمن بطبيعته .
الزمن الموضوعي مثلا ، يقابل الزمن الذاتي ، ويتعذر جمعهما معا . وهنا مفارقة لطيفة بالفعل ، الزمن الموضوعي ذاتي أيضا ، لكن الزمن الذاتي غير موضوعي بطبيعته . ( وهذه فكرة أينشتاين ، الجديدة ، والكاشفة ) .
هذه الفكرة ، الأفكار ، تحتاج للتفسير والدليل ( المنطقي ، ثم التجريبي ) .
....
هذه الفكرة ، الجديدة ، يوضحها كتاب بول ديفيز الثاني عن فكرة الزمن أو مشكلة الزمن " حول الزمن " بالترجمة العربية .
( ما يزال النص بحاجة للمراجعة والتدقيق ،
أعتذر عن التقصير )
....
....


خلاصة بحث العلاقة ، المتكاملة ، بين هنا والآن ؟!
( محصلة موقفي نيوتن واينشتاين معا ، بالتزامن )

1
العلاقة الحقيقية ، منطقيا وتجريبيا ، بين الآن وهنا تتكشف بدلالة الأبعاد الخمسة للواقع والكون . بشكل منطقي وتجريبي ، أيضا بشكل دقيق وموضوعي بالتزامن .
أبعاد المكان ثلاثة ، وهي معروفة بشكل علمي ومباشر ، طول وعرض وارتفاع ( أو عمق ) تحدد اتجاهات هنا بالفعل . بالمقابل ، وبالتزامن معا يتحدد البعدان 4 و 5 بدلالة سهمي الزمن والحياة معا وبالتزامن .
سهم الحياة يتمثل بتقدم العمر ، من الماضي إلى المستقبل . وسهم الزمن بالعكس ، يتحدد بدلالة تناقص بقية العمر من المستقبل إلى الماضي .
" الكون أو الواقع خماسي البعد ، بعد أضافة سهم الحياة ، وليس رباعيا فقط ، ذلك خطأ ، أو ناقص بالحد الأدنى ويحتاج للتكملة "
هذه الفكرة الجديدة ، ناقشتها مرارا بصيغ متنوعة ، يساعد على فهمها وتصورها ( تخيلها ) بشكل مناسب استبدال التصور الخطي _ بين الحاضر والماضي والمستقبل _ بالتصور الدائري ، أو الكروي : خارج _ داخل ، ( او داخل خارج ) .
المفارقة اللطيفة ، مع أنها حقيقية ومناسبة كما أعتقد ، أن التصور والتخيل خماسي البعد للواقع أو الكون أسهل ، وأوضح ، من التصور الرباعي ؟!
2
المفارقة الأساسية ، الكبرى ، في فكرة الزمن أو مشكلة الزمن تتمثل بالعلاقة بين الزمن والحياة أو بين السالب والموجب .
بمجرد استبدال الثنائية التقليدية ، الزمن والمكان ، بالثنائية الجديدة بين الزمن والحياة ، تتكشف صورة الواقع وحركاته لدرجة كبيرة بالفعل .
بكلمات أخرى ،
لا يمكن فهم فكرة الزمن ، أو مشكلة الزمن ، بدلالة العلاقة بين الزمن والمكان فقط . بينما ، يسهل فهم فكرة الزمن ، او سهم الزمن ، بدلالة فكرة الحياة أو سهم الحياة بشكل دقيق وموضوعي بالتزامن .
بالتصور الكروي ، الزمن والحياة يمثلان السالب والموجب ( الداخل والخارج أو العكس ، الخارج والداخل لا فرق ، مثل ثنائية اليمين واليسار ) ، بينما يمثل المكان النوع الثالث للطاقة أو البعد المحايد .
3
التمييز الحاسم ، والنهائي ، بين هنا والآن يتم بدلالة الحركة :
حركة هنا ، في أحد الاتجاهات الثلاثة طول ، عرض ، ارتفاع .
حركة الآن تختلف نوعيا وكميا ، وهي من الماضي إلى المستقبل عبر سهم الحياة وبدلالته ، والعكس بدلالة سهم الزمن من المستقبل إلى الماضي .
حركة الآن ، بين الداخل والخارج ( او بين المركز والمحيط ، أو بالعكس ) أو العكس ، بالتزامن ، بين الخارج والداخل .
....
مثال تطبيقي ، يمكن للقارئ _ة اختباره مباشرة :
أي نقطة ، تمثل لحظة تطابق بين هنا والآن .
لكن ذلك يستمر لجزء صغير وتافه جدا من الثانية ( أصغر من فيمتو أو نانو ) ، حيث تتغير الآن في الاتجاهين : نحو الداخل أو نوح الخارج في اتجاه الماضي او المستقبل . الماضي يمثل الداخل ، اصغر من أصغر شيء ، بينما المستقبل يمثل الخارج ، اكبر من أكبر شيء .
...
تتوضح الفكرة ، الخبرة ، بالكامل بعد استبدال اللحظة بالساعة مثلا أو اليوم أو القرن .
نقطة الآن ، متغيرة بطبيعتها عبر الحركتين : تزايد العمر في اتجاه ( الماضي ، الحاضر ، المستقبل ) والعكس تناقص بقية العمر في اتجاه ( المستقبل ، الحاضر ، الماضي ) .
....
أكرر بعض الأمثلة نظرا لأهميتها ، وصعوبة فهم الأفكار الجديدة مباشرة .
....
ملاحظة هامة ،
السبب الأول لضجر القارئ _ة عدم الفهم .
سوء الفهم نتيجة عدم الفهم .
( أيضا هذه الفقرة ، التكملة ، تحتاج لتكملة )
....
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلاصة مناقشة العلاقة بين هنا والآن ، مع بعض الأفكار الجديدة
- طبيعة الزمن بين النسبية والموضوعية ( بين نيوتن واينشتاين ) _ ...
- طبيعة الزمن بين النسبية والموضوعية ( بين نيوتن واينشتاين )
- أفكار جديدة ، غير مكتملة بعد ...
- الفصل 1 مع الهوامش _ المخطوط الجديد 3
- هوامش وملحقات الفصل الأول _ المخطوط الجديد 3
- مقدمات الفصل الثاني _ ما الذي نعرفه عن فكرة الزمن أو مشكلة ا ...
- عادة العباقرة والمجانين ، التفكير من خارج الصندوق ، ميزة أم ...
- هل العلاقة بين الماضي والمستقبل معروفة حاليا 2024 بالفعل ؟!
- سهم الزمن بدلالة سهم الحياة ...
- المخطوط الجديد 3 _ الفصل الأول ...هوامش
- المخطوط الجديد 3 _ الفصل الأول تكملة
- فكرة جديدة ، تخالف الثقافة السائدة وربما تكون صحيحة !؟
- الفصل الأول _ محاولة تحديد جهلنا الحالي ، 2024 ، بمشكلة الزم ...
- المخطوط الجديد 3 الزمن بعد اينشتاين _ المقدمة الكاملة
- المخطوط الجديد 3 _ الفصل الأول
- وخاصة مشكلة البداية ....
- مناقشة بعض الأفكار الصادمة في فيزياء الكم _ تكملة ...
- المخطوط الجديد 3 مقدمة
- المخطوط الجديد 2 ، الفصل السابع


المزيد.....




- ناسا تخطط لإطلاق مسبار إلى القمر الجليدي لكوكب المشتري
- -لاعب شطرنج-.. ترامب يدلي بتصريح -غريب- عن قرار بوتين دعم رو ...
- مقترح أمريكي جديد حول غزة.. الفرصة الأخيرة
- -حزب الله- يطلق رشقة صواريخ مكثفة في اتجاه إصبع الجليل والجي ...
- زيلينسكي يعلن عن إعداده خارطة طريق جديدة لحل الصراع في أوكرا ...
- الحزب التركي الحاكم: الاتحاد الأوروبي يمارس معايير مزدوجة في ...
- رباعية الدفع الروسية -ألاباي-.. الوسيلة الأمثل لإجلاء الجرحى ...
- RT ترصد آثار الدمار في جنين
- بدء فرز الأصوات في الجزائر
- مقتل 3 أشخاص بقصف إسرائيلي جنوب لبنان


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - عودة إلى البداية ، البدايات ...